الخميس، 2 يونيو 2016

أنور مالك يدعو لتفكيك العقيدة الشيعية للتصدي لنظام الملالي ويستنكر تخاذل المجتمع الدولي



2016-06-02
أنور مالك

شؤون خليجية - ريهام سالم

أكد الكاتب والإعلامي الجزائري أنور مالك -رئيس المرصد الدولي لملاحقة جرائم إيران- أن نظام الملالي عقائدي ومن يتصدى له دون أن يعود إلى عقيدته الشيعية ويعمل على تفكيكها لن يصنع شيئا فالميليشيات تحارب بشعارات دينية وليست سياسوية، موضحاً أن قيم الغرب عن الحقوق والحريات الإنسانية التي ينادي بها تتنافى تماما مع نظام الملالي لكنه يتحالف معه وهذا يؤكد مدى النفاق الغربي مع المسلمين.

وشدد في تغريدات له على حسابه بتويتر, على أن إيران الطائفية تصنع ميليشيات طائفية وتدفعها لتقترف جرائم طائفية بشعارات طائفية لتحقيق أهداف كلها طائفية ولما نندد نتهم نحن بالطائفية.

وقال "مالك": "عار على المجتمع الدولي أن يصل به الخذلان لدرجة إلقاء مساعدات إنسانية بالطيران لبشر يبادون عبر حصار تنفذه دولة إيران العضو في الأمم المتحدة، مشيرا إلى أن من يدافع عن الإنسان الحالي الذي يباد في جغرافية العرب والمسلمين له الحق فقط أن يغوص بأعماق التاريخ بحثا عن مظلومين لم ينالوا حقهم من العدالة.

واستنكر تباكي برلمانات أوروبا على مجازر الأرمن التي يزعمون أنها وقعت منذ أكثر من قرن وسكوتها عن إيران وهي تبيد سنة العراق سورية الآن، وصفاً ذلك بـ"نفاق عالمي!".

ولفت "مالك" إلى أن الغربيون يقولون أنهم لا يحملون أبناءهم جرائم أجدادهم بحق المسلمين لكنهم ينبشون في تاريخنا الإسلامي فدعموا حتى مزاعم شيعية عمرها 14 قرنا.. "هزلت".

وأوضح أن إيران أرعدت وعربدت على نمر النمر وأخيراً رسمت صورته على قذائف تبيد بها أبناء عمومتنا في الفلوجة وهذا درس لكل من ينبطح للملالي ويكيد لوطنه، قائلا: "لم أجد أي سبب مقنع يجعل قوى كبرى تدعم نظرية الولي الفقيه الطائفية والعنصرية سوى أنها تحقق بقوة اختراق المسلمين وتفكيك أمنهم الديني من الداخل".

=================

#إيران الطائفية تصنع ميليشيات طائفية وتدفعها لتقترف جرائم طائفية بشعارات طائفية لتحقيق أهداف كلها طائفية ولما نندد نتهم نحن بالطائفية.
عجباه

لم أجد أي سبب مقنع يجعل قوى كبرى تدعم نظرية الولي الفقيه الطائفية والعنصرية سوى أنها تحقق بقوة اختراق المسلمين وتفكيك أمنهم الديني من الداخل

أرعدت وعربدت #إيران على #نمر_النمر واخيرا رسمت صورته على قذائف تبيد بها أبناء عمومتنا في #الفلوجة وهذا درس لكل من ينبطح للملالي ويكيد لوطنه

قيم الغرب عن الحقوق والحريات الإنسانية التي ينادي بها تتنافى تماما مع #نظام_الملاليلكنه يتحالف معه وهذا يؤكد مدى النفاق الغربي مع #المسلمين

نظام الملالي عقائدي ومن يتصدى له دون أن يعود إلى عقيدته الشيعية ويعمل على تفكيكها لن يصنع شيئا فالميليشيات تحارب بشعارات دينية وليست سياسوية

الغربيون يقولون أنهم لا يحملون أبناءهم جرائم أجدادهم بحق المسلمين لكنهم ينبشون في تاريخنا الإسلامي فدعموا حتى مزاعم شيعية عمرها 14 قرنا
هزلت

برلمانات أوروبا تتباكى على مجازر #الأرمن التي يزعمون أنها وقعت منذ أكثر من قرن وتسكت عن #ايران وهي تبيد سنة #العراق #سورية الآن.
نفاق عالمي!

من يدافع عن الإنسان الحالي الذي يباد في جغرافية العرب والمسلمين له الحق فقط أن يغوص بأعماق التاريخ بحثا عن مظلومين لم ينالوا حقهم من العدالة
10:26 AM - 2 Jun 2016

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق