السبت، 16 يوليو 2016

السؤال لماذا لا يدفن الشيعة موتاهم في مقابر المسلمين

السؤال لماذا لا تدفنون موتاكم في مقابر المسلمين
وتدفنونهم في مقابر خاصة مثل المقابرالخاصة بالنصارى واليهود 
===

الجواب كما قال 
يقول السيد نعمة الله الجزائري في كتاب الانوار النعمانية : ــ 
((إننا لم نجتمع معهم – أي مع أهل السنة – لاعلى إله و لا على نبي و لا على إمام ، و ذلك أنهم يقولون : إن ربهم هو الذي كان محمداً نبيه ، و خليفته بعده أبو بكر ، ونحن – أي الرافضة – لا نؤمن بهذا الرب و لا بذلك النبي ، إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ، ليس ربنا و لا ذلك النبي نبينا )). 
وشهد شاهد منهم
بانهم ليسوا مسلمين
==============

قال الشيعي هذه البقيع يدفن فيها السني والشيعي
الحواب
المعروف ان الشيعة يدفنون موتاهم في النجف وكربلاء 
ولكن ساتجاوز واقول
بما انك استدللت بمقبرة البقيع كمثل لماذا لا تطبقون هذا المثل وتدفنون موتاكم في مقابر المسلمين حين يتوفى احد الشيعة 
في بقاع اخرى من بقاع العالم فمازال الشيعة يدفنون موتاهم في مقابر خاصة مثل اليهود والنصارى 
فاذا انت لازلت لم تجيب على السؤال ومازال السؤال قائما 
لماذا لا تدفنون موتاكم في مقابر المسلمين
وتدفنونهم في مقابر خاصة مثل المقابرالخاصة بالنصارى واليهود
=====================
الشيعة لا يدفنون موتاهم مع موتى المسلمين ولهم مقابر خاصة مثل النصارى واليهود 

لهم مساجد خاصة 

لهم محاكم دينية خاصة 

لهم اوقاف خاصة 

وكذلك

===
لننظر لبعض معتقداتهم هل هي من الاسلام 
====== 
يدعي احد علمائهم 

الخميني انه له الولاية المطلقة لالغاء الصلاة والزكاة الحج والصيام وباقي العبادات 
وفي كتب علمائهم يذكرون بان القرآن محرف 
والشهادة الثالثة القول في الاذان اشهد ان عليا ولي الله هذه البدعة التي لم تكن موجودة في عهد رسول الله صلى اله عليه وآله وصحبه اجمعين 
والكذب والتقية 
والرجعة الاعتقاد ان الائمة سيرجعون لينتقموا من الصحابة 
والبداء هو (الانتقاص من علم وحكمة وقدرة الله سبحانه ) 
ولطم الوجوه وضرب السلاسل وتعذيب النفس 
والنذر لغير الله 
والاستعانة بغير الله 
وسب الصحابة 
اكل التربة والتبرك بها 
الايمان بان خرقة خضراء تنفع وتضر 
والاعتقاد بان جبرائيل كان ينزل على فاطمة الزهراء رضي الله عنها
ويختمها 
الخميني بان له الولاية المطلقة لالغاء الصلاة والزكاة الحج والصيام وباقي العبادات 
هل بقى من الاسلام شيء 

يؤمنون ان الامام يعلم الغيب 
وان الامام علي يحي الموتى 
واذكر من بين ممارساتهم الشركية 
ممارسة طقوس شركية عندهم حيث 
قادهم الشيطان الي ابتداع طريقة 
يظنون انها تحل مشاكلهم 
من خلال النذر للامام علي والاستغاثة به لتحل مشاكلهم 
بدل ان ينذروا لله ويستغيثوا به 
ينذرون لعلي ابن ابي طالب رضي الله عنه 
يسمونه نذر 
لحلال المشاكل 
( نذر شركي وبه دعاء يستغيثون به بعلي ابن ابي طالب كرم الله وجه بدل النذر لله سبحانه والاستغاثة به ) 
هكذا اناس مصيرهم الخسران في الدنيا والاخرة 
لان اكبر ذنب هو الشرك بالله 

قال تعالى ( انه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة و مأواه النار) المائدة 72 
قال تعالى ( ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين امنوا اشد حبا لله) البقرة165 
قال تعالى حاكيا عن الذين يجعلون وسائط بينهم وبين الله ويقولون عن الاولياء بانهم شفعائهم 
في قولهم (هؤلاء شفعاؤنا عند الله ) يونس 18 
لكنهم يوم القيامة لن يجدوا شفعائهم الذين دعوهم 
قال تعالى (وما نرى معكم شفعائكم الذين زعمتم ) الانعام 94 
(قل لله الشفاعة جميعا)الزمر 44 
قال تعالى ( انك لا تسمع الموتى) النمل ( وما انت بمسمع من في القبور) فاطر 
قال تعالى (اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله )التوبة 31 
قال تعالى (و ما يؤمن اكثرهم بالله الا وهم مشركون ) يوسف 106 
قال تعالى (وان يمسسك الله بضر فلا كاشف له الا هو ) الانعام 59 
قال تعالى ( وقال ربكم ادعوني استجب لكم ) غافر 60 
قال تعالى ( قل لا يعلم من في السموات والارض الغيب الا الله)النمل 65 

قال تعالى ( انه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة و مأواه النار) المائدة 

===== 

لقد دعا الامام الحسين على الشيعة ولا زالت دعوته تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة

===
يقول السيد نعمة الله الجزائري في كتاب الانوار النعمانية : ــ 
((إننا لم نجتمع معهم – أي مع أهل السنة – لاعلى إله و لا على نبي و لا على إمام ، و ذلك أنهم يقولون : إن ربهم هو الذي كان محمداً نبيه ، و خليفته بعده أبو بكر ، ونحن – أي الرافضة – لا نؤمن بهذا الرب و لا بذلك النبي ، إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ، ليس ربنا و لا ذلك النبي نبينا )).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق