في البداية اود ان نذكر في معلومة عن المدعو احمد عبده ماهر
كلمة السر فى هذه القضية هى الشيعة
أحمد ماهر صاحب القضية هو المستشار القانوني للطريقة العزمية ، التى أحد أعضائها ايضا "أحمد السايح" صاحب الآراء العجيبة والغريبة وعبد الحليم العزمى الشيعي المحترق مدير تحرير مجلة الطريقة العزمية "الإسلام وطن".
وهناك أخ اسمه عبد الله زيدان قد كشف الكثير عنهم
وبالنسبة للشبهة حول ابن مسعود رضى الله عنه فهناك مناظرة فى منتدى حراس العقيدة للدكتور أمير عبد الله فيها رد جيد على هذه الشبهة ؛ مع العلم انه لا يوجد فى البخارى أساسا رواية تصرح بان ابن مسعود يقول بهذا !!!
أما عن رواية المعزة أوالداجن التى عند الإمام احمد فهى رواية منكرة تفرد بها ابن اسحاق ..راجع
==============
"صحيح البخارى هو أصح كتب الحديث النبوى عند أهل السنة والجماعة، وهو أول مصنف فى الحديث الصحيح المجرد المنسوب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، هكذا استقرت آراء علماء وفقهاء السنة لقرون طويلة حتى أن المصريين يتندرون إذا أخطئوا فيقولون "يعنى غلطنا فى البخارى"، ولهذه الأسباب وغيرها أصبح "صحيح البخارى" هو أكثر الكتب الدينية مثارا للجدل، والنقد حتى أن المحاكم المصرية شهدت قضايا عدة رفعت ضد شيخ الأزهر الراحل محمد سيد طنطاوى تطالبه بسحب كتب أحاديث البخارى من الأسواق ومنعها من التداول، وقد كان مصير هذه القضايا الحفظ، إلا أن المستشار أحمد ماهر المحامى بالنقض قرر أن يفتح النار على "صحيح البخارى" على طريقته الخاصة، وقال فى تصريحات لليوم السابع أن الكتاب "يحتوى على أحاديث غير صحيحة وتطعن فى كتاب الله"، وطالب الأزهر ومجمع البحوث الإسلامية بتنقية كتب التراث لكى تتناغم مع صحيح الشريعة وما ورد بكتاب الله، وتساءل "كيف يكون البخارى أصح الكتب بعد كتاب الله؟".
وضرب "ماهر" المثل ببعض الأحاديث الشريفة الواردة فى "البخارى" والتى رآها تطعن فى كتاب الله وفق تعبيره وقال "هناك حديثان يحملان رقمى 4594 و4595 يؤكدان أن سورتى "الفلق" و"الناس" ليستا من القرآن الكريم، كما أن هناك حديثاً آخر يحمل رقم 4563 يقول إن كلمة "خلق" فى آية "وما خلق الذكر والأنثى" فى سورة الليل "زائدة".
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=247122&SecID=12
تصريحات ماهر دفعت العديد من أعضاء مجمع البحوث الإسلامية للرد، فأكد الدكتور أحمد عمر هاشم رئيس اللجنة الدينية بمجلس الشعب وأستاذ علم الحديث أن "كتاب صحيح البخارى هو أصح كتاب بعد كتاب الله ومن يقول غير ذلك فهو لم يفهم معنى الحديث، وأكد أن كتاب البخارى أصح كتاب بعد كتاب الله وقد تلقته الأمة سلفا وخلفا بالقبول"، وأضاف "أن كتاب صحيح البخارى شُرح عدة شروح ولا يوجد به حديث واحد ضعيف".
الدكتور محمد المختار المهدى عضو مجمع البحوث الإسلامية، أكد أن الهجمة الشرسة التى يتعرض لها صحيح البخارى لن تؤثر على معتقدات الناس، وأن هذه الحملة معلوم تماما الهدف منها، وهى تشكيك المسلمين فى معتقداتهم، وأكد المهدى لليوم السابع أنه لابد من التفرقة بين البخارى وصحيح البخارى، فصحيح البخارى هو أصح الكتب بعد كتاب الله.
وأضاف المهدى أن البخارى كان له عدة كتب وكانت عنده روايات كثيرة انتخب منها واختار حتى جمعت فى صحيح البخارى، كما أنه لو وجد هناك كتاب آخر وفيه أحاديث للبخارى فليس معنى ذلك أنها صحيحة، فأحاديث البخارى الصحيحة كلها فى كتاب صحيح البخارى.
وقال مختار المهدى إن مجمع البحوث الإسلامية اتخذ قراراَ فى جلسته الشهرية الأخيرة، بتفعيل إنشاء مركز متخصص للسنة والسيرة كان قد صدر له قرار جمهورى منذ 17 عاماً ولم يفعل، على أن يكون الأزهر هو المسئول الأوحد عن الحديث والسيرة النبوية.
من جانبه أكد الدكتور محمد الشحات الجندى عضو مجمع البحوث الإسلامية، أن طعن البعض فى صحيح البخارى إنما هو دعوة زائفة تأتى فى إطار إنكار السنة المطهرة، على الرغم من أن السنة بعد القرآن هما مصدرا العقيدة والشريعة الإسلامية، وأضاف أن إجماع الأمة استقر على أن "صحيح البخارى" من أمهات كتب السنة، وهذا ما تواتر عليه جمهور السلف الصالح وتبعتهم بعد ذلك أجيال المسلمين، فلا يجوز الطعن فى هذا الإجماع، فصحيح البخارى يعد مصدراً ثالثاً بعد القرآن والسنة.
================
رد الشيخ أبي اسحق الحويني المفحم على أحمد عبده ماهر 1
رد الشيخ أبي اسحق الحويني المفحم على أحمد عبده ماهر2
رد الشيخ أبي اسحق الحويني المفحم على أحمد عبده ماهر3
رد الشيخ أبي اسحق الحويني المفحم على أحمد عبده ماهر4
رد الشيخ أبي اسحق الحويني المفحم على أحمد عبده ماهر5
رد الشيخ أبي اسحق الحويني المفحم على أحمد عبده ماهر6
رد الشيخ أبي اسحق الحويني المفحم على أحمد عبده ماهر7
رد الشيخ أبي اسحق الحويني المفحم على أحمد عبده ماهر8
رد الشيخ أبي اسحق الحويني المفحم على أحمد عبده ماهر9
رد الشيخ أبي اسحق الحويني المفحم على أحمد عبده ماهر10
ذب وفضح المستشار أحمد عبده ماهر
شاب سلفي يفضح المستشار أحمد عبده ماهر !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق