صور السادة عند الشيعة سيد فلبيني سيد من الهزارا سيد من الهند و ايران و افريقيا
#حلب ميليشيا فاطميون الأفغانية تنعي إثنين من عناصرها قتلوا خلال مشاركتهم مع قوات النظام في معارك #حلب
احد اكاذيب الشيعة سيد فلبيني
****آية الله الفلبيني مع احد مشايخه... وكما تعلمون انه العمامة السوداء يعني انه من نسل الحسين!! ****شر البلية ما يُضحك!!
=====================
إقامة المجالس الحسينية في الفلبين
05/01/2011م
بمناسبة ذكرى عاشوراء 1432 للهجرة واستشهاد الإمام الحسين صلوات الله عليه، أقامت (مبرّة سيد الشهداء صلوات الله عليه) وبالتعاون مع (إدارة حوزة أهل البيت صلوات الله عليهم) في الفلبين أكبر مجلس حسيني في مدينة زامبونغا الفلبينية الواقعة جنوب اقليم منداناو.
حضر المجلس المئات من الموالين والمحبّين لأهل البيت، وبمشاركة فاعلة من رؤساء القبائل وبعض قيادات المؤسسات الإسلامية في المدينة، إضافة إلى مشاركة جمع من الأكاديميين والمثقّفين ورجال السلك القضائي ناهيك عن طلبة الحوزة الدينية.
وقد تقاطر الشيعة من الجزر المجاورة لمدينة زامبونغا لإحياء مراسيم العزاء على مصاب الإمام سيد الشهداء صلوات الله عليه رغم تناثر الجزر الفلبينية وعدم قدرة الكثير منهم على تأمين مصاريف السفر والإقامة. ونظراً لتزايد أعداد المعزّين وتنامي أعداد المستبصرين في كل عام تم استيجار قاعة كبيرة في إحدى الفنادق بمدينة زامبونغا مع تأمين وجبة الطعام بتبرّع كريم من المحسنين من دولة الكويت وبمشاركة فعّالة من مبرّة سيد الشهداء صلوات الله عليه.
كما تم تأمين مصاريف نقل فقراء الشيعة من وإلى المجلس الحسيني لتكثير السواد وتعزيز قوة هذا الوهج الحسيني الهادر.
واستعرض الشيخ أبو مهدي الأنواري (مدير حوزة أهل البيت صلوات الله عليهم) في كلمة له خلال المجلس، استعرض واقعة كربلاء وملابساتها وظروفها الاجتماعية والإنسانية وسط حزن وبكاء خيّم على الحضور الذين استمع بعضهم ولأول مرة عن تفاصيل مؤلمة لمصاب الإمام الحسين صلوات الله عليه وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم أجمعين.
كما ألقى عدد من أساتذة الجامعة كلمات عبّروا فيها عن ولائهم الحسيني وتضامنهم الإنساني مع مأساة واقعة الطفّ وماسجّله التاريخ من كارثة إنسانية وجريمة هزّت الوجدان البشري.
ويعدّ هذا المجلس الأكبر والأهم في مسيرة التشيع الذي بزغ نجمه في جزر الفلبين قبل أكثر من ثلاثين عاماً في أوساط المثقّفين والمتحمّسين للمدّ الإسلامي والصحوة الدينية حيث اقتصر انعقاد المجالس الحسينية في السنوات الأولى على المشاركات المتواضعة والمجالس الصغيرة.
هذا ونهيب بالمؤمنين وأصحاب البِر إلى إمكانية توسيع نطاق إقامة المجالس الحسينية في الفلبين وتعزيز قدراتها وتكثير سوادها، باستمرارية مساهماتهم بقوة وتبرّعاتهم الكريمة في دعم المجالس الحسينية في المناطق والمناطق الفقيرة في دول جنوب شرق آسيا وغيرها حيث تأخذ هذه التجمّعات والمجالس مداها وتترك آثارها في نشر علوم ومظلومية أهل البيت صلوات الله عليهم
===========
طعن الشيعة في انساب مراجعهم و مشايخهم
#حلب ميليشيا فاطميون الأفغانية تنعي إثنين من عناصرها قتلوا خلال مشاركتهم مع قوات النظام في معارك #حلب
احد اكاذيب الشيعة سيد فلبيني
****آية الله الفلبيني مع احد مشايخه... وكما تعلمون انه العمامة السوداء يعني انه من نسل الحسين!! ****شر البلية ما يُضحك!!
=====================
إقامة المجالس الحسينية في الفلبين
05/01/2011م
بمناسبة ذكرى عاشوراء 1432 للهجرة واستشهاد الإمام الحسين صلوات الله عليه، أقامت (مبرّة سيد الشهداء صلوات الله عليه) وبالتعاون مع (إدارة حوزة أهل البيت صلوات الله عليهم) في الفلبين أكبر مجلس حسيني في مدينة زامبونغا الفلبينية الواقعة جنوب اقليم منداناو.
حضر المجلس المئات من الموالين والمحبّين لأهل البيت، وبمشاركة فاعلة من رؤساء القبائل وبعض قيادات المؤسسات الإسلامية في المدينة، إضافة إلى مشاركة جمع من الأكاديميين والمثقّفين ورجال السلك القضائي ناهيك عن طلبة الحوزة الدينية.
وقد تقاطر الشيعة من الجزر المجاورة لمدينة زامبونغا لإحياء مراسيم العزاء على مصاب الإمام سيد الشهداء صلوات الله عليه رغم تناثر الجزر الفلبينية وعدم قدرة الكثير منهم على تأمين مصاريف السفر والإقامة. ونظراً لتزايد أعداد المعزّين وتنامي أعداد المستبصرين في كل عام تم استيجار قاعة كبيرة في إحدى الفنادق بمدينة زامبونغا مع تأمين وجبة الطعام بتبرّع كريم من المحسنين من دولة الكويت وبمشاركة فعّالة من مبرّة سيد الشهداء صلوات الله عليه.
كما تم تأمين مصاريف نقل فقراء الشيعة من وإلى المجلس الحسيني لتكثير السواد وتعزيز قوة هذا الوهج الحسيني الهادر.
واستعرض الشيخ أبو مهدي الأنواري (مدير حوزة أهل البيت صلوات الله عليهم) في كلمة له خلال المجلس، استعرض واقعة كربلاء وملابساتها وظروفها الاجتماعية والإنسانية وسط حزن وبكاء خيّم على الحضور الذين استمع بعضهم ولأول مرة عن تفاصيل مؤلمة لمصاب الإمام الحسين صلوات الله عليه وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم أجمعين.
كما ألقى عدد من أساتذة الجامعة كلمات عبّروا فيها عن ولائهم الحسيني وتضامنهم الإنساني مع مأساة واقعة الطفّ وماسجّله التاريخ من كارثة إنسانية وجريمة هزّت الوجدان البشري.
ويعدّ هذا المجلس الأكبر والأهم في مسيرة التشيع الذي بزغ نجمه في جزر الفلبين قبل أكثر من ثلاثين عاماً في أوساط المثقّفين والمتحمّسين للمدّ الإسلامي والصحوة الدينية حيث اقتصر انعقاد المجالس الحسينية في السنوات الأولى على المشاركات المتواضعة والمجالس الصغيرة.
هذا ونهيب بالمؤمنين وأصحاب البِر إلى إمكانية توسيع نطاق إقامة المجالس الحسينية في الفلبين وتعزيز قدراتها وتكثير سوادها، باستمرارية مساهماتهم بقوة وتبرّعاتهم الكريمة في دعم المجالس الحسينية في المناطق والمناطق الفقيرة في دول جنوب شرق آسيا وغيرها حيث تأخذ هذه التجمّعات والمجالس مداها وتترك آثارها في نشر علوم ومظلومية أهل البيت صلوات الله عليهم
===========
طعن الشيعة في انساب مراجعهم و مشايخهم
مقاضاة نقابة الأشراف بعد انتشار الفساد ومنحها شهادات ادعاء النسب إلي آل البيت
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=63461 هذه طريقة الامام على الهادي لاثبات صحة من يدعي نسبه لال البيت http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=508149 احد اكاذيب الشيعة سيد فلبيني http://www.dd-sunnah.net/forum/showp...79&postcount=3 اوجد الفوارق السبعة http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=78785 فضيحة رافضية - الإتجار بالنسب الهاشمي لدى الرافضة http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=72623 |
الدليل الشيعة ليسوا اتباع النبي محمد و اهل بيته انما اعداء اهل البيت
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=161531 معنى آل محمد اي قوم محمد http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=155173 |
برنامج تلفزيوني من اليمن يوضح كيف تصبح عالماً للشيعة ؟ وتسجيل لغرائب الشيعة http://www.youtube.com/watch?v=f6nlJcUzbms&app=desktop |
|
السيوف الصوارم على الدعي المزور عبد الباسط جحاف عميل الروافض
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=173957 ادعاء النسب لال البيت لدي الشيعة فيه اشكالات كثيرة http://t.co/0Q2NgMm2cO ملف فساد علماء الشيعة الاثناعشرية http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=170902 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق