Al-Qaeda denies holding UK hostage freed in Yemen
=============
Colonel Ammar Saleh, who is Ali Abdullah Saleh's nephew and was Deputy Director of the National Security Bureau.
Colonel Ammar Saleh is living now in uae
and have ties with al qaeda AQAP's military commander Qasim Al-Raymi had a close relationship with the government of Ali Abdullah Saleh, particularly with his nephew Colonel Ammar Saleh, Deputy Director of the National Security Bureau.
Informant says Yemen's Saleh helped direct al-Qaeda
http://www.aljazeera.com/news/2015/06/informant-yemen-saleh-helped-direct-al-qaeda-150604073415522.html
UAE
UAE Embarks on Global Campaign to Market Its Brand of Autocracy
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/uae-embarks-on-global-campaign-to.html
Arrested: GNRD's founder/president Loai Deeb
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/arrested-gnrds-founderpresident-loai.html
============
UAE
UAE Embarks on Global Campaign to Market Its Brand of Autocracy
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/uae-embarks-on-global-campaign-to.html
Arrested: GNRD's founder/president Loai Deeb
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/arrested-gnrds-founderpresident-loai.html
============
كان محتجزا في صنعاء وليس عدن.. وأبوظبي استخدمت الأمر للترويج لنفسها
الرهينة البريطاني باليمن تحرر بفدية وليس بعملية عسكرية إماراتية
صنعاء – عربي21 - خاص
الخميس، 27 أغسطس 2015
الرهينة البريطاني باليمن تحرر بفدية وليس بعملية عسكرية إماراتية
الإمارات تقول إن عملية عسكرية خاصة أفضت إلى تحرير الرهينة البريطاني - أرشيفية
قال مصدر يمني في عدن لــ"عربي21" إن الإمارات دفعت على الأرجح فدية مالية مقابل تحرير الرهينة البريطاني روبرت دوغلاس، إلا أن المعلومة الأهم التي كشفها المصدر هي أن الرهينة الذي تم تحريره لم يكن محتجزا أصلا لدى تنظيم القاعدة كما أعلنت دولة الإمارات، وإنما كان لدى قبائل في صنعاء التي أصبحت منذ شهور تحت سيطرة الحوثيين الذين يسود الاعتقاد أنهم يقيمون علاقات قوية مع أبوظبي من خلال حليفهم الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح.
وبحسب المصدر فإن البيان الذي صدر عن تنظيم القاعدة والذي يكذب رواية الإمارات يؤكد هذه المعلومات، حيث نفى تنظيم "القاعدة" في اليمن أن يكون الرهينة البريطاني الذي تم تحريره قد كان محتجزا لدى التنظيم، فيما يقول مصدر "عربي21" إن القاعدة عادة ما تتباهى بعمليات خطف وقتل الأجانب لو كانت هي التي نفذتها، وهو ما يعني أن نفيها لاختطاف البريطاني دليل على أنه لم يكن بحوزتها فعلا.
وكان تنظيم القاعدة في جزيرة العرب أصدر بيانا الثلاثاء قال فيه: "نؤكد لوسائل الإعلام والرأي العام أن الخبر ليس صحيحا، وليس بحوزتنا رهائن بريطانيون، فضلا عن ادعاء حكومة الإمارات بأن قواتها الخاصة هي التي قامت بذلك"، ودعا بيان تنظيم القاعدة جميع وسائل الإعلام إلى "تحري الدقة في نقل الأخبار".
ويثير بيان "القاعدة" الكثير من الشكوك حول العملية الغامضة والتي لم تعلن الإمارات أي تفاصيل عنها، مكتفية بالقول إنها انتهت بتحرير الرهينة البريطاني المختطف لدى تنظيم القاعدة في اليمن، وهو ما نفاه التنظيم ذاته في البيان، فيما يؤكد المصدر اليمني الذي تحدث لــ"عربي21" أن البيان يؤكد فرضية أن الرهينة كان محتجزا في صنعاء لدى رجال قبائل، وأن تحريره تم مقابل فدية مالية دفعتها الإمارات.
ونقلت وسائل إعلام عن مصدر أمني في عدن ترجيحه عدم صحة المعلومات التي نشرتها الإمارات حول تطويق منزل ومداهمته لتحرير الرهينة البريطاني.
ويطرح مراقبون سؤالا حول السبب في إخفاء الإمارات التفاصيل التي أحاطت بعملية تحرير الرهينة البريطاني بعد مسارعتها لتبني العملية والوقوف خلفها، ومسارعة ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان للاتصال هاتفيا برئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون لاحاطته علما بتمكن القوة الإماراتية في عدن من الوصول إلى المكان الذي كان الرهينة البريطاني محتجزا فيه لدى تنظيم القاعدة، بحسب ما أعلنت وكالة أنباء الإمارات "وام" في الخبر الذي بثته عن العملية.
وبحسب المصدر اليمني الذي تحدث لــ"عربي21" فإن المعلومات الشحيحة التي توفرت عن عملية تحرير الرهينة الإماراتي تؤكد أن قوات التحالف لم يتم إطلاعها على تفاصيلها، وهو ما يؤكد أن الإمارات تسعى إلى تصدر المشهد على الأرض في اليمن، والظهور على أنها تكافح الإرهاب بنجاح، كما أنها تريد أن تجير النجاحات في اليمن لصالحها، وخاصة أمام العالم الغربي، حيث أن الرهينة بريطاني ويستحوذ على اهتمام واسع في وسائل الإعلام الغربية.
وتأتي هذه المعلومات لتؤكد ما نشرته "عربي21" سابقا، ومفاده أن الإمارات تسعى إلى تعزيز نفوذها داخل اليمن، ولجأت إلى المشاركة في التحالف والحرب ضد الحوثيين بعد أن أدركت بأن السعودية عازمة على الإطاحة بهم دون تردد، والإطاحة بالرئيس المخلوع علي عبد الله صالح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق