الخميس، 2 أكتوبر 2014

الحسينيات و البكاء في الحقيقية هو بكاء على سقوط دولة الفرس على يد العرب وليس البكاء على ال البيت الاستفزازات و التفرقة الشيعبة التي يقوم بها اذناب ايران /

الحسينيات و البكاء في الحقيقية هو بكاء على سقوط دولة الفرس على يد العرب وليس البكاء على ال البيت
الاستفزازات و التفرقة الشيعبة التي يقوم بها اذناب ايران يعتقدون انها تخدم المذهب الشيعي
فنرى ايران تشجع البدع التي ظهرت مثل طلاء وجوههم بالطين و الاضرحة المتنقلة و المواكب و استخدام الحسينيات لتجنيد اذناب ايران بل ان حتى الحسينيات كما يذكر ان الحسينيات و البكاء في الحقيقية هو بكاء على سقوط دولة الفرس على يد العرب وليس البكاء على ال البيت 
بل حتى ال البيت قسموا ال البيت فجعلوا الائمة في نسل الحسين و ليس الحسن لان الحسين تزوج اسيرة فارسية

حتى التربة

اقتباس من مقال الشيخ الشيعي علي القطبي

أما بالنسبة “للتربة” فمن خلال المناقشات والتحاور والأقتراب من الحس الفارسي عن
كثب، فقد وقفت على أنهم يستعلون ويستنكفون أن يسجدوا للأله الذي “جاء” به العرب
بنفس المستوى الذي يسجد فيه المسلمون العرب، ويجادل معهم الجاهلون بأنه لا تجوز
الصلاة على الملبوس والمهلوس!

=======

تجربتي الحيّة و10 سنوات معايشة في ايران

الشيخ الشيعي على القطبي

تعلم أيها المسلم وأيها الشيعي في العراق ويا أيها القاريء الكريم بأنك إذا أردت
أن تعرف أتجاه القبلة في طهران فتوجه بأتجاه المرحاض.!! أن جميع الفنادق والدوائر
والمؤسسات الحكومية والمساجد والحسينيات والأضرحة فإن موقع المرحاض يكون دائما
بأتجاه القبلة بالنسبة لموقعك في المكان! فإذا كنت مثلا في شقة في أحد فنادق طهران
والتي “الشقة” تحتوي عادة على غرفة نوم وبجانبها حمام ومرافق فإنك إذا أردت الصلاة
وأنت في الغرفة ولم تعرف أين أتجاه القبلة فتوجه إلى ناحية “المرافق” وخطيتك
برقب….ة السيستاني والخامنئي.
هذه هي قبلتكم يا مسلمون في نظر الأيرانيين 
==========

لكل أمة حضارة وحضارة الفرس حضارة الحجر وليست حضارة البشر! فلا تجد هنالك معنى
لشيء أسمه الإنسانية. أن المعالم والنقوش الأثرية عادة ما تعكس الرؤية الفلسفية
للكون والطبيعة عند الأمم والشعوب، وفي أيران وخاصة طهران فإن كل النقوش والنحوت
والتماثيل توحي بنظرة عدائية للسماء! 
=========
يوم الجمعة هو أتعس يوم في طهران حيث تقام (صلاة الجمعة) الصورية طبعا، ويقطعون
الشوارع ويحولون أتجاه السير المروري لتمثيل هذا المشهد التصديري. أن ثمانين بالمئة
من الذين يحضرون صلاة الجمعة هم من الشيوخ والعجائز المعوزين ويتقاضون راتبا على
ذلك وإذا لم يحظروا يقطعون رواتبهم، وعادة يجلس أمامهم أتباع الحكومة والمنتفعين من
وجودها. والذين يصورونها خبراء في التصوير بمعنى الكلمة، حيث أنصدمت عندما حضرتها
ذات جمعة حيث لم أجدها بالصورة التي رسمها الأعلام الأيراني في مخيلتي.
بالنسبة للمدعو (محمد باقر الصدر) والذي أرسل له الخميني رسالة مفتوحة حمّلها بما
يكفي لإدانته وقد سهل وقوعها في أيدي السلطات العراقية، والذي كان يقول: ( ذوبوا في
الخميني كما ذاب هو في الإسلام! ) فإن في كل طهران لا توجد له ألا صورة واحدة فقط
لا غير، مرسومة على حائط وسخ يعود لعلوة لبيع الخضار وعادة ما يربطون الحمير تحت
هذه الصورة، وإذا أراد (السيد مقتدى) أصف له مكان الصورة، وأتحداه أن يثبت وجود
غيرها في طهران أو في شوارع عموم أيران.
عادة ما توجد في المدن إرشادات مرورية تكتب على الشوارع “الأسفلت” مثل خطوط عبور
المشاة، أو حد السرعة، أو سهم يبين أتجاه السير، ولكن في طهران فقد كتب المجوس لفظ
الجلالة {الله} على شكل كلمة “مدرسة” على أساس أنها أشارة تحذير للسواق من وجود
مدرسة قرب المكان، وأحتمال عبور تلاميذ. وهكذا تدوس عليها المركبات والعربات
والمشاة أربع وعشرين ساعة. فما أكبر حلم ألله سبحانه وتعالى، وما أهون هذه الدنيا
عليه جل جلاله.
أن الفرس يكرهون كلمة [الله] لأنها تعني أله العرب، ويفضلون لفظة “خدا” والتي أيضا
تعني “ألله” ولكن بالمفهوم والرؤية الفارسية. وقد أرفقت بالمقال صورة عن الكيفية
التي رسمت بها الكلمة وبطريقة يستحي منها حتى أبليس.
بعض الناس من المغرر بهم يقولون إذا سألتهم: كيف يكون الخميني أو الخامنئي أو
السيستاني “سادة” والرسول [ص] عربي؟! فيقولون بأنهم عرب في الأصل وقد هاجر أجدادهم
إلى أيران فرارا من (بطش) العباسيين أو الأمويين أو غيرهم! في كذبة مكشوفة. ومرة
تحدثت مع مواطن في طهران وقلت له مثل هذا الكلام فغضب وتنرفز وزعل كثيرا وكأنني
طعنته في كرامته ولم يهدأ إلا بصعوبة بالغة. ثم قال لي بأن العرب أعتدوا على
الزهراء [س] وسلبوا حقها، وحرفوا الأسلام، بينما هؤلاء “الأيرانيين” حفظوا حقها
وساروا على نهجها فهم سادة بالكرامة والأحقية.! ان الأيرانيين يعتبرون السيدة
البتول [س] هي محور الأسلام وقطبه ولذا يقولون: “فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها” مع
أنني لم ألمس فيهم ألا مكاءا ورياءا وتصدية، وليس لديهم أي حب لشخصها الكريم [س].
في مدينة قم مركز الدجل والشعوذة توجد الكثير من (المكاتب) للمعممين، وحيث أن
غالبية السكان من المسفرين أو الذين يجيدون اللهجة العراقية بالمعاشرة، وفي قم
الكثير جدا من الأسواق والمحال العراقية. وهذه المكاتب هي كالأندية الترفيهية
للمعممين وأهم ما يمارسون فيها “زواج المتعة” وإليكم السبب الذي أخذ منه المدعو
(صدر الدين القبانجي) أسمه هذا: أشتهر عن القبانجي في بداية نشاطه (الجهادي) بأنه
عندما كانت تقبل امرأة ما على المكتب الذي يكون جالسا فيه القبانجي بين رفاقه، وهم
يعتقدون ما هي نواياها بالحدس، فإنهم يسألون القبانجي: “ها شرايك؟” فيصفها لهم:
نحيلة القوام، ثقيلة الأرداف…إلخ. وبعد أن (يعقدون عليها) كل واحد (زواجا منقطعا)
لمدة نصف ساعة، وبعد أن يخرجون من (الزفة) فإنهم يثنون على وصف (القبانجي) الدقيق.
وكان معروف بأسمه “صدر” وبأنه قد “قبّنها” أي وزنها تماما فيقولون:” صدك كبّنها
صدر” فأشتهر بهذا الأسم فيما بعد وصار (الكبانجي) وهو بعيد كل البعد وليس من عائلة
القبانجي العراقية العريقة.
===
كان محمد باقر (الحكيم) منغاضا جدا ومستاءا من صعود نجم محمد صادق الصدر في العراق
حتى أنه وصفه مرة بأنه مشكوك في نسبه!. وبعد أن قتلت المخابرات الأيرانية محمد صادق
الصدر وأتهم بها صدام حسين [رح] بقتله، فرح محمد باقر الحكيم فرحا عظيما لم يستطع
أخفاءه. وحيث قد فرغت الساحة للحكيم فإنه أراد من على المنبر أن يظهر حزنه العميق
على (فقدان السيد الصدر) ولكن الحاضرون يعلمون ماذا قال عنه بالأمس القريب، فبدأوا
يقذفون عليه الأحذية والشحاطات، وما هي ألا لحظات واذا بدخول الباسيج “الحرس
الأيراني ” والذي عادة يقف بالخارج للطواريء وليتحاشا الكاميرات، وقاموا بضرب
الحاضرين بالعصي والسياط وكسروا الكاميرات.
وبعد أقل من أسبوع حرض بعض ذوي الأصول الأيرانية من المعممين العراقيين المعممين من
أتباع “السيد الصدر” للتظاهر على ما جرى في الحسينية. فما الذي حصل؟. لقد ملأت
العمائم مجاري المياه الثقيلة “حيث تكون المجاري مكشوفة في مدينة قم وكذا في مدن
الجنوب ويسمى واحدها جوب” وكسر الباسيج وقوات الطواريء والسباه العصي على رؤوسهم
وصارت “دماية”. وبعد يوم أو يومين وعلى أساس (المؤمنين) أرادوا أن يشتكوا عند
“السيد الولي” الخامنئي، فأرسل “الأعضب” أوامره فورا بترحيل جميع العراقيين الذين
ليست لهم سجلات أيرانية تثبت أيرانيتهم وأغلقت محالهم التجارية.! ولكن يبدوا أن
الخامنئي أراد فقط أيصال الرسالة للعراقيين هناك، وقد تحدث فضيحة، حيث أن أيران
تقبض من الأمم المتحدة والكثير من الجمعيات والمنظمات العالمية ملايين الدولارات
على أساس أنها (تصرفها) على العراقيين هناك.
يوجد في مدينة كاشان الأيرانية (مزار) كبير لقاتل سيدنا عمر بن الخطاب [رض] وهو قبر
أبي لؤلؤة المجوسي ويسمونه بابا شجاع الدين أبو لؤلؤة ويدعونه بالصحابي الجليل، وأن
قراءة زيارته تشبه زيارة عاشوراء. أن أشد شخصية عربية أسلامية يكرهها الفرس بشكل لا
يصدقه العقل هي شخصية سيدنا عمر [رض]. وقد عرفت وأنا في ايران أن العرب لم يقفوا
عند مقولته [رض] الشهيرة [أللهم أجعل بيننا وبين الفرس جبلا من النار] الموقف
المطلوب الذي تستحقه.!
إن الفرس يقدحون حتى بالقرآن الكريم والذي “يمتهنونه” في المجالس، فمثلا وبمقابل
ذكر الأرقام التي وردت في القرآن الكريم مثل “السماوات السبع” وخلق السماوات والأرض
في ستة أيام” فأنهم وضعوا بالمقابل وفي مواضع سافلة تعابير مثل الخرطات السبعة!.
أما بالنسبة “للتربة” فمن خلال المناقشات والتحاور والأقتراب من الحس الفارسي عن
كثب، فقد وقفت على أنهم يستعلون ويستنكفون أن يسجدوا للأله الذي “جاء” به العرب
بنفس المستوى الذي يسجد فيه المسلمون العرب، ويجادل معهم الجاهلون بأنه لا تجوز
الصلاة على الملبوس والمهلوس! ولذا فقد وضعوا تحت جباههم التربة ليرتفعوا قليلا عن
مساجد المسلمين، ومنهم من يضع عشرة ترب الواحدة فوق الأخرى رغبة في الإستعلاء، وقد
نسبوها “ألترب” ألى سيد شباب الجنة”! وهذه من حيل العجم التي يجادلون بها ليطفؤا
نورالله ويأبى ألله ألا أن يتم نوره. وأما الذين يقولون أن التربة أستحبابا “وهذا
أيضا من قول الفرس” ويمكن الصلاة على الورق أو غيره فهذه سذاجة وجهل لأن القاعدة
الأساس هي التربة وليس ما عداها.
وللحديث بقية وإلى اللقاء في الحلقة السادسة..
http://www.alsaha.com/sahat/4/topics/274326



==============
شاعر إيراني يشتم العرب

ويتجرأ على الله و الاسلام
تجرأ شاعر إيراني على الله في قصيدة يشتم فيها العرب سماها “إله العرب” في احتجاح على ما أورده برنامج تلفزيوني قال فيه أحد المشاركين إن اللغة العربية هي لغة أهل الجنة، فقال الشاعر مصطفى بادكوبه وسط تصفيق مشاركين في أثناء إلقائه قصيدة في مؤسسة حكومية مخاطباً الله، “خذني إلى أسفل السافلين أيها الإله العربي شرط أن لا أجد عربياً هناك”.
مواقع إيرانية تناقلت الثلاثاء الماضي فيديو للشاعر الإيراني بادكوبه وهو يلقي قصيدة باللغة الفارسية تحت عنوان “إله العرب” يحتج فيها على برنامج تلفزيوني حكومي قال فيه أحد المشاركين إن العربية هي لغة أهل الجنة، ثم نعت الشاعر الإيراني العرب بأسوأ التعابير والألفاظ في وقت أكد أنه لا يفرق بين قومية وأخرى.
ولئلا يثير غضب العرب الإيرانيين أو الأهوازيين في جنوب غرب إيران، قال إن هؤلاء “خوزيون تعلموا اللغة العربية وهم يعرفون أنهم إيرانيون وليسوا عرباً”. 
ويستخف بادكوبه بالجنة قائلاً “أنا لست بحاجة إلى جنة الفردوس لأنني وليد الحب فجنة الحور العين والغلمان هدية للعرب”.
واعتبر الشاعر الإيراني أن ظلم السلالة الساسانية هو الذي دفع الفرس إلى قبول الإسلام، وامتدح شعراء ايرانيين مثل حافظ وجلال الدين الرومي معتبراً كلامه ناضجاً مقارنة بـ”القصص العربية” في إشارة مبطنة إلى الطعن بالقصص المذكورة في القرآن، مفضلاً رباعيات الخيام على “الحدائق العربية” يريد الجنة.
ولم يقف الشاعر الذي كان يلقي قصيدته من على منبر ثقافي حكومي إيراني عند هذا الحد، بل قال إن “كلام غاندي وأشعار هوغو أشرف من المزاعم العربية”.
وقال بادكوبه وسط تصفيق وتشجيع حضور وصفه أحدهم بأسد الأدب الإيراني “أسألك يا إلهي يا رب الحب أن تنقذ بلادي من البلاء العربي”.
يُذكر أن مواقع إيرانية عديدة تناقلت فيديو القصيدة المذكورة وأشهرها موقع “بالاترين” الذي يتصفحه الملايين من الإيرانيين شهرياً.
============

ملخص دين الشيعة في دقيقتين

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/06/blog-post_98.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق