الأحد، 23 أغسطس 2015

الهجوم على المناهج الدراسية

اقتياس  من مقال

سفراء جهنم .. (الحقيقة وراء المرجعيات الشيعية المعاصرة )


 (.....الغرب يمتص القدرة العربية ليتمكن من محاربة الحضارة العربية والإسلامية في كل جبهة والترصد لأدنى محاولة تذكر جمهور الأمة بتاريخها سواء بالوسائل العسكرية أو وسائل التخابر والتآمر من الأبواب الخلفية أو من خلال قتل أى موهبة تبزغ في بلادنا من أى نوع , فضلا على التدخل السافر في الشئون الداخلية وأخطر أنواع التدخل هو المتمثل في التدخل في سياسة التعليم في المنطقة وإبعاد الدين الإسلامى تماما عن أى مناهج تعليمية تحمل ولو بعضا من الفكر الإسلامى أو تاريخه أو مقوماته , 
بالإضافة للنشاط المحموم في زرع العملاء في أماكن القيادات وإبعاد القيادات المتميزة والضغط لأجل تنحيتها عن مواقعها وإفراغ البلاد من الإعلام الجاد والتحكم في أجيال الشباب عن طريق نوادى الماسونية العالمية وتصدير ثقافة الإنحلال باعتبارها وجه الحضارة المتميز والأمثل ! وتشجيع الحركات الشاذة المضادة للفكر الدينى الأصيل مثل تشجيع حركات عبادة الشيطان والأفكار المتمثلة في القياديانية والبريلوية ومنكرى السنة ومثقفي الإلحاد ,, الخ
وقد حاز أباطرة هذا المجال تكريم الغرب وجوائزه وحمايته واحتضانه وليست أمثلة سلمان رشدى وأحمد صبحى منصور ونسرين تسليمة ونصر أبو زيد ببعيدة عن الأذهان , 
مما يؤكد للمطلع المنصف أن العداء متجذر في أعماق الغرب ولن يزول حتى قيام الساعة , .....)


=========


اقتباس
(....فقديما كانت بريطانيا تسمى الصحوة الإسلامية والدعوة إليها تخلف وردة حضارية , واليوم تسميها الأدبيات الأمريكية تشجيع لثقافة الإرهاب !
وسارت الخطى الأمريكية على درب البريطانيين في مراقبتهم الشديدة لوسائل التعليم , فكما فعلت بريطانيا عندما أسندت لوزيرها ( دانلوب ) مسألة رعاية المناهج المقررة للطلبة وتغييب الإسلام الحقيقي ممثلا في القرآن والسنة وتغييب الإهتمام باللغة العربية , قامت المؤسسة الأمريكية بنفس الرقابة من التشديد والمطالبة المستمرة بتعديل المناهج الدينية وتخفيفها , بالذات في مصر والجزيرة واليمن , 
مع الدعم المستمر للطرق الصوفية والعلمانيين والإلحاديين , والمطالبة بحقوق مزعومة للأقليات واستخدام تلك الورقة السياسية دائما للضغط لتحقيق مطالب التخفيف من ثقافة الإرهاب التي يصفون بها المنهج الإسلامى الصحيح
هذا مع ملاحظة أن تلك المطالب لا تنال دولا أخرى في المنطقة مثل إيران , رغم خطابها الدينى المتشدد ظاهريا , ورغم أن سياسة إيران القمعية ـ لا سيما مع حكومة المحافظين برياسة نجاد ـ تمارس أعتى أنواع القهر ضد شعبها , 
وهذا لأن الخط الإيرانى الشيعي يمثل الشرخ الذى خدم ويخدم مصالح الغرب منذ عهد البريطانيين وحتى اليوم .....)






الجيران يستفسر من وزير التربية عن التعاقد مع البنك الدولي لإعداد دراسات حول تطوير المناهج الدراسية


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_8.html



مؤسسة راند الأميركية واستراتيجية دعم الاتجاه الصوفي ضد الأصوليين





يا شيعة العرب انظروا كيف تنظر اليكم ايران

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_31.html

صورة العربي في مناهج التعليم الإيرانية.. تشويه وعنصرية


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_542.html




في إسرائيل: العنصرية تبدأ من المناهج الدراسية واستخدام التوراة للترويج لها

في إسرائيل: العنصرية تبدأ من المناهج الدراسية واستخدام التوراة للترويج لها

إن دولة الكيان قائمة على العنصرية والترويج بأن العنصر البشري للصهاينة أو اليهود يتفوق على الجنس البشرى الآخر ، خاصة العرب وإليكم هذه القصة التي تجسيد العنصرية:  "إن شمعون الطيب أهدى صديقه العربي في ليلة زفافه قطعة من الصابون فما كان من العربي إلا أن أكل قطعة من الصابون وأطعم عروسه والحاضرين وهنا تدخل شمعون قائلاً: هذه ليست قطعة حلوى وإنما صابون لإزالة قذارتك وأوساخك".
واحدة من أشهر القصص في المنهاج الإسرائيلي الذي يدرس في المدارس، وهي نتيجة طبيعية لجهاز تعليمي في دولة الاحتلال خضع منذ بداياته لأسس أيديولوجية متمثلة في المعتقد الصهيوني، وذلك من خلال الاستعانة بالنصوص الدينية المستمدة من التوراة، والتي تهدف إلى تبرير هذا الاحتلال لوجوده منذ عام 1948 وحتى اليوم.
التربية الإسرائيلية هي إحدى الأسس التي ترتكز عليها دولة الاحتلال في بناء أجيالها الناشئة لتكون قادرة على تحقيق الهدف الصهيوني الأول وهو "إقامة الدولة اليهودية النقية" على أرض إسرائيل الكبرى.
فالكتب التي تشكل المصادر الأساسية للتربية عند هذا الاحتلال هي: كتب العقيدة الصهيونية وفي مقدمتها العهد القديم (التوراة والأنبياء والمكتوبات) وكتب الشراح والمفسرين من الحاخامات كالتلمود (المشنا والجمارا) والمدارش والهلاخا والهجدا.
ويضيف الباحثون على تلك المصادر، مؤلفات مؤسسي الصهيونية الأوائل ومن هذه المؤلفات على سبيل الحصر: كتاب "روما والقدس" لموس هس (1875 ـ 1912)، كتاب "التحرر الذاتي" لينسكر رئيس جمعية محبي صهيون (1891 ـ 1921) وكتاب الدولة اليهودية لهرتزل (1860 ـ 1904).
يقول الباحث في الشؤون الإسرائيلية صالح لطفي إن يهودية التوجه التربوي منذ قيام إسرائيل تعتمد على قانون التعليم للدولة العبرية في عام 1953، والذي تنص المادة الثانية منه على "أن التعليم في دولة إسرائيل يجب أن يرتكز على قيم الثقافة اليهودية والولاء لدولة إسرائيل والشعب اليهودي، والعمل على تحقيق مبادئ الريادة في العمل الطلائعي الإسرائيلي"، وأضاف لطفي أن الإسرائيلية تبدأ باستحضار تاريخ اليهود المليء بالمآسي بدءًا من السبي البابلي ودمار الهيكل الأول، مرورًا بالمواجهات مع اليونان، وانتهاءً بخراب الهيكل الثاني والسبي الروماني وحتى الهولوكست، لافتًا إلى الشعار الأساسي عند الأدباء اليهود "لا ننسى .. ولن نغفر"، لكي تبقى الأحقاد متوالية جيلاً بعد جيل.

كيف قدم المنهاج الإسرائيلي صورة العربي؟

"العرب بالنسبة لي هم شيء لا يمكنني رؤيته ولا تحمله، وإذا أمكنني خلال خدمتي العسكرية أن أطلق النار على أحدهم، فإنني لن أفكر مرتين، وأنا مستعدة لأن أقتل بيدي هاتين أحدًا ما، وهذا سيكون عربيًا"، هذا ما قالته تلميذة إسرائيلية في الصف العاشر، حيث تُحشَى كتب المنهاج الإسرائيلي بعبارات التحقير والأوصاف غير الإنسانية المتوحشة لغرس العنصرية في نفوس هؤلاء الأطفال.
فهناك أكثر من 1500 كتاب من عدة أصناف بين يدي النشئ اليهود تمثل ما لا يمكن وصفه من فوقية واستعلاء لكل ما هو عربي ومسلم، حيث يمكن العثور على هذه الكتب في كل شارع ومكتبة، في أي مدينة أو مستوطنة، ففي كتاب "صور من حياة المدرسة" للباحثين الإسرائيليين د.عيدان يارون والبروفسور يورام هارباز يتضح أن كراهية العرب هو أمر يتم التعبير عنه بشكل أساسي ومتكرر يوميًا بين الفتية، وتحول إلى عنصر هام في هويتهم، والاستنتاج الآخر من الكتاب هو "مدى عدم قدرة جهاز التعليم، وعدم رغبته أيضًا، في معالجة قضية العنصرية".
ففي دراسة أجراها البرفسور إدير كوهين على شريحة عمرية لتلامذة إسرائيليين تتراوح أعمارهم من 10-13  لمعرفة انعكاسات شخصية العربي لديهم وبلغ عددهم 250 يظهر أن أكثر من 75% من التلاميذ أفادوا أن العربي خاطف للأطفال ومخرب ومجرم، بينما 80% وصفوه بأن له ذيلًا وشعره أخضر وله ندبة بوجهه ويلبس الكوفية ويعيش بالصحراء ويرعى البقر، ويتضح أن 90% من الأطفال يرون أن لا حق للعربي في البلاد ويجب قتلهم وترحيلهم عنها، والغالبية ترى أن أسباب الصراع راجع لإقدام العرب على قتل اليهود ورميهم بالبحر.
 وفيما يتعلق بتشويه الإسلام والفتوح الإسلامية، يؤكد الباحثون أنه من بين الأسس التي تعتمدها الصهيونية في تربية الناشئة اليهود هي تشويه الدعوة الإسلامية والفتوح الإسلامية في الكتب المقررة التي يصدرها مركز المناهج التعليمية في وزارة المعارف الإسرائيلية.

ماذا عن صورة الفلسطيني على وجه التحديد في المنهاج الإسرائيلي؟

شكل المنهاج الإسرائيلي في أذهان أطفاله أرضية ثقافية تربوية كونت وبلورت سياستهم الإرهابية الإجرامية ضد الشعب الفلسطيني، وجعلَ ارتكاب مذبحة جماعية ضد أطفال أو نساء أو رجال فلسطين أمرًا سهلًا بل إن من يقتل الإنسان الفلسطيني لا يؤثم، بل يثاب، وذلك بناء على أن العديد من الأدبيات لكبار الحاخامات اليهود يدلون فيها بفتاوى تشرع "قتل الإنسان العربي بلا رحمة".
فالفلسطينيون في هذا المنهاج هم من الدرجة الثالثة أو حتى الرابعة، بل إن الفلسطيني مجرد حيوان، كما أن الفلسطيني "لا يقتل إلا العزّل من الأطفال والنساء والشيوخ، فهم جبناء لا يجرؤون على مواجهة الجنود الرجال، كما أن العربي لا يعرف الرحمة ولا الشفقة، فالقتل والإجرام غريزة وهواية عنده، حتى أصبح يشتهي لون الدم"، وعلى حد قولهم "إن العرب باغتوا اليهود واعتدوا عليهم كالحيوانات المفترسة وسلبوا ممتلكاتهم، بما فيها المدارس والمعابد الدينية، ولم تسلم النساء والفتيات من اغتصابهم لإشباع رغباتهم".
ويشير د.مصطفى رجب العميد الأسبق لكلية التربية جامعة سوهاج أن أدب الأطفال العبري قد رسخ في نفوس الناشئة اليهود مشاعر القلق والتوتر والخوف من المستقبل المجهول، فالفلسطينيون في نظر الطفل اليهودي أشرار متعطشون للدماء، وهم يحرقون الغابات ويجرحون الأطفال بالحجارة، ويؤكد رجب على أن أدب الطفولة اليهودي كان الأساس في تخطيط السياسة العنصرية التي انتهجتها الحكومات المتعاقبة في إسرائيل منذ قيام الدولة اليهودية على أرض فلسطين عام 1948م.

هل تسببت هذه المناهج في تنامي العنصرية الإسرائيلية تجاه الشعب الفلسطيني؟

يقول المختصون إن سلوك قوات الاحتلال في الأرض المحتلة وأعمالها الإجرامية من قتل ونهب للأراضي، واعتقالات، وحصار، مرتبطة بشكل عضوي بالمفاهيم التعليمية والتربوية التي نشأ وتربى عليها هؤلاء الجنود.
ويؤكد المؤلف خالد أبو عصبة في كتابه "جهاز التعليم في إسرائيل" أن جهاز التربية والتعليم في إسرائيل لازال الوسيلة الأولى والأهم التي استخدمت لتحقيق أهداف الصهاينة، ومدى مساهمته في خدمة الاستيطان والاحتلال، بل إن هذا الجهاز عزز تنمية النزعة القومية اليمينية لدى الطلبة، فأحد المصادر الهامة التي وجهت جهاز التعليم العبري هو المصدر الديني، باعتمادها اعتمادًا كبيرًا على الدين من أجل تشكيل أجيال مشبعة بتعاليم التوراة والتلمود، وأن هذا المصدر استغل من قبل الحركة الصهيونية لمصلحة مشروعهم السياسي.
ويؤكد المسؤول والكاتب الفلسطيني عيسي قراقع وجود علاقة مترابطة بين المناهج التربوية الإسرائيلية واشتداد حدة الصراع واستمرار الحروب، ويعقب بالقول: "إن مفهوم السلام في هذه المناهج ظل غائبًا عن عقول الطلبة اليهود لتحل محله النزعة القومية والعنصرية والتوجهات العسكرية، والتعصب الديني والأيديولوجي وإلغاء الآخرين".
كما يقول قراقع إن النظام المدرسي والثقافي والكتب الدراسية الإسرائيلية استخدمت سلاحًا فعالاً في يد الدولة في عملية بناء ذاكرة جماعية، وحتى اختراع ماضٍ للأمة يحتوي على الأساطير والرموز، وكل ما هو مشترك كذاكرة توفر الخرائط وقيمٍ تضع الحدود بين "نحن" و"هم".

كيف يتخرج الضباط والجنود الإسرائيليون من أجل الانتقام؟

في ضوء منهج تعليمي خاص بجيش الاحتلال الإسرائيلي يظهر مدى عنصرية هذا المنهج الذي يتخرج ضباطه وجنوده من أجل تطبيق الانتقام، فعلى سبيل المثال يكشف تحقيقٌ نشرته صحيفة هآرتس أن أبرز التجارب الشخصية التي تحرص مدرسة الضباط على تضمينها لمنهاج العام الحالي، هو الاطلاع على "التراث القتالي" الخاص بمائير هارتسيون، أحد قادة وحدة 101، المسؤولة عن تنفيذ معظم المجازر التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي ضد المدنيين الفلسطينيين خلال خمسينات ومطلع ستينات القرن الماضي، والتي شكلها وقادها رئيس الحكومة الراحل أرييل شارون، وقد كانت "مجزرة قبية" في أكتوبر، من أبشع المجازر التي نفذتها هذه الوحدة، إذ أسفرت عن استشهاد عشرات الفلسطينيين وتدمير معظم منازل القرية التي تقع في محيط مدينة رام الله.
ويعقب على ذلك الخبير في الشأن الإسرائيلي صالح النعامي أنه طُلب من الضباط الجدد دراسة "يوميات مائير هارتسيون"، كمادة إجبارية، مع العلم أنه في يومياته، حثّ على قتل المدنيين الفلسطينيين العزل، ودافع عن تصفية الأسرى بعد استسلامهم، علاوة على استخفافه بشكل ظاهري بمشاعر ذوي الشهداء من الفلسطينيين.
ويضيف النعامي في مقاله "شعب إسرائيل يريد انتقامًا: هارتسيون يعيش في المنهاج العسكري" ويروي هارتسيون، في يومياته كيف قتل فلسطينييْن أسَرَهما في إحدى القرى الفلسطينية، حيث أطلق عليهما النار من مسافة صفر، ويكشف أن قائده شارون، أثنى على صنيعه، وفي حادثة أخرى، يروي كيف تسلل على رأس مجموعة من جنوده إلى أحد البيوت في الخليل عام 1961، حيث شاهد صاحب المنزل يقف على الشرفة فأطلق عليه النار، ويصور كيف ظل الرجل يصرخ حتى سقط ميتًا، ثم اقتحم المنزل وقتل ثلاثة آخرين من قاطنيه، فكال له شارون المديح مرة أخرى بعد عودته.



المصدر: ساسة بوست

============

مجموعة الرد على المناهج


اليهود و النصارى اكثر حمية على دينهم الباطل من ليبرالي و علماني العرب



مجلس الامن و العفو الدولية وجمعيات حقوق الانسان اباحة الفاحشة و الشذوذ والمخدرات

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_238.html


الهجمة القادمة من اميركا حماية حقوق الشاذين جنسيا في بلاد المسلمين


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_92.html



الشيخ كمال الحيدري اباحة الشيعة الكذب على أهل السنة لانهم اهل بدع


https://www.youtube.com/watch?v=spxjvMiCaR8&feature=youtu.be


المرجع كمال الحيدري يقر بإجماع علماء الشيعة على تكفير المسلمين

https://www.youtube.com/watch?v=xUNM_mLP3VE 

التكفيريين الشيعة كفروا الصحابة واتهموا امهات المؤمنين بالفاحشة وكفروا المسلمين لاننا لانؤمن بالامامة

=========

نشر الاكاذيب من سياسة الاعلام و الساسة الايرانيين / الكذب

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_871.html


وزير التربية الكويت المليفي البنك الدولي اداة استعمارية لتدمير الدول عبر المناهج الدراسية
https://www.youtube.com/watch?v=gxFWQr-4DtM
استاذ جامعي اميركي يدعو لقتل المسلمين اين مناهج التسامح و حقوق الانسان الذي يدعو لها الغرب
https://www.youtube.com/watch?v=0EmhqBdatZE

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق