الأحد، 6 أكتوبر 2019

يا اثنى اثنا عشرية متى اصبحتم اثنى عشرية وكيف اصبحتم جعفرية




==============


اختلاف الشيعه الامامية الاثنى عشرية فيما بينهم


حتى الإمامية الذين اعتقدوا بأن الإمامة بعد جعفر الصادق هي لموسى بن جعفر.. لم يكونوا يسموا بالإثنا عشرية، إذ لم يظهر هذا الاسم (الإثنا عشرية) إلا عندما اضطروا للتوقف عند الابن المزعوم للحسن العسكري، والقول بغيبته

=========
لفظ الشيعة الإمامية غير قاصر على الإمامية الإثنا عشرية.. فالإسماعليون يعتبرون من الإمامية لقولهم بمبدأ النص على الإمام... وكذا سائر الطوائف الشيعية التي تقول بمبدأ النص على الإمام أي أن الإمامة تنتقل إلى الشخص بنص الإمام السابق عليه.. فأنتم تزعمون أن جعفر الصادق نص وأوصى بالإمامة إلى ابنه موسى، وموسى إلى علي... وأما الإسماعيلية فيقولون أن جعفر الصادق نص وأوصى بالإمامة إلى ابنه إسماعيل.
وأنتم تقولون أن اسماعيل توفي قبل أبيه، وهم يقولون لم يتوفى وإنما اختفى...الخ.. فكلكم إمامية، ولاحظ أن الزيد يخالفونكم حيث إن الإمامة عندهم لا تكون بالوصية والنص.

==========
في عصر جعفر الصادق لم يكن ثم (إمامية إثنا عشرية) أصلاً، وإنما شيعة إمامية، وشيعة زيدية، وشيعة كيسانية، وطوائف متفرقة من الشيعة (بيانية ومغيرية وخطابية...) .. وأن الشيعة الإمامية الذين كانوا في عصره اختلفوا بعد وفاته فيمن هو الإمام، واضطربت أقوالهم على مذاهب شتى!! الله يجمعهم جميعا على الدين الحق.
=========
وعجباً كيف غابت كل هذه الثقة في (إمامة موسى الكاظم) عن أتباع جعفر الصادق وأولاده!!! فاضطربت أقوالكم جميعاً في إمام زمانكم!! أم أن أتباع جعفر الصادق لم يكن لديهم مثل مراجع قم والنجف من آيات الله العظمى والصغرى!!

ولو تلاحظ أنه عند وفاة كل إمام من أئمتكم يظهر من بين الشيعة الإمامية من ينكر ولا يعترف بإمامة من بعده.. مما يدل على بطلان صحة القول بالنص والوصية، وإلا لما غابت عن أخص أتباعه وأولاده.. أليس كذلك؟ مما يبطل معه أساس مذهبكم، ويؤكده ما سبق وذكرته من قول المسعودي - وهو من مؤرخي الشيعة - في مروج الذهب بشأن عدم تنصيب علي بن أبي طالب للحسن ابنه.. وهو ما يتأكد معه أن الخلافة وإدارة شؤون الأمة هو متروك للناس، يختارون فيه الأصلح كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم.. والذي أورده المسعودي أنه بعد طعن علي.. دخل عليه الناس يسألونه، فقالوا: يا أمير المؤمنين، أرأيت إن فقدناك، ولا نفقدك، أنبايع الحسن؟
قال: لا آمركم ولا أنهاكم، وأنتم أبصر.
ثم دعا الحسن والحسين، فقال لهما: أوصيكما بتقوى الله وحده، ولا تبغيا الدنيا وإن بغتكما، ولا تأسفا على شيء منها، قولا الحق، وارحما اليتيم، وأعينا الضعيف، وكونا للظالم خصما وللمظلوم عوناً، ولا تأخذكما في الله لومة لائم.
ثم نظر الى ابن الحنفية فقال: هل سمعت ما أوصيت به أخويك؟
قال: نعم.
قال: أوصيك بمثله، وأوصيك بتوقير أخويك؟ وتزيين أمرهما، ولا تقطعن أمراً دونهما.
ثم قال لهما: أوصيكما به، فانه سيفكما وابن أبيكما، فأكرماه واعرِفا حقه.

وكل هذا يؤكد أن القول بأن تنقل الإمامة بين أئمتكم من خلال النص والوصية مجرد كذبة افتراها الغلاة الذين طالما حذر منهم محمد الباقر وجعفر الصادق وغيرهما من أئمة آل البيت الذين يتفق على جلالتهم جميع الطوائف الإسلامية سنة وزيدية وإثنا عشرية ...الخ.. تقديري

=============
وهل بقية الشيعه ليسوا إماميه
أتمنى أن ترد لنرى مدى مصداقية كلامك من عدمه
##
إني تارك فيكم خليفتين : كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، وعترتي أهل بيتي ، و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض الراوي: زيد بن ثابت المحدث: الألباني
###
عندما تستدل بحديث عن الرسول لا تكذب وتدلس على رسول الله صلى الله عليه وسلم
فالحديث لم يحدد إمام ولم يحدد عدد
فغيرك من الشيعه يحتج به عليكم أيها الإثناعشريه
آيات القرآن تأمر بطاعة الله وطاعة رسوله ولا يوجد اي آية تأمرنا ان نطيع احدا من اهل بيته صلى الله عليه وسلم ، يقول الله جلّ شأنه (يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَ)

============



عزيزي الإثناعشري ..

عقائدنا وأصولنا لا تحتاج إلى كتاب قبل الموطأ .. فهي سهلة وواضحة :- كتاب الله وسنة نبيه ..

أنتم الذين خدعتم أنفسكم بإضافة الإمامة الإثناعشرية .. وعليكم إثباتها !

هاتوا لنا آية قرآنية ، أو حديثاً وااااااااااااااااااااااااااااااحداً صحيح السند عن النبي  يذكر فيه أسماء الأئمة ال12 .. وشكراً .
=======

أثبتوا وجود دينكم قبل وفاة إمامكم الحادي عشر عقيما

ولا عزاء لمن لم يستطع اثبات وجود دينه قبل العام 260 للهجرة


ملخص لما سبق


حتى الآن عجز الرافضة الإثني عشرية عن إثبات وجود دينهم العجيب قبل العام 260 للهجرة

وهي سنة وفاة إمامهم الحادي عشر الحسن العسكري عقيما وبداية حيرة الرافضة الشهيرة


التشيع الاثنى عشري يولد ميتا
للمفكر العراقي الشيعي احمد الكاتب
======
~ متى علم المسلمون عن ركن الإمامة ؟

" متى فرض ركن الإمامة على الناس وماموقفهم منها وماهي آول آية نزلت بهذا الركن "
=======
اثني عشر خليفه كلهم من قريش وليس كلهم من اهل بيتي
=====
  1. لقمي (ت 301هـ) يقول في كتابه "المقالات والفرق": أن عبد الله بن سبأ أول من أظهر الطعن على أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة لأجل الإمامة التي زعمها ، وتبرأ منهم، وادّعى أن علياً أمره بذلك. و(أن السبئية قالوا للذي نعاه (أي علي بن أبي طالب): كذبت ياعدو الله لو جئتنا والله بدماغه خربة فأقمت على قتله سبعين عدلاً ما صدقناك ولعلمنا أن لم يمت ولم يقتل وإن لا يموت حتى يسوق العرب بعصاه ويملك الأرض ثم مضوا)
  2. النوبختي (ت 310 هـ) يقول في كتابه "فرق الشيعة": عبد الله بن سبأ كان ممن أظهر الطعن على أبى بكر، وعمر، وعثمان، والصحابة، وتبرأ منهم، وقال إن عليا أمره بذلك، فأخذه علي، فسأله عن قوله هذا، فأقر به، فأمر بقتله فصاح الناس إليه، يا أمير المؤمنين ! ! أتقتل رجلا يدعو إلى حبكم، أهل البيت، وإلى ولايتكم، والبراءة من أعدائكم، فسيره إلى المدائن وقال: ولما بلغ عبد الله بن سبأ نعي علي بالمدائن، قال للذي نعاه: كذبت لو جئتنا بدماغه في سبعين صرة، وأقمت على قتله سبعين عدلا، لعلمنا أنه لم يمت، ولم يقتل، ولا يموت حتى يملك الأرض
  3. وذكر مثل هذا مؤرخ شيعي في "روضة الصفا": " أن عبد الله بن سبأ توجه إلى مصر حينما علم أن مخالفيه (عثمان بن عفان) كثيرون هناك، فتظاهر بالعلم والتقوى، حتى افتتن الناس به، وبعد رسوخه فيهم بدأ يروج مذهبه ومسلكه، ومنه، إن لكل نبي وصيا وخليفته، فوصيُّ رسول الله وخليفته ليس إلا عليا المتحلي بالعلم، والفتوى، والمتزين بالكرم، والشجاعة، والمتصف بالأمانة، والتقي، وقال: إن الأمة ظلمت عليا، وغصبت حقه، حق الخلافة، والولاية، ويلزم الآن على الجميع مناصرته ومعاضدته، وخلع طاعة عثمان وبيعته، فتأثر كثير من المصريين بأقواله وآرائه، وخرجوا على الخليفة عثمان ".
  4. أبو حاتم الرازي (ت 322 هـ) يقول في كتابه "الزينة في الكلمات الإسلامية": أن عبد الله بن سبأ ومن قال بقوله من السبئية كانوا يزعمون أن علياً هو الإله، وأنه يحيي الموتى، وادعوا غيبته بعد موته.
  5. روى الكشي (ت 340هـ) في "الرجال" أقوالاً عن الباقر والصادق وزين العابدين تلعن فيها عبد الله بن سبأ. ولا يجوز ولا يتصور أن تخرج اللعنات من المعصوم على مجهول. ويروي الكشي كذلك بسنده إلى أبي جعفر (أن عبد الله بن سبأ كان يدعي النبوة وزعم أن أمير المؤمنين هو الله الله عن ذلك علواً كبيرا فبلغ ذلك أمير المؤمنين فدعاه وسأله فأقر بذلك وقال: نعم أنت هو وقد كان ألقي في روعي أنك أنت الله وأني نبي فقال له أمير المؤمنين: ويلك قد سخر منك الشيطان فارجع عن هذا ثكلتك أمك وتب فأبى فحبسه واستتابه ثلاثة أيام فلم يتب فأحرقه بالنار والصواب أنه نفاه بالمدائن)
  6. ويذكر الكشي والمامقاني (ت 1323هـ): أن عبد الله بن سبأ كان يهوديا فأسلم، ووالى عليا، وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون وصى موسى بالغلو، فقال في إسلامه بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في علي مثل ذلك، وكان أول من أشهر القول بفرض إمامة علي، وأظهر البراءة من أعدائه وكاشف مخالفيه، وكفرهم
  7. الأردبيلي (ت 1100 هـ): ذكر الأردبيلي عبد الله بن سبأ في كتابه جامع الرواة فقال عنه غال ملعون... وإن كان يزعم ألوهية علي ونبوته.
  8. المجلسي (ت 1110هـ): ذكر المجلسي في (بحاره)ان السبائية ممن تقول: بأن المهدي هو علي بن أبي طالب وأنه لم يمت.
  9. نعمة الله الجزائري (ت 1112 هـ) يقول في كتابه الأنوار النعمانية (2\234): قال عبد الله بن سبأ لعلي بن أبي طالب أنت الإله حقاً فنفاه علي إلى المدائن وقيل إنه كان يهودياً فأسلم وكان في اليهودية يقول في يوشع بن نون وفي موسى مثل ما قال في علي.

* هذا هو منبع وأساس فكرة التشيع وظهور الإمامة ومايؤكد ذلك هو إظطرأب الشيعة هنا
فهم لن ولم يستطيعوا تحديد زمن فرض الإمامة على الناس
======
هل جعفر الصادق كان اثنا عشريا
السيد كمال الحيدري
لايوجد دليل سندي على ولادة المهدي
https://www.youtube.com/watch?v=e0286qKqO0I
 
===========
أولا: هل الإثني عشرية دين أم مذهب؟أتعجب من المثقفين وخصوصا من التنويريين الإسلاميين جهلهم أو تجاهلهم بهذا الأمر ، فالإثني عشرية دين ، وليس مذهبا ، لأن دين هذه الطائفة بمصادرها في التلقي وكتبها وتراثها تمثل نحلة كبرى مستحدثة لم تنشأ إلا في أواخر القرن الثالث الهجري ، حتى أنهم أنفسهم يسمون مسائل اعتقادهم “دين الإمامية” [الاعتقادات لابن بابويه يسمى "دين الإمامية" انظر: (الفهرست للطوسي: ص189، أغا بزرك/ الذريعة: 2/226).] فهم ، إذن أصحاب دين وليس مذهبا ، وذلك لانفصال هذا الدين المستحدث عن دين الأمة الصحيح ، والفرق بين الدين والمذهب سهل وواضح ، فيقال عن المذاهب الإسلامية السنية الخمسة (خامسها الظاهرية) مذاهب لأن الخلاف بينها في الفروع وليس في الأصول ، أما إذا كان الخلاف في الأصول فهو دين وليس مذهبا ، وما بين أهل السنة والشيعة الإثني عشرية هو خلاف في الأصول وليس في الفروع ، والإثني عشرية يكفرون كل الطوائف الشيعية والسنية التي لا تؤمن بإثني عشر إماما معصوم الطاعة…

ثانيا: متى أصبح الإثنا عشرية إثني عشرية؟
هو سؤال مهم، وهو حقيقة تنسف معتقد الشيعة الإثني عشرية من جذوره، وللأسف ، كثير من أهل السنة حتى بعض المشايخ وطلبة العلم يجهلون أو لا ينتبهون إلى تاريخ نشأة دين الرافضة الإمامية الإثني عشرية ، فقبل وفاة الإمام الحادي عشر الحسن العسكري ، كانت الشيعة عدة فرق، وكان علماء الإسلام يذمون الشيعة الغلاة ويتهمونهم بالرفض والكذب والطعن في الدين، وكانت تلك الفرق الرافضية على اختلاف مللهم كالكيسانية والخطابية وسائر الفرق الضالة كالخوارج والمرجئة والمعتزلة مادة دسمة للعلماء خصوصا في القرن الثالث الهجري ، يفندون آراءهم ويكشفون شبهاتهم وأباطيلهم ويحذرون منهم ، فلم يتركوا طائفة كبرى أو صغرى إلا جاؤا على ذكرها وأبانوا معتقدها ، فأبو حنيفة ومالك والشافعي وأحمد وعلماء الأمة كلهم ، وحتى مشايخ الرافضة لم يسمعوا أن هناك دينا أساسه وبنيانه الإيمان بإثني عشر إماما معصوما ، وكُتب المسلمين السنة والشيعة قبل بداية القرن الرابع الهجري كانت تذكر كل الطوائف وأصحاب البدع والضلالات، ولم يُؤتَ على ذكر طائفة تسمى بالإثني عشرية ، أو ذكر طائفة تدعي الإيمان بإثني عشر إماما معصوما ، وأن هذا الإيمان هو الركن الأكبر في الديانة.. لكن كانت الديانة الرافضية تتطور ويزداد انحرافها وخروجها عن الإسلام الحق مع مرور الزمن ، حيث تم اختراع مبدأ الإمامة بعد موت الحسن العسكري بعد اختراع المهدي بمسرحية هزلية خرافية ، ومن ثم حبكوا معتقد الإمامية وأضافوا إلى الديانة الرافضية كفريات جديدة...
أضف إلى ما سبق أنه لا يوجد عند أهل السنة في كل كتبهم الحديثية أي حديث صحيح أو ضعيف أو مكذوب أو موضوع عن أئمة الشيعة ، ولا يوجد إلا حديث الإثني عشر خليفة من قريش والذين سيحكمون حكما فعليا ، بينما أئمة الشيعة لم يتمكن من الحكم إلا إثنان: علي بن أبي طالب وابنه الحسن رضي الله عنهما..

ثالثا: من الأدلة على أن الإثني عشرية لم يكن لها ذكر قبل القرن الرابع الهجري:
المؤرخ والعالم الشيعي القمي المتوفى سنة 301هـ أو 305هـ في كتابه "المقالات والفرق"، وكذلك العالم والمؤرخ الشيعي الشهير النوبختي المتوفى سنة 310 هـ في كتابه "فرق الشيعة"، لم يذكرا هذه الطائفة بالإسم رغم ذكرهما كل طوائف الشيعة التي تجاوزت 70 فرقة ، ولم يذكرا -وهما عالمان ومؤرخان شيعيان مشهوران- طائفة تدعو إلى الإيمان بإثني عشر إماما معصوما، وكان أول من ذكر هذه الطائفة بالإسم هو المؤرخ الشيعي المسعودي المتوفى سنة 349هـ في كتابه "التنبيه والإشراف"، فإذا لم تكن عقيدة طائفة الإثني عشرية معروفة إلا أواخر القرن الثالث وأوائل القرن الرابع الهجري، ولم يُدعَ للإعتقاد بإثني عشر إماما معصوما إلا في هذه الفترة، فهل من الشرع والعقل والتاريخ والمنطق أن تكون الإثني عشرية ديانة حق ٍ وصدق؟ أم أن الشرع والعقل والمنطق والتاريخ يثبت أنها صناعة بشرية لا تمت لآل البيت بصلة؟

نعم ،، بهذا الإثبات التاريخي يسقط دين الشيعة والذي هو مجمّعٌ من الهندوسية واليهودية والنصرانية والمجوسية مع أكاذيب عن أئمة آل البيت..

رابعا: ومن الشواهد على ما سبق:
ابن الحنفية بشهادة مصادر الشيعة لم يكن يعرف الإمام الرابع، وأن جـعـفـر الصادق لم يكن يعلم أنه الإمام السادس، وتبعا لذلك، فإن صاحب الزمان يُعتبر أكبر خرافـة في التاريخ، كيف لا، والإمام الحادي عشر الحسن العسكري توفي بلا عقب، يقول الشيعي القمي: (لَم يُرَ له خَلَفٌ، ولَم يُعـرف له ولد ظاهر، فاقتسم ما ظهر من ميراثه أخوه جعفر وأمه) ، وكان ذلك بحضرة النصاب ابن سبأ الثاني: عثمان بن سعيد العمري والذي لم يعترض على تقسيم الميراث وقتها، ولأنه لم يخترع صاحب الزمان إلا بعد هذا، فكان هو مخترع تلك الشخصية الأسطورة المزعومة الخرافية، فأين صاحب الزمان المختفي أكثر من 1100 سنة؟ لماذا لا يظهر وقد سنحت له فرصٌ كثيرة للظهور؟
جاء في رجال الكشي: (عن سعيد الأعرج أنه قال: كنا عند أبي عبد الله فاستأذن رجلان، فأذن لهما فقال أحدهما: أفيكم إمامٌ مفترض الطاعة؟ قال جعفر: ما أعرف ذلك فينا! قال: بالكوفة قوم يزعمون أن فيكم إماماً مفترض الطاعة، وهم لا يكذبون أصحاب ورع واجتهاد منهم عبد الله بن يعفور وفلان وفلان، فقال أبو عبد الله: ما أمرتهم بذلك، ولا قلت لهم أن يقولوه! ثم قال: فما ذنبي؟ واحمر وجهه وغضب غضباً شديداً، قال: فلما رأيا الغضب في وجهه قاما فخرجا)..

خامسا: بالنسبة للاقتباس أعلاه،
أرجو الإطلاع على الموضوع:
اسماء مشايخ يستشهد بهم الرافضة للتدليس والتلبيس، وهم ليسوا من علماء أهل السنة!! </STRONG>
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=158895


وفيه:


أولا: تشابه أسماء بين علماء السنة والرافضة



1– محمد بن جرير الطبري :

محمد بن جرير الطبري ثلاثة رجال: أحدهم سني والآخران رافضيان.

أما السني :
فهو محمد بن جرير بن يزيد بن كثير الآملي الطبري أبو جعفر المؤرخ المفسر الإمام صاحب التفسير المشهور " جامع البيان عن تأويل آي القرآن " ، وقد أثنى على تفسيره كثير من العلماء منهم الخطيب البغدادي في " تاريخ بغداد " حيث قال : " لم يصنف أحد مثله " ، وقال أبو حامد الإسفراييني : " لو سافر رجل إلى الصين في تحصيل تفسير ابن جرير لم يكن كثيرا "، وله كتاب"تهذيب الآثار"، وكتاب "تاريخ الرسل والملوك"، وكتاب "اختلاف الفقهاء"..


أما الرافضيان فهما:
1- محمد بن جرير بن رستم الطبري الكبير وصفه الطوسي في الفهرست بالكبير
وهو صاحب كتاب "المسترشد في الإمامة".


2- محمد بن جرير بن رستم الطبري الصغير وهو صاحب كتاب "دلائل الإمامة"..
===============


لا يوجد لدى الشيعة كتاب في الفقه ألفه جعفر الصادق نفسه أو دوّنه له تلامذته وبقي الناس يتداولونه إلى اليوم، كما هو شأن غيره من فقهاء المذاهب. وما نسب إليه من فقه إنما كتب بعد وفاته بمئات السنين دون سند صحيح يطمَأنّ إليه.
فمن الحقائق الثابتة الغائبة عن أذهان عوام الشيعة أن جعفر الصادق (رحمه الله) – أو أي واحد من (الأئمة الاثني عشر) - لم يؤلف كتاباً في الفقه ولا كتاباً في الحديث!




على العكس من أئمة المذاهب الأربعة وغيرهم، فإن كل واحد منهم قد ترك لنا كتاباً مؤلفاً في الفقه وفي الحديث:
=============
===================


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق