2016-06-04
شؤون خليجية - ريهام سالم
شؤون خليجية - ريهام سالم
كشف المغرد أبو عمر الأحوازي الذي يعرف نفسه على حسابه بتويتر، أنه كان شيعيا وقد هداه الله للكتاب والسنة, أسباب تركه للتشيع عبر سلسلة تغريدات على حسابه بتويتر.
وأوضح أن أول الأسباب هي أن التشيع دين المتشابهات و الخرافات و المنامات وبعيد عن المحكمات، وليس دين السلامة و الإسلام، بل دين من في قلبه مرض و في نفسه أزمات، مشيرا إلى أن التشيع دين لتحريف النصوص وتعطيل العقول وتقديس الرجال، فالقرآن الذي لايأتيه الباطل، لا تقوم به حجة عندهم، إنما الحجة في كلام المعصوم!.
وبين "الأحوازي" أن التشيع يحمل في طياته عقائد جهمية ومناهج خارجية وأصول إعتزالية وطرق صوفية خرافيه و مقالات فلسفية، ومن كل دين أخذوا ضلالاته وحثالاته!، مؤكدا أن التشيع يؤدي بالأتباع إلى ترك العمل و طول الأمل، فالشيعي يرى أنه من أهل الجنة لأنه يوالي أهل البيت، وإن قصر وفجر وعصى وبغى، واصفا ذلك بـ"الأزمة الشديدة".
وأشار إلى أن الشيعة يعبدون عدما، إله بلا صفات وبأسماء بلا معنى وهو في كل مكان وليس أحدا! بل فاقوا النصارى بتسعة شركاء يشبهونه في كل أو جل صفاته!، لافتاً إلى أن التشيع ينسب الجهل لله (البداء) ويعتقد علم الغيب في للإمام! وما ترك صفة وفعلا وخصيصة لله عزوجل إلا وجعل فيها شريكا له(الولاية التكوينية).
وقال "الأحوازي" إن التشيع ليس له دعوة صادقة بل هي ثورات على القيم والثوابت والمسلمات، تكفير للمبشرين بالجنة وسخط على من رضي الله عنهم وطعن بالطهر والعفاف!، مضيفاً: " قرأت في الديانات والفرق والتيارات ولم أجد فيها ما وجدته في التشيع من تناقضات واختلافات وإضطرابات فأيقنت أنه ليس دين رب الأرض والسماوات".
وأوضح أن التشيع يحمل الحقد والكراهية العداوة للقرآن والسنة و أهلهما، أكثر من حقده على اليهود والنصارى والمجوس، بل حتى فرعون وهامان وكفار قريش، لافتاً إلى أن التشيع مضيعة للعمر وهدر للمستقبل وحيرة مستمرة، قرآن محرف وسنة معدومة و إمام مفقود وفرائض معطلة، فأنى يؤفكون؟ و كيف يهتدون سبيلا؟.
هذه سلسلة تغريدات، جوابا على سؤال الإخوة المتكرر (لماذا تركت التشيع)؟— أبو عمر الأحوازي (@ahwaz_voic) June 3, 2016
اسأل الله ان يبارك فيها و يجعلها خالصة لوجهه و يثبتنا جميعا على هداه
1_ لأن التشيع دين المتشابهات و الخرافات و المنامات وبعيد عن المحكمات، فليس هذا دين السلامة و الإسلام، بل دين من في قلبه مرض و في نفسه أزمات— أبو عمر الأحوازي (@ahwaz_voic) June 3, 2016
2 _ لأن التشيع دين لتحريف النصوص وتعطيل العقول وتقديس الرجال، فالقرآن الذي لايأتيه الباطل، لاتقوم به حجة عندهم، إنما الحجة في كلام المعصوم!— أبو عمر الأحوازي (@ahwaz_voic) June 3, 2016
3_ لأن التشيع يحمل في طياته عقائد جهمية و مناهج خارجية وأصول إعتزالية وطرق صوفية خرافيه و مقالات فلسفية، ومن كل دين أخذوا ضلالاته و حثالاته!— أبو عمر الأحوازي (@ahwaz_voic) June 3, 2016
4_لان التشيع يؤدي بالأتباع إلى ترك العمل و طول الأمل، فالشيعي يرى أنه من أهل الجنة لأنه يوالي أهل البيت، وإن قصر وفجر وعصى وبغى.— أبو عمر الأحوازي (@ahwaz_voic) June 3, 2016
أزمة شديدة
5_لأن الشيعة يعبدون عدما، إله بلاصفات و بأسماء بلامعنى وهو في كل مكان و ليس أحدا!— أبو عمر الأحوازي (@ahwaz_voic) June 3, 2016
بل فاقوا النصارى بتسعة شركاء يشبهونه في كل أو جل صفاته!
6 _ التشيع ينسب الجهل لله(البداء) و يعتقد علم الغيب في للإمام!— أبو عمر الأحوازي (@ahwaz_voic) June 3, 2016
و ماترك صفة وفعلا وخصيصة لله عزوجل إلا وجعل فيها شريكا له(الولاية التكوينية)
7_ليس للتشيع دعوة صادقة، بل هي ثورات على القيم والثوابت والمسلمات، تكفير للمبشرين بالجنة وسخط على من رضي الله عنهم وطعن بالطهر والعفاف!— أبو عمر الأحوازي (@ahwaz_voic) June 3, 2016
8_ قرأت في الديانات والفرق والتيارات ولم أجد فيها ما وجدته في التشيع من تناقضات واختلافات وإضطرابات— أبو عمر الأحوازي (@ahwaz_voic) June 3, 2016
فأيقنت أنه ليس دين رب الأرض والمساوات
9 _ لأن التشيع يحمل الحقد والكراهية العداوة للقرآن والسنة و أهلهما، أكثر من حقده على اليهود والنصارى والمجوس، بل حتى فرعون وهامان وكفار قريش— أبو عمر الأحوازي (@ahwaz_voic) June 3, 2016
10_ لأن التشيع مضيعة للعمر وهدر للمستقبل وحيرة مستمرة، قرآن محرف وسنة معدومة و إمام مفقود و فرائض معطلة، فأنى يؤفكون؟ و كيف يهتدون سبيلا؟— أبو عمر الأحوازي (@ahwaz_voic) June 3, 2016
------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق