الجمعة، 23 سبتمبر 2016

مخالفات الاباضية للعقيدة الصحيحة


من مخالفات الأباضية للعقيدة الصحيحة ما يلي:

1 – تكفير مرتكب الكبيرة – كفر نعمة – والقول بخلوده في نار جهنم، فلا تنفعه شفاعة الشافعين، ولا تناله رحمة أرحم الراحمين، وإن كان عنده أعمال صالحة كثيرة، فإنها حابطة بمجرد الإصرار على كبيرة واحدة.
2 – القول بخلق القرآن الكريم.
3 – إنكار صفات الله _تعالى_ كالاستواء والعلو.
4 – إنكار رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة.

=========

هكذا يعتقد الاباضية في صفات الله

لا يرى المؤمنون ربهم
فلا تتورطوا كماورط موسى نفسه بسؤال الله الرؤية
====
بل ولا حتى الله ينظر الينا ولا يسمعنا الان.
وإنما سمعه وبصره: علمه.
====
صحيح أن الرافضة يقولون بتحريف القرآن ويلعنون أبا بكر وعمر ويشركون بالله ويعبدون أهل البيت لكنهم مع ذلك هم أقرب الينا من الوهابية
====
الله لم يستو على العرش بل استولى عليه استيلاء بعد خلق السماوات والأرض كاستيلاء بِشر على العراق فصارت تحت ملكه بعد استيلائه عليها وليس قبل.
=====
الله ليس له يدان كما قال (ما منعك ان تسجد لما خلقت بيديّ). بل هذا تجسيم ولا يطوي السماوات ولا يقبض الأرض.
======
فالله ليس كالأخرس وإن كانت هذه صفة الأخرس.صحيح أن الله عتب على بني إسرائيل حين عبدوا العجل (ألم يروا أنه لا يكلمهم) والله لايكلمهم مثل العجل
======
الله لايتكلم ولم يكلم موسى تكليما.بل خلق كلاما أنزله في الشجرة ففهم موسى كلامه ولم يسمعه. خلق كلامه دون تكلم كما أن الاخرس يكتب كلامه دون نطق
=====
الله ليس في السماء كما قال (أأمنتم من في السماء) وقال نبيه (يرحمكم من في السماء ولاداخل العالم ولاخارج العالم هو ليس عدم مع ان هذه صفة العدم
=====
لا شفاعة يوم القيامة لأهل الكبائر من أمة النبي ولا خروج من النار لعصاة الموحدين. وإنما مخلدون يعيشون مع أبي جهل وأبي لهب أزلا وأبدا.
========
الله ليس داخل العالم وليس خارج العالم وهو ليس عدم مع ان هذا صفة العدم
نحن الإباضية نبرأ إلى الله من عثمان بن عفان ومن علي بن أبي طالب. ونقول هما كافران ولكن كفر نعمة لا تخرجاهما من النار فيبقى مع فرعون وهامان

=====================
=========================
الرد على الاباضية و خلق القرآن

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/09/blog-post_42.html

  نقاط الأختلاف و الألتقاء بين الاباضية و الشيعة 

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/09/blog-post_616.html

 ملف الاباضية
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=171565

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق