الاثنين، 20 أكتوبر 2014

الرد على كذبة القنوجي في كتابه المسمى "الدين الخالص" (ج1/140) :"تقليد المذاهب من الشرك" وبذلك على زعمه كفر كلّ الأمّة الإسلامية اليوم لأن الأمة اليوم هم أهل المذاهب الأربعة.



اقتباس
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة

قال القنوجي في كتابه المسمى "الدين الخالص" (ج1/140) :"تقليد المذاهب من الشرك" وبذلك على زعمه كفر كلّ الأمّة الإسلامية اليوم لأن الأمة اليوم هم أهل المذاهب الأربعة..
وهنا تلبيس خطير ينشرة عباد القبور في المواقع والمنتديات على أن القنوجي يكفر المذاهب الأربعة وهذا افتراء وبهتان عظيم ..!!

ولكي نبين لكم جهل هذا الصوفي نقول له :

1- هل القنوجي عندما قال تقليد المذاهب شرك يقصد الأئمة تقليد الأئمة الأربعة ؟؟

2- أتحداك أن تنقل لي ماكتب القنوجي تحت هذا العنوان ( تقاليد المذاهب من الشرك ) ..؟؟



==




صديق حسن القنوجي، المقرّب مدرسياً وعقدياً الى الحنبلية الوهابية، بقوله: (والمقلّد غير مطيع لله وللرسول، بل يطيع من يقلده
من الأئمة والكبراء، بل هو مشاق بهذا لهما، حيث ترك إطاعة الله واتّباع الرسول، وأطاع غيرهما من غير حجة نيّرة وبرهان جلي)47. و
قال تحت عنوان فرعي (تقليد المذاهب من الشرك): (تأمل في مقلدة المذاهب كيف أقروا على أنفسهم بتقليد الأموات من العلماء والأولياء،
واعترفوا بأن فهم الكتاب والسنة كان خاصاً بهم و استدلوا لاشراكهم في الصلحاء بعبارات القوم و مكاشفات الشيوخ في النوم ورجحوا كلام الأمة والأئمة على كلام الله تعالى ورسوله على بصيرة منهم و على علم ..)، وتساءل: فما ندري ما عذرهم عن ذلك غداً يوم الحساب والكتاب؟ وما ينجيهم من ذلك
العذاب والعقاب؟ و قد ذكر تعالى عن الكفار أنهم يخلصون الدين لله تارة و يشركون تارة وأهل زماننا اليوم، إذا جاءتهم شدّة تركوا الله، ودعوا فلاناً وفلاناً، واستغاثوا بهم في
البر والبحر، فهم أخف شركاً وأيسر كفراً من أهل زماننا هذا رحم الله من تفكر في قوله تعالى ( واذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون الا اياه)

===========

فقد وصف المقلدين للمذاهب بقوله : ورجحوا كلام الأمة والأئمة على كلام الله ورسوله على بصيرة منهم وعلم . أنتهى

و إن كانوا من هذا النوع فنعم هم مشركون لا حظ لهم في الإسلام .

ولكن نحن لا نعيب من يتبع المذاهب فنحن من أاتباع المذاهب ولكننا لا نتعصب للمذهب !!!

فكل أصحاب المذاهب صرحوا إذا صح الحديث وخالف قولنا فخذوا بالحديث وأرموا بقولنا عرض الحائض !!

وقالوا أيضاً : لا يحق لأحد الأخذ بقولنا في المسألة حتى يعلم من أين أخذناها !!!

========
نعتبر تقليد المذهب والتعصب اليه دون باقي المذاهب الاخرى ( بد عة ) كما قال:
الشاطبي في الاعتصام . لان التقليد مثل البدعة في الحكم فالمبتدع لا يترك بدعته بل يقيم عليها حتى ولو قدمت
اليه الادلة من الكتاب والسنة على بطلان بدعته الا انه يرفض تركها كما ترفض الصوفية الطواف حول القبور
والاستغاث بها والتوسل اليها من دون الله عزوجل .
فكذلك المقلد فاءنه يرفض ترك تقليده لشيخه الذي علمه ولقنه رأيه في الحكم الذي استخلصه من اجتهاده
في اي مسئلة من مسأيل الفقه حتى ولو جئيت له بالدليل من الكتاب والسنة واقوال العلماء الاخرين على
بطلان استدلال شيخه في اي مسئلة من مسايل الفقه.

اما الشرك فمعروف حكمه في الشرع فشرك المقلد ككما هو تقليد الصوفية لشيوخهم في الطواف حول القبور
والاضرحة والاستغاثة بها وتقديم القرابين والنذور اليها فهذا لاشك فيه انه من الشرك بل الشرك العظم بالله عزوجل

اما تقليد المذاهب والتعصب اليها فهو بدعــــــــــــــــــــــــــــــــة .



==========

عدم جواز تقليد الميت وانه لا يقبل عمل من لم يكن له من يقلده موجود عندكم وعدم طاعة الله هو نوع من الاشراك اذ انه
طاعه لغيره يعنى اشراك فى الطاعه لا العباده

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=90780


===

اقتباس:
في مقدمة محمد بن صالح الفوزان عن الكتاب المسمى "التوحيد" لابن خزيمة يقول(أي صالح الفوزان) :"الأشاعرة والماتريدية تلاميذ الجهمية والمعتزلة وأفراخ المعطلة


متع عينيك بأقوال علماء التصوف بالأشاعرة وقل لي رأيك هل هم تكفيريين ..!!

قال المحدّث الصوفي أحمد بن صديق الغماري، في كتابه : جؤنة العطار في طرف الفوائد ونوادر الأخبار، مانصّه :


(( ولكنهم سكتوا كما ذكرت لك ، ولايفهم من هذا أني موافق للأشعرية على بدعتهم , كلا وبلا ومعاذ الله من ذلك وأن أكذب على الله كذب الأشاعرة أفرخ المعتزلة لا مسهم الله بخير وان سموا أنفسهم زوراً وبهتاناً أنهم من أهل السنة والجماعة !!.)) ..[ ص 37 ]


رأي ابن سبعين (إمام الصوفية) في الأشاعرة .. يقول في كتابه بُـد العارف ( الأشعري كثير الكلام قليل المعاني لا يصلح أن يُنظّر لمذهبه ، ولا يُلتفت إليه بوجه ، إذ هو مكتسب من مذهب المخالف له على غير وجهه ، فلا تعول عليه يا أخي ولا تنظر إليه إلا بالازدراء فإنه بدعة.


والفقيه ليس بعالم ولا بصاحب حقيقة ولا تعرض لها، وهو في مذهبه على الحق أكثر من الأشعري فإنه لم يتعد غير مذهبه ولا تعداه واشتغل يتصرف به، وترك أصله صحيحاً ولم يغيره ولا زاد فيه وما حُرم الفائدة إلا من عدم فهمه الذي بين يديه.


والأشعري بخلافه ، إذ ومذهبه من عند نفسه واختراعه وأصوله أكثرها من غير دينه ومذهبه ، فضلالته ظاهرة ، فلا أصله اقتدى به ولا مذهبه الذي استنبطه يصلح لصالحه فافهم. والذي أقوله لك أن سادة أهل ملة الإسلام هم الصوفية فإنهم فهموا الشريعة ، والتصوف نتيجتها ، ولا حقيقة إلا عند الصوفية ولا تقبل لغيرهم ......)..[ كتاب بُـدُ العارف لابن سبعين ص 124 ] ..!!



وللزيادة / لا تتعجب : أقوال علماء التصوف بالأشاعرة ..!!
http://www.soufia-h.net/showthread.php?t=3676
====
الشيعة يكفرون المسلمين


================================
إن من أوضح الأمور أن الرافضة
يكفرون كل من خالفهم
فهم
(مكفّرجيّة غلاة)
يكفرون
جميع
طوائف المسلمين
إلا طائفتهم الإمامية فقط

قال ابن بابويه القمي في رسالة الاعتقادات ص 103 :
( واعتقادنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين
علي بن أبي طالب عليه السلام
والأئمة من بعده عليهم السلام
أنه كمن جحد نبوة جميع الأنبياء
واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين
وأنكر واحداً من بعده من الأئمة
أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء
وأنكر نبوة محمد صلى الله عليه وآله )

وقال المفيد في المسائل نقلاً عن بحار الأنوار للمجلسي ( 23/391 ) :
( اتفقت الإمامية
على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة
وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة
فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار )

وقال شيخ الطائفة الطوسي في تلخيص الصافي 4/131 :
( ودفع الإمامة كفر
كما أن دفع النبوة كفر
لأن الجهل بهما على حد واحد )

فأهل السنة والجماعة أتباع السلف الصالح
لايؤمنون بركن الإمامة فهم كفّار عندهم

الأشاعرة المبتدعون
لايؤمنون بركن الإمامة فهم كفّار عندهم

والماتريدية المبتدعون
لايؤمنون بركن الإمامة فهم كفّار عندهم

والمعتزلة المبتدعون
لايؤمنون بركن الإمامة فهم كفّار عندهم

والمرجئة المبتدعون
لايؤمنون بركن الإمامة فهم كفّار عندهم

والصوفية أهل الموالد المبتدعون
لايؤمنون بركن الإمامة فهم كفّار عندهم
وغيرهم كثير

كلهم كفّار عندهم...وأعدادهم بالملايين..!!!

===

الخميني و الخوئي و تكفيرهم لاهل السنة و الزيدية و الاسماعيلية و الاباضية

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=141272

======================

المجلسي يضيف أهل السنة ثم يقتلهم

============

سمعت استادنا واستنادنا الفاضل الأعز والعالم الأكبر مولانا علي اصغر - ره - يحكي أنه كان يلعن جميع العلماء إلا السيد المرتضى ووالده العلامة. وقد تحقق منه أنه كان يضيف أهل السنة إلى بيته ويصبر عليهم إلى أن تحصل له الفرصة ويتمكن مما يريد فيأخذ المدية بيده المرتعشة لكونه ناهزا في التسعين، فيضعها في حلق أحدهم فيقتله بنهاية الزجر. والحيدرية المنسوبة إليه كانوا يصومون فيريدون أن يفطروا بالحلال (1) فيمشون إلى دكاكين أهل السنة أو بيوتهم فيسرقون شيئا ويفطرون به، ومن آرائهم عدم رجحان صوم يوم الاثنين أو حرمته، وإن وافى يوم الغدير، ومنها حكمهم بخروج غير الامامية من دين الاسلام، والحكم بنجاستهم، وكذا من شك في ذلك إلى غيرها من الآراء، ورأيت منه رسالة حكم فيها بوجوب الاجتهاد على الأعيان كما هو رأى علماء حلب، وأشبع الكلام في ذلك لكنه مزيف انتهى.

=======

ثم انظر ما يقول في هامش الوثيقة التي جئت بها :

(1) بل هو من الاقوال الشنيعة الشاذة المنكرة التى على خلافها كافة الفقهاء قديما وحديثا بل المشهور المدعى عليه الاجماع في شرح الارشاد للاردبيلي وشرح المفاتيح للاستاد الاكبر البهبهانى عدم جواز أخذ مال النواصب الذين ورد في ذمهم واباحة مالهم ما قد ورد فكيف بغيرهم منه ره.
المصدر كتاب ( الفيض القدسي في ترجمة العلامة المقدسي) تاليف الحاج الميرزا حسين بن محمد تقي النوري

==========

يقول الرافضي كيف كلام مزيف !! هذه ترجمه للمجلسي

يعني هذا المحدث صاحب الكتاب يكذب !

هذا الرجل الشيعي كان يضيف أهل السنة لمصلحه له ثم يقتلهم !!

وإذا أراد الإفطارذهب لبيوت السنه وسرق مابها من طعام وأفطر عليه !!
طبعا مؤلف الكتاب لايوافق المجلسي على فعله لكنه ينقل سيرته فقط
فهل هو يكذب !


============



arrow
هل توجد صلة حقيقية تربط الشيعة بآل البيت ؟
أعرف أن عقيدتهم (( ظاهرا )) تقوم على إعتبارين :
الأول : الأخذ بفتاوى الأئمة الإثني عشر دون سواهم من فقهاء المسلمين .
الثاني : الأخذ بالأحاديث المروية عن طريق الأئمة الإثني عشر فقط ، أي أنهم لا يقبلون حديثا لرسول الله صلى الله عليه وسلم إلا ما كان مرويا عن طريق (( أهل البيت )) .
وهم بهذا يعتقدون أن هذه المرويات إنما قالوها حقا ولم تنسب إليهم كذبا .
لكن ...
هل لهذه الدعوى مستند من الحقيقة ؟
أم أنها مجرد دعاوى لا حقيقة لها على أرض الواقع ...... هذا الأمر يمسح عقيدتهم ويجعلها خبرا من الأمس .
لو تأملنا واقع الإمامية الإثني عشرية اليوم لوجدناه يخالف ما يدعونه جملة وتفصيلا .....
ففقههم في حقيقة الأمر ليس مستمدا من فتاوى أو أقوال الإئمة الإحد عشر (( أبو صالح ملوش خص )) إنما هي أقوال وفتاوى الفقهاء والمجتهدين .....
يعني آل البيت مجرد واجهة لا أكثر ......
الفقيه عندهم لا ينقل قول الإمام ((( أبدا ))) إنما لكل فقيه رسالة عملية وفتاوى تمثل رأيه هو (( ومن بعدي الطوفان )) .
كما أن لكل فقيه مجموعة (( شلة بالفلسطيني )) لا يجوز لأحدهم تقليد غيره (( ديكتاتورية خمسية )) .
سنلاحظ أن النتيجة معروفة حتى لأطفال الروضة ...
فلو كانت أقوال الفقهاء والمراجع تمثل قول الإمام لما إختلفت ، ولما حرموا على كل مقلد تقليد غير مقلده ... صح ... ؟
هذه أدلة واقعية ملموسة على أن الشيعة يتبعون أقوال العلماء والفقهاء لا أقوال آل البيت والأئمة ....
المصيبة أن أقوال الفقهاء هذه أضفوا عليها طابع القدسية إذ يحرم الرد على الفقيه (( أطعنا سادتنا وكبراؤنا )) والراد عليهم كالراد على الإمام والراد على الإمام كالراد على الرسول والراد على الرسول كالراد على الله ...
شوفوا الخباثة ....
يعني واحد مرجع مش عارف راسه من رجليه ولا يفقه من القرآن شيئا ولا يحفظ سوى آية (( إنما وليكم )) و(( آية التطهير )) يصير قوله كقول الله والعياذ بالله .....
هناك أمر لا يعرفه الكثير من أهل السنة
وهو أن كل مجتهد عن الإثني عشرية هو في حد ذاته مذهب قائم بذاته (( إمبراطورية دينية )) فكل له أتباعه ومقلدوه وكل له (( خزينة )) خاصة به من أجل الخمس ....
وهؤلاء الفقهاء مختلفون فيما بينهم إختلافا عظيما (( بأسهم بينهم شديد )) ومن يريد التيقن ليبحث عن (( رسائلهم العلمية )) ليجد الإختلاف والتباين الفظيع .
حتى أن الإختلاف قد يصل إلى المقلدين فهذا لا يصلي خلف من لا يقلد مرجعه ، وذاك يطعن في المرجع الفلاني لأن أتباعه طعنوا في أعلمية مرجعه وهكذا ....
وصار إدعاء الأعلمية موضة شيعية بحتة .... وكلهم يتنافسون من أجل إقناع العوام المساكين بأن أحدهم أعلم من الآخر
(( عندنا كلهم لا يساوون عفطة عنز )) ............. مع أنني لا أعرف ما معنى (( عفطة )) ههههههههههه .
واضح أنهم (( دافعي الضرائب )) يتبعون مراجعهم ولا يتبعون آل البيت ، ولو كانوا يتبعون آل البيت لأنتفت الحاجة إلى جيش المراجع الذي وصل حدا في (( العراق مثلا )) إلى أن يصبح بين كل مرجع ومرجع ... هناك مرجع ....
وما أكثر المراجع حين تعدها
ولكنها عند الخمس أكثر بكثير هههههههههههههه
نحن فقط من يتبعون آل البيت رضوان الله عليهم والذين هم بدورهم يتبعون سنة النبي صلى الله عليه وسلم ...
والحمد لله على نعمة الإسلام ....

=================


ملف تحليل الكذب و بهت المخالف عند الشيعة الاثنى عشرية


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139452


 الرد على (دراسة مقارنة عقيدة الوهابية وعقيدة واليهود)

http://alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=60257

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق