2015-09-11م الساعة 10:43م (بويمن - خاص:)
خلال أيام فقط وربما ساعات، تمكنت قوات التحالف من تدمير مخزون هائل من الأسلحة والمقار العسكرية الهامة في العاصمة صنعاء وذلك خلافا للضربات الجوية التي شنتها طوال الأربعة الأشهر الماضية .
وربط مراقبون للشأن اليمني بين نجاح الضربات الجوية التي نفذتهاقوات التحالف بماحدث مؤخرا في منطقة صافر بمحافظة مأرب جنوب شرق اليمن من عملية استهدفت مقر قوات الإمارات والسعودية والبحرين بصاروح توشكا مما أسفر عن مقتل ستة وستين جنديا من قوات التحالف العربي بينهم خمسة وأربعون جنديا إماراتيا خاصة بعد حديث ولي عهد أبوظبي عن (الثأر) ممن قام بذلك.
وتشير الأنباء الأولية أن غارات التحالف في سماء العاصمة صنعاء ينفذها طياروا دولة الإمارات .
وسبق أن حققت دولة الامارات العربية المتحدة نجاحا في تحرير العاصمة الاقتصادية عدن وعدد من مدن الجنوب وذلك في غضون أيام قليلة من تدخل قواتها البرية على الأرض .
ويعتقد متابعون للشأن اليمني أن الإمارات تمتلك مخزونا من المعلومات عن المواقع والأهداف في اليمن لا تمتلكها السعودية , وهوأمر مثير للاهتمام .
منوهين إلى أن أبوظبي استفادت من قيادات موالية لصالح يعيشون على أراضيها, لكنها قامت بإخفائها خلال الفترة الماضيه عن قوات التحالف والسعودية بالذات .
بل إن وسائل إعلام محلية وعربية اتهمت أبوظبي بأنها كانت تقوم بتحذير الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح من استهدافه من غارات التحالف بسبب العلاقة الوثيقة بين الطرفين.
وتقول هذه الوسائل إن الامارات استفادت من نجل المخلوع أحمد للحصول على معلومات عسكرية لم يكن يعلم بها سوى صالح ومقربيه وأجهزته الحربية .
وتؤكد المعلومات أن إجمالي عائلة صالح المقيمين في دولة الامارات نحو80 فردا , كما أن معظم أبناء الرئيس المخلوع متواجدين في أبو ظبي بما فيهم ( أحمد , عمار , طارق , توفيق ) هم وأفراد أسرهم بالكامل .
وبإلقاء نظرة متفحصة على الضربات الجوية التي شهدتها العاصمة صنعاء وتحديدا خلال المئة ساعة الماضية والتي تأتي بعد تنفيذ قوات صالح وميليشيات الحوثي حادثة صافر فإن الضربات استهدفت مقارأمنية وعسكرية ومخازن سلاح وكذلك منازل قيادات ومقربين للحوثي والرئيس المخلوع, وقدتم ذلك بشكل دقيق هو مايثير الأسئله.
وربط مراقبون للشأن اليمني بين نجاح الضربات الجوية التي نفذتهاقوات التحالف بماحدث مؤخرا في منطقة صافر بمحافظة مأرب جنوب شرق اليمن من عملية استهدفت مقر قوات الإمارات والسعودية والبحرين بصاروح توشكا مما أسفر عن مقتل ستة وستين جنديا من قوات التحالف العربي بينهم خمسة وأربعون جنديا إماراتيا خاصة بعد حديث ولي عهد أبوظبي عن (الثأر) ممن قام بذلك.
وتشير الأنباء الأولية أن غارات التحالف في سماء العاصمة صنعاء ينفذها طياروا دولة الإمارات .
وسبق أن حققت دولة الامارات العربية المتحدة نجاحا في تحرير العاصمة الاقتصادية عدن وعدد من مدن الجنوب وذلك في غضون أيام قليلة من تدخل قواتها البرية على الأرض .
ويعتقد متابعون للشأن اليمني أن الإمارات تمتلك مخزونا من المعلومات عن المواقع والأهداف في اليمن لا تمتلكها السعودية , وهوأمر مثير للاهتمام .
منوهين إلى أن أبوظبي استفادت من قيادات موالية لصالح يعيشون على أراضيها, لكنها قامت بإخفائها خلال الفترة الماضيه عن قوات التحالف والسعودية بالذات .
بل إن وسائل إعلام محلية وعربية اتهمت أبوظبي بأنها كانت تقوم بتحذير الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح من استهدافه من غارات التحالف بسبب العلاقة الوثيقة بين الطرفين.
وتقول هذه الوسائل إن الامارات استفادت من نجل المخلوع أحمد للحصول على معلومات عسكرية لم يكن يعلم بها سوى صالح ومقربيه وأجهزته الحربية .
وتؤكد المعلومات أن إجمالي عائلة صالح المقيمين في دولة الامارات نحو80 فردا , كما أن معظم أبناء الرئيس المخلوع متواجدين في أبو ظبي بما فيهم ( أحمد , عمار , طارق , توفيق ) هم وأفراد أسرهم بالكامل .
وبإلقاء نظرة متفحصة على الضربات الجوية التي شهدتها العاصمة صنعاء وتحديدا خلال المئة ساعة الماضية والتي تأتي بعد تنفيذ قوات صالح وميليشيات الحوثي حادثة صافر فإن الضربات استهدفت مقارأمنية وعسكرية ومخازن سلاح وكذلك منازل قيادات ومقربين للحوثي والرئيس المخلوع, وقدتم ذلك بشكل دقيق هو مايثير الأسئله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق