المصنف لابن أبي شيبة،
حدثنا هشيم، قال: أخبرنا حصين، قال: حدثنا عبد الرحمن بن مغفل [كذا، والصحيح: معقل] ، قال: صليت مع عليٍّ صلاة الغداة، قال: فقنت فقال في قنوته: اللهم عليك بمعاوية وأشياعه، وعمرو بن العاص وأشياعه، وأبي الأعور السلمي وأشياعه، وعبد الله بن قيس وأشياعه.
انهم في حرب ومعاويه ايضاً كان يقنت في صلاته ويدعو على علي والسبب هو دم عثمان وعلي مع الحق ومعاوية كان متاول ولكنه ليس بكافر
فكيف بالحسن يترك امارة المسلمين بيد كافر ويبايع كافر؟
بجرت قلم كفر الرافضه اخزاهم الله وسود وجوهمم اكثر سواداً مما هم عليه الحسن ولا يهمهم هذا المهم ان يكفرو الحسن مرضات للشيطان الزنديق السيستاني والخميني والخامنائي لعائن الله عليهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق