الأربعاء، 7 يناير 2015

جواب لماذا لم يطلق النبي الكريم عائشة و حفصة


 السؤال وهو لماذا لم يطلق النبي الكريم عائشة وحفصة كما طلق العامرية والكندية ؟؟ .....
=====

حوار منقول للفائدة

الإخوة الشيعة الكرام وهو : الله تعالى عاتب السيدة عائشة وحفصة على تظاهرهما على رسول الله صلوات ربي عليه وأمرهما بالتوبه وفي حالة عدم توبتهما فإنه عز وجل قد توعدهما بأنه سيطلقهما من النبي الكريم صلوات ربي عليه وسيبدله بزوجات أخريات خير منهما بنص الآية الشريفة.
فسؤالي هو كالتالي : لماذا لم يفي الله تعالى بوعيده بعائشة وحفصة ولم يطلقهما من النبي الكريم صلوات ربي عليه مع أنكم تقولون بأن النبي الأكرم صلوات ربي عليه قد طلق العامرية والكندية وهذا في كتاب الكافي الجزء 5 الصفحة 421 ؟؟


.......... أنا أقول لكم إخوتي يلزمكم أن تحددوا إستدلالكم بإحدى خيارين لا ثالث لهما :
1) إما أن تقولوا بأن السيدة عائشة وحفصة لم تتوبا من فعلهما وبذلك تكونوا قد طعنتم برب العزة والجلاله لكونه لم يفي بوعيده بهما بأن يبدل نبيه صلوات ربي عليه بزوجات أخريات خير منهما 
2) وإما أن تقولوا بأنهما قد تابتا من فعلهما لعدم وقوع الوعيد الإلهي فيهما في عدم تطليق النبي الكريم صلوات ربي عليه منهما


=========

أنا قرأت الآية الكريمة فوجدت وعيد رباني من الله تعالى لعائشة وحفصة بأنهما إن لم تتوبا فإن الله تعالى سيطلقهن من النبي الكريم صلوات ربي عليه فمن هنا لزاما على الإخوه الشيعة الذين يظنون بأن السيدة عائشة وحفصة لم تتوبا أن يأتونا بالدليل على أن الله تعالى قد أوفى بوعيده وطلق السيدة عائشة وحفصة من النبي الكريم صلوات ربي عليه وإلا فإنه قد يثبت العكس ؟؟
........ قولك لماذا لم يطلق الله تعالى زوجتي النبي نوح ولوط فأقول لك سبحان ألم تعلم بأن الله تعالى قد أهلكهما في عهدهما صلوات ربي عليهما فهات لي دليل على إهلاك الله تعالى لعائشة وحفصة لعدم توبتهما ؟؟
=============


تقول حضرتك بأن السيدة عائشة وحفصة لم تتوبا من فعلهما فكيف يكون ذلك والنبي الكريم لم يطلقهما ولم يبدله الله تعالى بأزواج خير منهما ؟؟
 .......... عزيزي يجب أن تفسر الآية بناء على سياقها كاملا فالإخوة الشيعة أخذوا بالنص الذي فيه عتب وذم للفعل الذي صدر منهما ولكنهم تجاهلوا مقتضى ومآل هذا العتب ورحمة ومغفرة المولى جل في علاه لهما إذ أخبر بالآية نفسها بأن باب التوبة مفتوح لهما وإلا الوعيد الآلهي بالتطليق والتبديل هذا أولا
 .......... ثانيا الرواية التي فيها بأن النبي الكريم سيتزوج بآسية بنت عمران مريم بنت عمران فهي من تفسير الكلبي وهو متروك الحديث متهم بالكذب
........ وأما إبن عساكر فليس له علاقة بالموضوع أصلا حتى تستشهد بها حضرتك على الآية
......... اللهم صل على محمد وآل وصحبه وذرية محمد وسلم تسليما كثيرا
=============

الشيعي :ورد ان النبي  صلى الله عليه وسلم طلق حفصة 

الجواب


نعم طلقها طلقه واحده ومن ثم إسترجعها فهذا يرجعنا للمربع الأول وهو لماذا لم يطلق النبي الكريم عائشة وحفصة ولم يبدله الله تعالى بزوجات أخريات بنص الآية ؟.......... قد تقول لي بأن في كلامي تناقض إذ كيف أطالبكم أنا بدليل على تطليقه لحفصة والطلاق قد وقع ؟؟
 ........ الرد بارك الله فيك أن في إسترجاع النبي الأكرم صلوات ربي عليه لحفصة دليل على أنها قد تابت وإلا لو لم تكن تابت فلماذا لم يبدلها الله تعالى بزوجه أخرى خير منها كما في نص الآية الشريفة
 ........ والأسئلة الموجه لك أخي طالب 313 ستكون عدة أسئلة نسردها بشكل مبسط والأسئي كالتالي :
......... لماذا طلقها النبي الأكرم ومن ثم إسترجعها ؟؟
 ........... و لماذا طلق النبي الكريم حفصة وأبقى عائشة ؟؟
 ........ و لماذا حينما طلق النبي الكريم حفصة وقبل إسترجاعها لم يبدله الله تعالى بزوجة خير منها ؟؟
 ......... ولماذا حينما طلق النبي الأكرم العامرية والكندية لم يرجعهما كما أرجع حفصة ؟؟
 .......... أسئلة بالفعل بحاجة للإجابات
 ........... اللهم صل على محمد وآل وصحب وذرية محمد وسلم تسليما كثيرا
==============

الشيعي : مايدريك انهن تاباتا 

الجواب 

قلت لك لا توجد آية تنص على ذلك ولكن هنالك قرآئن من الآية نفسها تثبت توبتهما وكذلك من السنة النبوية الطاهرة فهل حضرتك مع كامل إحترامي لك قرآني المنهج تأخذ فقط من القرآن وتتجاهل السنة النبوية الشريفة
=======

اقتباس من موقع مركز الفتوى

لا شك أن هاتين الصحابيتين تابتا ويدل لذلك ما ثبت من قبول النبي صلى الله عليه وسلم لهما وتمسكه بهما وعدم استبداله إياهما بغيرهما كما توعدهما به، وهذا القبول هو جواب الشرط في قوله إن تتوبا، فقد جاء في تفسير الجلالين وشرح الشبيهي لصحيح البخاري: إن تتوبا ـ أي حفصة وعائشة ـ إلى الله فقد صغت قلوبكما ـ مالت إلى تحريم مارية أي سركما ذلك مع كراهة النبي صلى الله عليه وسلم له، وذلك ذنب وجواب الشرط محذوف أي تقبلا. اهـ.
ويدل لتوبهما كذلك ندمهما وبكاؤهما حين هجر النبي صلى الله عليه وسلم نساءه وفي الحديث: الندم توبة. رواه ابن ماجه وغيره وحسنه الألباني.

وفي صحيح البخاري عن عبد الله بن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال: أصبحنا يوما ونساء النبي صلى الله عليه وسلم يبكين عند كل امرأة منهن أهلها، فخرجت إلى المسجد، فإذا هو ملآن من الناس فجاء عمر بن الخطاب فصعد إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في غرفة له فسلم ولم يجبه أحد، ثم سلم فلم يجبه أحد، ثم سلم فلم يجبه أحد، فناداه فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال أطلقت نساءك؟ فقال: لا، ولكن آليت منهن شهرا ـ فمكث تسعا وعشرين ثم دخل على نسائه.

وفي رواية للبخاري: قالت عائشة فأنزلت آية التخيير فبدأ بي أول امرأة فقال: إني ذاكر لك أمرا ولا عليك أن لا تعجلي حتى تستأمري أبويك ـ قالت قد أعلم أن أبوي لم يكونا يأمراني بفراقك ثم قال: إن الله قال: يا أيها النبي قل لأزواجك ـ إلى قوله ـ عظيما ـ قلت أفي هذا أستأمر أبوي؟ فإني أريد الله ورسوله والدار الآخرة، ثم خير نساءه فقلن مثل ما قالت عائشة.

وفي رواية للبخاري عن عمر قال: فصليت صلاة الفجر مع النبي فدخل النبي مشربة له فاعتزل فيها ودخلت على حفصة فإذا هي تبكي.

وروى أبو يعلى عن ابن عمر قال: دخل عمر على حفصة وهي تبكي، فقال: ما يبكيك؟ لعل رسول الله صلى الله عليه وسلم طلقك؟ إنه قد كان طلقك مرة ثم راجعك من أجلي، والله لئن كان طلقك مرة أخرى لا أكلمك أبدا. اهـ. والحديث صحيح، فقد قال ابن كثير: رجاله على شرط الصحيحين.
===========

الله عز وجل يتوعد المؤمنين في آيات كثيرة في الكتاب الحكيم فكيف حكمت حضرتك على أن الوعيد الرباني يقع دوما ولزاما ؟؟

 ......... أليس الله تعالى في محكم كتابه العزيز قد قال في حق سيد البشر صلوات ربي عليه في أول سورة الأحزاب (( يا أيها النبي إتقي الله ولا تطع الكافرين والمنافقين )) ........ صدق الله العظيم
 ......... فهل يقول عاقل بأن الله تعالى في عتابة له صلوات ربي عليه يكون النبي الأكرم وحاشاه لم يتقي ربه وأطاع الكافرين والمنافقين ؟؟
....... عزيزي في وعيد من الله تعالى للمسلم في مقابل التوبة فكون المسلم يتوب من معصية فعلها فإن الله تعالى يغفر له ذلك ولكن حينما ينوعد الله تعالى المسلم بوعيد ما في الكتاب الحكيم فإن الوعيد يجري عليه حال عدم توبته فهذا ما قصدته أنا بارك الله فيك
........ وأما قولك بأن العذاب مرتفع عن أمة المصطفى صلوات ربي عليه فأقول لك بارك الله فيك لماذا أهلك الله تعالى الطواغيت في المعارك التي قادها رسول الله صلوات ربي عليه وكان معه أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وبقية الصحابة ؟؟ هذا تناقض عزيزي
......... أما قولك عزيزي ما يدريك بأن السيدة عائشة وحفصة قد دخلوا الجنه فأرد عليك بارك الله فيك برواية عن الإمام الصادق رحمة الله إذ قال بأن النبي الكريم قد خير نسائة بين يخترن الله ورسوله وأن يبقين معه صلوات ربي عليه أو أن يسرحهن ويخترن الحياة الدنيا وزينتها فكانت النتيجة من لسان الصادق رحمة الله تعالى أنهن قد إخترن الله ورسوله وتركن الحياة الدنيا وزينتها فكيف من تختار الله ورسوله وتترك الدنيا وملذاتها تكون في النار ؟؟
 ........ وأخيرا قولك أن الله تعالى جعل السيدتين عائشة وحفصة في قبال المؤمنات فهذا غير صحيح عزيزي لأنك لو قرأت الآية الكريمة وهي في قوله تعالى (( عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا )) ......... صدق الله العظيم
........... فلو طبقنا الآية على عائشة وحفصة بنظرية المقابلة للزمك بأن عائشة وحفصة لم تكونا ثيبا ولم تكونا بكرا وهذا تناقض بارك الله فيك إذا أن الآية تشملهم ولكن الله تعالى توعدهم بأنهن إن لم تتوبا سيبدلهما بنساء أخريات تشملهم تلك المناقب والنتيجة الحتمية أن الله تعالى لم يبدلهما بأفضل منعهما وهذا يدل على أنهن رضي الله عنهما قد تابتا من فعلهما
 ............ اللهم صل على محمد وآل وصحب وذرية محمد وسلم تسليما كثيرا

=========

طيب يا عزيزي أنت تناقضت في كلامك وقرأت حضرتك الآية الكريمة (( يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير ))

........... صدق الله العظيم 
..........فالله عز وجل يأمر النبي الكريم صلوات ربي عليه بجهاد الكفار والمنافقين وأن يغلظ عليهم فكيف يخالف النبي الأكرم وحاشاه الله تعالى ويجعل بذمته كافرتين منافقين ويقرب أبويهما أبي بكر وعمر منه ويتصاهر معهما ويشركهما في المعارك معه لحرب المنافقين (( منافقين يحاربون منافقين )) !! بل ويزوج الإمام علي رضي الله عنه إبنته أم كلثوم من عمر وهو رأس من رؤوس المنافقين ؟؟
 ....... والله عزيزي أنا فقط أريد أن أجد إجابة شافيه كافيه تخرجني من الحيرة التي أجدها في هذه المسألة وأكون لكم من الشاكرين
.......... اللهم صل على محمد وآل وصحب وذرية محمد وسلم تسليما كثيرا

========

 أخي العزيز يجب أن تعلم بأننا أي نحن أهل السنة والجماعة لا نعتقد بعصمة الصحابة ولا أمهات المؤمنين فهم بشر مثلنا يصيبون ويخطئون ولكن ما يميزهم عنا هو أن الله تعالى قد مدحهم في الكتاب الحكيم وترضى عليهم وأمرنا بإتباعهم هذا أولا ........ ثانيا وهو الأهم القول بأنها كانت تبغض عليا رضي الله عنه فهذا غير صحيح عزيزي ولو تصفحت حضرتك كتب أهل السنة والجماعة لوجدت الكم من الروايات المروية عن السيدة عائشة في فضل ومناقب الإمام علي رضي الله عنه وقولك بارك الله فيك بأنها قاتلت الإمام علي رضي الله عنه فهذا أيضا باطل لأنها لو أرادت حرب الإمام لذهبت إلى المدينة لا إلى البصرة ونحن نقول بأنها خرجت للإصلاح بين المسلمين 
............ اللهم صل على محمد وآله وصحبة وذريته وسلم تسليما كثيرا

========

 الإخوة الشيعة ومن خلال قراءتي لتعليقاتهم يقولون بأن الآية (( عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا ))

بأن الآية تنفي الإسلام والإيمان عن السيدة عائشة وحفصة بالمقابلة فكيف إستثنيت حضرتك (( ثيبات وأبكارا )) وأخرجتها من سياقها الصحيح بضرب المثال الذي لم أجد حقيقة تفسير له في الكتب التفسيرية المعتمدة أو تأويل ما لا عند السنة ولا عند الشيعة فإن كان لديك تفسير ما لنفس تفسيرك وتأويلك فأعطني المصدر وأكون لك من الشاكرين هذا أولا
........ ثانيا عزيزي بارك الله فيك تقول بأن السيدة عائشة وحفصة لم تكونا مسلمات فأنا فقط أحببت أن أعرف كيف لم تكونا مسلمات والإمام الصادق رحمة الله قال بأن جميع زوجات النبي الكريم قد إخترن الله ورسوله وتركن الحياة الدنيا وزينتها ؟؟

........ ثم عزيزي كيف تكون الكافرة أم للمؤمن ولا أقصد طبعا بأمومة النسب بل أمومة الكرامة والشرف ؟؟
 ......... اللهم صل على محمد وآل وصحب وذرية محمد وسلم تسليما كثيرا

===========


طيب عزيزي لماذا النبي الأكرم لم يجاهدهم ولم يغلظ عليهم كما أمره الله تعالى ؟؟
........... إخوتي الشيعة الكرام أنا محتار كيف يطلق النبي الكريم العامرية والكندية ولم يطلق عائشة ولا حفصة وهما عندكم رأسا البلاء لأمة محمد صلوات ربي عليه ؟؟

===========

إبن عساكر عزيزي هو من نقل ترجمة السيدة مريم عليها السلام وذكر الرواية وليس فيها أن النبي الكريم سيتزوجها في الجنة هذا ما قصدته أنا
.......... أما القول بأن الحافظ إبن كثير سكت فهذا غير صحيح لأنه حينما ذكر الروايتين قال ما نصة في الرواية الأولى (( ضعيف )) وقال في الرواية الثانية (( و هذا أيضا ضعيف ، و روي مرسلاً عن ابن أبي داود ))
 ........ المصدر / تفسير إبن كثير 4 /391 ؟؟
......... اللهم صل على محمد وآل وصحب وذرية محمد وسلم تسليما كثيرا
========

عزيزي كيف أوفق بين كلامك بأن الله تعالى أمر نبيه صلوات ربي عليه بعدم تطليقها لحكمة أرادها من ذلك وبين قصة التخيير التي فيها أمر من الله تعالى بتطليقهن في حال لم يخترن الله ورسولة وإخترن الحياة الدنيا وزينتها ؟؟
...... أليس هذا تناقضا في الإستدلال ؟؟
........ وحضرتك بارك الله فيك قلت لو طلقها رسول الله لحدث الإبتلاء للمسلمين وما كانوا علموا بنفاقها فأنا أقول لك عزيزي بكلامك هذا أقريت بأن النبي الكريم لو طلقها لكانت الأمة لم تبتلى بالمؤامرات وهذا بارك الله فيك كلام خطير إذ فيه إتهام للنبي الأكرم صلوات ربي عليه بتضليل الأمة عمدا عن طريق إبقاء رأس النفاق في بيته وإيقاع الأمة في متاهات الفتن والنكبات بسبب إبقائها على ذمته هذا أولا
.......... ثانيا ألستم تقولون بأن الأمة أصلا إرتدت بعد وفاة نبيها صلوات ربي فما الداعي من إبقائها على ذمته مادام أن الأمة كلها سترتد إلا عدد قليل منهم سيبقي على الجاده ؟؟
 ....... ثالثا أنتم تقولون بأن البلاء قد وقع من عائشة حينما خرجت على إمام زمانها فكيف أراد النبي الكريم إبقائها على ذمته لكبح جماح مؤامراتها عليه وعلى الإمام علي في حين أنكم تقولون بأن المؤامرة أصلا التي قادها المنافقون في السقيفة قد نجحت بالفعل عن طريق عزل الخليفة الشرعي وتنصيب خليفة مزيف مغتصب لمقام الإمامة وهذه قبلها بسنوات عده ؟؟
 ........ أعيد وأكرر وآسف على ذلك وهو : لماذا لم يطلق النبي الكريم عائشة وحفصة كما طلق العامرية والكندية ؟؟
........ اللهم صل على محمد وآل وصحب وذرية محمد وسلم تسليما كثيرا

======

عزيزي الأخ مختصر مفيد لقد قرأت الرابط الذي وضعته حضرتك لي ولفت إنتباهي أمور سأذكرها لك وأتمنى من حضرتك أن تجيبني عليها كل على حده بارك الله فيك :

أولا : قلت حضرتك بأن زوجات النبي الكريم صلوات ربي عليه بينهن وبين النبي الكريم عهد وميثاق فبناء عليه تم تخيير زوجاته صلوات ربي عليه وكلهن قد إخترن الله ورسولة لأجل أن لا يقع الطلاق عليهن ثم قلت حضرتك بأن السيدة عائشة قد خالفت أمر رسول الله صلوات ربي عليه من بعده وخرجت على إمام زمانها وبهذا تكون قد طلقت نفسها من النبي الكريم صلوات ربي عليه 

.........عزيزي أتمنى أن تعطيني الدليل على أن زوجة النبي الكريم قد تطلق منه رأسا ومباشرة بعد وفاته حال عصيانها له في أمر من أمور الدين وأتمنى يكون الدليل من كتبنا أو كتبكم ؟؟

ثانيا : قلت حضرتك بأن السيدة عائشة وحفصة خرجا عن هذا العهد والميثاق فبذلك تكونا قد طلقا نفسيهما من النبي الكريم صلوات ربي عليه وحددت حضرتك بأن عائشة تحديديا قد خرجت من أمومة المؤمنين بعد واقعة الجمل وبهذا تقر حضرتك بأنها كانت أم للمؤمنين قبل واقعة الجمل .........

 فسؤالي لك عزيزي هل هذا العهد والميثاق نفى أمومتهن للمؤمنين بعد وفاة النبي الكريم مباشرة أم بعد واقعة الجمل ؟؟

 ........ وهل لو عصت زوجة النبي الكريم ربها عز وجل بعد وفاته صلوات ربي عليه ومن ثم تابت من هذا العصيان فهل ينتفي هذا العهد والميثاق وترجع أما للمؤمنين أم تطلق من النبي الكريم صلوات ربي عليه ولا توبه لها ؟؟ 

ثالثا : قلت حضرتك لا فرق بين رفض أي زوجة من زوجات النبي الكريم لهذا الميثاق والعهد سواء في حياته أو بعد وفاته فالطلاق واقع بها لا محالة ......

 فسؤالي لك عزيزي ألستم تقولون بأن السيدة عائشة وحفصة قد عصتا رسول الله صلوات ربي عليه كثيرا في حياته وتآمرا عليه كثيرا وأظهرتا العداوة والبغضاء له ولوصية الإمام علي رضي الله عنه فبناء على كلامك تكون عائشة وحفصة قد طلقتا نفسيهما تلقائيا من النبي الكريم صلوات ربي عليه في حياته وإنفسخ هذا العقد والميثاق الإلهي فلماذا أبقاهما النبي الكريم صلوات ربي عليه معه مادام أن الطلاق قد وقع بالفعل بسبب نقضهما لهذا العهد والميثاق ؟؟

رابعا : الشيعة الأفاضل الكرام يقولون بأن الإمام الصادق رحمة الله تعالى قال أعرضوا كلامنا على كتاب الله فما وافقه فخذو به وما خالفة فإضربوا به عرض الجدار فلو أخذنا جدلا رواية تقول بأن السيدة عائشة وحفصة أم للمؤمنين ورواية أخرى تقول بأنهن ليستا أم للمؤمنين 

فلنطابق الحديث المروي عن الصادق رحمة الله على كتاب فنجد أن كتاب الله تعالى نص على أن جميع زوجات النبي الكريم أمهات للمؤمنين فمن باب أولى أن نأخذ بالرواية التي تتوافق مع كتاب الله تعالى ونقر بأمومتهن للمؤمنين ونضرب بما يخالف كتاب الله تعالى عرض الجدار وكفى الله المؤمنين شر القتال 

خامسا : قلت حضرتك بأن الإمام علي رضي الله عنه لم يسبها (( بسكون النون وكسر الباء )) لأنه يعمل بالمعروف والحكمة ثم طعنت حضرتك بمن حاربوا معه ونصروه في معركة الجمل وقلت عنهم بأنهم جهلاء فلا أعلم هل الإخوة الشيعة الكرام يرضون بهذا ويتفقون معك أم لا ؟؟

 ........ عموما عزيزي فسؤالي لك لماذا لا تقتدون بالإمام علي رضي الله عنه وتعملوا بالمعروف والحكمة بدل من أن تسبوها وتطعنوا في عرضها صباح مساء على الأقل إحتراما لرسول الله صلوات ربي عليه وتوقيرا لعمل وقول الإمام علي رضي الله عنه ؟؟ 

سادسا : الله تعالى أثبت بأن جميع زوجات النبي الكريم الذين سيبقين معه لا يجوز الزواج بهن بعد وفاة النبي الكريم (( ضع خطوط تحت بعد وفاة النبي الكريم )) كما في الآية الشريفة (( وما كان لكم ان تؤذوا رسول الله ولا ان تنكحوا ازواجه من بعده ابدا ان ذلكم كان عندالله عظيما )) ......... صدق الله العظيم .........

 وهذا يدل على أن زوجات النبي الكريم صلوات ربي عليه الذي مات وهو على ذمتهن لم يزلن زوجات له صلوات ربي عليه لكون أنه لا يقال عن مطلقة الرجل بعد وفاته بأنها زوجته وبما أنهن لا يزلن زوجات له صلوات ربي عليه فتبقى أمومتهن للمؤمنين باقية ولم تنتفي منهن 

سابعا : قلت حضرتك بأن زوجات النبي الكريم يجب أن يقروا في عقر دارهن ولا يجوز لهن الخروج وكأنك عزيزي قد حكمت عليهن بالسجن المؤبد وهذا عقلا لا يجوز ........ ولكن أقول لك عزيزي هل هذه الآية منطبقة على زوجات النبي الكريم صلوات ربي عليه فقط أم على زوجاته وبناته صلوات ربي عليه ؟؟

 .........فإن قلت منطبقة على زوجات النبي الكريم فقط دون بناته فهذا غير صحيح عزيزي لأن الآية تقول (( يا نساء النبي )) وفاطمة رضي الله عنها داخلة في الآية لأن لفظة (( نساء )) في القرآن الحكيم تشمل زوجات النبي الكريم وبناته تماما كما في آية المباهلة (( فقل تعالوا ندعو ابناءنا وابناءكم و نساءنا و نساءكم و انفسنا و انفسكم ))
 ......... وبالإتفاق بأن فاطمة رضي الله عنها هي كانت المقصودة في هذه الآية فلفظ النساء لفظ عام يدخل فيه الزوجة والإبنة 

ثامنا : تقول حضرتك بأن خروج السيدة عائشة وسط الرجال نوع من أنواع التبرج وهل يرضاه النبي الكريم صلوات ربي عليه فأقول لك عزيزي وهل كل من خرجت وسط أبنائها طالبة للإصلاح بينهم الناس في نظرك متبرجة ؟؟
 ........ ألستم تقولون بأن فاطمة رضي الله عنها وحاشاها رضي الله عنها قد خرجت على حمار تطوف بين المهاجرين والأنصار وهددت بنشر شعرها إن لم يبايعوا علي رضي الله عنه حاشاها بأبي هي وأمي فهل هذا والعياذ بالله يدل على أنها تريد الشيء الذي رميتموه بعائشة رضي الله عنها أم أنها أرادت غرض ما طبعا إن صحت عنها الرواية وإلأ فأنا أرفض هذه الرواية تماما وحاشاها رضي الله عنها ؟؟ 

========================

 فلو أخذنا جدلا رواية تقول بأن السيدة عائشة وحفصة أم للمؤمنين ورواية أخرى تقول بأنهن ليستا أم للمؤمنين 
فلنطابق الحديث المروي عن الصادق رحمة الله على كتاب فنجد أن كتاب الله تعالى نص على أن جميع زوجات النبي الكريم أمهات للمؤمنين فمن باب أولى أن نأخذ بالرواية التي تتوافق مع كتاب الله تعالى ونقر بأمومتهن للمؤمنين ونضرب بما يخالف كتاب الله تعالى عرض الجدار وكفى الله المؤمنين شر القتال 
الإمام علي رضي الله عنه لم يسبها
الله تعالى أثبت بأن جميع زوجات النبي الكريم الذين سيبقين معه لا يجوز الزواج بهن بعد وفاة النبي الكريم (( ضع خطوط تحت بعد وفاة النبي الكريم )) كما في الآية الشريفة (( وما كان لكم ان تؤذوا رسول الله ولا ان تنكحوا ازواجه من بعده ابدا ان ذلكم كان عندالله عظيما )) ......... صدق الله العظيم .........
 وهذا يدل على أن زوجات النبي الكريم صلوات ربي عليه الذي مات وهو على ذمتهن لم يزلن زوجات له صلوات ربي عليه لكون أنه لا يقال عن مطلقة الرجل بعد وفاته بأنها زوجته وبما أنهن لا يزلن زوجات له صلوات ربي عليه فتبقى أمومتهن للمؤمنين باقية ولم تنتفي منهن 
قلت حضرتك بأن زوجات النبي الكريم يجب أن يقروا في عقر دارهن ولا يجوز لهن الخروج وكأنك عزيزي قد حكمت عليهن بالسجن المؤبد وهذا عقلا لا يجوز ........ ولكن أقول لك عزيزي هل هذه الآية منطبقة على زوجات النبي الكريم صلوات ربي عليه فقط أم على زوجاته وبناته صلوات ربي عليه ؟؟
 .........فإن قلت منطبقة على زوجات النبي الكريم فقط دون بناته فهذا غير صحيح عزيزي لأن الآية تقول (( يا نساء النبي )) وفاطمة رضي الله عنها داخلة في الآية لأن لفظة (( نساء )) في القرآن الحكيم تشمل زوجات النبي الكريم وبناته تماما كما في آية المباهلة (( فقل تعالوا ندعو ابناءنا وابناءكم و نساءنا و نساءكم و انفسنا و انفسكم ))
 ......... وبالإتفاق بأن فاطمة رضي الله عنها هي كانت المقصودة في هذه الآية فلفظ النساء لفظ عام يدخل فيه الزوجة والإبنة 

ثامنا : تقول حضرتك بأن خروج السيدة عائشة وسط الرجال نوع من أنواع التبرج وهل يرضاه النبي الكريم صلوات ربي عليه فأقول لك عزيزي وهل كل من خرجت وسط أبنائها طالبة للإصلاح بينهم الناس في نظرك متبرجة ؟؟
 ........ ألستم تقولون بأن فاطمة رضي الله عنها وحاشاها رضي الله عنها قد خرجت على حمار تطوف بين المهاجرين والأنصار وهددت بنشر شعرها إن لم يبايعوا علي رضي الله عنه حاشاها بأبي هي وأمي فهل هذا والعياذ بالله يدل على أنها تريد الشيء الذي رميتموه بعائشة رضي الله عنها أم أنها أرادت غرض ما طبعا إن صحت عنها الرواية وإلأ فأنا أرفض هذه الرواية تماما وحاشاها رضي الله عنها ؟؟ 

============


الله تعالى يعلم سرائر الناس
ووصفها الله تعالى بام المؤمنين وبهذا تنقطع الحجج الناس

فاي مؤمن هي امه، وهذا الرابط العظيم (الايمان) بين الام وابناءها يستلزم ثبوته بشكل قطعي في الام

فالمنافق مثلا هي ليست امه
والكافر هي ليست امه
بينما المؤمن يتشرف بهذا الشرف العظيم، وهذا الشرف العظيم لايكون طرفيه الا مؤمنين.


وبهذا يتضح لنا بشكل قطعي ثبوت الايمان لامهات المؤمنين
ولاننسى شهادة عمار بن ياسر بان ام المؤمنين زوجة النبي عليه الصلاة والسلام في الدنيا والاخره

والحمدلله رب العالمين
===============


ولكن في امهات المؤمنين ثبت الايمان بشكل قطعي
حتى شهد عمار بن ياسر بانها زوجة النبي عليه الصلاة والسلام في الدنيا والاخرة

===========


حرمة الزواج ظاهر في الاية (وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّـهِ عَظِيمًا)

فالزواج عليها محرم سواء من مؤمن او كافر

واما اية الامومة في خاصة بالمؤمنين فقط
اي ان الطرفين مؤمنين ... الام مؤمنه والاخرين مؤمنين

وهذا يثبت بشكل قطعي ان ام المؤمنين تلزم ان تكون مؤمنة لان هذه الصفة لاتنقطع منها ابدا

============

حرمة الزواج كان دليلها الاية الاخرى في منع الزواج وليس فيها ذكر للامومة
لان الامومة تعني الاحترام والتبجيل ولايقتصر على منع الزواج فقط حتى يقتصر عليه

جاء في هدى الساري "قال الله تعالى: {وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ} [الأحزاب: 6] أي في الاحترام والإكرام والتوقير والإعظام وتحريم نكاحهن"
جاء في الفصول للسيرة "قال الله تعالى: {النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم} ومعنى هذه الأمومة: الاحترام، والطاعة، وتحريم العقوق، ووجوب التعظيم"

فالقرآن يثبت لنا الايمان 
ولايمكن معارضة القرآن برأي
===============

الامومة رابطها الايمان لانها مختصة بالمؤمنين فقط وليس بغيرهم

وهذا يلزم ثبوت الايمان في النساء
والله تعالى نعم امرهم بالتقوى وامر كل الناس بالتقوى ولكن هذا لايعني انه لايعلم بنهاية امرهم لانه علام الغيوب

فمثلا جاء في الاحاديث ان الحسن والحسين من اهل الجنة
فهذا لايعني انهم خارجين عن امر الله تعالى للناس بالتقوى والابتعاد عن المعاصي بل داخلين فيه ومحاسبين

ولكن بما انه لايخفى الله خافية ويعلم بحال كل انسان ومصيره فلا تعارض.

واما يوم الجمل، فلا تعارض ايضا لان عمار بن ياسر قال انها زوجته في الدنيا والاخره
فهو علم ذلك ليس من نفسه وانما من الكتاب والسنة.


والحمدلله رب العالمين
======================
الدليل القراني علي تطهير ام المؤمنين عائشة
لا اعرف لماذا لا يتقن الشيعه قراءة القران او بالاحري لا يقرئونه مثلما قال كمال الحيدري تجد طالب العلم عند الشيعه يدرس عشر سنوات بالفقه وزن اذا درس عن القران شهر
المهم يسوق الشيعه اية المظاهره دليل ضد ام المؤمنين عائشة بالخصوص واذا بهذا الدليل يابي الله الا ان يجعله دليلا علي كرامتها ففي اية المظاهره كما يسميها الشيعه يوجد وعد بالطلاق والاستبدال لعائشة وحفصه ومن ثم ضرب مثل للكافرين عن زوجة نوح ولوط ومثل ضرب للمومنين عن زوجة فرعون ومريم وطبعا معممي الشيعه يتذكرون المثل المضروب للكافرين فقط وينسون الاخر ولكن نسوا شيئا مهما هل الله طلق واستبدل زوجة نوح ولوط بل زاد اكثر من ذلك قتلهم شر قتله اذن ماذا ينطبق علي امهات المومنين يا من يتبع كلام الله ينطبق عليهن مثل زوجة فرعون ومريم والدليل علي ذلك بعدما اصبحن امهات للمومنين في سورة الاحزاب وتم تخييرهن وتطهيرهن وتم تكليفهن بذكر ايات الله والحكمة في بيوتهم وردت الايه التي لا يحبها الشيعه {لَّا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا} [سورة الأحزاب : 52]
والتي تثبت بما لا يقبل الشك انهن امهات للمومنين فقط وليس للمنافقين ولعن وقتل تقتيلا من اذي النبي في عرضه كما ذكر ذلك في نهاية سورة الاحزاب

الم يهددهن بالطلاق والاستبدال مثل مصير زوجة نوح ولوط !!!!! 
هل طلقهم رسول الله واستبدلهم ؟؟؟؟؟
وتنزل ايه تحرم علي الرسول الزواج عليهن ولا يستبدلهن حتي يكرن مرضات لهن
نصحتك تقرأ القران اتق الله لماذا تصر وتكابر الله يهديك قبل سكرة الموت قل امين
=================

العضو كرار لازلت لك تقرأ الايه التي قبل وبعد لهذا لم ولن تفهم

العضو مستبصر لماذا تغاضيت عن طلاق واستبدال زوجة نوح ولوط ومررت عليها كانك لم تراها وذهبت لتقول ان اية لا يحل لك النساء منسوخة مع العلم ان الايه التي قبلها تفصل للرسول التشريع لزواجه هو خاصه من دون المونين فكيف تنسخ بالله عليك خاف الله

العضو اشكناني دخلت بموضوع بعيد وعن العتره سوالي لك اين العتره الان ستقول غائبه اذن نرجع لكتاب الله واسمح لي لن اخذ ديني من زراره وجابر الجعفي 

العضو مختصر مفيد
بما ان الله هددها اقصد عائشه بالاستبدال والطلاق مثل زوجة نوح ولوط ومن ثم نهي رسول الله عن الاستبدال وفوق ذلك طهرها هي وزوجات وبنات الرسول ومن ثم كلفها بذكر ايان الله والحكمه ومن ثم تقول لي الله لا يعرف انها ستبدل دينها ولم يكن تهديده لهن بسورة التحريم له معني 
خذا ليس من دين المسلمين

=======================
الا تأخذ دينك من رجل كتب الكافي اسمه الكليني ونقل عن رجل اسمه جابر وزاراه عن الامام السادس والكليني يعيش في عصر الامام الحادي عشر والثاني عشر
ماذا تسمي هذا!!!!!!!!!
اي سذاجة انا اومن بالثقل الاكبر القران والاصغر السنة والتي هي مكتوبه عندنا
اما انت تومن بوجود الحجه والامام في كل زمان اين امامك غائب من اين تاخذ دينك من كتب لا تعلم مصدرها ومرويه عن اناس لا تعرفهم هل تعلم كيف وجد الكليني روايات جعفر الصادق ؟ وكان بينهما 300 عام تقريبا وكان عنده الامام الحسن العسكري ولا ياخذ عنه
هل تعلم كيف جمع رواياتكم وتقول لي اتبع العتره !!!


===========
==========


تم تخيير زوجاته صلوات ربي عليه وكلهن قد إخترن الله ورسولة لأجل أن لا يقع الطلاق عليهن

========================



فضائل عائشة من كتب الشيعة

وقوله: (وأزواجه أمهاتهم) جعل تشريعي أي انهن منهم بمنزلة أمهاتهم في وجوب تعظيمهن وحرمة نكاحهن بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما سيأتي التصريح به في قوله:
(ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا.
سورة الاحزاب
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١٦ - الصفحة ٢٧٧

أخبرنا عبد الله بن محمد قال أخبرنا محمد بن محمد قال حدثني موسى بن إسماعيل قال حدثني أبي عن أبيه عن جده جعفر بن محمد عن أبيه عن جده علي بن الحسين قال حدثني أبي أن أبا ذر قال دخلت على رسول الله ص في مرضه الذي قبض فيه- فسندته فكان متساندا إلى صدري- فدخل علي بن أبي طالب ع فقال رسول الله ص أدن إلي عليا فأتساند إليه- فإنه أحق بذلك منك- فقال فقمت و جزعت من ذلك جزعا شديدا- فقال أبا ذر اجلس بين يدي اعقد بيدك- من ختم له بشهادة أن لا إله إلا الله دخل الجنة- و من ختم له بإطعام مسكين دخل الجنة- و من ختم له بصيام يوم دخل الجنة- و من ختم له بقيام ليلة دخل الجنة- و من ختم له بحجة دخل الجنة- و من ختم له بعمرة دخل الجنة- و من ختم له بجهاد في سبيل الله- و لو قدر فواق ناقة دخل الجنة- قال فبينما هو كذلك إذ دعا بالسواك- فأرسل به إلى عائشة فقال لتبلينه لينيه لي بريقك ففعلت- ثم أتى به فجعل يستاك به- و يقول بذلك ريقي على ريقك يا حميراء ثم شخص يحرك شفتيه كالمخاطب ثم فمات

الجعفريات > كتاب الجنائز >

=======

الخبر [20470] 2 - الجعفريات: أخبرنا عبد الله بن محمد قال: أخبرنا محمد بن محمد قال: حدثني موسى بن إسماعيل قال: حدثنا أبي، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد، عن أبيه، عن علي بن الحسين (عليهم السلام) قال: " حدثني أبي: أن أبا ذر قال: دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله)، في مرضه الذي قبض فيه، فسندته - إلى أن قال - فبينا هو كذلك إذ دعا بالسواك، فأرسل به إلى عائشة [فقال] (1): لتبلينه لي بريقك ففعلت، ثم أتي به فجعل يستاك به، ويقول بذلك: ريقي على ريقك
يا حميراء " الخبر.

مستدرك الوسائل - الميرزا النوري -

=============

علي عائشة ام المؤمنين

كتاب "قرب الإسناد" للحميري، ص132:

461 – " أبو البختري، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، عن مروان بن الحكم قال: ( لما هزَمنا علي عليه السلام بالبصرة رد على الناس أموالهم، من أقام بيّنة أعطاه ومن لم يقم بيّنة على ذلك حلفه. فقال له قائلون: يا علي، أقسم الفيء بيننا والسبي. قال: فلما أكثروا عليه قال: " أيكم يأخذ أم المؤمنين في سهمه؟ فسكتوا)".

=========

السيد محمد حسين فضل الله يبرئ أم المؤمنين عائشة من حرب الجمل

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/12/12-1423-16122002.html

من حارب علي ليس كافر بشهادة علي و الائمة



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق