الأحد، 12 أبريل 2015

خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ محمد الحسن ولد الددو تحت عنوان: "مخاطر التشيع"

خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ محمد الحسن ولد الددو تحت عنوان: "مخاطر التشيع"،

بتاريخ: 03/04/2015م. وقد جاء فيها:

 • أن الله يبتلي عباده ويمتحنهم بالفتن ما ظهر منها وما بطن. • شر الفتن الفتنة في الدين، وأعظمها ما يتعلق بالاعتقاد. • مما يخاف منه من الفتن في آخر الزمان فيما يتعلق بالاعتقاد مايتعلق بالموقف من الصحابة الكرام، وبالأخص من أفضلهم وأقربهم من رسول الهم صلى الله عليه وسلم. • فتنة الرفض والتشيع من الفتن العقدية المضلة، التي لا بد من التحذير منها وبيان خطرها على دين المسلمين وعلى اعتقادهم. • مقام المصدقين برسول الله صلى الله عليه وسلم. • من المصدقين برسول الله صلى الله عليه وسلم أبوبكر الصديق رضي الله عنه. • مكانة الصديق رضي الله عنه. • من الأوائل الذين صدقوا برسول الله صلى الله عليه وسلم أبو حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه. • مكانة عمر رضي الله عنه. • مناقب عثمان بن عفان رضي الله عنه. • منزلة علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وبقي العشرة المبشرين بالجنة. • هؤلاء جميعا وإخوانهم من المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم، وكذلك أمهات المؤمنين زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم. • مكانة أمهات المؤمنين رضي الله عنهن. • من طعن في المهاجرين والأنصار أو في أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنما يطعن في رسول الله صلى الله عليه وسلم. • كل من كفر هؤلاء أو زعم أنهم في النار أو ادعى شيئا من ذلك فهو كافر كفرا مخرجا من الملة، ومن عاداهم فقد عاد الله جل جلاله. • لا بد أن ندرك أن الذين يزعمون التشيع لآل البيت قد اتخذوا نحلا في العقيدة مخالفة لما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان دينهم دين آخر غير الدين الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم. • بعض عقائد الشيعة الفاسدة. • أهل السنة هم الذين يقدرون آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعلمون أن الله شرفهم بالنسبين النسب الديني والنسب الطيني. • التمسك بالهدي الذي جاء به رسول الله صلى الله عيه وسلم من عند الله والتزام السنة التي تركنا عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم هو طريق الجنة. • حذر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الابتداع من ومجانبة هذا الطريق. • أرشد صلى الله عيه وسلم إلى لزوم المحجة البيضاء. • الدعاء.

ملف ايران نشر التشيع و شراء الذمم و تجنيد الشيعة لخدمة اجندتها



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق