الثلاثاء، 9 يناير 2018

التكفيريين التكفيريون المسيحيون المسيحيين و التكفيريين الشيعة

قسيس مصري قبطي من يترك المسحية و يعتنق الاسلام يقتل


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2018/01/blog-post_9.html


ماهو مصير وفاء قسطنطين وكاميليا شحاتة التا اسلمتا وتم اختطافهم وحبسهم في الكنيسة

الكتاب المقدس لا تلقي السلام على غيرلمسيحي ولاتستقبله في بيتك

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/01/blog-post_69.html …


منع شجرة الكريسماس في بعض الولايات الاميركية
منع المعايدة بكلمة ميري كريسماس
http://www.fibrodaze.com/saying-merry-christmas-banned/

============

جرائم حرب

تثنية

20:10

. ولكن كتاب النصارى يزعم أن الله قال لموسى

( إذا اقتربت من مدينة لتحاربها فادعها للصلح فان أجابوك فليكن أهلها عبيدا لكم تحت الجزية , وان أبوا تقتل كل ذكورها بحد السيف و تسبى النساء و الأطفال و تنهب المال


<< ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻟﺜﺎﻥ 15 >>2 Chronicles 15 Arabic: Smith & Van Dyke

12ودخلوا في عهد ان يطلبوا الرب اله آبائهم بكل قلوبهم وكل انفسهم.13حتى ان كل من لا يطلب الرب اله اسرائيل يقتل من الصغير الى الكبير من الرجال والنساء.


علاقة الكتاب المقدس بالإرهاب الأميركي في العالم الإسلام

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/09/blog-post_21.html


استاذ جامعي اميركي يدعو لقتل المسلمين اين مناهج التسامح و حقوق الانسان الذي يدعو لها الغرب
https://www.youtube.com/watch?v=0EmhqBdatZE


تحريم الخمر في الاسلام و المسيحية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2018/01/blog-post_55.html


قسيس مصري قبطي من يترك المسحية و يعتنق الاسلام يقتل
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2018/01/blog-post_9.html

ملف المشاكل الطائفية بين المسيحيين في اوربا / المسيحية

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/05/blog-post_30.html
29 حادث ارهابي في 2017 قام به ارهابيون بيض في اميركا

التكفيريين الذين كفروا الصحابة و كل المسلمين لاننا لانؤمن بالامامة الشيخ كمال الحيدري: تكفير الشيعة لعامة المسلمين https://www.youtube.com/watch?v=ZqkSOXOTplw 


   تكفير الشيعة للسنة ونتيجته اباحوا دماء ومال السنة https://www.youtube.com/watch?v=CbOiAiKfpVc …


ملف كراهية المسيحيين و اليهود الي الاسلام //
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_67.html



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق