الأربعاء، 3 يناير 2018

بدعم إماراتي.. تعزيزات عسكرية مصرية تصل قاعدة إريترية قبالة السودان


لدعم #مصر لتحرك عسكري ينطلق من #أريتريا وتسانده #الإمارات 
بدايه لاستنزاف السودان عبر قوات معارضه سودانيه واريتريه بدعم مالي اماراتي وتخطيط عسكري مصري..!!
بدعم إماراتي.. تعزيزات عسكرية مصرية تصل قاعدة إريترية قبالة السودان  
==================

بدعم إماراتي.. تعزيزات عسكرية مصرية تصل قاعدة إريترية قبالة السودان

وكالات – الإمارات 71

تاريخ الخبر: 03-01-2018

كشفت وسائل إعلام على صلة بالأزمة الخليجية، عن وصول تعزيزات عسكرية من مصر، تشمل أسلحة حديثة وآليات نقل عسكرية وسيارات دفع رباعي إلى قاعدة "ساوا" العسكرية في إريتريا.
وتعتبر قاعدة ساوا -التي تقع في إقليم "القاش بركا" المحاذي للسودان في حدوده الشرقية- المقر الرئيس لتدريب جنود الخدمة الوطنية.
وزعمت المصادر أن اجتماعا عُقد في القاعدة وضم عددا من القيادات العسكرية والأمنية من مصر والإمارات وإريتريا والمعارضة السودانية ممثلة في بعض حركات دارفور وحركات شرق السودان.
وتأتي هذه التطورات في الوقت الذي أعلن فيه الرئيس السوداني عمر حسن البشير حالة الطوارئ في عدد من الولايات السودانية، من بينها ولاية كسلا شرق السودان المحاذية لإقليم القاش بركا الإريتري.
كما أنها تأتي قبيل زيارة مرتقبة للرئيس الإريتري أسياس أفورقي لدولة الإمارات، وُصفت بأنها لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين.

وتوترت مؤخرا العلاقات بين أبوظبي والقاهرة والرياض من جهة والخرطوم من جهة أخرى، إثر زيارة "ناجحة وتاريخية" للرئيس التركي أردوغان للسودان، وكان من نتائجها تأهيل أنقرة لجزيرة سواكن ذات الموقع القريب من حدود مصر وقبالة جدة في السعودية.


===============

«العفو الدولية» تتهم الإمارات بإشعال الصراع في جنوب السودان

 صراع جنوب السودان
اتهمت منظمة العفو الدولية الإمارات بضلوعها في صفقات سلاح أشعلت الصراع في جنوب السودان.
وكشفت المنظمة في التقرير الذي أشارت له صحيفة "ميدل إيست مونيتور" البريطانية، اليوم الخميس، أن الأسلحة المعنية تشكل جزءا من عقد وقع عام 2014 لم يكشف عنه سابقا بين شركة أسلحة أوكرانية تابعة للدولة، والإمارات لشراء أسلحة بقيمة 169 مليون دولار نيابة عن جنوب السودان.
وأشارت الصحيفة، إلى أنه رغم أن بريطانيا لديها السلطة القانونية لوقف مثل هذه المعاملات، فإنها فشلت في القيام بذلك في عدة مناسبات عديدة، مما سمح للحكومات الأجنبية، مثل دولة الإمارات، باستخدام النظام القانوني البريطاني لتسهيل الصفقات التجارية المشكوك فيها.
وتواجه أبو ظبي اتهامات بانتهاك معاهدات تجارة الأسلحة من خلال تصدير الأسلحة إلى ليبيا وسوريا والعراق، ووفقا للأمم المتحدة قد تكون ارتكبت جرائم حرب في اليمن كجزء من التحالف الذي تقوده السعودية.
يذكر أن العلاقات الدبلوماسية بين المملكة المتحدة والإمارات ظلت قوية في السنوات الأخيرة، على الرغم من تجاهل دولة الخليج المتزايد لحقوق الإنسان واتفاقيات الأمم المتحدة.

===========
اشتباكات بين القوات الاماراتيه والسودانيه في اليمن..اتمنى لو الجيش السوداني يدعس على خشم الجيش الاماراتي
pic.twitter.com/5JT7NRV6Vx

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق