لدواع امنبة امبركا ترفض الاستثمارات الاجنبية و تامم المطارات –
نلاحظ في الامم الحية التي يهمها امنها الداخلي رغم انها قوية بما فيه الكفاية لسحق اعدائها نجد ان اميركا رفضت استثمارات من حكومة دبي لادارة الموانىء الاميركية
و في اجراء اخر كانت المطارات قبل 11 سبتمبر تدير الشركة فتم تاميمها و وضع المطارات تحت ادارة الامن الرسمي
2001: In response to the September 11 attacks, the then-private airport security industry was nationalized and put under the authority of the Transportation Security Administration.
==========
لدواعٍ أمنية.. قيود أميركية على الاستثمارات الأجنبية
واشنطن
الاربعاء 23 نيسان 2008
بدعوى حماية الأمن القومي والحفاظ على سرية معلومات كبرى الشركات الأميركية، أعلنت واشنطن عن قواعد جديدة مقترحة لمراقبة الاستثمارات الأجنبية في الشركات الأميركية.
وقال مساعد وزير الخزانة الأميركية كلاي لوري: هذه القواعد تعكس التزام أميركا القوي والمتوصل لحماية الأمن الوطني بطريقة تعزز السياسة الأميركية القائمة منذ أمد طويل التي ترحب بالاستثمار الأجنبي.
وطبقاً للقواعد الجديدة التي أعلنتها وزارة الخزانة الأميركية فإن التعاملات التي تشتري بموجبها شركة أجنبية حصة تقل عن عشرة بالمئة في شركة أميركية لا تعفى تلقائياً من مراجعة لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة.
وحالياً تقوم لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة الأميركية بالمراجعة بناء على أمر تنفيذي من الرئيس وتستهدف فقط نسبة صغيرة من الاستثمارات الأجنبية.
وتضاف الإجراءات الجديدة الى قانون الاستثمار الأجنبي والأمن القومي الصادر عام 2007 ويقضي القانون بمراجعة التعاملات التي تمكن أي كيان أجنبي من السيطرة على أي شركة أميركية.
وتصف مقترحات الخزانة بأنها لا تتعلق فقط بنسبة الأسهم أوالمقاعد في مجلس الإدارة بل بالقدرة على ممارسة سلطات معينة فيما يتعلق بقضايا مهمة تؤثر على الشركة حتى إذا لم تمارس هذه السلطات.
وتهدف أميركا من مراجعة الاستثمارات الأجنبية لضمان أن تلك الاستثمارات لن تعرض أمن البلاد للخطر سواء بتعامل شركة غير أميركية في معلومات حساسة أو السيطرة على منشآت حساسة.
==============
اميركا: تحالف رجال أعمال يدعو لتشديد الرقابة على الاستثمارات الأجنبية
سموه «ربط الاستثمارات الأجنبية بالأمن الوطني
واشنطن: محمد علي صالح
أعلن امس الثلاثاء، عن تحالف رجال الأعمال الأميركيين لتنفيذ ما سموه «ربط الاستثمارات الأجنبية بالأمن الوطني»، وذلك تأييدا لقانون أصدره، اول من امس الاثنين، الرئيس بوش. ويشمل تحالف رجال الأعمال مؤسسات اقتصادية رئيسية مثل: الغرفة التجارية الأميركية، ومنظمة الاستثمار الدولية، ومنبر الخدمات الاقتصادية، و«بزنيس رواندتيبل» الذي يجمع رؤساء ومديري شركات اميركية كبيرة.وقال بيان مشترك اصدره التحالف: «قدم القانون الجديد ارشادات لطرق مراقبة الاستثمارات الاجنبية، ولصلة ذلك بالأمن الوطني، والتي كانت تحتاج لاعادة نظر». وفي السنة الماضية، اصدر الكونغرس قانونا لدراسة تأثير اي استثمار اجنبي على الامن الأميركي، وذلك بعد ضجة شراء شركة «موانئ دبي» لشركة بريطانية تدير موانئ اميركية رئيسية وبدأت الضجة بعد ان عارض اعضاء في الكونغرس الشراء، وقالوا انهم ليسوا متأكدين ان الشركة العربية ستقدر على حماية الموانئ الاميركية من عمليات ارهابية. وقال اعضاء آخرون ان اي استثمار عربي يمكن ان يهدد الامن الاميركي. في البداية، أيد الرئيس الأميركي جورج بوش الاستثمار الخليجي، ولكن، امام معارضة من اعضاء في الكونغرس، ديمقراطيين وجمهوريين، غير رأيه. ثم تخلت شركة «موانئ دبي» عن الاستثمار.وفي يوليو (تموز) الماضي، أصدر الكونغرس «قانون الاستثمار الأجنبي والأمن الوطني». وأول من امس، اصدر الرئيس بوش اجراءات من تسعين صفحة عن طريقة تطبيق القانون وحسب الاجراءات، يجب ان يوافق رئيس الاستخبارات الوطنية على اي استثمار اجنبي. وان تعطى عناية خاصة لاستثمارات الطرق، والموانئ، والمنشآت التحتية، والطاقة، وكذلك لاستثمارات الشركات التي تملكها حكومات، وذلك في اشارة واضحة الى الاستثمارات الاجنبية ومنها الخليجية. ورغم ان الاجراءات لا تشير الى دول عربية أو اسلامية، أصبح واضحا ان ذلك يعد واحدا من اهداف الاجراءات، خاصة لأن بنوكا ومؤسسات استثمارية ومالية في الخليج اشترت، خلال الشهور القليلة الماضية، ما جملته اكثر من ثلاثين مليار دولار من اسهم بنوك اميركية رئيسية مثل: «سيتي غروب»، ومجموعة «ميريل لنش» ورغم ان هذه الاستثمارات انقذت هذه البنوك من خطر الإفلاس بسبب كارثة القروض العقارية، فقد رحبت هذه البنوك، ومؤسسات اخرى، بالإجراءات الأمنية الجديدة التي اعلنها الرئيس بوش.
http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=6&issueno=10739&article=468051 &feature=
لاحظ انه تم ربط الاستثمارات بالامن القومي و بعد مواقفة الاستخبارات
لاحظ انه تم ربط الاستثمارات بالامن القومي و بعد مواقفة الاستخبارات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق