الاثنين، 24 أكتوبر 2016

نوري المالكي: بعد الموصل قادمون يا حلب.. قادمون يا يمن



 23/10/2016  
شبه رئيس الوزراء العراقي السابق رئيس ائتلاف دولة القانون، الموالي لإيران، نوري المالكي، الوضع في الموصل وحلب بالوضع في اليمن، في كلمة ألقاها في مؤتمر الصحوة الإسلامية الذي أقيم في بغداد السبت، وفق ما نقلت الصحف العراقية، وفيديو كلمته المنشور على يوتيوب، نقلاً عن القنوات العراقية المختلفة. وقال المالكي في المؤتمر الذي خصص في جزء منه “لمكافحة التطرف والتكفير” في العالم الإسلامي، إن الطائفية التي اشتعلت في العراق منذ سقوط نظام صدام حسين، عائدة إلى دور دول المنطقة التي تسببت في ظهور القاعدة، و منصات الاعتصام في المدن العراقية، أي الاحتجاجات الشعبية التي عرفتها مدن شمال العراق زمن حكم المالكي، التي كانت الحاضنة الأولى لداعش.وأضاف المالكي أن “العراق اليوم أطلق عملية قادمون يا نينوى لتحرير مدينة الموصل، ولكن أيضاً لتحرير مُدن أخرى”، وقال المالكي في هذا السياق: “قادمون يا نينوى تعني في وجهها الآخر، قادمون يا رقة، قادمون يا حلب، قادمون يا يمن” وتعني أيضاً “قادمون يا كل المناطق التي يُقاتل فيها المسلمون، الذين يريدون الارتداد عن الفكر الإسلامي”.
شبه رئيس الوزراء العراقي السابق رئيس ائتلاف دولة القانون، الموالي لإيران، نوري المالكي، الوضع في الموصل وحلب بالوضع في اليمن، في كلمة ألقاها في مؤتمر الصحوة الإسلامية الذي أقيم في بغداد السبت، وفق ما نقلت الصحف العراقية، وفيديو كلمته المنشور على يوتيوب، نقلاً عن القنوات العراقية المختلفة.
وقال المالكي في المؤتمر الذي خصص في جزء منه “لمكافحة التطرف والتكفير” في العالم الإسلامي، إن الطائفية التي اشتعلت في العراق منذ سقوط نظام صدام حسين، عائدة إلى دور دول المنطقة التي تسببت في ظهور القاعدة، و منصات الاعتصام في المدن العراقية، أي الاحتجاجات الشعبية التي عرفتها مدن شمال العراق زمن حكم المالكي، التي كانت الحاضنة الأولى لداعش.
وأضاف المالكي أن “العراق اليوم أطلق عملية قادمون يا نينوى لتحرير مدينة الموصل، ولكن أيضاً لتحرير مُدن أخرى”، وقال المالكي في هذا السياق: “قادمون يا نينوى تعني في وجهها الآخر، قادمون يا رقة، قادمون يا حلب، قادمون يا يمن” وتعني أيضاً “قادمون يا كل المناطق التي يُقاتل فيها المسلمون، الذين يريدون الارتداد عن الفكر الإسلامي”.
رابط المصدر: نوري المالكي: بعد الموصل قادمون يا حلب.. قادمون يا يمن

-------------------

معركة الموصل واثارها الارتدادية على دول الخليج توقعات مخطط سايكس بيكو النسخة الثانية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/10/blog-post_106.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق