الخميس، 15 يناير 2015

الرد على شبهة النصارى ان النبي يقتل من يهجوه


شبهة يثيرها النصارى المسيحين  ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم 
 يقتل من يهجوه سبه وشتمه 

================

قتل من اهان النبي

لاويين 20 
9 كل انسان سبّ اباه او امه فانه يقتل.قد سبّ اباه او امه.دمه عليه.


kill who insult jesus 

For everyone who curses his father or his mother shall surely be put to death. He has cursed his father or his mother. His blood shall be upon him.

Leviticus 20:9

God tortured  kids because they said  him Elisha the bald

20 Elisha said, “Bring me a new bowl and put salt in it.”
They brought the bowl to Elisha. 21 Then he went out to the place where the water began flowing from the ground. Elisha threw the salt into the water and said, “The Lord said, ‘I am making this water pure! From now on this water will not cause any more death or keep the land from growing crops.’”
22 The water became pure and is still good today. It happened just as Elisha had said.

Some Boys Make Fun of Elisha

23 Elisha went from that city to Bethel. He was walking up the hill to the city, and some boys were coming down out of the city. They began making fun of him. They said, “Go away, you bald-headed man! Go away, you bald-headed man!”
24 Elisha looked back and saw them. He asked the Lord to cause bad things to happen to them. Then two bears came out of the forest and attacked the boys. There were 42 boys ripped apart by the bears.

=========================
The law of apostasy in Christianity
حكم الارتداد في الكتاب المقدس



2- ماهو حكم الله على المرتد الذي آمن به ثم كفر وعبدالعجل ؟!!...أي ارتد


لنقرأ ...(خروج 32 : 28 ) ونجد فيها أن الله أمر موسى أن يقتلوا عبدة العجل ...فقتلوا ثلاثة وعشرين الف رجل

(خروج 22 : 20 ) (من يذبح للأوثان فليقتل)
He that sacrificeth unto any god, save unto the LORD only, he shall be utterly destroyed.
ماهو حكم الله على المرتد الذي آمن به ثم كفر وآمن بنبوة البعل ؟!!...أي ارتد

Exodus 32

27 Then Moses said to them, “I will tell you what the Lord, the God of Israel, says: ‘Every man must get his sword and go from one end of the camp to the other. You men must kill those who are against the Lord, even if they are your brothers, friends, or neighbors.’”
28 The people from the tribe of Levi obeyed Moses. That day about 3000 of the people died.

(1 ملوك - الاصحاح الثامن عشر ) نجد فيها ان إيلياء النبي ذبح في وادي قيشون 450 رجلاً لأنهم ادعوا نبوة البعل


حكم الله على المرتد الذي ينشر فساده ويبث سمه بين المؤمنين ليعبدوا آلهة أخرى


Deuteronomy 13



“Someone close to you might secretly persuade you to worship other gods. It might be your own brother, your son, your daughter, the wife you love, or your closest friend. They might say, ‘Let’s go and serve other gods.’ (These are gods that you and your ancestors never knew. They are the gods of the people who live in the other lands around you, some near and some far away.) You must not agree with them. Don’t listen to them or feel sorry for them. Don’t let them go free or protect them. 9-10 No, you must kill them with stones.

(تثنية 13 : 1-5 ) لو دعا نبي الى عبادة غير الله يقتل وان كان ذا معجزات عظيمة :

وَذَلِكَ النَّبِيُّ أَوِ الحَالِمُ ذَلِكَ الحُلمَ يُقْتَلُ لأَنَّهُ تَكَلمَ بِالزَّيْغِ مِنْ وَرَاءِ الرَّبِّ إِلهِكُمُ
ماهو حكم الله على المرتد الذي ينشر فساده ويبث سمه بين المؤمنين ليعبدوا آلهة أخرى ؟!!...

(تثنية 13 : 6- 10 ) «وَإِذَا أَغْوَاكَ سِرّاً أَخُوكَ ابْنُ أبيك و أُمِّكَ أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ أَوِ امْرَأَةُ حِضْنِكَ أَوْ صَاحِبُكَ الذِي مِثْلُ نَفْسِكَ قَائِلاً: نَذْهَبُ وَنَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى لمْ تَعْرِفْهَا أَنْتَ وَلا آبَاؤُك.َ............ تَرْجُمُهُ بِالحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ . 

=============

قال: (وروى الطبراني من حديث ابن عباس...وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر أمراءه أن لا يقتلوا إلا من قاتلهم، غير أنه أهدر دم نفر سمَّاهم، وقد جمعت أسماءهم من مفرقات الأخبار، وهم: عبد العزى بن أخطل، وعبد الله بن أبي السرح، وعكرمة بن أبي جهل، والحويرث بن نُقَيد بنون وقاف مصغَّر، ومقيس بن صَبَابة بمهملة مضمومة وموحدتين الأولى خفيفة، وهبار بن الأسود، وقينتان كانتا لابن أخطل كانتا تغنيان بهجو النبي صلى الله عليه وسلم، وسارة مولاة بني عبد المطلب وهي التي وُجِدَ معها كتاب حاطب، فأما ابن أبي السرح فكان أسلم ثم ارتد فشفع فيه عثمان يوم الفتح إلى النبي صلى الله عليه وسلم فحقن دمه وقبل إسلامه... وأما مقيس بن صَبَابة فكان أسلم ثم عدا على رجل من الأنصار فقتله، وكان الأنصاري قتل أخاه هشاماً خطأ، فجاء مقيس فأخذ الدية ثم قتل الأنصاري ثم ارتد، فقتله نميلة بن عبد الله يوم الفتح) [17].

وساذكر اولا عن اربعة منهم قتلوا ثم اشير الي من عفى عنهم وسبب 
اباحة دمائهم

==========

النبي محمد صلى الله عليه وسلم عفى عن قبيلة قريش  واباح دم  14 شخص لاسباب عفى عن 10 و قتل 4  ثلاثة منهم شاركوا في عملية قتل وواحدة بسبب الهجاء وقتلت لانها تطلب العفو ولم تسلم 

والاسلام يعصم الدم
اذا 
هم 14 ابيح دمهم عفى عن 10 ونفذ القتل في 4
3 منهم قاموا بجريمة قتل وارتداد وهجاء
أخطل قاتل مرتد
مقيس بن صبابه قاتل مرتد

============

هجاء مشاركة في قتل
الحويرث
علما ان  النبي عفى عن هبار الذي شارك في التسبب في قتل ابنة النبي زينب لكن عفى عن هبار بعد ان اسلم وطلب العفو

============

قريبة 
علما ان قريبة وفرتنا كن يهجون النبي لماذا لم تقتل فرتنا لانها اسلمت وطلبت العفو وعفى عنها 
 اما قريبة لم تسلم ولم تطلب العفو


==========

اهدر دمائهم
و
قتلوا

عبدالله بن أخطل
قريبة  مولاة ابن اخطل
مقيس بن صبابة (حبابة )
الحويرث بن نقيد

======

هدر دمهم ثم عفى عنهم

عكرمة /عبدالله ابي السرح / هبار/ سارة / كعب بن زهير/ الحارث وابنه/ زهير/ صفوان 
فرتنا / 

===========

عفى عن
عكرمة
ابي السرح
هبار
سارة
سارة مولاة بني عبد المطلب وهي التي وُجِدَ معها كتاب حاطب

=========

سبب اهداء دمهم

وأما سارة مولاة بني المطلب 

فقد أهدر رسول الله دمها لأنها كانت مغنية بمكة تغني بهجاء النبي وقيل: هي التي كان معها كتاب حاطب بن أبي بلتعة وكانت قدمت المدينة تشكو الحاجة وتطلب الصلة فقال لها رسول الله «ما كان في غنائك ما يغنيك؟» فقالت: إن قريشا قد قُتل من قُتل منهم ببدر تركوا الغناء فوصلها وأوقر لها بعيرا طعاما فرجعت إلى مكة وكان ابن خطل يلقي إليها هجاء رسول الله فتغنّي به فاختفت عند فتح مكة ثم استؤمن لها رسول الله فجاءته وأسلمت وحسن إسلامها، وعاشت إلى خلافة أبي بكر.

أما سبب هدر دمهم ، فإليك البيان :

=======
 عبد الله بن سعد بن ابي سرح

 ((أما عبد الله بن أبي سرح فإنه كان أسلم ثم ارتد ولحق بمكة وصار يتكلم بكلام قبيح في حق النبي فأهدر دمه يوم الفتح وأسلم وحسن إسلامه.
وفي «السيرة الحلبية»: وإنما أمر بقتل ابن أبي سرح لأنه كان أسلم قبل الفتح وكان يكتب لرسول الله الوحي، وكان إذا أملى عليه سميعا بصيرا كتب عليما حكيما، وإذا أملى عليه، عليما حكيما كتب غفورا رحيما، وكان يفعل هذه الخيانات حتى صدر عنه أنه قال: إن محمدا لا يعلم ما يقول، فلما ظهرت خيانته لم يستطع أن يقيم بالمدينة فارتد وهرب إلى مكة، وقيل: إنه لما كتب: {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَنَ مِن سُلاَلَةٍ مّن طِينٍ} (المؤمنون: 1)، إلى قوله: {ثُمَّ أَنشَأْنَهُ خَلْقا ءاخَرَ} (المؤمنون: 14)، تعجب من تفصيل خلق الإنسان فنطق بقوله فتبارك الله أحسن الخالقين قبل إملائه، فقال رسول الله اكتب ذلك، هكذا أنزلت، فقال عبد الله: إن كان محمد نبيا يوحى إليه، فأنا نبي يوحى إليّ، فارتد ولحق بمكة، فقال لقريش: إني كنت أصرّف محمدا كيف شئت، كان يملي عليّ «عزيز حكيم» فأقول أو عليم حكيم، فيقول: نعم كل صواب، وكل ما أقوله يقول، اكتب هكذا نزلت.، الخ.
، فلما علم بإهدار دمه لجأ إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه وكان أخا له في الرضاع فقال: يا أخي استأمن لي رسول الله قبل أن يضرب عنقي، فغيبه عثمان رضي الله عنه حتى هدأ الناس واطمأنوا ثم أتى به إلى رسول الله وصار يقول عثمان: يا رسول الله أمّنته فبايعته والنبي يعرض عنه مرارا ثم قال نعم فبسط يده فبايعه وأسلم وحسن إسلامه.)
=======

ـ عكرمة بن أبي جهل 

((أمر رسول الله بقتله لأنه كان من أشد الناس على رسول الله وكان أشد الناس على المسلمين ولما بلغه أن النبي أهدر دمه هرب ليلقي نفسه في بئر أو يموت تائها في البلاد أو كما نقول الآن: هرب لينتحر غرقا أو جوعا، وكانت امرأته أم حكيم رضي الله عنها بنت عمة الحارث بن هشام رضي الله عنه أسلمت قبله فاستأمنت له رسول الله فأمنه فقال هو آمن فخرجت في طلبه فأدركته فرجع معه وأسلم أمام رسول الله وكان بعد ذلك من فضلاء الصحابة وخالد بن الوليد ابن عمه وقُتل عكرمة في اليرموك.))

ـ هبار بن الاسود ((كان شديد الأذى للمسلمين، وكان عرض لزينب رضي الله عنها بنت رسول الله حين هاجرت فنخس بها الجمل حين سقطت على صخرة وأسقطت جنينها ولم تزل مريضة حتى ماتت واشترك معه في النخس الحويرث بن نقيد الذي مرّ ذكره، وأهدر دم هبار بن الأسود يوم الفتح فهرب واختفى ثم جاء النبي واعترف بذنبه وأسلم فعفا عنه ومنع المسلمين من سبه مع أنه كان سببا في وفاة ابنته.))

=========
وأما عكرمة بن ابى جهل فركب البحر فأصابتهم عاصف ، فقال أهل السفينة لأهل السفينة :
أخلصوا فإن آلهتكم لا تغني عنكم شيئاً هاهنا . فقال عكرمة : والله لئن لم
ينج في البحر إلا الإخلاص فلاينجي في البر غيره ! 
اللهم إن لك علىّ عهداً إن أنت عافيتني مما أنا فيه أن آتي محمداً حتى أضع يدي في يده فلأ جدنه 
عفوا كريماً فجاء فأسلم ..

صلى الله عليك يا رسول الله

=========


وأما عبد الله بن سعد بن أبي سرح فإنه اختبأ عند عثمان بن عفان و قد قيل
أنهما إخوة فى الرضاعة فلما دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلى 
البيعة جاء به أبى بكر حتى أوقفه عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله 
بايع عبد الله . فرفع رأسه صلى الله عليه و سلم فنظر إليه ثلاثا ، كل ذلك يأبى 
فبايعه بعد ثلاث ، ثم أقبل صلى الله عليه وسلم على أصاحبه فقال : " أما كان فيكم
رجل رشيد يقوم إلى هذا حين رآني كففت يدي عن بيعته فيقتله ؟ 
فقالوا : يا رسول الله ما يدرينا ما في نفسك ، هلا أومأت إلينا بعينك ؟
فقال : " إنه لا ينبغي أن يكون لنبي خائنة أعين "
صلى الله عليكم يا نبى الرحمة ..

==========

: القينتان بنتا الاخطل واسمهما فرتنا وقريبه (( وكان سبب هدر دمهما أنهما تغنيان بهجاء رسول الله فقتلت قريبة واستؤمن رسول الله لفرتنا فأمنها فأسلمت وعاشت إلى خلافة عثمان

=====

 كعب بن زهير:

 كان شاعرا وكان يهجو النبي بشعره، وكان يعير أخاه بجيرا لإسلامه فأهدر دمه فلما بلغه أنه أمر بقتله خاف وخرج حتى قدم المدينة بعد رجوع النبي من فتح مكة وأسلم أمامه وأنشد قصيدته المعروفة التي أولها:

بانت سعاد فقلبي اليوم متبول

وقال فيها:

إن الرسول لنور يستضاء به ** مهند من سيوف الله مسلول

فلما وصل إلى هذا البيت رمى عليه الصلاة والسلام إليه بردة كانت عليه وإن معاوية رضي الله عنه في زمن خلافته بذل له فيها عشرة آلاف درهم فقال: ما كنت لأؤثر بثوب رسول الله الذي أعطانيه أحدا، فلما مات بعث معاوية إلى ورثته بعشرين ألفا فأخذها منهم وهي البردة التي كانت عند السلاطين، وكان الخلفاء يلبسونها في الأعياد، وقيل: إنها فقدت في وقعة التتار.

وقد كان كعب بن زهير من فحول الشعراء، وكذا أبوه زهير وأخوه بجير وابنه عقبة بن كعب وابن ابنه العوام بن عقبة.

========

- الحارث بن هشام: كان شديدا على النبي وعلى المسلمين وابنه عبد الرحمن بن الحارث بن هشام.

==========

 - زهير بن أمية:

 كان أيضا شديدا في كفره، كالحارث بن هاشم فأهدر رسول الله دمهما يوم الفتح فهربا واختبآ في بيت أم هانىء بنت أبي طالب أخت عليّ رضي الله عنه فأجارتهما فأجاز جوارها ثم جاءت بهما فأسلما وحسن إسلامهما.

=========

صفوان بن أمية:

 كان من أشد الناس عداوة وأذية لرسول الله والمسلمين، فأهدر رسول الله دمه فاختفى وأراد أن يلقي نفسه في البحر، فجاء ابن عمه عمير بن وهب الجمحي رضي الله عنه وقال: يا نبي الله إن صفوان سيد قومه وقد هرب ليقذف نفسه في البحر فأمنه فإنك أمَّنت الأحمر والأسود، فقال رسول الله: «أدرك ابن عمك فهو آمن»، فقال: أعطني آية يُعرف بها أمانك فإني قد طلبت منه العود فقال لا أعود معك إلا أن تأتيني بعلامة أعرفها فأعطاه عمامته التي دخل بها مكة فلحقه بها وهو يريد أن يركب البحر فقال له صفوان: اغرب عني لا تكلمني، فقال: أي صفوان فداك أبي وأمي جئتك من عند أفضل الناس وأبرّ الناس وأحلم الناس وخير الناس وهو ابن عمك عزه عزك وشرفه شرفك وملكه ملكك، قال: إني أخافه على نفسي، قال: هو أحلم من ذلك وأكرم وأراه العمامة التي جاء بها فرجع معه حتى وقف على رسول الله فقال: إن هذا يزعم أنك أمنتني، قال: «صدق»، فقال: أمهلني بالخيار شهرين، فقال «أنت بالخيار أربعة أشهر»، ولما أراد الخروج إلى حرب هوازن استقرض منه أربعين ألف درهم، وطلب منه دروعا كانت عنده، فقال: أغصبا يا محمد؟ قال: «لا ولكن عارية مرجوحة أو مضمونة»، ثم خرج مع النبي حين خرج لحرب هوازن وهو على شركه فلما قسم رسول الله غنائم هوازن بحنين أعطاه مائة من الإبل ثم مائة ثم مائة ثم رآه يرمق شعبا مملوءا نعما وشاء، فقال له «يعجبك هذا؟» قال: نعم، قال: «هو لك وما فيه»، فقبض صفوان ما في الشعب وقال: إن الملوك لا تطيب نفوسها بمثل هذا، ما طابت نفس أحد قط بمثل هذا إلا نبي، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله فأسلم وحسن إسلامه، وترك المدة التي كان طلبها.

==========

السبب في قتلهم ليس فقط الهجاء انما ايضا ارتكابهم جرائم 
3 تهم
هجاء اجرام ارتداد

===============

هجاء 
ارتداد
اجرام
أخطل قاتل مرتد

عبدالعزى بن خطل وسماه النبي عبدالله ((: فإنه كان ممن قدم المدينة قبل الفتح وأسلم وكان اسمه «عبد العزى» فسماه النبي عبد الله، وبعثه لأخذ الصدقة وأرسل معه طعاما ونام ثم استيقظ فلم يجده صنع له شيئا وهو نائم فعدا عليه فقتله ثم ارتد مشركا وكان شاعرا فجعل يهجو النبي في شعره وكان له قينتان تغنيانه بهجاء رسول الله فلما كان يوم فتح مكة ركب فرسه ولبس درعه وأخذ بيده قناة وصار يقسم لا يدخلها محمد عنوة، فلما رأى خيل المسلمين خاف وذهب إلى الكعبة وألقى سلاحه وتعلق بأستارها فوجده رسول الله عند طوافه وهو بهذه الحال فقال: اقتلوه فإن الكعبة لا تعيذ عاصيا ولا تمنع من إقامة حد واجب، فقتل واختلف فيمن قتله))

============

قاتل مرتد

مقيس بن صبابه

مقيس بن صبابه :قتل مسلماً بعد اخذ الديه فاْهدر دمه و (قتل) 
5ـ مقيس بن صبابه " حبابه أو ضبابه " (((كان قد أسلم ثم أتى على أنصاري فقتله وكان الأنصاري قتل أخاه هشام بن صبابة خطأ في غزوة - ذي قرد - ظنه من العدو فجاء مقيس فأخذ الدية ثم قتل الأنصاري ثم ارتد ورجع إلى قريش فأهدر رسول الله دمه فقتله نميلة بن عبد الله الليثي، رجل من قومه)))
أما مقيس بن صبابة فقد أدركه الناس فى السوق و قتلوهـ 

============= 

هجاء مشاركة في تسبب في قتل بنت النبي زينب
الحويرث

الحارث بن نفيل بن وهب (( وقيل اسمه والحويرث بن نقيذ بن وهب بن عبد بن قصي،. أهدر دمه رسول الله لأنه كان يعظم القول فيه وينشد الهجاء فيه ويكثر أذاه وهو بمكة وكان قد شارك هبار بن الأسود في نخس جمل زينب بنت رسول الله لما هاجرت من مكة، فقتله عليّ رضي الله عنه.))

===========

وفي كتاب محمد رسول الله [ جزء 1 - صفحة 487 ] (هبار بن الأسود : كان شديد الأذى للمسلمين وكان عرض لزينب رضي الله عنها بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين هاجرت فنخس بها الجمل حين سقطت على صخرة وأسقطت جنينها ولم تزل مريضة حتى ماتت واشترك معه في النخس الحويرث بن نقيد الذي مر ذكره . أهدر دم هبار بن الأسود يوم الفتح فهرب واختفى ثم جاء النبي صلى الله عليه وسلم واعترف بذنبه وأسلم فعفا عنه ومنع المسلمين من سبه مع أنه كان سببا في وفاة ابنته
====
هجاء
قريبة

قريبة"" وهي سيدة كانت مولاة "لعبد الله بن خطل"، وكانت تتغني بما كان يكتبه مولاها في هجاء النبي صلي الله عليه وسلم

أما الاثنان الآخران وهما: "الحويرث بن نقيذ" و"قريبة" مولاة "ابن خطل" فإنهما لم يقتلا أمام النبي (صلي الله عليه وسلم) ولو أنهما أسلما وأتيا النبي (صلي الله عليه وسلم) لعفا عنهما وقد عفا عن "هبار بن الأسود" وكان اشد منهما جرما.

لماذا قتل قريبة  و الحويرث   وعفى عن هبار
هبار اسلم واعتذر وعفا عنه رغم كان المتسبب في موت ابنته زينب 
قريبة والحويرث لم يقتلا امام النبي لو انهم اتوا الي النبي واسلما لعفا عنهم كما عفى عن هبار 

============

وفي كتاب محمد رسول الله [ جزء 1 - صفحة 487 ] (هبار بن الأسود : كان شديد الأذى للمسلمين وكان عرض لزينب رضي الله عنها بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين هاجرت فنخس بها الجمل حين سقطت على صخرة وأسقطت جنينها ولم تزل مريضة حتى ماتت واشترك معه في النخس الحويرث بن نقيد الذي مر ذكره . أهدر دم هبار بن الأسود يوم الفتح فهرب واختفى ثم جاء النبي صلى الله عليه وسلم واعترف بذنبه وأسلم فعفا عنه ومنع المسلمين من سبه مع أنه كان سببا في وفاة ابنته 

========

و كانت سارة مولاة عمرو بن هاشم نواحة بمكة فيلقي عليها هجاء النبي صلى الله عليه و سلم فتغنى به و كانت قد قدمت على رسول الله صلى الله عليه و سلم تطلب أن يصلها و شكت الحاجة فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : [ ما كان لك في غنائك و نياحتك ما يكفيك ؟ ] فقالت : يا محمد إن قريشا منذ قتل من قتل منهم ببدر تركوا استماع الغناء فوصلها رسول الله صلى الله عليه و سلم و أقر لها بعيرا طعاما فرجعت إلى قريش و هي على دينها فأمر بها رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم الفتح أن تقتل فقتلت يومئذ و أما القينتان فأمر رسول الله صلى الله عليه و سلم بقتلهما فقتلت إحداهما أرنب أو قريبة و أما فرتنى فاستؤمن لها حتى آمنت و عاشت حتى كسر ضلع من أضلاعها زمن عثمان رضي الله عنه فماتت فقضى فيه عثمان رضي الله عنه ثمانية آلاف درهم ديتها و ألفين تغليظا للحرم 
و حدثت القينتين مما اتفق عليه علماء السير و استفاض نقله استفاضة يستغنى بها عن رواية الواحد و حديث مولاة بني هاشم ذكره عامة أهل المغازي و من له مزيد خبره و اطلاع و بعضهم لم يذكره
فوجه الدلالة أن تعمد قتل المرأة لمجرد الكفر الأصلي لا يجوز بالإجماع و قد استفاضت بذلك السنة عن رسول الله صلى الله عليه و سلم : 
ففي الصحيحين عن ابن عمر قال : و جدت امرأة مقتولة في بعض مغازي رسول الله صلى الله عليه و سلم فنهى رسول الله صلى الله عليه و سلم عن قتل النساء و الصبيان 
و في حديث آخر أنه مر على امرأة مقتولة في بعض مغازيه فأنكر قتلها و قال : [ ما كانت هذه لتقاتل ] ثم قال لأحدهم : [ الحق خالدا فقل له لا تقتل ذرية و لا عسيفا ] رواه أبو داود و غيره 
و قد روى الإمام أحمد في المسند [ عن مالك عن نافع عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه و سلم حين بعث إلى ابن أبي الحقيق بخيبر و نهى عن قتل النساء و الصبيان و هذا مشهور عند أهل السير ] 
و في الحديث من رواية الزهري عن عبد الله بن كعب بن مالك : ثم صعدوا إليه في علية فقرعوا عليه الباب فخرجت امرأته فقالت : من أنتم ؟ فقالوا : حي من العرب نريد الميرة ففتحت لهم فقالت : ذاك الرجل عندكم في البيت فغلقنا علينا و عليها باب الحجرة و نوهت بنا فصاحت و قد نهانا رسول الله صلى الله عليه و سلم حين بعثنا عن قتل النساء و الوالدان فجعل الرجل منا يحمل عليها السيف ثم يذكر نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم عن قتل النساء فيمسك يده فلولا ذلك فرغنا مناه بليل و ذكر الحديث و كذلك روى يونس بن بكيرعن عبد الله بن كعب بن مالك قال : حدثني عبد الله بن أنيس قال في الحديث : فقامت ففتحت فقلت لعبد الله بن عتيك : دونك فشهر عليها السيف فذهبت امرأته فشهرت عليها السيف و أذكر قول رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه ناهنا عن قتل النساء و الصبيان فأكف 
و كذلك رواه غير واحد عن ابن أنيس قال : فصاحت امرأته فهم بعضنا أن نخرج إليها ثم ذكرنا أن رسول الله صلى الله عليه و سلم نهانا عن قتل النساء

الصارم السلول

===============

2) ما صحَّ عن ابن عباس رضي الله عنهما يرفعه إلى الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه قال: (من بدَّل دينه فاقتلوه) [18]. 

3) وما صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لا يحلُّ دمُ امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث)، وذكر منهم: (التارك لدينه المفارق للجماعة) 

================

Prophet Muhammad Pardoned Quraysh tribe except 14 people for reasons
10 was forgave them

4 killed three of whom were involved in murder and one because of insult killed because she didn't ask pardon and convert to Islam 

Quraybah converts to Islam and is pardoned

==========
Kill Abdullah bin Khatal for killing a slave and fleeing, as well and for reciting poems insulting Muhammad

Fartana
Kill Fartana (a slave girl of Abdullah ibn Khatal), because she used to recite poems insulting Muhammad

============================
Huwayrith ibn Nafidh
When Muhammad's daughters were fleeing Medina, he stabbed their camels, causing injuries. He was a poet who "disgraced and abused" Islam

=========
Miqyas ibn Subabah
Miqyas killed a Muslim who accidentally killed his brother, and escaped to Mecca and became an apostate by embracing polytheism

==================

================

قتل من اهان النبي

For everyone who curses his father or his mother shall surely be put to death. He has cursed his father or his mother. His blood shall be upon him.

Leviticus 20:9

=============

من يذبح للاوثان يقتل



He that sacrificeth unto any god, save unto the LORD only, he shall be utterly destroyed.
حكم الله على المرتد 
 أمر موسى أن يقتلوا عبدة العجل

Exodus 32

27 Then Moses said to them, “I will tell you what the Lord, the God of Israel, says: ‘Every man must get his sword and go from one end of the camp to the other. You men must kill those who are against the Lord, even if they are your brothers, friends, or neighbors.’”
28 The people from the tribe of Levi obeyed Moses. That day about 3000 of the people died.
حكم الله على المرتد الذي ينشر فساده ويبث سمه بين المؤمنين ليعبدوا آلهة أخرى


Deuteronomy 13



“Someone close to you might secretly persuade you to worship other gods. It might be your own brother, your son, your daughter, the wife you love, or your closest friend. They might say, ‘Let’s go and serve other gods.’ (These are gods that you and your ancestors never knew. They are the gods of the people who live in the other lands around you, some near and some far away.) You must not agree with them. Don’t listen to them or feel sorry for them. Don’t let them go free or protect them. 9-10 No, you must kill them with stones.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق