الجمعة، 11 سبتمبر 2015

الحجة البالغة عند اهل السنة الكتاب و السنة


اما عند الشيعة الحجج البالغة الائمة 
كيف يكون مهدي الشيعة المزعوم امام حجة و هو غائب في سرداب الغيبة منذ 1200 عام 
هات الدليل على غيبة المهدي و حكمة غيبته من القرآن 
الحجة " هي الدليل الذي تقيمه لتأييد قولك في الجدل، ولذلك نسمى عقودنا حجة على الملكية. أو " الحجة البالغة " أي التي لا ينفذ منها شيء أبداً يعطل المراد منها.

نقول كيف يكون سيدنا علي قبل التحكيم وتنازل عن الخلافة لسيدنا معاوية 
قاذا كان سيدنا علي الحجة البالغ فقد تنازل لمعاوية في التحكيم 

كيف يبايع 

سيدنا الحسن و الحسين بايع سيدنا معاوية على السمع و الطاعة 

كيف يبايع  

زين العابدين و ابن الحنفية بايع يزيد كيف تتغير الحجة البالغة 

البداء و اسماعيل بن جعفر 

http://alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=47575&highlight=%C7%E1%C8%CF%C7%C1

كيف يكون الحجة البالغة و الحسن العسكري مات ولم يلد له ولد 

الامام الحسن العسكري لم يتزوج ونتيجة طبيعية ان لايكون له ولد وتوفى وورثته والدته 

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=36431 

كيف يكون المهدي الحجة البالغة و الدليل الواضح و هو غائب غائب في سرداب الغيبية او بالحقيقة انه لم يولد فاخترعت قصة الغيبة 
واذا كان حديث (اني تارك فيكم الثقلين) يعني الكتاب والعترة ، وليس الكتاب و السنة ، فانه غير ممكن التطبيق لنا في هذا العصر حيث ليس لنا الا القرآن ،وكما قلت بدليل ان اهل البيت لم يتركوا تفسيرا صحيحا للقرآن أو كتابا فقهيا متكاملا . والاحاديث المروية عنهم (كما في الكافي ) معظمها ضعيف ولا يمكن الاعتماد عليه والباقي لا يختلف عن أحاديث السنة الواردة عن الرسول الا في بضعة مسائل. 
مذهب أهل البيت ليس هو الطريق الوحيد لتقلي الاسلام ، بل الطرق الأخرى جائزة ومعقولة ومقبولة ، وكلها اجتهادات ظنية شخصية يمكن النظر فيها. 
أهل البيت ليسوا بحاجة للدفاع عنهم ولا يمكن أن يعود لهم أي حق بعد مرور الزمان عليهم. 
وانهم كانوا يؤمنون بالشورى وبايعوا الخلفاء الآخرين وخاصة الراشدين طوعا لا طرها. والخلافة بالشورى لديهم . 
ولا يوجد شخص اسمه (محمد بن الحسن العسكري المهدي الغائب) حتى يعود في المستقبل ، إذ أنه لم يولد أساسا وانما هذه اسطورة اخترعها فريق من الامامية بعد أن وصلوا الى طريق مسدود ، لانقاذ نظريتهم من الانهيار. 
وان الدعوة الى اقامة النظام الاسلامي أو تطبيق الشريعة لا فرق بين المذاهب الاسلامية الفقهية المختلفة فيه ، كما هو معمول به اليوم في ايران حيث تطبق جميع المذاهب الاسلامية بحرية وكل احترام مثلما هو في الدستور الاسلامي. 
وان الشيعة اليوم قد تخلوا عن نظرية الامامة الالهية وشروطها التعجيزية ، ولم يعودوا يتشبثون بضرورة اتصاف الامام اي الرئيس بالعصمة والنص والوراثة العلوية الحسينية ، وانما هم يقبلون بكون الامام فقيها عادلا منتخبا من الامة ، كما هو حال المراجع الدينيين في قم ، وهذا ما يتفق عليه عامة السنة ، مما يعني أن لا أثر للخلاف حول امامة أهل البيت اليوم ، وان المسلمين جميعا متفقون على ضرورة انتخاب الامام عبر الشورى.

===
الحاجة الى الامام ليست مسألة عقدية بقدر ما هي حاجة سياسية عملية يومية، والا فان العقيدة الاسلامية قد كملت يوم قال الله تعالى 

لنبيه الكريم اليوم اكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا.
واعتقد انك ت وافقني على ان النبي محمد صلى الله عليه وآله هو خاتم النبيين، وبوفاته انقطع الوحي، ولا نبي بعده، وان مهمة الامام 
هي مهمة تطبيق الدين وحفظ حقوق الناس واقامة العدل، وقد اختلف المسلمون حول شروط الامام ومواصفاته فقال معظم المسلمين 
بضرورة اتصاف الامام اي الرئيس أو الخليفة أو القائد أو الزعيم بصفة العلم والعدل والتقوى، وقال الامامية بضرورة اتصاف الامام 
بصفة العصمة والعلم الالهي. ومع القول بغيبة الامام بقي الشيعة الامامية بدون قائد أو زعيم، فحرموا اقامة الدولة في عصر الغيبة، 
الى أن ظهرت نظرية ولاية الفقيه في القرون الأخيرة كبديل عملي عن نظرية الامامة، واكتفى الشيعة بصفة العلم القائم على 
الاجتهاد والعدالة الظاهرية، وهذا ما سمح لهم باقامة الدولة الاسلامية ، وقال فريق آخر من الشيعة بجواز اقامة الدولة حتى بدون 
تلك الشروط كما هو الحال في العراق حيث لا يشترط الدستور بالرئيس أن يكون فقيها عادلا حسب نظرية ولاية الفقيه، وانما يكفي 
أن يكون عالما بالسياسة وعادلا بمعنى الالتزام بالقانون والدستور.
واذا عدت الى كتابي (تطور الفكر السياسي الشيعي من الشورى الى ولاية الفقيه) لا تجد فيه بحثا مسهبا عن موضوع خروج 
المهدي في المستقبل، لأنه لا يدور حول هذا الموضوع، وانما يبحث مسألة وجود الامام محمد بن الحسن العسكري، وانه ولد قبل 
ألف ومائة وسبعين عاما، ولا يزال حيا الى اليوم، وانه لا يجوز اقامة الدولة الا تحت امامة المعصوم المعين من قبل الله، وما الى 
ذلك من توابع النظرية الامامية
وقد قلت في كتابي ان الشيعة الامامية اليوم تخلوا عن تلك الشروط المثالية التي يستحيل تطبيقها، وحدث تطور جذري كبير في 
الفكر السياسي الشيعي، وانهم اليوم يمكن وصفهم بالشيعة الجعفرية، ولكن لا يمكن تسميتهم بالامامية الاثني عشرية، لتخليهم عمليا 
عن اشتراط العصمة والنص في الامام، وقبولهم بالنظام الديموقراطي أو بنظام ولاية الفقيه
وقلت أيضا بأن الشيعة الامامية افترضوا وجود ولد للامام الحسن العسكري الذي لم يشر الى وجود ولد لديه لا في حياته ولا عند 
وفاته، انقاذا لنظرية الامامة من الانهيار والوصول الى طريق مسدود.
فهل تتفق معي في ذلك؟ أم لا تزال تصر على اشتراط العصمة والنص في الامام (اي الرئيس ورئيس الوزراء) وتحرم اقامة الدولة في هذا العصر؟ 

مثل الشيعة في ايران تخلت عن العصمة والنص وتم انتخاب احمدي نجادي رئيس لايران

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=69596 

==========
ان الحسن العسكري توفي وهو شاب قبل أن يوصي بالامامة لاحد وانه بغض النظر عن حقيقة ولادة الامام الغائب فان نظرية الامامة الالهية وصلت " الى طريق مسدود وانتهت عمليا بعدم وجود امام ظاهر من سلالة الحسين منذ ذلك التاريخ" عام 260 هجرية.
نظرا لعدم ظهور المهدي المنتظر ليؤسس "الدولة الاسلامية المفترضة" فان بعض الشيعة الذين يؤمنون بوجوده اضطروا "للبحث عن أئمة عاديين يقودونهم ولا يتصفون بالعصمة ولا بالنص ولا ينتمون بالضرورة الى السلالة العلوية الحسينية" نسبة الى الامام علي بن أبي طالب وابنه الامام الحسين

http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=49996
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=39623&highlight=%C7%E1%C7%E3%C7%E3%C9
من كتب الشيعة لم يوصي الرسول ص لعلي بالخلافة 

http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=49580&page=2

http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=48054

آية تأمرنا بإتباع المهاجرين والانصار ولا آية تأمرنا بإتباع الأئمة ( 1 2)

http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=48894&highlight=%C7%E1%C7%E3%C7%E3%C9

أين الإمامة من هذه الآيات ؟؟؟ أين هذا الأصل العظيم الذي لم ينادى بمثله ؟؟؟؟
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=39623&highlight=%C7%E1%C7%E3%C7%E3%C9

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق