الأحد، 9 أغسطس 2015

داعش جرم صغير امام توحش عقيدة ولاية الفقيه التي ترى ان الارض كلها له و انه ولي امر المسلمين

كلام الشوكاني ان ما يظهره الرافضي من مودة تقية تذهب بأدنى فرصة فالسني عنده مباح الدم والمال!




من أقوال المبدع أنور مالك :
الفكر الشيعي عنصري وإجرامي وضد الانسانيه.



اسمعوا للمخطط الخبيث لتفريغ من المسلمين مخطط صفوي لا يوجد من يوقفه اللهم رد كيد الصفويين في نحورهم .

 / الإمام الغائب وملكية الأرض


د.طه جابر العلواني يكتب:

يرى بعض الشيعة أن الأرض ومن عليها وما عليها هي ملك للإمام الغائب، وهو وحده الذي يملك حق التصرف فيها، وأنّ الولي الفقيه يستطيع أن ينوب عنه بالتصرف في الأرض ومن عليها وما عليها، إلى أن يظهر المهديّ ويسلم الوليّ الفقيه كل ما لديه آنذاك له. والتسويغ المذكور لهذا عجيب، فإنّهم يرون أن الظلم الذي يقع، والاضطراب، وتناقل المال، أيّ كان نوعه، وسائر التصرفات التي تجري في غيبة الإمام تتوقف على إجازة الإمام لها، وإلّا فإنها تعد تصرفًا غير شرعيّ، تفتقر إلى الشرعيّة التي يملكها أصالة الإمام المهديّ المنتظر، ويملكها وكالة الوليّ الفقيه.
 كنت قد اطلعت في بعض الكتب على ذلك المذهب، ولم أهتم به في حينها، أو التفت إليه بالقدر الكافي، لكن كتبت عليّ الأقدار أن أكون في طهران في زيارة طالت بعد فرض الإقامة الجبريّة عليّ هناك، وممن زارني والتقيت به كان السيد «مهدي الحكيم» -يرحمه الله رحمة واسعة - فقد كان سمح النفس، طيب القلب، وقد توسط لدى الإيرانيين؛ لتحريري والسماح لي بمغادرة إيران إلى حيث أشاء، ولم تفلح وساطته، فقد كان الإيرانيون يدّبرون محاولة لقلب النظام البعثيّ، فأخذوا على عاتقهم القيام بتدبيرها، والتعاون مع أطراف عراقيّة، وكرديّة، وشيعيّة، وعسكريّة ممثلة في بعض كبار الضباط، ومنهم: «عبد الرزاق آل نايف»، و«عبد الغني الراوي»، وهي المحاولة الفاشلة التي جرت في بداية سنة 1970.
أثناء هذه الأحداث كنت ذاهبًا في طريقي إلى شمال العراق، وكان لابد من المرور بطهران، فهي المنفذ الوحيد، وهناك حدث ما حدث؛ لأنّهم توهموا أنّي بصفتي عربيًا سنيًا، قد أنقل للآخرين شيئا عما كان يدبر في طهران؛ لقلب النظام البكريّ، الصدّاميّ، المعنون بـ«نظام حزب البعث» فشكرته على مساعيه، ورجوته الاستمرار فيها، و قلت له: إنني مستعد لأيّة ضمانات يطلبها هو أو هم، بألا أفشي لهم سرًا، ولا أكشف لهم سترًا، فأكدّ الرجل اطمئنانه لصدقي، وقال: إنّ لديهم مبلغًا من المال خصصوه لي؛ تعويضًا على ما حدث، وإعانة على ما مر، فقلتُ له: لا أحتاج إلى شيء، ولا يعوزوني شيء إلّا حريتي، وخروجي من هذا البلد، فقال: يا أخي إذا كان لديك حرج شرعيّ من قبول ما خصصوه، فأنا أزيل عنك الحرج، فأنت تعلم أنّ والدي -آية الله العظمى- السيد/ «محسن الحكيم»، هو الإمام الأعظم للشيعة الآن والأموال الموجودة على الأرض سواء أكانت عراقيّة، أو إيرانية، أو أمريكية، أو روسية، أو سواها، فإنّها ملك الإمام المهدي المنتظر، وينوب عنه الوليّ الفقيه، والمرجع الأساس، وهو في هذه الحالة واليًا، وأنا وكيل له، أحمل الحق في التصرف باسمه، فأنا سآخذ منهم ما يريدون دفعه لك، وأقدمه مني باعتباري وكيلًا للإمام وأنا وكيله، وبما أن لوالدي حق التصرف بأموال الأرض، ولي بحكم الوكالة، أقدّمه لك فلا يكون إلّا حلالا خالصًا، لا تشوبه شائبة، فهو هدية الإمام. وهنا تحرك حسي الفقهيّ، ففلت له: يا سيد «مهدي»، سبق لي أن قرأت هذا المذهب في بعض الحواشي، والكتب الخاصة بكم، ولكنني ظننت أنّه من المذاهب المهجورة، التي لم يعد أحد يأخذ بها، لكن قولك الذي ذكرت يدل على أنّ هذا المذهب لم يهدر، وأنكم بالفعل تؤمنون بأنّ الأرض كلها بمن عليها وما عليها ملك للإمام المهدي المنتظر، ولا أجد دليلا في كتاب، أو سُنة يساعد على هذا الفهم، أو هذا الفقه، وهذا المذهب خطير جدًا جدًا، فكيف تحيونه؟ وما دليلكم عليه؟  ودخلنا في نقاش فقهي لم يحسم، فلا أنا اقتنعت، ولا هو تراجع.
وقد تذكرت ذلك، وأنا أسمع تهديدات الرئيس الإيراني، ورئيس تشخيص مصلحة النظام في طهران، و«علي لاريجاني»، و«قاسمي»، وقادة الحرس الثوري لدول الخليج، وسائر البلدان العربية، والمسلمة الأخرى، وآخرين.
تذكرت هذا المذهب الفقهيّ الذي كنت أظنه مهجورًا، ولكن يبدو لي أن الولي الفقيه، والمراجع ما زالوا يأخذون به، ويتبنونه. فالأرض كلها في نظرهم، وليست إيران ولا العراق -نعم الأرض كلها-ملك للإمام الغائب «عج»؛ ولذلك فإنّ الأرض التي وعد بها الله أن يرثها عباده الصالحون، سترثها القيادة الإيرانية، فهي ميراث خالص لها، وذلك جزء من عقيدتها، وفرض حتم عليها أن تستخلص أموال المهدي، وتجهزها، وتهيئها، لتقدمها له بعد ذلك.
 فتأملوا كم في هذا الفقه من أمور لها آثار فكريّة عميقة! ليتفكر الناس أحيانا كيف ولدت؟ ومن أين جاءت؟ ويغفلون عن منابعها التي ولدتها.
 فهل يستغرب من «داعش» حديثها في مواقعها المختلفة عن أن بعض مصادر تمويلها هي: عمليات الاستيلاء على أموال مخالفيها الذين يُحكم عليهم بالردة ونحوها؟
وهل يستغرب أن نجد ذلك الاستنزاف الذي يجري لأموال العراق، بحيث ذهبت خلال السنوات الاثنتي عشر السابقة موارده الضخمة، وأمواله الطائلة التي ذهبت إلى جيوب حفنة من الذين يطلقون على أنفسهم الماهدين، أي الذين يمهدون الأرض لاستقبال المهدي، وأيّة دولة عاجلة يمكن لأناس يحملون اعتقادات مثل هذه أن يقيموها على الحق والعدل؟
سنجد تفسيرًا لعمليات استنزاف الأموال التي تجري في كل مكان في: العراق، وسوريا، وإيران؛ لتذهب إلى مداخيل الوليّ الفقيه، وقد كنت قبل تركي العراق امتلك بيتًا بـالكرادة الشرقية على ستمائة متر مربع. اشتريته من حر مالي قبل مغادرتي العراق عام 1969م، وعلمتُ أن أحد رجال «فيلق بدر» قد استولى عليه، وزارني بعض رجال عائلة السيد الحكيم، فقلت لهم: لقد حُرمنا كل شيء بما في ذلك مرتب التقاعد، وقد استولى أحد الإيرانيين على منزلي في بغداد، وبيدكم السلطة، وتستطيعون إخراجه منه، وإعادته إليّ، علمًا بأنّي لم أبعه، ولم أتصرف فيه، كما أن الحكومة السابقة حين صادرت أموالي، تركت هذا المنزل للأسرة؛ ليكون لإقامتها وصادرت ما عداه، وجاءني الرد من قيادة المجلس الأعلى بأن هذا المنزل مسجل باسم ذلك  الإيراني منذ عشرون عاما، وقبل دخول الأمريكان للعراق، فلا أمل لاستعادته، وتذكرت الواقعة التي جرت لي مع السيد «مهدي»، وتذكرت ذلك الفقه، وودت أن أقول للعراقيين، وللإيرانيين، ولأبناء الخليج، ولسائر أولئك الذين يتوقعون عدلا، بعد أن ملئت الأرض جورًا ، وعدل تشوبه الشوائب، وسيكون مثل ذلك العدل الذي جاء بولاية الفقيه.
إنّ الذين يتحدثون عن التراث الإسلاميّ، ومسؤولية بعض أجزائه عن العنف، وعن الاستهانة بأموال الناس، وأعراضهم، مطالبون بالاطلاع على هذا الفقه، ودراسته، وتحليله؛ لإدراك حجم التوحش الذي ينتظر عالمنا بعد سيادة هذا الفكر وانتشاره بين الناس.  
أقسم أنني قد ترددت كثيرًا جدًا في الحديث عن هذه الواقعة ونشرها، لكن احساسي بالأمانة، وبالعهد الذي أخذه الله علينا، نحن الذين مَنّ الله علينا بشيء من الفقه في دينه، لما كتبتها خاصة في ظل الظروف التي نعيش فيها، لكنها أمانة العلم، وواجب أهله وطلابه.
وفقكم الله لما يحب ويرضى، ونعوذ بالله من الحرام والمال الحرام.
أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم.
المصدر | العلواني.نت

===================

اعتقاد الشيعة ان الأرض ملك الإمام !ورد قوي من الشيخ فراج الصهيبي
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/12/blog-post_35.html

ملف توثيق اقوال مشايخ الشيعة في اباحة قتل و اباحة مال السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/07/blog-post_25.html

شيعي في العراق يقطع راس سني يقول فداء للشيعة

https://www.facebook.com/100009485532004/videos/1598940477098788/?l=4342614325716803588

قيس الخزعلي قائد مليشيا عصائب الحق معركة الموصل هي انتقام وثأر من قتلة الحسين

https://www.youtube.com/watch?v=6lNKtBtVXFM


ام هنادي تقود تشكيل في الحشد الشعبي تقطع رؤوس السنة وتطبخها اجرام بشع


https://www.facebook.com/100009485532004/videos/vb.100009485532004/1697197560606412/?type=2&theater

كلام مهم للشيخ بسام جرار عن حال الأمة وعن الشيعة الروافض

https://www.youtube.com/watch?v=_q59NArl1mM

فتوى الشيعة قتل السنة

الشيخ حازم الاعرجي في خطبته يحرض لقتل اهل السنة

https://www.youtube.com/watch?v=2ZTwRWyX3E4

من هو الطائفي ؟ أول طائفي في الإسلام.
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_24.html

الاثار النفسية لجرعة الكراهية واللعن والتكفير في الحسينيات على سلوك الشيعي نحو اهل السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/blog-post_78.html

قطع الرؤوس في قصص اطفال الشيعة

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/06/blog-post_11.html

البوم صور شيعة تعبئة الحقد منذ الطفولة ضد السنة

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/03/blog-post_54.html

بعض صور ممارسات الشيعة الطائفية في الكويت
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_69.html

ضرب طفل سني في لبنان وتعليم اطفال الشيعة كره السنة

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_1287.html

الحسينيات مصنع الشحن الطائفي و معسكرات التدريب الحزبية و المخيمات حيث اللعن و التكفير لامهات المؤمنين عليهم السلام والصحابة رضوان الله عليهم

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/blog-post_309.html

علامات الاسلام الصفوي الفارسي المجوسي الشيعة

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/10/blog-post_86.html

الانتحاريين الشيعة / العمليات الانتحارية التي قام بها الشيعة


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_330.html
ملف الحشد الشعبي العراق الشيعي / الشيعة


عندما حكم الشيعة العراق تم نهب اموال الشعب وانتشار القتل والفساد والدمار


ولاية الفقيه و صناعة الطاغوت الصنم واباحة المحرمات 
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/blog-post_12.html 
الشيخ اياد جمال الدين ولاية الفقيه عندهم الكدب من اصول الدين 

ملف روابط منوعة عن دين الشيعة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/03/httpaljazeeraalarabiamodwana_10.html

توثيق ماذكره الشيخ عثمان الخميس عن الشيعة في وصال من كتب الشيعة و مشايخ الشيعة
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=173232&highlight=%DA%CB%E3%C7%E4+%C7%E1%CE%E3%ED%D3
روابط الرد على الشيعة منوعة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/blog-post_779.html

ملف روابط ملخص دين الشيعة واباطيله
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/03/blog-post_49.html

الحرب الطائفية التي تشنها ايران و اذنابها الشيعة على السنة http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/10/blog-post_16.html


توثيق للحقد الشيعي الطائفي و التحريض لقتل اهل السنة في الفلوجة العراق


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/05/blog-post_49.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق