يوسف البحراني ؟
علامة الشيعه يوسف البحراني : المخالفين كفار نواصب مشركين كلاب وليسوا بمسلمين (وثيقه
يقول فقيه الشيعه المحدث يوسف البحراني :
أنه قد استفاضت الأخبار كما بسطنا عليه الكلام في كتاب (الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب). بكفر المخالفين ونصبهم وشركهم وأن الكلب واليهودي خير منهم وهذا مما لا يجامع الاسلام البته فضلا عن العداله.
واستفاضت أيظا بأنهم ليسوا من الحنفية على شيء وأنهم إلا مثل الجدر المنصوبة وأنه لم يبق في أيديهم إلا استقبال القبلة.
واستفاضت بعرض الأخبار ـ عند الاختلاف ـ على مذهبهم والأخذ بخلافه وأمثال ذلك
مما يدل على خروجهم عن المله المحمدية والشريعة النبوية بالكلية والحكم بعدالتهم لا يجامع هذه الاخبار البتة.
المصدر :
الدرر النجفيه ج4 ص39
ــــــــــ
ويقول يوسف البحراني :
وقد عرفت ثبوت النصب لجميع المخالفين فأي خيريه في أعمال قام الدليل على بطلانها وأنها في حكم العدم ؟
وكونها في الظاهر بصورة العباده لا يفيد بوجه.
المصدر :
الدرر النجفيه ج4 ص40
ــــــــــ
ويقول يوسف البحراني :
ولا ريب أن الطلاق بشهادة الناصب بمقتضى هذا التقرير باطل عند كل ذي انس بأخبار أهل البيت عليهم السلام.
ومعرفة بمذهبهم وما يعتقدونه في مخالفيهم من الكفر والنصب والشرك ونحو ذلك.
المصدر :
الدرر النجفيه ج4 ص41
)
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=171587
===========
. كل من خالف الشيعه ناصبي
علامتهم ابن ادريس الحلي: كل من خالف الشيعه فهو ناصبي وابا حنيفة شيطان الناصبة (وثيقه)
سئل علامة الشيعه ابن ادريس الحلي المتوفي598هـ :
مسأله : ما تقول في الناصب والمستضعف من هما ؟ وما فرق بينهما ؟
الجواب وبالله التوفيق :
الناصب كل من كان على خلاف ما الإمامي عليه من الاعتقاد والمذاهب ويبغض الامامي على مذهبه.
والمستضعف من لم يعرف اختلاف الناس في المذاهب ويكون بخلاف ما الناصب عليه من الإعتقاد وقلة المعرفته بما الإمامي عليه بل كل من قيل له شيء قال هو الحق ولا يبغض احدا على دين فلا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء.
والذي يدل على هذه الجملة في معنى الناصب والمستضعف ما أورده ابو جعفر الطوسي رحمه الله في الجزء الثالث من الإستبصار ذكر اخبارا في تحريم ذبائح اهل الكتاب والنصاب من جملتها :
الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن زرعه عن أبي بصير قال : سمعت ابي عبدالله عليه السلام يقول : ذبيحة الناصب لا تحل.
وعن حمران عن ابي جعفر عليه السلام قال سمعته يقول لا تأكل ذبيحة الناصب....
ثم قال الشيخ أبو جعفر :
الذي على أن الخبرين وردا مورد التقية وحال الضرورة مارواه محمد بن أحمد بن يحيى عن أحمد بن أبي حمزة القمي عن زكريا بن آدم قال :
قال لي أبو الحسن عليه السلام :
إني أنهاك عن ذبيحة كل من كان على خلاف الذي أنت عليه وأصحابك إلا في وقت الضرورة إليه.
ألأ ترى أن الشيخ أورد هذا الخبر مستدلا به ومفسرا للنصاب في الأخبار المتقدمة من هذه لأنها مجملة غير مفصلة بالنصاب من هم ؟ فجاء هذه الخبر مفسرا ومبينا لها......
فعلى هذا الاعتبار والتحرير والتقرير ينجلي الكلام وينكشف الريب للمتأمل في أن الناصب :
كل من كان على خلاف الإمامي عليه من أصل وفرع وولايه وعداوه ونجاسه وطهاره وهذا لا خلاف فيه بحمد الله عند الاماميه سلفهم وخلفهم قديما وحديثا لغه وشرعا وعرفا. بدليل أنه لايفهم من قول القائل من العقلاء وفي تعاريفهم هذا ناصبي وهذا شيعي أو رافضي إلا من خالف فرقة الحق في قوله ناصبي ومن كان على خلاف ما الرافضي عليه والرافضي ما كان على خلاف ما الناصبي عليه من الإعتقاد والمذهب فقد صارت لفظة الناصبي كالحقيقة العرفية مثل قوله الصيام والصلاة لأن حد الحقيقة ما يتبادر إلى الفهم من غير ضميمة ولا قرينة....
ثم لا يخلو لفظ الناصب والنواصب والناصبي أن يكون مشتقة من نصب ينصب فهو ناصب العداوة لأهل البيت وليشعتهم أو عرفية تثبت بعر الشرع فإن كانت مشتقة فما الخارجي بأولى من اليهودي والنصراني والملحدي لإن الاشتقاق حاصل في هولاء والإجماع حاصل على أن هؤلاء لا يسمون نواصب فلم يبق إلا من ثبتت بعرف الشرع لا من حيث الاشتقاق والعرف الحاصل فيمن خالف الشيعة فيما يذهبون إليه من الإعتقادات والمذاهب من المسلمين أنهم نواصب.
والذي يدل على ذلك ويزيده بيانا أنه قد ثبت بغير خلاف أن الكفار على ثلاثة أضرب :
كافر أصل وكافر ردة وكافر ملة. فنريد أن نعطي الظاهر حقه ولا خلاف أن كافر الأصل الحربي والذمي وكافر ردة من كان مسلما ثم أرتد وكافر ملة نريد نعلم من هو ؟
فلم يبق إلا من خالف أهل الحق من المسلمين وإلا فأرونا من هوالكافر الملي ؟! والشيخ في المبسوط وابن براج وجميع اصحابنا يقولون :
الكافر على ثلاثة أضرب كافر أصل وكافر ردة وكافر ملة وأسآر الثلاثة نجسة.
وأيظا فالشيخ المفيد في مقنعته يقول :
في من عقد عقدا على بعض المحارم عليه وهو عالم بذلك ووطئها يجب عليه الحد وشيطان الناصبه المكنى بأبي حنيفة يذهب خلاف ذلك فهل ابو حنيفة فقيه الخوارج او فقيه المجبرة والنواصب الذين يخالفونا في الاعتقاد......
وعن عن زراره قلت لأبي جعفر عليه السلام اصلحك الله اني اتخوف الا يحل لي ان اتزوج يعني ممن لم يكن على مثل ماهو عليه فقال :
ما منعك من البله من النساء المستضعفات اللائي لا ينصبن ولا يعرفن ما انتم عليه.
إلا ترى الى قوله وقول الباقر عليه السلام لا ينصبن ولا يعرفن ما انتم عليه
فعلى تصريح قوله عليه السلام وفحواه ان كل من عرف ما نحن عليه من الاعتقاد والمذاهب وخالفنا عليه فيه فهو الناصب المكني عنه في الاخبار جميعها.
المصدر :
أجوبة مسائل ورسائل س80 ص223 ـ 230
وهذا الرابط :
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=171585
=========
يقول جعفر السيد محمد باقر بحر العلوم ت1377 :
فصل :
(حكم الفرق المخالفه في الامامه)
واما من عدا هولاء من الفرق المخالفين لنا فهم قسمان :
احدهما : من يقدم على عليكالعامة من اهل السنة والجماعة
وثانيهما : من لا يقدم لكنه لا ينهي الائمه بالترتيب الى الاثنى عشر المعينين صلوات الله عليهم اجمعين (1).
يقول محقق الكتاب في الهامش :
(1)امثال الواقفيه والاسماعليه ممن لا يقول بأمامة الاثنى عشر اماما عليهم السلام.
المصدر :
اسرار العارفين في شرح كلام مولانا امير المؤمنين ضبطه وعلق عليه علي الخراساني ص621 و 622
ـ
الايه جعفر بحر العلوم : العامه من اهل السنه وغيرهم بحكم الكفار (وثيقه)
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=169589
علامة الشيعه يوسف البحراني : المخالفين كفار نواصب مشركين كلاب وليسوا بمسلمين (وثيقه
يقول فقيه الشيعه المحدث يوسف البحراني :
أنه قد استفاضت الأخبار كما بسطنا عليه الكلام في كتاب (الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب). بكفر المخالفين ونصبهم وشركهم وأن الكلب واليهودي خير منهم وهذا مما لا يجامع الاسلام البته فضلا عن العداله.
واستفاضت أيظا بأنهم ليسوا من الحنفية على شيء وأنهم إلا مثل الجدر المنصوبة وأنه لم يبق في أيديهم إلا استقبال القبلة.
واستفاضت بعرض الأخبار ـ عند الاختلاف ـ على مذهبهم والأخذ بخلافه وأمثال ذلك
مما يدل على خروجهم عن المله المحمدية والشريعة النبوية بالكلية والحكم بعدالتهم لا يجامع هذه الاخبار البتة.
المصدر :
الدرر النجفيه ج4 ص39
ــــــــــ
ويقول يوسف البحراني :
وقد عرفت ثبوت النصب لجميع المخالفين فأي خيريه في أعمال قام الدليل على بطلانها وأنها في حكم العدم ؟
وكونها في الظاهر بصورة العباده لا يفيد بوجه.
المصدر :
الدرر النجفيه ج4 ص40
ــــــــــ
ويقول يوسف البحراني :
ولا ريب أن الطلاق بشهادة الناصب بمقتضى هذا التقرير باطل عند كل ذي انس بأخبار أهل البيت عليهم السلام.
ومعرفة بمذهبهم وما يعتقدونه في مخالفيهم من الكفر والنصب والشرك ونحو ذلك.
المصدر :
الدرر النجفيه ج4 ص41
)
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=171587
===========
. كل من خالف الشيعه ناصبي
علامتهم ابن ادريس الحلي: كل من خالف الشيعه فهو ناصبي وابا حنيفة شيطان الناصبة (وثيقه)
سئل علامة الشيعه ابن ادريس الحلي المتوفي598هـ :
مسأله : ما تقول في الناصب والمستضعف من هما ؟ وما فرق بينهما ؟
الجواب وبالله التوفيق :
الناصب كل من كان على خلاف ما الإمامي عليه من الاعتقاد والمذاهب ويبغض الامامي على مذهبه.
والمستضعف من لم يعرف اختلاف الناس في المذاهب ويكون بخلاف ما الناصب عليه من الإعتقاد وقلة المعرفته بما الإمامي عليه بل كل من قيل له شيء قال هو الحق ولا يبغض احدا على دين فلا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء.
والذي يدل على هذه الجملة في معنى الناصب والمستضعف ما أورده ابو جعفر الطوسي رحمه الله في الجزء الثالث من الإستبصار ذكر اخبارا في تحريم ذبائح اهل الكتاب والنصاب من جملتها :
الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن زرعه عن أبي بصير قال : سمعت ابي عبدالله عليه السلام يقول : ذبيحة الناصب لا تحل.
وعن حمران عن ابي جعفر عليه السلام قال سمعته يقول لا تأكل ذبيحة الناصب....
ثم قال الشيخ أبو جعفر :
الذي على أن الخبرين وردا مورد التقية وحال الضرورة مارواه محمد بن أحمد بن يحيى عن أحمد بن أبي حمزة القمي عن زكريا بن آدم قال :
قال لي أبو الحسن عليه السلام :
إني أنهاك عن ذبيحة كل من كان على خلاف الذي أنت عليه وأصحابك إلا في وقت الضرورة إليه.
ألأ ترى أن الشيخ أورد هذا الخبر مستدلا به ومفسرا للنصاب في الأخبار المتقدمة من هذه لأنها مجملة غير مفصلة بالنصاب من هم ؟ فجاء هذه الخبر مفسرا ومبينا لها......
فعلى هذا الاعتبار والتحرير والتقرير ينجلي الكلام وينكشف الريب للمتأمل في أن الناصب :
كل من كان على خلاف الإمامي عليه من أصل وفرع وولايه وعداوه ونجاسه وطهاره وهذا لا خلاف فيه بحمد الله عند الاماميه سلفهم وخلفهم قديما وحديثا لغه وشرعا وعرفا. بدليل أنه لايفهم من قول القائل من العقلاء وفي تعاريفهم هذا ناصبي وهذا شيعي أو رافضي إلا من خالف فرقة الحق في قوله ناصبي ومن كان على خلاف ما الرافضي عليه والرافضي ما كان على خلاف ما الناصبي عليه من الإعتقاد والمذهب فقد صارت لفظة الناصبي كالحقيقة العرفية مثل قوله الصيام والصلاة لأن حد الحقيقة ما يتبادر إلى الفهم من غير ضميمة ولا قرينة....
ثم لا يخلو لفظ الناصب والنواصب والناصبي أن يكون مشتقة من نصب ينصب فهو ناصب العداوة لأهل البيت وليشعتهم أو عرفية تثبت بعر الشرع فإن كانت مشتقة فما الخارجي بأولى من اليهودي والنصراني والملحدي لإن الاشتقاق حاصل في هولاء والإجماع حاصل على أن هؤلاء لا يسمون نواصب فلم يبق إلا من ثبتت بعرف الشرع لا من حيث الاشتقاق والعرف الحاصل فيمن خالف الشيعة فيما يذهبون إليه من الإعتقادات والمذاهب من المسلمين أنهم نواصب.
والذي يدل على ذلك ويزيده بيانا أنه قد ثبت بغير خلاف أن الكفار على ثلاثة أضرب :
كافر أصل وكافر ردة وكافر ملة. فنريد أن نعطي الظاهر حقه ولا خلاف أن كافر الأصل الحربي والذمي وكافر ردة من كان مسلما ثم أرتد وكافر ملة نريد نعلم من هو ؟
فلم يبق إلا من خالف أهل الحق من المسلمين وإلا فأرونا من هوالكافر الملي ؟! والشيخ في المبسوط وابن براج وجميع اصحابنا يقولون :
الكافر على ثلاثة أضرب كافر أصل وكافر ردة وكافر ملة وأسآر الثلاثة نجسة.
وأيظا فالشيخ المفيد في مقنعته يقول :
في من عقد عقدا على بعض المحارم عليه وهو عالم بذلك ووطئها يجب عليه الحد وشيطان الناصبه المكنى بأبي حنيفة يذهب خلاف ذلك فهل ابو حنيفة فقيه الخوارج او فقيه المجبرة والنواصب الذين يخالفونا في الاعتقاد......
وعن عن زراره قلت لأبي جعفر عليه السلام اصلحك الله اني اتخوف الا يحل لي ان اتزوج يعني ممن لم يكن على مثل ماهو عليه فقال :
ما منعك من البله من النساء المستضعفات اللائي لا ينصبن ولا يعرفن ما انتم عليه.
إلا ترى الى قوله وقول الباقر عليه السلام لا ينصبن ولا يعرفن ما انتم عليه
فعلى تصريح قوله عليه السلام وفحواه ان كل من عرف ما نحن عليه من الاعتقاد والمذاهب وخالفنا عليه فيه فهو الناصب المكني عنه في الاخبار جميعها.
المصدر :
أجوبة مسائل ورسائل س80 ص223 ـ 230
وهذا الرابط :
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=171585
=========
يقول جعفر السيد محمد باقر بحر العلوم ت1377 :
فصل :
(حكم الفرق المخالفه في الامامه)
واما من عدا هولاء من الفرق المخالفين لنا فهم قسمان :
احدهما : من يقدم على عليكالعامة من اهل السنة والجماعة
وثانيهما : من لا يقدم لكنه لا ينهي الائمه بالترتيب الى الاثنى عشر المعينين صلوات الله عليهم اجمعين (1).
يقول محقق الكتاب في الهامش :
(1)امثال الواقفيه والاسماعليه ممن لا يقول بأمامة الاثنى عشر اماما عليهم السلام.
المصدر :
اسرار العارفين في شرح كلام مولانا امير المؤمنين ضبطه وعلق عليه علي الخراساني ص621 و 622
ـ
الايه جعفر بحر العلوم : العامه من اهل السنه وغيرهم بحكم الكفار (وثيقه)
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=169589
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق