حَدَّثَنِي أَبُو سَعِيدٍ أَحْمَدُ بْنُ يَعْقُوبَ الثَّقَفِيُّ مِنْ أَصْلِ كِتَابِهِ ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ شَبِيبٍ الْمَعْمَرِيُّ ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ الأَزْدِيُّ ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الأَصْبَهَانِيُّ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ الْمَكِّيِّ ، عَنْ عَمْرَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَتْ : لَمَّا سَارَ عَلِيٌّ إِلَى الْبَصْرَةِ دَخَلَ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يُوَدِّعُهَا ، فَقَالَتْ : " سِرْ فِي حِفْظِ اللَّهِ وَفِي كَنَفِهِ ، فَوَاللَّهِ إِنَّكَ لِعَلَى الْحَقِّ ، وَالْحَقُّ مَعَكَ ، وَلَوْلا أَنِّي أَكْرَهُ أَنْ أَعْصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ , فَإِنَّهُ أَمَرَنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَقَرَّ فِي بُيُوتِنَا لَسِرْتُ مَعَكَ ، وَلَكِنْ وَاللَّهِ لأُرْسِلَنَّ مَعَكَ مَنْ هُوَ أَفْضَلُ عِنْدِي وَأَعَزُّ عَلَيَّ مِنْ نَفْسِي ابْنِي عُمَرَ " . هَذِهِ الأَحَادِيثُ الثَّلاثَةُ كُلُّهَا صَحِيحَةٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ .
لن أجادل معك في سندها ولا شيء بل ساعتبرها رواية صحيحة متنا ومعروف حال أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها فلا يستنكر منها أبدا هذا الكلام بل أنا أدين الله أنها قالت هذا
فما هو وجه الاشكال ؟
هذا ما كانت تعتقده ام سلمة رضي الله عنها وهذا لا ينطبق على ام عائشة رضي الله عنها لأنها خرجت للإصلاح لا للقتال فكلام أم سلمة ملزم لها هي خاصة لما تعتقده هي فقط رضي الله عنها
لن أجادل معك في سندها ولا شيء بل ساعتبرها رواية صحيحة متنا ومعروف حال أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها فلا يستنكر منها أبدا هذا الكلام بل أنا أدين الله أنها قالت هذا
فما هو وجه الاشكال ؟
هذا ما كانت تعتقده ام سلمة رضي الله عنها وهذا لا ينطبق على ام عائشة رضي الله عنها لأنها خرجت للإصلاح لا للقتال فكلام أم سلمة ملزم لها هي خاصة لما تعتقده هي فقط رضي الله عنها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق