جواب هل علي نفس النبي
هل علي فعلاً نفس النبي ؟؟
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْحَمْد لِلَّه وَالصَّلَاة وَالسَّلام عَلَى رَسُوْل الْلَّه وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه وَمَن وَالاه وَبَعْد :
هَل عَلَي نَفْس الْنَّبِي ؟؟ وَنَسْف شُبْهَة :
(( أَلَا تَرْضَى ان تَكُوْن مِنِّي بِمَنْزِلَة هَارُوْن مِن مُوْسَى إِلَّا انَّه لَا نَبِي بَعْدِي ))
دَائِمَا يُرَدِّد الْشِّيْعَة بِأَن عَلِي بْن أَبِي طَالِب هُو نَفْس الْرَّسُوْل صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم بِدَلِيْل قَوْلُه تَعَالَى فِي آَيَة الْمُبَاهَلَة " أَنْفُسَنَا " .. وَعَلَيْه فَإِنِّي أُحِب أَن أَسْأَل الْشِّيْعَة بِهَذَا الْخُصُوْص عِدَّة أَسْئِلَة ...!
هل علي فعلاً نفس النبي ؟؟
هَل عَلِم الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم هُو نَفْسُه ( بِالْتَّسَاوِي ) مَع عَلِي رَضِي الْلَّه عَنْه ؟
ام عِلْم الْنَّبِي انَّه اكْثَر مِن عَلِي او أَقُل مِن ذَلِك ؟!!
لَو كَان الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَالِه وَسَلَّم نَفْس عَلِي رَضِي الْلَّه عَنْه كَمَا يَزْعُمُوْن
فَكَيْف سَنَفْهم هَذِه الْايْه ؟
:: قال تعالى: مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ [النساء:79]؟؟؟؟
هَل تَفْهَم ( وَمَا اصَابَك مِن سَيِّئَة فَمِن عَلَي !!!!!! )
وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) الروم
فَهَل زَوْجَات الْنَّبِى هُم نَفْس الْنَّبِى عَلَى ضَوْء الْآَيَه؟
لِمَاذَا تَوَقَف شَرَح عُلَمَاء الْشِّيْعَة لِلْآَيَة عِنْد قَوْل الْلَّه تَعَالَي :" وَأَنْفُسَنَا " وَلَم يُكْمَلُوا شَرَح الْآَيَة الَّتِي بَعْدَهَا مُبَاشَرَة عِنْد قَوْل الْلَّه تَعَالَي بَعْدَهَا مُبَاشَرَة لنْصَارِي نَجْرَان " وَأَنْفُسِكُم " ؟ !!!
فَهَل أَخَذُوْا مَا يَتِمَاشِي مِن أَهْوَائِهِم وَنَبَذُوا مَا لَا يَتِمَاشِي مَع أَهْوَائِهِم ؟ هَل هَذَا يَجُوْز فِي شَرْع الْلَّه تَعَالَى ؟!!
الْسُّؤَال: لَو كَان الْمَقْصُوْد مِن قَوْل الْلَّه تَعَالَي " وَأَنْفُسَنَا" هُو أَن سَيِّدَنَا عَلَي هُو نَفْس الْرَّسُوْل وَخَلَق مِن نَفْس الْرَّسُول فَمَن هَم أَنْفُس الْنَّصَارَي فِي قَوْلِه تَعَالَى " وَأَنْفُسِكُم" ؟؟ فَهَل خَلَق الْلَّه تَعَالَي أَنْفُس مِن نَصَارَي نَجْرَان الْمُثَلِّثِين ؟
إِذَن مَن هُم ؟
وَمَا الْغَايَة مِن خَلَقَهُم مِن أَنْفُس نَجْرَان ؟
لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
هَل الْلَّه هُنَا ارْسَل لَهُم رَّسُوْلا مِن انْفُسِهِم اي مَثَلُهُم لَا يَخْتَلِف عَنْهُم فِى شَئ ؟؟؟
مَن سَلَك طَرِيْقَا بِغَيْر عِلْم زَل .. وَمَن سَلَك طَرِيْقَا بِغَيْر دَلِيْل ضَل !
الْشِّيْعَة يَقُوْلُوْن مَنْزِلَة عَلِي كَمَنْزِلَة هَارُوْن مِن مُوْسَى !!
الْشِّيْعَة وَسُوْء فَهُم اسْتِدْلَالِهِم بِحَدِيْث :
(( أَلَا تَرْضَى ان تَكُوْن مِنِّي بِمَنْزِلَة هَارُوْن مِن مُوْسَى إِلَّا انَّه لَا نَبِي بَعْدِي ))
قال تعالى عن إبراهيم -عليه السلام
" رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ
فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ"
ابراهيم 36
قال الله تبارك وتعالى
" فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ
فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلاً مِنْهُمْ "
249- البقرة
هَل كُل مَن أَغْتَرِف مِن الْنَّهْر أَصْبَح مِنْه ؟؟
والحمدلله رب العالمين
=======
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْحَمْد لِلَّه وَالصَّلَاة وَالسَّلام عَلَى رَسُوْل الْلَّه وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه وَمَن وَالاه وَبَعْد :
هَل عَلَي نَفْس الْنَّبِي ؟؟ وَنَسْف شُبْهَة :
(( أَلَا تَرْضَى ان تَكُوْن مِنِّي بِمَنْزِلَة هَارُوْن مِن مُوْسَى إِلَّا انَّه لَا نَبِي بَعْدِي ))
دَائِمَا يُرَدِّد الْشِّيْعَة بِأَن عَلِي بْن أَبِي طَالِب هُو نَفْس الْرَّسُوْل صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم بِدَلِيْل قَوْلُه تَعَالَى فِي آَيَة الْمُبَاهَلَة " أَنْفُسَنَا " .. وَعَلَيْه فَإِنِّي أُحِب أَن أَسْأَل الْشِّيْعَة بِهَذَا الْخُصُوْص عِدَّة أَسْئِلَة ...!
هل علي فعلاً نفس النبي ؟؟
هَل عَلِم الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم هُو نَفْسُه ( بِالْتَّسَاوِي ) مَع عَلِي رَضِي الْلَّه عَنْه ؟
ام عِلْم الْنَّبِي انَّه اكْثَر مِن عَلِي او أَقُل مِن ذَلِك ؟!!
لَو كَان الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَالِه وَسَلَّم نَفْس عَلِي رَضِي الْلَّه عَنْه كَمَا يَزْعُمُوْن
فَكَيْف سَنَفْهم هَذِه الْايْه ؟
:: قال تعالى: مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ [النساء:79]؟؟؟؟
هَل تَفْهَم ( وَمَا اصَابَك مِن سَيِّئَة فَمِن عَلَي !!!!!! )
وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) الروم
فَهَل زَوْجَات الْنَّبِى هُم نَفْس الْنَّبِى عَلَى ضَوْء الْآَيَه؟
لِمَاذَا تَوَقَف شَرَح عُلَمَاء الْشِّيْعَة لِلْآَيَة عِنْد قَوْل الْلَّه تَعَالَي :" وَأَنْفُسَنَا " وَلَم يُكْمَلُوا شَرَح الْآَيَة الَّتِي بَعْدَهَا مُبَاشَرَة عِنْد قَوْل الْلَّه تَعَالَي بَعْدَهَا مُبَاشَرَة لنْصَارِي نَجْرَان " وَأَنْفُسِكُم " ؟ !!!
فَهَل أَخَذُوْا مَا يَتِمَاشِي مِن أَهْوَائِهِم وَنَبَذُوا مَا لَا يَتِمَاشِي مَع أَهْوَائِهِم ؟ هَل هَذَا يَجُوْز فِي شَرْع الْلَّه تَعَالَى ؟!!
الْسُّؤَال: لَو كَان الْمَقْصُوْد مِن قَوْل الْلَّه تَعَالَي " وَأَنْفُسَنَا" هُو أَن سَيِّدَنَا عَلَي هُو نَفْس الْرَّسُوْل وَخَلَق مِن نَفْس الْرَّسُول فَمَن هَم أَنْفُس الْنَّصَارَي فِي قَوْلِه تَعَالَى " وَأَنْفُسِكُم" ؟؟ فَهَل خَلَق الْلَّه تَعَالَي أَنْفُس مِن نَصَارَي نَجْرَان الْمُثَلِّثِين ؟
إِذَن مَن هُم ؟
وَمَا الْغَايَة مِن خَلَقَهُم مِن أَنْفُس نَجْرَان ؟
لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
هَل الْلَّه هُنَا ارْسَل لَهُم رَّسُوْلا مِن انْفُسِهِم اي مَثَلُهُم لَا يَخْتَلِف عَنْهُم فِى شَئ ؟؟؟
مَن سَلَك طَرِيْقَا بِغَيْر عِلْم زَل .. وَمَن سَلَك طَرِيْقَا بِغَيْر دَلِيْل ضَل !
الْشِّيْعَة يَقُوْلُوْن مَنْزِلَة عَلِي كَمَنْزِلَة هَارُوْن مِن مُوْسَى !!
الْشِّيْعَة وَسُوْء فَهُم اسْتِدْلَالِهِم بِحَدِيْث :
(( أَلَا تَرْضَى ان تَكُوْن مِنِّي بِمَنْزِلَة هَارُوْن مِن مُوْسَى إِلَّا انَّه لَا نَبِي بَعْدِي ))
قال تعالى عن إبراهيم -عليه السلام
" رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ
فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ"
ابراهيم 36
قال الله تبارك وتعالى
" فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ
فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلاً مِنْهُمْ "
249- البقرة
هَل كُل مَن أَغْتَرِف مِن الْنَّهْر أَصْبَح مِنْه ؟؟
والحمدلله رب العالمين
=======
صدق أو لا تصدق
من خذلان الله لأهل الباطل أن جعل في ما يستدلون به مفاتيح تكشف باطلهم
حديث المنزلة يسقط اعتقادكم بأن علي نفس النبي
والدليل على ذلك هي منزلة هارون من موسى فهو أخ موسى وليس ((نفسه))
قال تعالى (قَالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ )
تقبل تعازي الحاره في موت نفسكم .
من خذلان الله لأهل الباطل أن جعل في ما يستدلون به مفاتيح تكشف باطلهم
حديث المنزلة يسقط اعتقادكم بأن علي نفس النبي
والدليل على ذلك هي منزلة هارون من موسى فهو أخ موسى وليس ((نفسه))
قال تعالى (قَالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ )
تقبل تعازي الحاره في موت نفسكم .
=======
وايضا الصحابة نفس النبي قال تعالى: لقد جائكم رسول من انفسكم
=========
|
المشركين لم يوافقوا على المباهلة و لم يأتوا بنسائهم و انما نبينا عليه الصلاة و السلام أعلن في ذلك اليوم بأن يأتوا بنسائهم وأبنائهم للمباهلة و لم يأتوا !
المباهلة لم تحصل
بنص من القرآن الكريم أولا
ثانيا - بنص السنة النبوية ( أصحها عند أهل السنة )
ثم ايضا - إذا ناقشنا هذا الموضوع عقليا
فإننا بالتأكيد سنصل إلي نتيجة حتمية - هذا بالطبع إذا أكملت الموضوع معنا
و لكن - قبل البدأ
الشاهد
سنضع الآية الكريمة مرة أخرى
{ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ
ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} (آل عمران:61)
ثم
وفي صحيح البخاري (( 8/93 كتاب المغازي ح:438 ))
(( عن حذيفه قال جاء العاقب والسيد صاحبا نجران الى رسول الله صلى الله عليه وسلم
يريدان ان يلاعناه قال فقال احدهما لصاحبه
لا تفعل
فوالله لئن كان نبيا فلاعناه لانفلح نحن ولا عقبنا من بعدنا
قالا انا نعطيك ما سألتنا وابعث معنا رجلا امينا حق امين ولا تبعث معنا الا امينا فقال لابعثن معكم رجلا امينا حق امين فاستشرف له اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال قم يا ابا عبيدة بن الجراح فلما قام رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا امين هذه الامه ))
فنرى من خلال الآية الكريمة و الحديث المروي - ان المباهلة - لم تحصل
بل هي جاءت من باب التهديد لنصارى نجران إن اصروا على عنادهم
فلذلك - تداركوا الأمر بينهم - و قالوا لن نذهب للملاعنة -المباهلة - خوفا من أن يكون نبيا حقا
الآن - لنأخذ العقل و المنطق
النبي عليه الصلاة و السلام - حسب الآية الكريمة سيأتي بـ :
1- أَبْنَاءَنَا
2- َنِسَاءَنَا
3- َأَنْفُسَنَا
و نصارى نجران سيأتون بـ :
1- َأَبْنَاءَكُمْ
2- َنِسَاءَكُمْ
3- َأَنْفُسَكُمْ
فتخيل موقف نصارى نجران - عندما يأتون هم بـ أبنائهم و نسائهم و انفسهم
و يأتي النبي عليه الصلاة و السلام بـ الحسن و الحسين رضي الله عنهما كـ أبنائه
و فاطمة رضي الله عنها كـ نسائه و علي رضي الله عنه كـ أنفسنا !!!؟؟؟
أولا : أين تكافأ الطرفين و أين العدل !!!؟؟؟
فهم يأتون بكل أبناءهم و كل نسائهم و بأنفسهم جميعا
و النبي عليه الصلاة والسلام لا يأتي إلا بخمس أشخاص !!!؟؟؟
و للعلم
أن نصارى نجران - لا يؤمنون بمحمد عليه الصلاة و السلام كنبي
ولا بأفضليته دون أفضلية علي و اهل بيته رضي الله عنهم
فلا يصح الإحتجاج أمام نصارى نجران بـ
أن الحسن و الحسين رضي الله عنهما هم أَبْنَاءَنَا !!!!؟؟؟
و أن فاطمة رضي الله عنها هي َنِسَاءَنَا !!!!؟؟؟
و أن علي رضي الله عنه هو َأَنْفُسَنَا !!!!؟؟؟
و الأصح و الأبلغ و الأقوى
ان المباهلة تكون بين الطرفين
طرف المسلمين - محمد عليه الصلاة والسلام و أتباعه
و بين طرف نصارى نجران - المكذبين المعاندين و أتباعهم
========
أنكر قولكم أن علي رضي الله عنه هو نفس الرسول صلى الله عليه وسلم فلو كان بدلأنفسنا ( نفسي ) لربما كان له وجه ما يحسب الظاهر،
وهذآ رد من أحد الأعضآء
"طلبت من تلاميذي أن يكتبوا لي فقرة في وصف الغابة
بدأ تلميذ جملته بما يلي:
اتفقت أنا واصدقائي أن نقوم بجولة في الغابة يوم الإجازة وققرنا أن نعد افطارنا هناك بأنفسنا
هل هذا التلميذ قصد بكلمة : أنفسنا هو واصدقاءه أم قصد نفسه فقط؟
نواصل مع الخزعبلات
قال الله تعالى: يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَـذَا قَالُواْ شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَا
الإنس هم نفس الجن"
======
أوجه هذآ الإستنكآر أفهم أن أنفسنآ لآ تعني نفس الرسول التي تقصدونهآ
فلو قيل بالآية نفسي بدل أنفسنآ فربما كان له وجه ما يحسب الظاهر،
أعيد لك بعض مآ كتب في الموضوع الأسآسي
قال تعالى: مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْنَفْسِكَ [النساء:79]؟؟؟؟
هَل تَفْهَم ( وَمَا اصَابَك مِن سَيِّئَة فَمِن عَلَي !!!!!! )
"
قآل الله تعآلى : ( وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) الروم
فَهَل زَوْجَات الْنَّبِى هُم نَفْس الْنَّبِى عَلَى ضَوْء الْآَيَه؟
"
قآل الله تعآلى : ( لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)
هَل الْلَّه هُنَا ارْسَل لَهُم رَّسُوْلا مِن انْفُسِهِم اي مَثَلُهُم لَا يَخْتَلِف عَنْهُم فِى شَئ ؟؟؟
وإذآ لم تجد جوآبآ ، فأرجع للحق وتب إلى الله
فعلي رضي الله عنه رآبع الخلفآء الرآشدين ليس أفضل من أبوبكر ولآ عمر وأختلف بينه وبين عثمآن من أفضل والصحيح عثمآن بن عفآن ثم هو رضي الله عنهم أجمعين ..
فلو قيل بالآية نفسي بدل أنفسنآ فربما كان له وجه ما يحسب الظاهر،
أعيد لك بعض مآ كتب في الموضوع الأسآسي
قال تعالى: مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْنَفْسِكَ [النساء:79]؟؟؟؟
هَل تَفْهَم ( وَمَا اصَابَك مِن سَيِّئَة فَمِن عَلَي !!!!!! )
"
قآل الله تعآلى : ( وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) الروم
فَهَل زَوْجَات الْنَّبِى هُم نَفْس الْنَّبِى عَلَى ضَوْء الْآَيَه؟
"
قآل الله تعآلى : ( لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)
هَل الْلَّه هُنَا ارْسَل لَهُم رَّسُوْلا مِن انْفُسِهِم اي مَثَلُهُم لَا يَخْتَلِف عَنْهُم فِى شَئ ؟؟؟
وإذآ لم تجد جوآبآ ، فأرجع للحق وتب إلى الله
فعلي رضي الله عنه رآبع الخلفآء الرآشدين ليس أفضل من أبوبكر ولآ عمر وأختلف بينه وبين عثمآن من أفضل والصحيح عثمآن بن عفآن ثم هو رضي الله عنهم أجمعين ..
========
يعتبر الشيعة اهل السنة كفار فكيف تحتتج بكتب الكفار
فهل دينك تاخذه من الكفار ام الائمة و الكافي الدي يقول مؤلفه الكليني ان القرآن محرف
وفوق هذا المباهلة لم تتم لم تتم
===========
المقصود من أنفسنآ أن علي بن أبي طآلب مسآوي للرسول صل الله عليه وسلم
مثآل
قال طآرف لأمه وأبيه اذهبا إلى السوق وسنعد الطعام أنا وإخوتيبأنفسنا
هل إخوة يوسف هم نفس يوسف ؟
ثآلثآ أعترض ! كيف أعترض على الرسول صل الله عليه وسلم يوم الحسآب ؟ بمآذآ ؟ مآذآ قآل الرسول صل الله عليه وسلم هل قآل بأن علي بن أبي طآلب رضي الله عنه مسآوي له ؟
مثآل
قال طآرف لأمه وأبيه اذهبا إلى السوق وسنعد الطعام أنا وإخوتيبأنفسنا
هل إخوة يوسف هم نفس يوسف ؟
ثآلثآ أعترض ! كيف أعترض على الرسول صل الله عليه وسلم يوم الحسآب ؟ بمآذآ ؟ مآذآ قآل الرسول صل الله عليه وسلم هل قآل بأن علي بن أبي طآلب رضي الله عنه مسآوي له ؟
=======
قال الله تعالى {مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ}.
إذا كل سيئة يصاب بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فهي من علي بن ابي طالب لانه نفس الرسول كما تقول عقيدة الرافضة ...
إذا كل سيئة يصاب بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فهي من علي بن ابي طالب لانه نفس الرسول كما تقول عقيدة الرافضة ...
========
هل علي فعلاً نفس النبي ؟؟
http://alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=59778
===========
هل نفس علي هي نفس الرسول صلى الله عليه وسلم
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=70436
هل علي فعلاً نفس النبي ؟؟
http://alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=59778
===========
هل نفس علي هي نفس الرسول صلى الله عليه وسلم
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=70436
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق