الجمعة، 1 أغسطس 2014

اللعن السب الطعن في الصحابة في دين الشيعة الاثناعشرية

ماهذا الذين الذي لا تصح معه الشهادتين الا بالولاية ولعن الصحابة هل هناك دين يامر اتباعه بدل ذكر و تسبيحه يدعوهم الي لعن فلان وعلان بل سب فلان وعلان و ان ذلك من العبادات 

اعتبار اللعن عبادة و السب و الطعن

دين الشيعة قائم على الكراهية و اللعن والسب و الطعن من كتب الشيعة
هل رايتم دين يتقرب فيه الي الله باللعن و السب و الطعن

اللعن

الشيخ الكركي

في كتاب نفحات اللاهوت في لعن الجبت والطاغوت ص5
(( اللعن قد يكون عبادة بالنسبة إلي مستحقيه كالصلاة فإنها عبادة بالنسبة إلي مستحقيها , وكما يترتب الثواب علي القسم الثاني كذا يترتب علي القسم الأول إذا وقع في محلة ابتغاءاً لوجه الله تعالي ))

سب الصحابة

.. فقال الكميت ، يا سيدي أسألك عن مسألة .
وكان متكئا فاستوى جالسا وكسر في صدره وسادة ، ثم قال : سل .
فقال : أسألك عن الرجلين ؟
فقال – أبو عبد الله عليه السلام – : يا كميت بن زيد!
ما أهريق في الإسلام محجمة من دم, ولا اكتسب مال من غير حله، ولا نكح فرج حرام, إلا وذلك في أعناقهما إلى يوم القيامة، حتى يقوم قائمنا، ونحن معاشر بني هاشم نأمر كبارنا وصغارنا بسبهما والبراءة منهما) .
بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج47 ص323
عن رجال أبي عمرو الكشي: ص135
و روي ما يُقارب هذا المعنى المشار إليه عن زيد الشهيد رضوان الله عليه.

الطعن

وأنه أفضل من الصلاة على آل محمد 
وأفضل من السلام ورد السلام الــــخ

مـاذا عـن الطعن !!

* [ الطعن في الأعداء يعادل ذكر فضائلهم (ع) ثـوابـاً ]

الثالث : أن الطعن في أعداء آل الرسول (ص) وذكر قبائحهم
سواء كان هؤلاء الأعداء من بني العباس أو بني امية
أو مــن غيرهم مـــــثـــــل ذكر فضائل آل الرسول (ص) 
ومناقبهم ومفاخرهم في فوز الذاكر بالمثوبات الجزيلة والدرجات العظيمة .

إكسير العبادات – الشيخ العلامة الفاضل الدربندي 1 : 170

مشايخ الشيعة يقولون ان دين الشيعة يختلف عن دين اهل السنة و لايجتمعون معنا في كتاب و لا نبي

http://goo.gl/U0LYpV

اللعن عند الرافضة افضل من الصلاة على الرسول وافضل من السلام


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=32603



تسجيلات اللعن للصحابة وامهات المؤمنين الشيعة

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/08/blog-post_30.html

لعن الصحابة يعتبر دين في عقيدة الشيعة لعن و سب و شتم الصحابة في دين الشيعة الاثنى عشرية


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_84.html



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق