من غرائب رواة الشيعة الاثناعشرية
في كتب الشيعة رجل نزل من السماء حدث و صعد هل يكون كائن فضائي
له مؤلفات و كتب و يروي عن الائمة
كتاب المغازي ،
كتاب حروب أمير المؤمنين عليه السلام
، كتاب مقتل الحسين بن علي عليه السلام ،
وأشياء كثيرة تنسب إليه
بعد ان وجدنا الحمار احد رواة الشيعة الان كائن فضائي نزل من السماء
3. قال النجاشي : ” عمارة بن زيد ، أبوزيد ( الخيواني ) الحبواني الهمداني لا يعرف من أمره غير هذا ، ذكر الحسين بن عبيد الله ، أنه سمع بعض أصحابنا يقول : سئل عبدالله بن محمد البلوي عن عمارة بن زيد ، ( من ظ ) هذا الذي حدثك ؟ قال : رجل نزل من السماء ، حدثني ثم عرج ! .
وينسب إليه كتب ، منها : كتاب المغازي ، كتاب حروب أمير المؤمنين عليه السلام ، كتاب مقتل الحسين بن علي عليه السلام ، وأشياء كثيرة تنسب إليه ، والله أعلم ” .
وقال ابن الغضائري : ” عمارة بن زيد الخيواني المدني : حليف الانصار وهذا نسبه على ما زعمه عبدالله بن محمد البلوي المصري ، فإنه لايعرف إلا من جهته ، وقد سئل عنه ، فقيل له : من عمارة هذا الذي تروي عنه ؟ فقال : رجل نزل من السماء فحدثني ثم عرج وأصحابنا يقولون إنه اسم ماتحته أحد ، وكل ما يرويه كذب والكذب بين في وجه حديثه ” .
روى عن أبي عامر الساجي ( السائي ) ( البناني ) واعظ أهل الحجاز وروى عنه عبدالله بن محمد البلوي . التهذيب : الجزء 6 ، باب فضل زيارته ( أمير المؤمنين ) عليه السلام ، الحديث 50 ، وباب من الزيادات ، الحديث 189
=========
نقل له الصدوق في كتاب التوحيد
و الطوسي في تهذيب الاحكام
لتوحيد – الشيخ الصدوق – ص 77 – 79
أخبرني أبو العباس الفضل بن الفضل بن العباس الكندي فيما أجازه لي بهمدان سنة أربع وخمسين وثلاثمائة ، قال : حدثنا محمد بن سهل يعني العطار البغدادي لفظا من كتابه سنة خمس وثلاثمائة ، قال : حدثنا عبد الله بن محمد البلوي قال : حدثني عمارة بن زيد ، قال : حدثني عبد الله بن العلاء ( 4 ) قال : حدثني صالح بن سبيع ، عن عمرو بن محمد بن صعصعة بن صوحان ( 1 ) قال : حدثني أبي عن أبي المعتمر مسلم بن أوس ، قال : حضرت مجلس علي عليه السلام في جامع الكوفة فقام إليه رجل مصفر اللون – كأنه من متهودة اليمن – فقال : يا أمير المؤمنين صف لنا خالقك وانعته لنا كأنا نراه وننظر إليه ، فسبح علي عليه السلام ربه وعظمه عز وجل وقال : الحمد لله الذي هو أول بلا بدئ مما ( 2 ) ولا باطن فيما ، ولا يزال مهما ( 3 ) ولا ممازج مع ما ، ولا خيال وهما ( 4 ) ليس بشبح فيرى ، ولا بجسم فيتجزأ ، ولا بذي غاية فيتناهى ، ولا بمحدث فيبصر ، ولا بمستتر فيكشف ، ولا بذي حجب فيحوى ( 5 ) كان ولا أماكن تحمله أكنافها ، ولا حملة ترفعه بقوتها ، ولا كان بعد أن لم يكن ، بل حارث الأوهام أن تكيف المكيف للأشياء ومن لم يزل بلا مكان ، ولا يزول باختلاف الأزمان ، ولا ينقلب شأنا بعد شأن ( 6 ) ، البعيد من حدس ‹ صفحة 79 › القلوب ( 1 ) المتعالي عن الأشياء والضروب ، والوتر ، علام الغيوب ، فمعاني الخلق عنه منفية ، وسرائرهم عليه غير خفية ، المعروف بغير كيفية ، لا يدرك بالحواس ، ولا يقاس بالناس ، ولا تدركه الأبصار ، ولا تحيط به الأفكار ، ولا تقدره العقول ، ولا تقع عليه الأوهام ، فكل ما قدره عقل أو عرف له مثل فهو محدود ، وكيف يوصف بالأشباح ، و ينعت بالألسن الفصاح ؟ من لم يحلل في الأشياء فيقال هو فيها كائن ، ولم ينأ عنها فيقال هو عنها بائن ، ولم يخل منها فيقال أين ، ولم يقرب منها بالالتزاق ، ولم يبعد عنها بالافتراق ، بل هو في الأشياء بلا كيفية ، وهو أقرب إلينا من حبل الوريد ، وأبعد من الشبه من كل بعيد ( 2 ) لم يخلق الأشياء من أصول أزلية ، ولا من أوائل كانت قبله بدية ( 3 ) بل خلق ما خلق ، وأتقن خلقه ، وصور ما صور ، فأحسن صورته ، فسبحان من توحد في علوه ، فليس لشئ منه امتناع ، ولا له بطاعة أحد من خلقه انتفاع ، إجابته للداعين سريعة ، والملائكة له في السماوات والأرض مطيعة ، كلم موسى تكليما بلا جوارح وأدوات ولا شفة ولا لهوات ( 4 ) سبحانه و تعالى عن الصفات ، فمن زعم أن إله الخلق محدود فقد جهل الخالق المعبود – و الخطبة طويلة أخذنا منها موضع الحاجة -
تهذيب الأحكام – الشيخ الطوسي – ج 6 – ص 22
وعنه عن محمد بن علي بن الفضل قال : اخبرني الحسين ابن محمد بن الفرزدق قال : حدثنا علي بن موسى بن الأحول قال : حدثنا محمد بن أبي السري املاءا قال : حدثني عبد الله بن محمد البلوى قال :حدثنا عمارة بن زيد عن أبي عامر الساجي واعظ أهل الحجاز قال : اتيت أبا عبد الله جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) فقلت له : يا بن رسول الله ما لمن زار قبره – يعني أمير المؤمنين – وعمر تربته قال : يا أبا عامر حدثني أبي عن أبيه عن جده الحسين بن علي عن علي ( عليه السلام ) ان النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال له : والله لتقتلن بأرض العراق وتدفن بها ، قلت : يا رسول الله ما لمن زار قبورنا وعمرها وتعاهدها ؟ فقال لي : يا أبا الحسن ان الله جعل قبرك وقبر ولدك بقاعا من بقاع الجنة وعرصة من عرصاتها ، وان الله جعل قلوب نجباء من خلقه وصفوته من عباده تحن إليكم وتحتمل المذلة والأذى فيكم ، فيعمرون قبوركم ويكثرون زيارتها تقربا منهم إلى الله مودة منهم لرسوله ، أولئك يا علي المخصوصون بشفاعتي والواردون حوضي ، وهم زواري غدا في الجنة ، يا علي من عمر قبوركم وتعاهدها فكأنما أعان سليمان بن داود على بناء بيت المقدس ، ومن زار قبوركم عدل ذلك له ثواب سبعين حجة بعد حجة الاسلام ، وخرج من ذنوبه حتى يرجع من زيارتكم كيوم ولدته أمه ، فأبشر وبشر أولياءك ومحبيك من النعيم وقرة العين بما لا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ، ولكن حثالة من الناس يعيرون زوار قبوركم بزيارتكم كما تعير الزانية بزناها ، أولئك شرار أمتي لا نالتهم شفاعتي ولا يردون حوضي .
الأمالي – الشيخ الطوسي – ص 210 – 211
أخبرنا محمد بن محمد ، قال : حدثني أبو حفص محمد بن عثمان الصيرفي ، قال : أخبرني أبو بكر محمد بن عبد الله العلاف – المعروف بالمستغني – قراءة عليه ، قال : حدثنا محمد بن أبي يعقوب الدينوري ، قال : حدثنا عبد الله بن محمد البلوي ، قال : حدثنا عمارة بن زيد ، قال : حدثني بكر بن حارثة الزهري ، عن ‹ صفحة 211 › عبد الرحمن بن كعب بن مالك ، عن جابر بن عبد الله ، قال : سمعت عليا ( عليه السلام ) ينشد ، ورسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يسمع : أنا أخو المصطفى لاشك في نسبي * معه ربيت وسبطاه هما ولدي جدي وجد رسول الله منفرد * وفاطم زوجتي لا قول ذي فند فالحمد لله شكرا لا شريك له * البر بالعبد والباقي بلا أمد قال : فابتسم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وقال : صدقت يا علي .
ابن الخطاب 17-07-12 10:19 AM
بارك الله فيك على هذا الموضوع
فعلا مسخرة مابعدها مسخرة
فقيل له : من عمارة هذا الذي تروي عنه ؟ فقال : رجل نزل من السماء فحدثني ثم عرج
البلوي هذا الكذاب يذكرني بالكوراني الذي يكذب على عوام الشيعة الاغبياء
الذي دائماً يقول لهم حينما يظهر ابو صالح مهدي الفرس المجوس من سردابه يكون هناك
عصر إنفتاح على الكواكب الأخرى وتواصل من الحضارات الفضائية
لاندري ربما يهبط عمارة الحيواني بمركبته الفضائية في عصر الظهور الكوراني
في كتب الشيعة رجل نزل من السماء حدث و صعد هل يكون كائن فضائي
له مؤلفات و كتب و يروي عن الائمة
كتاب المغازي ،
كتاب حروب أمير المؤمنين عليه السلام
، كتاب مقتل الحسين بن علي عليه السلام ،
وأشياء كثيرة تنسب إليه
بعد ان وجدنا الحمار احد رواة الشيعة الان كائن فضائي نزل من السماء
3. قال النجاشي : ” عمارة بن زيد ، أبوزيد ( الخيواني ) الحبواني الهمداني لا يعرف من أمره غير هذا ، ذكر الحسين بن عبيد الله ، أنه سمع بعض أصحابنا يقول : سئل عبدالله بن محمد البلوي عن عمارة بن زيد ، ( من ظ ) هذا الذي حدثك ؟ قال : رجل نزل من السماء ، حدثني ثم عرج ! .
وينسب إليه كتب ، منها : كتاب المغازي ، كتاب حروب أمير المؤمنين عليه السلام ، كتاب مقتل الحسين بن علي عليه السلام ، وأشياء كثيرة تنسب إليه ، والله أعلم ” .
وقال ابن الغضائري : ” عمارة بن زيد الخيواني المدني : حليف الانصار وهذا نسبه على ما زعمه عبدالله بن محمد البلوي المصري ، فإنه لايعرف إلا من جهته ، وقد سئل عنه ، فقيل له : من عمارة هذا الذي تروي عنه ؟ فقال : رجل نزل من السماء فحدثني ثم عرج وأصحابنا يقولون إنه اسم ماتحته أحد ، وكل ما يرويه كذب والكذب بين في وجه حديثه ” .
روى عن أبي عامر الساجي ( السائي ) ( البناني ) واعظ أهل الحجاز وروى عنه عبدالله بن محمد البلوي . التهذيب : الجزء 6 ، باب فضل زيارته ( أمير المؤمنين ) عليه السلام ، الحديث 50 ، وباب من الزيادات ، الحديث 189
=========
نقل له الصدوق في كتاب التوحيد
و الطوسي في تهذيب الاحكام
لتوحيد – الشيخ الصدوق – ص 77 – 79
أخبرني أبو العباس الفضل بن الفضل بن العباس الكندي فيما أجازه لي بهمدان سنة أربع وخمسين وثلاثمائة ، قال : حدثنا محمد بن سهل يعني العطار البغدادي لفظا من كتابه سنة خمس وثلاثمائة ، قال : حدثنا عبد الله بن محمد البلوي قال : حدثني عمارة بن زيد ، قال : حدثني عبد الله بن العلاء ( 4 ) قال : حدثني صالح بن سبيع ، عن عمرو بن محمد بن صعصعة بن صوحان ( 1 ) قال : حدثني أبي عن أبي المعتمر مسلم بن أوس ، قال : حضرت مجلس علي عليه السلام في جامع الكوفة فقام إليه رجل مصفر اللون – كأنه من متهودة اليمن – فقال : يا أمير المؤمنين صف لنا خالقك وانعته لنا كأنا نراه وننظر إليه ، فسبح علي عليه السلام ربه وعظمه عز وجل وقال : الحمد لله الذي هو أول بلا بدئ مما ( 2 ) ولا باطن فيما ، ولا يزال مهما ( 3 ) ولا ممازج مع ما ، ولا خيال وهما ( 4 ) ليس بشبح فيرى ، ولا بجسم فيتجزأ ، ولا بذي غاية فيتناهى ، ولا بمحدث فيبصر ، ولا بمستتر فيكشف ، ولا بذي حجب فيحوى ( 5 ) كان ولا أماكن تحمله أكنافها ، ولا حملة ترفعه بقوتها ، ولا كان بعد أن لم يكن ، بل حارث الأوهام أن تكيف المكيف للأشياء ومن لم يزل بلا مكان ، ولا يزول باختلاف الأزمان ، ولا ينقلب شأنا بعد شأن ( 6 ) ، البعيد من حدس ‹ صفحة 79 › القلوب ( 1 ) المتعالي عن الأشياء والضروب ، والوتر ، علام الغيوب ، فمعاني الخلق عنه منفية ، وسرائرهم عليه غير خفية ، المعروف بغير كيفية ، لا يدرك بالحواس ، ولا يقاس بالناس ، ولا تدركه الأبصار ، ولا تحيط به الأفكار ، ولا تقدره العقول ، ولا تقع عليه الأوهام ، فكل ما قدره عقل أو عرف له مثل فهو محدود ، وكيف يوصف بالأشباح ، و ينعت بالألسن الفصاح ؟ من لم يحلل في الأشياء فيقال هو فيها كائن ، ولم ينأ عنها فيقال هو عنها بائن ، ولم يخل منها فيقال أين ، ولم يقرب منها بالالتزاق ، ولم يبعد عنها بالافتراق ، بل هو في الأشياء بلا كيفية ، وهو أقرب إلينا من حبل الوريد ، وأبعد من الشبه من كل بعيد ( 2 ) لم يخلق الأشياء من أصول أزلية ، ولا من أوائل كانت قبله بدية ( 3 ) بل خلق ما خلق ، وأتقن خلقه ، وصور ما صور ، فأحسن صورته ، فسبحان من توحد في علوه ، فليس لشئ منه امتناع ، ولا له بطاعة أحد من خلقه انتفاع ، إجابته للداعين سريعة ، والملائكة له في السماوات والأرض مطيعة ، كلم موسى تكليما بلا جوارح وأدوات ولا شفة ولا لهوات ( 4 ) سبحانه و تعالى عن الصفات ، فمن زعم أن إله الخلق محدود فقد جهل الخالق المعبود – و الخطبة طويلة أخذنا منها موضع الحاجة -
تهذيب الأحكام – الشيخ الطوسي – ج 6 – ص 22
وعنه عن محمد بن علي بن الفضل قال : اخبرني الحسين ابن محمد بن الفرزدق قال : حدثنا علي بن موسى بن الأحول قال : حدثنا محمد بن أبي السري املاءا قال : حدثني عبد الله بن محمد البلوى قال :حدثنا عمارة بن زيد عن أبي عامر الساجي واعظ أهل الحجاز قال : اتيت أبا عبد الله جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) فقلت له : يا بن رسول الله ما لمن زار قبره – يعني أمير المؤمنين – وعمر تربته قال : يا أبا عامر حدثني أبي عن أبيه عن جده الحسين بن علي عن علي ( عليه السلام ) ان النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال له : والله لتقتلن بأرض العراق وتدفن بها ، قلت : يا رسول الله ما لمن زار قبورنا وعمرها وتعاهدها ؟ فقال لي : يا أبا الحسن ان الله جعل قبرك وقبر ولدك بقاعا من بقاع الجنة وعرصة من عرصاتها ، وان الله جعل قلوب نجباء من خلقه وصفوته من عباده تحن إليكم وتحتمل المذلة والأذى فيكم ، فيعمرون قبوركم ويكثرون زيارتها تقربا منهم إلى الله مودة منهم لرسوله ، أولئك يا علي المخصوصون بشفاعتي والواردون حوضي ، وهم زواري غدا في الجنة ، يا علي من عمر قبوركم وتعاهدها فكأنما أعان سليمان بن داود على بناء بيت المقدس ، ومن زار قبوركم عدل ذلك له ثواب سبعين حجة بعد حجة الاسلام ، وخرج من ذنوبه حتى يرجع من زيارتكم كيوم ولدته أمه ، فأبشر وبشر أولياءك ومحبيك من النعيم وقرة العين بما لا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ، ولكن حثالة من الناس يعيرون زوار قبوركم بزيارتكم كما تعير الزانية بزناها ، أولئك شرار أمتي لا نالتهم شفاعتي ولا يردون حوضي .
الأمالي – الشيخ الطوسي – ص 210 – 211
أخبرنا محمد بن محمد ، قال : حدثني أبو حفص محمد بن عثمان الصيرفي ، قال : أخبرني أبو بكر محمد بن عبد الله العلاف – المعروف بالمستغني – قراءة عليه ، قال : حدثنا محمد بن أبي يعقوب الدينوري ، قال : حدثنا عبد الله بن محمد البلوي ، قال : حدثنا عمارة بن زيد ، قال : حدثني بكر بن حارثة الزهري ، عن ‹ صفحة 211 › عبد الرحمن بن كعب بن مالك ، عن جابر بن عبد الله ، قال : سمعت عليا ( عليه السلام ) ينشد ، ورسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يسمع : أنا أخو المصطفى لاشك في نسبي * معه ربيت وسبطاه هما ولدي جدي وجد رسول الله منفرد * وفاطم زوجتي لا قول ذي فند فالحمد لله شكرا لا شريك له * البر بالعبد والباقي بلا أمد قال : فابتسم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وقال : صدقت يا علي .
ابن الخطاب 17-07-12 10:19 AM
بارك الله فيك على هذا الموضوع
فعلا مسخرة مابعدها مسخرة
فقيل له : من عمارة هذا الذي تروي عنه ؟ فقال : رجل نزل من السماء فحدثني ثم عرج
البلوي هذا الكذاب يذكرني بالكوراني الذي يكذب على عوام الشيعة الاغبياء
الذي دائماً يقول لهم حينما يظهر ابو صالح مهدي الفرس المجوس من سردابه يكون هناك
عصر إنفتاح على الكواكب الأخرى وتواصل من الحضارات الفضائية
لاندري ربما يهبط عمارة الحيواني بمركبته الفضائية في عصر الظهور الكوراني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق