من يرى الاعمال التي تقوم بها الامارات ضد العرب والمسلمين و السير في مخطط ضرب الامة والمشاركة في مؤامرات لؤاد تطلعات الشعوب العربية والاسلامية
======
فثمة ثغرات في صفنا يسعى إلى استغلالها٬ فحالنا كحال الحسين بن علي رضي الله عنهما٬ حولنا حلفاء
سيوفهم معنا وقلوبهم علينا (وقد عكست النص ليتفق مع السياق)٬ هؤلاء يتفقون مع بوتين في بعض أجزاء مشروعه٬ إعادة إنتاج الاستبداد في سورية بنظام ديموقراطي مشوه لا يحمل رأس الأسد ولكن
يعيش بمخالبه٬ ولا يضيقون بتمدد إيراني روسي هناك٬ وإنما يضيقون بصعود المملكة إلى رتبة قيادة المنطقة٬ وضاقوا أكثر أنها تحالفت مع تركيا٬ وأن علاقاتها بها تتوسع كل يوم وتخطط للمستقبل
معها. لو تغير ميزان القوى في المنطقة لمصلحة معسكر بوتين فسيسفر هؤلاء عن جلدهم الحقيقي وينحازوا إلى القيصر.
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/11/blog-post_204.html
================
محمد بن زايد يورط نفسه مع النورانيين و الماسون
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/10/blog-post_434.html
الامارات بؤرة الشر توظف برناردينو ليون" لاي دول تريد ان يخطط لصنع انقلاب فيها
مال الإمارات السايب ينفق على المؤامرات
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/11/blog-post_71.html
الرشاوي التي تقدمها الامارات للسياسيين و المؤسسات الغربية
UAE political Bribes
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/09/uae-political-bribes.html
تمويل الامارات روسيا لقتل السوريين و تثبيت بشار
ملف ما كتب عن دور الامارات لطعن السعودية من الخلف
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/11/httpgoo.html
معلومات عن المحفل الماسوني في الامارات و نادي الروتاري
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_29.html
ملف علاقات الامارات مع اسرائيل
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_46.html
روابط عداوة الامارات للدول العربية و الاسلامية
«الحضيف»: الإمارات تظن أنها تحاصر السعودية بافتتاح فرع للأزهر وقنصلية إسرائيلية
ملف ما كتب عن دور الامارات لطعن السعودية من الخلف
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/11/httpgoo.html
الإمارات تستعين بأخطر ثلاث شخصيات إسرائيلية وتعينهم كمستشارين
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_760.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق