الثلاثاء، 10 فبراير 2015

اسماء بعض شهداء الواجب الذين قتلهم الشيعة في السعودية


اشتشهاد الجندي أول حسين بواح علي زباني
استشهاد الجندي عبدالعزيز بن أحمد آل علي عسيري
اشتشهاد رائـد بن عبـيد الـرخيـمي المطـيـري
اصابة الملازم حاتم الذيابي
اصابة الجندي أول سعد متعب محمد الشمري 
استشهاد العريف ماجد بن تركي القحطاني


تفاصيل استشهاد الجندي رايد المطيري غدراً في العوامية

الخرج اليوم نشر في الخرج اليوم

 يوم 22 - 12 - 2014

كشفت مصادر صحفية عن تفاصيل استشهاد شهيد الواجب الجندي أول رايد المطيري "25 عاماً" الذي لقي حتفه أول أمس غدراً على يد الفئة الضالة في شارع الملك عبدالعزيز للقادم من سيهات باتجاه القطيف داخل محطة وقود الإدريس.
كما تكشفت تفاصيل آخر مكالمة جمعت المتوفى بأخيه نايف والحوار الذي دار بينهما حول نقل الضحية لمرور الناصرية قبل أن تغتاله يد الظلم.
وبحسب موقع سبق قال مصدر مروري إن المتوفى رايد المطيري كان وزميله متمركزين بنقطة تفتيش في شاليه القطيف فاتصل بهما أحد الزملاء فاستقلا سيارة للمرور السري "كامري" خشية تربص الفئة الضالة.
وأضاف: عندما عادا سلكا طريق الملك عبدالعزيز وتوقفا داخل المحطة ونزل السائق زميل الشهيد لدورات المياه وبقي الضحية فدخلت مركبة من نوع داتسن يستقلها ثلاثة ملثمين فباغتوا الشهيد وفتحوا الباب عليه وأطلقوا الرصاص فحاول المغدور به المقاومة إلا أن الرصاص كان قد أصابه.
وزاد: كل هذا جرى خلال دقائق وعندها خرج زميله الشهيد من دورات المياه فوجده قد غرق بدمائه فاستنجد، وحضرنا للموقع ونقلناه للمستشفى ومنه إلى مستشفى قوى الأمن لكنه توفي لاحقاً من شدة الإصابة.
ومن جانبه تحدث نايف المطيري شقيق شهيد الواجب عن حياة المتوفى قائلاً": أخي رائد -رحمه الله- التحق بالسلك العسكري قبل نحو ست سنوات وتعين بمرور الشرقية بمحافظة القطيف وقضى كل سنوات عمله هناك، ويتردد لمحافظة الزلفي حيث مقر أسرته وعشه الزوجي الصغير المكون من ابنه سلطان "سنتين" وزوجته.
وعن تفاصيل ذاك اليوم روى: كان أخي قد اتصل بي يروي لي ما جرى عن معاملة نقلة إلى مرور الناصرية بالرياض وكان قد أوصى شخصاً بمتابعتها وتحدث لي ولم يكن يعلم أن رصاصة الغدر تنتظره وهو ينتظر تحقيق حلمة بنقله إلى مرور الناصرية، ليصبح قريباً من أهله وزوجته وطفله، وبعدها بساعات تلقينا نبأ وفاته غدراً، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وحكى شقيق الشهيد عن حياته قائلاً: أخي ولله الحمد ذو سمعة حسنة وسيرة عطرة، باراً بوالديه وترتيبه بين إخوته الرابع ومتزوج قبل نحو أربع سنوات ولديه طفل اسمه "سلطان" معاق إعاقة كاملة وقد حاول علاجه ولكن ظروف العمل أعاقت ذلك لبعده عن طفله وزوجته ويسكن في بيت مستأجر في الزلفي ويتردد للشرقية.
واختتم: بمثل أخي نفتخر فقد بذل حياته دون دينه ووطنه، والحمد الله والدي ووالدتي يرفعان رؤوسهما اعتزازاً به، ولا نريد إلا علاج طفله سلطان وتوفير منزل لزوجته.


القبض على قتلة الجندي بواح في القطيف
 محمد العنزي (الدمام)
    
أوضح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية اللواء منصور التركي، أنه عند الساعة الحادية عشرة من مساء يوم أمس الأول الموافق الخامس عشر من شهر رمضان المبارك، تعرضت إحدى دوريات الأمن لإطلاق نار كثيف من قبل أربعة من مثيري الشغب المسلحين من راكبي الدراجات النارية وذلك أثناء توقفها في أحد التقاطعات بشارع أحد بمحافظة القطيف مما نتج عنه استشهاد الجندي أول حسين بواح علي زباني، تغمده الله بواسع رحمته وتقبله من الشهداء، وإصابة الجندي أول سعد متعب محمد الشمري حيث تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
وأفاد اللواء التركي أنه بمباشرة الحالة من قبل دوريات الأمن تم رصد عدد من مثيري الشغب المسلحين من راكبي الدراجات النارية ومتابعتهم وتبادل إطلاق النار معهم والقبض على أربعة منهم أحدهم مصاب توفي أثناء نقله إلى المستشفى. وأضاف أن الجهات الأمنية تلقت بلاغا من مستشفى القطيف المركزي بوصول شخص مصاب بطلق ناري، واتضح أنه من مثيري الشغب المسلحين المتورطين في إطلاق النار على رجال الأمن، في حين لا يزال الحادث محل المتابعة الأمنية.
من جهة أخرى أكدت مصادر «عكاظ» أن مثيري الشغب الأربعة في محافظة القطيف بادروا بإطلاق النار من أسلحة كانت بحوزتهم باتجاه رجل الأمن الشهيد الجندي أول حسين بواح علي زباني وزميله المصاب الجندي أول سعد متعب الشمري وأن عملية الهجوم تم التخطيط لها مسبقا لتتعامل الجهات الأمنية مع الحادثة مباشرة وتلقي القبض عليهم بوقت قياسي.
وكان الجناة الأربعة يريدون تنفيذ جريمتهم من خلال إطلاق النار بشكل مباشر عن قرب باتجاه الدورية الأمنية أثناء توقفها عند أحد التقاطعات في محافظة القطيف ثم الهروب بسرعة بواسطة الدراجات النارية والدخول في الأزقة الضيقة والطرقات الداخلية للأحياء المجاورة لطريق أحد، إلا أن خطتهم باءت بالفشل بفضل من الله ثم بفضل الاستجابة السريعة لدوريات الأمن التي باشرت الحادث وقامت بمتابعتهم والقبض عليهم. وأوضحت ذات المصادر أن الجناة عمدوا إلى استخدام الدراجات النارية في تنفيذ جريمتهم النكراء ظنا منهم أنها ستنجيهم من الملاحقة الأمنية وذلك لسهولة دخول الدراجات النارية في مواقع يصعب دخولها بواسطة الدوريات الأمنية أثناء عملية تتبعهم.

وصول جثمان الشهيد الزباني إلى جازان.. ووالده لـ «عكـاظ»:
فخور باستشهاد ابني وكلنا فداء للوطن



عبد الرحمن الختارش, محمد مكي (جازان)
وصل إلى مطار الملك عبد الله الإقليمي في جازان فجر أمس، جثمان الشهيد جندي أول حسين بواح زباني أحد أفراد الشرطة، الذي توفي بعد تعرض إحدى دوريات الأمن لإطلاق نار كثيف من قبل أربعة من مثيري الشغب المسلحين من راكبي الدراجات النارية، وذلك أثناء توقفها في أحد التقاطعات بشارع أحد بمحافظة القطيف، مما نتج عنه استشهاد حسين بواح علي زباني، وإصابة الجندي أول سعد متعب محمد الشمري الذي تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
ونقلت جثمان الشهيد من مطار الملك فهد بالدمام طائرة وفق توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وكان برفقة جثمان الشهيد والده وعدد من أقاربه..
وكان في استقبال الجثمان مدير شرطة منطقة جازان اللواء عبدالله المشيخي وعدد من القيادات الأمنية، والمسؤولين، ومشايخ القبائل.
وأكد والد الشهيد فور وصوله لـ «عكاظ» أن ابنه توفي وهو في خدمة دينه ومليكه ووطنه، مشيرا إلى أنه سعيد باستشهاد ابنه وهو يدافع عن أرض وأمن الوطن.
وفي الطريق إلى منزل أسرة الشهيد حسين بواح في قرية الملحاء في محافظة صبيا كانت تدور في رأسي مشاهد الأسرة المكلومة التي فقدت ابنها في حادث إجرامي من قبل بعض المخربين بمحافظة القطيف، ففي شوارع القرية الوادعة كان ثمة حزن يغلف العيون والملامح.
وقبل أن أطرق الباب كانت ثمة حركة دخول وخروج من قبل المعزين والجيران، غير أن الصمت إزاء هذه الفاجعة كان أكبر، إذ بدت الوجوه حزينة لفقده في الحادث الإجرامي.
في البداية قال علي أخو الشهيد حسين بواح، وعيناه تترقرق بالدموع «كان الشهيد حسين بمثابة الابن البار بوالديه كما كان لا يرد لنا طلبا، وبالنسبة لي كان صديقي وأخي، وكان محافظا على الصلاة يؤديها في وقتها وذا خلق منذ صغره وقد انتقل إلى رحمة الله وهو رافع رأس أسرته وقبيلته مدافعا عن وطنه شهيدا للواجب».
ويذكر أن الشهيد كان قد أجرى اتصالا هاتفيا مع أحد أصدقائه المقربين ويدعى أحمد تقي، وأوضح تقي بأنه تحدث هاتفيا مع الشهيد بعد صلاة التراويح وكان متفائلا بعمله ولكنه تحدث بأنه وإن حدث له شيء سيكون فداء للوطن، وقال التقي «الشهيد منذ صداقتنا كان بمثابة الاخ والزميل وكان لا يفارق المسجد»، ومن جهته قال الشيخ عقيل النعمي شيخ قرية الملحاء بأن الشهيد كان الابن الخلوق والبار وكان من الذين يخدمون الوطن في أشرف الساحات وهي ساحة العمل الأمني.
وتابع النعمي قائلا «كان الشهيد ابنا من أبنائي وأحد طلابي في المرحلة الابتدائية كان من الطلاب الذين يمتازن بالهدوء وحسن الخلق».
بواح سيرة ذاتية
• الشهيد حسين بواح زباني ولد في العام 1412هـ في قرية الملحاء التابعة لمحافظة صبيا، وعاش معظم حياته في قرية الملحاء ودرس في مدرسة الملحاء الابتدائية ثم انتقل بعدها إلى مدرسة الملحاء المتوسطة والثانوية ليلتحق بعدها بالسلك العسكري جنديا من جنود الوطن الذين ضحوا بأرواحهم فداء للوطن الغالي.
• الشهيد غير متزوج وله خمسة إخوان وهو أصغر أشقائه.
• عاش وترعرع في كنف والديه في قرية الملحاء.
• والده أحد منسوبي الدفاع المدني وتقاعد منذ عدة سنوات.


روى تفاصيل الاستنجاد والمطاردة .. الضابط المصاب في العوامية لـ «عكـاظ»:
نجوت من الاختطاف فأمطروني بالرصاص الحي

عبدالكريم الذيابي (الطائف)
أكد لـ«عكاظ» الملازم حاتم الذيابي الذي تعرض لمحاولة اختطاف على أيدي أربعة من المطلوبين أمنيا في العوامية مساء الثلاثاء الماضي ومعهم 16 آخرون من صغار السن، أنه استنجد بالهلال الأحمر وهو ملقى في ممرات المركز الصحي بالبلدة بعدما شعر بالجناة يقتحمون البوابات إلا أن الخوف أصابهم ففروا بعد أن أحرقوا مركبته.
الملازم الذيابي كشف أنه وصل عن طريق الخطأ نحو الحادية عشرة ليلا إلى العوامية بينما كان في طريقه إلى اصطبل الخيل الذي يملكه، وعند محاولته السؤال عن الطريق الذي يخرجه من موقعه وهو في أحد شوارع العوامية الرئيسية تفاجأ بمداهمته من قبل أشخاص طالبين منه التوقف وقاموا بتفتيشه وسحب محفظته، كما «طلبوا مني النزول وبالقوة بل ولحقوا بي على دراجات نارية والرصاص يخترق جسدي من جميع الجهات بعد أن تحركت بسيارتي»، مشيرا إلى أنه في خضم المطاردة وهو ينزف الدماء توقف بجانب مطعم مفتوح واستغاث بأحد العمالة فيه لنقله إلى المستشفى وفور وصوله المركز الصحي لحق به الجناة واقتحموا البوابات دون أن يردعهم أحد من حراس الأمن الذين كانوا متواطئين، وأحرقت مركبتي وهي في داخل حرم المركز. وأضاف أنه فقد جميع إثباتاته، وقد شعر بهم يحاولون اختطافه مرة ثانية من المركز الصحي فاتصل بالهلال الأحمر الذي سارع إليه، موضحا خلال حديثه أنه نقل إلى مجمع الملك فهد الطبي بالظهران وأجريت له عدة عمليات جراحية عاجلة من أثر الرصاص الذي اخترق ساعده وكادت إحداها أن تذهب بحياته بعدما استقرت أسفل القلب وأدخل على أثرها العناية الفائقة. وطالب الذيابي بعدما تعرف على أربعة من الجناة الذين عرضت عليه صور من قائمة الــ 23 مطلوبا وحددت هوياتهم ومنازلهم، بالقبض عليهم وتقديمهم لأيدي العدالة.

===========
اعمال ارهابية شيعية متزامنة مع عاصفة الحزم 

مقطع فيديو لاشتباكات رجال الأمن مع إرهابيي العوامية

أضيف في :7 - 4 - 2015

 تداول عدد من مستخدمي مواقع الاجتماعي، الاثنين (6 أبريل 2015)، عددًا من الفيديوهات لاشتباكات بين رجال الأمن وعدد من الإرهابيين في بلدة العوامية بالقطيف، انتهت بالقبض على 4 إرهابيين واستشهاد رجل أمن وإصابة 5 آخرين (3 شرطيين ومواطن ومقيم).

وتظهر اللقطات المصورة أصوات طلقات رصاص يبدو أنها استمرت لساعات؛ إذ إن أحد الفيديوهات تم تصويره نهارًا أما الثلاثة الآخرون فقد تم تصويرها ليلًا، قبل أن تعلن وزارة الداخلية ضبط كمية من الأسلحة الآلية والمسدسات وذخيرتها بأحد الأوكارحسب موقع "عاجل".
كانت "الداخلية" قد أشارت إلى أنه أثناء انتقال رجال الأمن بين المواقع المستهدفة بالعوامية، تعرضوا لإطلاق نار كثيف من أحد المباني المجاورة؛ ما اقتضى التعامل مع الموقف بموجب الأنظمة والرد على مصدر النيران بالمثل، وتم القبض على (4) أشخاص من المتورطين في استهداف رجال الأمن بإطلاق النار وهم يؤدون واجبهم.
ونتج عن تبادل إطلاق النار إصابة العريف ماجد بن تركي القحطاني واستشهاده بعد نقله إلى المستشفى، فيما تعرض 3 من رجال الأمن ومواطن ومقيم، لإصابات مختلفة، وحالتهم الصحية مستقرة.
المصدر: المرصد

#إستشهاد_سامي_معوض_الحربي

تشيع جنازة شهيدالقطيف الجندي/سامي الحربي لمثواه الأخيربالمدينة

  #استشهاد_سامي_الجابري رحمه ﷲ

رافضة القطيف.. مقتل رجل أمن في إطلاق نار على دورية بالجش

أضيف في :29 - 7 - 2015
تعرضت إحدى الدوريات الأمنية ببلدة الجش بمحافظة القطيف لإطلاق نار ما أدى إلى مقتل رجل أمن سامي الجابري بحسب ما ذكر مصدر امني.

تبلغت الجهات الأمنية بمحافظة القطيف  بعد منتصف ليل الثلاثاء عن تعرّض دورية أمنية لإطلاق نار من مجهولين، مما نتج منه إصابة رجل الامن بجروح خطيرة، توفي على اثرها. وتم نقله الى مستشفى القطيف المركزي.

وأضاف: «باشرت شرطة القطيف إجراءات الضبط الجنائي في الجريمة، وتحديد غاياتها، والبحث والتحري عن المتورطين فيها».

=============

استشهاد رجلي أمن إثر إطلاق نار عليهما في الخضرية وسط الدمام
أضيف في :18 - 9 - 2016

شبكة الدفاع عن السنة /  استشهد رجلا أمن بعد إطلاق النار على الدورية الأمنية التي كانا يقومان فيها بواجبهما في الخضرية وسط مدينة الدمام.

والحادثة التي يتوقع أن تصدر الداخلية بيانا في تفاصيلها وقعت قبل قليل، فيما تفاعل معها ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي، رافضين الاعتداء على رجلي الأمن وقتلهما، مشددين على أن استهداف رجال الأمن يعد عملا إرهابيا جبانا، وذكر مغردون بأن الإرهابيين يسعون دائما لقتل رجال الأمن، ويحاولون شق الصف الوطني، مؤكدين بأن المساس برجال الأمن خط أحمر، وطوقت الجهات الأمنية الموقع للقيام بسلسلة من المعاينات والأساليب المهنية المعمول بها في مثل هذه الحالات
المصدر: جريدة الرياض

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق