الشيعة مفرقون اكثر
لكن يتميزن بشيئين لديهم دولة شيعية و حكومة شيعية تجمعهم
مقتدى اتهم الحكيم بقتل والده 1999
وتقاتل مع جيش المالكي و العصائب وفيلق بدر
قتل مقتدى الصدر عبدالمجيد الخوئي في الصحن الحيدري
الصراع بين حوزته الناطقة وحوزة السيستاني الصامتة ونقاتل مع حكومة علاوي 2004 واتباع السيستاني على اموال المراقد و تدخلت اميركا
لصالح الحكومة العراقية فصور الشيعة تزييفا انه مقاومة للاميركان وانتهت بشراء اميركا سلاح جيش المهدي
مقتطفات مما جاء في مذكرات بريمر
ويقول بريمر إن السيستاني كان يخشى التهديد الذي يشكله مقتدى الصدر وقد ايلغ الربيعي بأن خياره المفضل هو أن لا يبقى مقتدى الصدر ويفترض بريمر انه كان يريد أن يقتل. وهكذا فأن اختياره العلاج في لندن كانت بداية العد التنازلي لتصفية مقتدى.
الجعفري والسيستاني ارادوا التخلص من مقتدى الصدر على ان يكون بيد القوات الامريكية
لم يحارب الشيعة الاحتلال الاميركي بل بعد ان حدثت المواجهات بين اتباع مقتدى الصدر واتباع السيستاني
اوعز السيستاني الي القوات الاميركية للقضاء على اتباع الصدر فتدخلت حينها القوات الاميركية لصالح اتباع السيستاني
واستسلم اتباع الصدر وقامت القوات الاميركية بشراء اسلحتهم
=========
مقتدى الصدر يعرض خدماته لقتل أهل السنة في تلعفر
http://www.youtube.com/watch?v=KTMHZglnBjM
============
فتاوى علماء الشيعة بوجوب قتل أهل السنة
علماء شيعة بوجوب قتل أهل السنة
الشيخ حازم الاعرجي احد قيادات التيار الصدري يحرض على قتل اهل السنة
http://www.youtube.com/watch?v=2ZTwRWyX3E4
========
مقتدى الصدر و التحريض على قتل اهل السنة
http://tinyurl.com/cmz53uw
====
مقتدى الصدر يصف الامريكان بالضيوف
---------------------
«انقلاب» في الرأي يثير التساؤلات! مقتدى: الأمريكيون ضيوف في العراق وأتشوق لحضور مجالسهم ومعسكراتهم وكنائسهم
بغداد ـ د ب أ: في تغيير لافت للنظر وللتساؤل!! دعا الزعيم الشيعي العراقي البارز مقتدى الصدر القوات الأمريكية في بلاده إلى حقن الدماء والتوحد والاخاء مع الشعب العراقي، مؤكدا ان «صدام حسين وأتباعه هم أعداء العراق وليس الأمريكيين».
واعتبر الصدر في بيان وزع في مدينة النجف الأشرف ونشرت صحيفة الصباح مقتطفات منه أمس الأحد تواجد القوات الأمريكية في العراق بأنه «تواجد ضيوف» كما وصف الأمريكيين بأنهم «شعب محب للسلام».
ودعا الزعيم الشيعي إلى ان يكون «شهر رمضان المبارك اجتماعا للعراقيين والأمريكيين في محافل السلم والسلام».
وشدد الصدر على أهمية «حقن الدماء والبعد عن الاعتداءات والحروب والارهاب ليكون التوحد والاخاء بين الشعبين والملتين». داعيا الأمريكيين إلى فتح المجال له لحضور مجالسهم وندواتهم ومعسكراتهم وكنائسهم وقال « فأنا لذلك متشوق ومشفق».
وتابع الزعيم الشيعي «أعينوني على ذلك بإعلان السلام منكم للعراق والعراقيين وإعلان التوحد بإبعاد الارهاب والحرب عن العراق».
ووصف صدام حسين بأنه «معتد أثيم» وقال «ان الشعب العراقي لا يريد إلا خيرا بالأمريكيين فليس عدو العراق إلا صدام وأتباعه».
============
مقتدى الصدر: لن نقاوم الأميركيين
مالذي فعله مقتدى الصدر وجيشه في طرد الاحتلال الصليبي اليس لديه اعضاء ووزراء في حكومة العراقية العميل المنصبة من قبل الاحتلال الآمريكي واين فتوى السيستاني بالجهاد ضدالاحتلال الصليبي
مقتدى الصدر: لن نقاوم الأميركيين
------------------------
دعا المراجع للعودة من قم الى النجف
مقتدى الصدر: لن نقاوم الأميركيين
وقع أربعة آخرون من قادة النظام البائد في قبضة قوات التحالف في العراق، هم نائب الرئيس طه محيي الدين معروف، ووزير التصنيع العسكري عبدالتواب ملا حويش، وعضو القيادة القومية مزبان خضر هادي، ووزير النقل والمواصلات احمد مرتضى احمد خليل.
جاء ذلك، فيما تضمن خطاب الرئيس الاميركي جورج بوش فجر امس دعوة المواطنين العراقيين الى المساعدة في تعقب اركان نظام صدام، داعيا العرب والمسلمين بصورة عامة الى التصدي للارهاب وكل ما يرتبط به.
ومع بروز صيغة جديدة للادارة المدنية للعراق (عبر الاتجاه الى تعيين الدبلوماسي بول برايمر على رأس لجنة ثلاثية تضم الجنرال غارنر وزلماي خليل زاده) فان وزير الدفاع دونالد رامسفيلد اكد استمرار وجود المخاطر الامنية واطلاق النار وما الى ذلك. الا ان مزيدا من البوادر الايجابية برز امس في بغداد ومدن أخرى، بما فيها الفلوجة، اذ دعا معظم خطباء الجمعة امس الى «عدم مقاومة الاميركيين».
وفي النجف، دعا السيد مقتدى الصدر الى عدم مقاومة القوات الاميركية، مع تأكيد ان الولايات
المتحدة «ستنصّب حكومة حتى ولو لم يوافق عليها الشعب العراقي».
واكد انه لا يريد منصبا في السلطة وانما المشاركة في العمل التشريعي. وندد باغتيال السيد عبدالمجيد الخوئي، ودعا المرجعيات الشيعية، ومنهم السيد كاظم الحائري، الى العودة من قم (ايران) الى النجف.
وفي خطبة الجمعة في مسجد الكوفة دعا الصدر الى «ترك المحرمات ومنها الخمر وتبرج النساء وسفورهن»، على ان يكون ذلك «بالحكمة والموعظة، وليس بالكلام الجارح».
الى ذلك، افاد مسؤولو الامم المتحدة، الذين عادوا الى بغداد سيعملون على اعادة المياه والخدمات الاساسية. وفي رودس (اليونان) درس وزراء الخارجية الاوروبيون اقتراحات «لاطلاق دور الاتحاد الاوروبي» في العراق، في مجال المساعدات الانسانية ومكافحة تهريب الآثار ومنع ظهور الجريمة المنظمة. اما في الجانب السياسي، فقد اكتفى المجتمعون بالقول ان الاتحاد سيلعب دور تقديم النصح والعون في «عملية المصالحة» في العراق، او في انشاء مؤسسات عراقية جديدة، وسيحاول الاوروبيون طرح فكرة «دور مركزي للامم المتحدة». الا ان رامسفيلد، خلال محادثاته امس مع رئيس الوزراء البريطاني طوني بلير في لندن، اعلن ان الخارجية الاميركية ستعمل على «استصدار قرار لمجلس الامن حول المشاركة في اعمار العراق»، دون ان يتطرق الى دور سياسي للمنظمة الدولية.
http://www.alqabas.com.kw/news_detai...cat=2&id=27387
=============
السيد حسين الصدر وهو يقبل سيده الصليبي الحاكم الامريكي للعراق على فمه
رجل الدين الشيعي حسين الصدر مع كولن باول
وليمة حسين الصدر مع بريمر
مترجم من المسبار
وزير الخارجية الأمريكي كولن باول (أخبار - مواقع)، . بول بريمير، الحاكم المدني الأمريكي للعراق (أخبار - مواقع)، يحيّي بقبلة السيد حسين الصدر، رجل دين شيعي عراقي كبير قبل المباحثات الخاصة في بغداد، العراق سبتمبر/أيلول الأحد 14, 2003. (صورة الأسوشيتد بريس / كاريل برينسلو)
وزير الخارجية الأمريكي كولن باول (أخبار - مواقع)، يمين، يقابل السيد حسين الصدر، رجل دين شيعي عراقي كبير قبل المباحثات الخاصة في بغداد سبتمبر/أيلول الأحد 14, 2003. (صورة الأسوشيتد بريس / كاريل برينسلو)
صور خاتمي وهو يقبل حاخام والشيخ حسين الصدر وهو يقبل بريمر بقبلة حارة على فمه
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=55520
============
المرجع كاظم الحائري يجيز قتل الاسير و التفخيخ في الابرياء
http://alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=57615
قتل رضيع اهل السنة في كتب الشيعة وحسينياتهم
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=162381
فتوى اباحة الشيعة قتل اهل السنة
http://alturl.com/oro7q
نريد فتوى من السيستاني و خامنئي للجهاد ضد اميركا في العراق و اسرائيل
الإرهابي هادي المدرسي للأمريكيين: مذهب (السيستاني - بول بريمر) أفضل صديق لكم
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=137512
ملف رجال الدين الشيعة من الجهاد ضد اليهود وأمريكا
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=54347
دلائل التعاون بين ايران و اميركا و اسرائيل
http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...88#post1420388
ملف بعض المواضيع التي تناولت تحالف الرافضة مع اليهود والنصارى
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=39861
==========
لكن يتميزن بشيئين لديهم دولة شيعية و حكومة شيعية تجمعهم
مقتدى اتهم الحكيم بقتل والده 1999
وتقاتل مع جيش المالكي و العصائب وفيلق بدر
قتل مقتدى الصدر عبدالمجيد الخوئي في الصحن الحيدري
الصراع بين حوزته الناطقة وحوزة السيستاني الصامتة ونقاتل مع حكومة علاوي 2004 واتباع السيستاني على اموال المراقد و تدخلت اميركا
لصالح الحكومة العراقية فصور الشيعة تزييفا انه مقاومة للاميركان وانتهت بشراء اميركا سلاح جيش المهدي
مقتطفات مما جاء في مذكرات بريمر
ويقول بريمر إن السيستاني كان يخشى التهديد الذي يشكله مقتدى الصدر وقد ايلغ الربيعي بأن خياره المفضل هو أن لا يبقى مقتدى الصدر ويفترض بريمر انه كان يريد أن يقتل. وهكذا فأن اختياره العلاج في لندن كانت بداية العد التنازلي لتصفية مقتدى.
الجعفري والسيستاني ارادوا التخلص من مقتدى الصدر على ان يكون بيد القوات الامريكية
لم يحارب الشيعة الاحتلال الاميركي بل بعد ان حدثت المواجهات بين اتباع مقتدى الصدر واتباع السيستاني
اوعز السيستاني الي القوات الاميركية للقضاء على اتباع الصدر فتدخلت حينها القوات الاميركية لصالح اتباع السيستاني
واستسلم اتباع الصدر وقامت القوات الاميركية بشراء اسلحتهم
=========
مقتدى الصدر يعرض خدماته لقتل أهل السنة في تلعفر
http://www.youtube.com/watch?v=KTMHZglnBjM
============
فتاوى علماء الشيعة بوجوب قتل أهل السنة
علماء شيعة بوجوب قتل أهل السنة
الشيخ حازم الاعرجي احد قيادات التيار الصدري يحرض على قتل اهل السنة
http://www.youtube.com/watch?v=2ZTwRWyX3E4
========
مقتدى الصدر و التحريض على قتل اهل السنة
http://tinyurl.com/cmz53uw
====
مقتدى الصدر يصف الامريكان بالضيوف
---------------------
«انقلاب» في الرأي يثير التساؤلات! مقتدى: الأمريكيون ضيوف في العراق وأتشوق لحضور مجالسهم ومعسكراتهم وكنائسهم
بغداد ـ د ب أ: في تغيير لافت للنظر وللتساؤل!! دعا الزعيم الشيعي العراقي البارز مقتدى الصدر القوات الأمريكية في بلاده إلى حقن الدماء والتوحد والاخاء مع الشعب العراقي، مؤكدا ان «صدام حسين وأتباعه هم أعداء العراق وليس الأمريكيين».
واعتبر الصدر في بيان وزع في مدينة النجف الأشرف ونشرت صحيفة الصباح مقتطفات منه أمس الأحد تواجد القوات الأمريكية في العراق بأنه «تواجد ضيوف» كما وصف الأمريكيين بأنهم «شعب محب للسلام».
ودعا الزعيم الشيعي إلى ان يكون «شهر رمضان المبارك اجتماعا للعراقيين والأمريكيين في محافل السلم والسلام».
وشدد الصدر على أهمية «حقن الدماء والبعد عن الاعتداءات والحروب والارهاب ليكون التوحد والاخاء بين الشعبين والملتين». داعيا الأمريكيين إلى فتح المجال له لحضور مجالسهم وندواتهم ومعسكراتهم وكنائسهم وقال « فأنا لذلك متشوق ومشفق».
وتابع الزعيم الشيعي «أعينوني على ذلك بإعلان السلام منكم للعراق والعراقيين وإعلان التوحد بإبعاد الارهاب والحرب عن العراق».
ووصف صدام حسين بأنه «معتد أثيم» وقال «ان الشعب العراقي لا يريد إلا خيرا بالأمريكيين فليس عدو العراق إلا صدام وأتباعه».
============
مقتدى الصدر: لن نقاوم الأميركيين
مالذي فعله مقتدى الصدر وجيشه في طرد الاحتلال الصليبي اليس لديه اعضاء ووزراء في حكومة العراقية العميل المنصبة من قبل الاحتلال الآمريكي واين فتوى السيستاني بالجهاد ضدالاحتلال الصليبي
مقتدى الصدر: لن نقاوم الأميركيين
------------------------
دعا المراجع للعودة من قم الى النجف
مقتدى الصدر: لن نقاوم الأميركيين
وقع أربعة آخرون من قادة النظام البائد في قبضة قوات التحالف في العراق، هم نائب الرئيس طه محيي الدين معروف، ووزير التصنيع العسكري عبدالتواب ملا حويش، وعضو القيادة القومية مزبان خضر هادي، ووزير النقل والمواصلات احمد مرتضى احمد خليل.
جاء ذلك، فيما تضمن خطاب الرئيس الاميركي جورج بوش فجر امس دعوة المواطنين العراقيين الى المساعدة في تعقب اركان نظام صدام، داعيا العرب والمسلمين بصورة عامة الى التصدي للارهاب وكل ما يرتبط به.
ومع بروز صيغة جديدة للادارة المدنية للعراق (عبر الاتجاه الى تعيين الدبلوماسي بول برايمر على رأس لجنة ثلاثية تضم الجنرال غارنر وزلماي خليل زاده) فان وزير الدفاع دونالد رامسفيلد اكد استمرار وجود المخاطر الامنية واطلاق النار وما الى ذلك. الا ان مزيدا من البوادر الايجابية برز امس في بغداد ومدن أخرى، بما فيها الفلوجة، اذ دعا معظم خطباء الجمعة امس الى «عدم مقاومة الاميركيين».
وفي النجف، دعا السيد مقتدى الصدر الى عدم مقاومة القوات الاميركية، مع تأكيد ان الولايات
المتحدة «ستنصّب حكومة حتى ولو لم يوافق عليها الشعب العراقي».
واكد انه لا يريد منصبا في السلطة وانما المشاركة في العمل التشريعي. وندد باغتيال السيد عبدالمجيد الخوئي، ودعا المرجعيات الشيعية، ومنهم السيد كاظم الحائري، الى العودة من قم (ايران) الى النجف.
وفي خطبة الجمعة في مسجد الكوفة دعا الصدر الى «ترك المحرمات ومنها الخمر وتبرج النساء وسفورهن»، على ان يكون ذلك «بالحكمة والموعظة، وليس بالكلام الجارح».
الى ذلك، افاد مسؤولو الامم المتحدة، الذين عادوا الى بغداد سيعملون على اعادة المياه والخدمات الاساسية. وفي رودس (اليونان) درس وزراء الخارجية الاوروبيون اقتراحات «لاطلاق دور الاتحاد الاوروبي» في العراق، في مجال المساعدات الانسانية ومكافحة تهريب الآثار ومنع ظهور الجريمة المنظمة. اما في الجانب السياسي، فقد اكتفى المجتمعون بالقول ان الاتحاد سيلعب دور تقديم النصح والعون في «عملية المصالحة» في العراق، او في انشاء مؤسسات عراقية جديدة، وسيحاول الاوروبيون طرح فكرة «دور مركزي للامم المتحدة». الا ان رامسفيلد، خلال محادثاته امس مع رئيس الوزراء البريطاني طوني بلير في لندن، اعلن ان الخارجية الاميركية ستعمل على «استصدار قرار لمجلس الامن حول المشاركة في اعمار العراق»، دون ان يتطرق الى دور سياسي للمنظمة الدولية.
http://www.alqabas.com.kw/news_detai...cat=2&id=27387
=============
السيد حسين الصدر وهو يقبل سيده الصليبي الحاكم الامريكي للعراق على فمه
رجل الدين الشيعي حسين الصدر مع كولن باول
وليمة حسين الصدر مع بريمر
مترجم من المسبار
وزير الخارجية الأمريكي كولن باول (أخبار - مواقع)، . بول بريمير، الحاكم المدني الأمريكي للعراق (أخبار - مواقع)، يحيّي بقبلة السيد حسين الصدر، رجل دين شيعي عراقي كبير قبل المباحثات الخاصة في بغداد، العراق سبتمبر/أيلول الأحد 14, 2003. (صورة الأسوشيتد بريس / كاريل برينسلو)
وزير الخارجية الأمريكي كولن باول (أخبار - مواقع)، يمين، يقابل السيد حسين الصدر، رجل دين شيعي عراقي كبير قبل المباحثات الخاصة في بغداد سبتمبر/أيلول الأحد 14, 2003. (صورة الأسوشيتد بريس / كاريل برينسلو)
صور خاتمي وهو يقبل حاخام والشيخ حسين الصدر وهو يقبل بريمر بقبلة حارة على فمه
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=55520
============
المرجع كاظم الحائري يجيز قتل الاسير و التفخيخ في الابرياء
http://alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=57615
قتل رضيع اهل السنة في كتب الشيعة وحسينياتهم
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=162381
فتوى اباحة الشيعة قتل اهل السنة
http://alturl.com/oro7q
نريد فتوى من السيستاني و خامنئي للجهاد ضد اميركا في العراق و اسرائيل
الإرهابي هادي المدرسي للأمريكيين: مذهب (السيستاني - بول بريمر) أفضل صديق لكم
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=137512
ملف رجال الدين الشيعة من الجهاد ضد اليهود وأمريكا
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=54347
دلائل التعاون بين ايران و اميركا و اسرائيل
http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...88#post1420388
ملف بعض المواضيع التي تناولت تحالف الرافضة مع اليهود والنصارى
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=39861
تقرير اخباري
تحركات الصدر تقابل بامتعاض المراجع والقيادات
مقتدى انتقل الى الهجوم خشية «تهميشه»
بغداد ـ مكتب القبس ـ نزار حاتم:
> لماذا ركب السيد مقتدى الصدر موجة التصعيد، وإلى أين وجهته؟
سؤال لم يشغل بال المتابعين وحدهم، بل بال العراقيين بشكل عام، لانهم يشاهدون بأم العين مفردات هذا المنحى التصعيدي الذي بدأ باحتلال مقرات المجلس البلدي في مدينة الثورة (شرقي بغداد)، مرورا باعلان الصدر نفسه تشكيل حكومة بديلة، وانتهاء بالمواجهات المسلحة التي حدثت في كربلاء بين أنصاره ومن يسمونهم باتباع المرجع الديني آية الله العظمى السيد علي السيستاني.
قبل الاجابة عن هذا التساؤل نشير الى حالة الالتباس التي وقعت فيها وسائل الاعلام من خلال تأكيدها على كلمة انصار السيستاني الذي لا يرتضي بحكم موقعه الديني الصاق كلمة انصار باسمه، كما انه لم يعمد الى تشكيل فصائل سياسية، أو حزبية، لانه كبقية المراجع الكبار يحظى بدعم مقلديه وتتسع قاعدته الجماهيرية.
فان عبارة «انصار السيستاني» اخذت تفرض حضورها جزافا، كحالة تقابلية لعبارة انصار الصدر التي لم يجد الاخير ضيرا فيها، مادام لم يدع لنفسه مقام المرجعية ولا حتى درجة الاجتهاد التي ينبغي اجتيازها قبل سنوات من الادعاء بالوصول الى هذا المقام ـ حسب الموازين العلمية والشرعية السائدة في الحوزات ـ لا سيما حوزة النجف التي كانت على مدى تاريخها الطويل اكثر تشددا من الحوزات العلمية الاخرى في مراعاة هذه القاعدة.
كما ان الصدر جسد معنى عمليا لكلمة اتباعه او انصاره بعد ان شكل منهم ميليشيات مسلحة، ومن ثم دعاهم الى الانخراط في ما أسماه بجيش المهدي، وتاليا ما قاموا به من فعاليات خاصة بهم ميزتهم عن غيرهم بصرف النظر عن كونها خطأ أو صوابا.
وقد زاد في تكريس هذا التوصيف العلاقة الهشة التي كانت واضحة بين السيد السيستاني والمرجع الديني السيد محمد صادق الصدر الذي قتل على يد النظام السابق، رغم ما تردد عن صفقة عقدها مع النظام سمحت له بالعمل عدة سنوات قبل ذلك وهو كان قبل مقتله قد وصف الحوزة بأنها حوزتان، إحداهما ناطقة (في اشارة الى ما يمثله هو بالذات) واخرى صامتة يمثلها السيستاني.
اعتبر نفسه صاحب الحق
السيد مقتدى كان قد حاول، عقب سقوط النظام الصدامي، ومن خلال الجماهير التي تعاطفت معه لاجل ابيه، ان يكون صاحب الحق الاول في تحقيق المكاسب، بدافع الاحساس المصحوب بعنفوان الشباب في انه وأباه كانا في طليعة المقارعين لنظام صدام والاكثر تضحية من سواهما ولا بد ان تكون له اليد الطولى في مرحلة ما بعد سقوط النظام.
كان سيقيم مجلسا انتقاليا
وما يعزز هذا الاعتقاد هو ان السيد مقتدى كان ـ حسب مصادر عليمة ـ عازما على تأسيس مجلس حكم انتقالي بديل عن المجلس الحالي لولا نصائح تلقاها من مساعديه بالتريث.
لذا فالتصعيد الاخير اذا كان مفاجئا للآخرين فانه ليس كذلك بالنسبة للصدر واتباعه ما داموا يفكرون به منذ ذلك الحين، بيد ان نقل التحرك الى حيز الفعل هو الذي اثار الكثير من التساؤلات حول اسبابه التي يأتي في طليعتها احساس الصدر واتباعه بان عجلة الزمن بدأت تسير لغير صالحهم، وقد تتسبب في تهميشهم لاحقا، ذلك لان كل مراجع الدين وفي مقدمتهم السيد السيستاني لم يعترضوا على القوى الاسلامية الشيعية لانخراطها في مجلس الحكم والوزارة، ان لم يكونوا اعتبروا هذا الانخراط حقا طبيعيا يمثل انتزاع حق الشيعة من قوات التحالف، كما انهم لم يتخذوا أي قرار بمقارعة هذه القوات.
مجمل هذا التعاطي الشيعي المرن، ولد انطباعاً لدى الصدر في ان صوته مهما كان مدوياً فسوف يضمحل على عتبة المنهج السياسي الهادئ الذي سلكه الآخرون، وقد يحصدون ثماره المستقبلية بشكل يجعل الصدر واعوانه مغردين خارج السرب، لذا اراد ان يحرك المياه في جذور الجميع ليلتفتوا الى انه ما زال موجوداً وقادراً على لخبطة اوراق اللعبة اذا ما مضت الاطراف المعنية ـ بمن فيهم خصوم ابيه التقليديون من قبيل المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق ـ في هذا النهج.
خصوم الصدر التقليديون يعتبرون ان فشل الصدريين في الاستيلاء على المراكز المهمة في كربلاء حملهم الى اجراء محاولة مماثلة في النجف، والمعروف ان كثيراً من المساجد والحسينيات في النجف كان استولى عليها الصدر عقب سقوط النظام السابق، وما زالت تحت سيطرته بشكل يثير انزعاج القوى الدينية والمرجعية في المدينة.
ماذا يقول «المجلس الأعلى»؟
وامس، قصدنا حجة الاسلام والمسلمين السيد محمد الحيدري مسؤول المكتب الاعلامي والثقافي في المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق بغية التعرف على المزيد من التفاصيل المتعلقة بتحركات الصدر، وعموم حركة القوى الشيعية.
عن رؤية المجلس الاعلى للموقف الشيعي من احداث كربلاء والنجف، اكتفى بالقول «ان المجلس وكافة القوى الاسلامية الاخرى وبدعم من المرجعية، عقدت العزم على عدم السماح بنشوب صراع طائفي في العراق من خلال التأكيد على الوحدة بين السنة والشيعة، التي كان صدام حسين قد سعى الى تهديمها.
> انت من وكلاء السيد السيستاني في بغداد، ما موقف المرجع الديني من هذه الصراعات؟
ـ السيد السيستاني وغيره من مراجع الدين لا يريدون الدخول بأي صراع.
> ما موقف القوى الاسلامية الشيعية من الاحتلال؟
ـ هناك رؤية موحدة تقوم على اساس مقاومة الاحتلال بالوسائل السلمية.
> المجلس الاعلى قد تنظر اليه قوات التحالف على أنه صنيعة ايرانية؟
ـ في البداية، كانت لدى قوات التحالف مثل هذه النظرة، فداهمت عدداً كبيراً من مكاتب المجلس في العراق، لكنها ادركت في ما بعد ان المجلس قوة عراقية كبيرة لا يمكن تجاوزها، فبدأت الانفتاح عليه وعلى قوات بدر التابعة للمجلس من اجل اخذ دورها في استقرار امن البلاد.
> هل جرت بينكم وبين قوات التحالف مباحثات بهذا الشأن؟
ـ نعم، ومازات متواصلة.
> هل انتم راضون بما تحقق لحد الآن من مكاسب سياسية للشيعة؟
ـ كحد ادنى على طريق الصراع السياسي، نعم راضون بهذه المكاسب. ولكن عبر السبل السياسية الكفيلة بانتزاع حقوق الشيعة بما يتناسب وحجمهم السكاني.http://www.alqabas.com.kw/news_deta...mp;word=الحيدري
تحركات الصدر تقابل بامتعاض المراجع والقيادات
مقتدى انتقل الى الهجوم خشية «تهميشه»
بغداد ـ مكتب القبس ـ نزار حاتم:
> لماذا ركب السيد مقتدى الصدر موجة التصعيد، وإلى أين وجهته؟
سؤال لم يشغل بال المتابعين وحدهم، بل بال العراقيين بشكل عام، لانهم يشاهدون بأم العين مفردات هذا المنحى التصعيدي الذي بدأ باحتلال مقرات المجلس البلدي في مدينة الثورة (شرقي بغداد)، مرورا باعلان الصدر نفسه تشكيل حكومة بديلة، وانتهاء بالمواجهات المسلحة التي حدثت في كربلاء بين أنصاره ومن يسمونهم باتباع المرجع الديني آية الله العظمى السيد علي السيستاني.
قبل الاجابة عن هذا التساؤل نشير الى حالة الالتباس التي وقعت فيها وسائل الاعلام من خلال تأكيدها على كلمة انصار السيستاني الذي لا يرتضي بحكم موقعه الديني الصاق كلمة انصار باسمه، كما انه لم يعمد الى تشكيل فصائل سياسية، أو حزبية، لانه كبقية المراجع الكبار يحظى بدعم مقلديه وتتسع قاعدته الجماهيرية.
فان عبارة «انصار السيستاني» اخذت تفرض حضورها جزافا، كحالة تقابلية لعبارة انصار الصدر التي لم يجد الاخير ضيرا فيها، مادام لم يدع لنفسه مقام المرجعية ولا حتى درجة الاجتهاد التي ينبغي اجتيازها قبل سنوات من الادعاء بالوصول الى هذا المقام ـ حسب الموازين العلمية والشرعية السائدة في الحوزات ـ لا سيما حوزة النجف التي كانت على مدى تاريخها الطويل اكثر تشددا من الحوزات العلمية الاخرى في مراعاة هذه القاعدة.
كما ان الصدر جسد معنى عمليا لكلمة اتباعه او انصاره بعد ان شكل منهم ميليشيات مسلحة، ومن ثم دعاهم الى الانخراط في ما أسماه بجيش المهدي، وتاليا ما قاموا به من فعاليات خاصة بهم ميزتهم عن غيرهم بصرف النظر عن كونها خطأ أو صوابا.
وقد زاد في تكريس هذا التوصيف العلاقة الهشة التي كانت واضحة بين السيد السيستاني والمرجع الديني السيد محمد صادق الصدر الذي قتل على يد النظام السابق، رغم ما تردد عن صفقة عقدها مع النظام سمحت له بالعمل عدة سنوات قبل ذلك وهو كان قبل مقتله قد وصف الحوزة بأنها حوزتان، إحداهما ناطقة (في اشارة الى ما يمثله هو بالذات) واخرى صامتة يمثلها السيستاني.
اعتبر نفسه صاحب الحق
السيد مقتدى كان قد حاول، عقب سقوط النظام الصدامي، ومن خلال الجماهير التي تعاطفت معه لاجل ابيه، ان يكون صاحب الحق الاول في تحقيق المكاسب، بدافع الاحساس المصحوب بعنفوان الشباب في انه وأباه كانا في طليعة المقارعين لنظام صدام والاكثر تضحية من سواهما ولا بد ان تكون له اليد الطولى في مرحلة ما بعد سقوط النظام.
كان سيقيم مجلسا انتقاليا
وما يعزز هذا الاعتقاد هو ان السيد مقتدى كان ـ حسب مصادر عليمة ـ عازما على تأسيس مجلس حكم انتقالي بديل عن المجلس الحالي لولا نصائح تلقاها من مساعديه بالتريث.
لذا فالتصعيد الاخير اذا كان مفاجئا للآخرين فانه ليس كذلك بالنسبة للصدر واتباعه ما داموا يفكرون به منذ ذلك الحين، بيد ان نقل التحرك الى حيز الفعل هو الذي اثار الكثير من التساؤلات حول اسبابه التي يأتي في طليعتها احساس الصدر واتباعه بان عجلة الزمن بدأت تسير لغير صالحهم، وقد تتسبب في تهميشهم لاحقا، ذلك لان كل مراجع الدين وفي مقدمتهم السيد السيستاني لم يعترضوا على القوى الاسلامية الشيعية لانخراطها في مجلس الحكم والوزارة، ان لم يكونوا اعتبروا هذا الانخراط حقا طبيعيا يمثل انتزاع حق الشيعة من قوات التحالف، كما انهم لم يتخذوا أي قرار بمقارعة هذه القوات.
مجمل هذا التعاطي الشيعي المرن، ولد انطباعاً لدى الصدر في ان صوته مهما كان مدوياً فسوف يضمحل على عتبة المنهج السياسي الهادئ الذي سلكه الآخرون، وقد يحصدون ثماره المستقبلية بشكل يجعل الصدر واعوانه مغردين خارج السرب، لذا اراد ان يحرك المياه في جذور الجميع ليلتفتوا الى انه ما زال موجوداً وقادراً على لخبطة اوراق اللعبة اذا ما مضت الاطراف المعنية ـ بمن فيهم خصوم ابيه التقليديون من قبيل المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق ـ في هذا النهج.
خصوم الصدر التقليديون يعتبرون ان فشل الصدريين في الاستيلاء على المراكز المهمة في كربلاء حملهم الى اجراء محاولة مماثلة في النجف، والمعروف ان كثيراً من المساجد والحسينيات في النجف كان استولى عليها الصدر عقب سقوط النظام السابق، وما زالت تحت سيطرته بشكل يثير انزعاج القوى الدينية والمرجعية في المدينة.
ماذا يقول «المجلس الأعلى»؟
وامس، قصدنا حجة الاسلام والمسلمين السيد محمد الحيدري مسؤول المكتب الاعلامي والثقافي في المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق بغية التعرف على المزيد من التفاصيل المتعلقة بتحركات الصدر، وعموم حركة القوى الشيعية.
عن رؤية المجلس الاعلى للموقف الشيعي من احداث كربلاء والنجف، اكتفى بالقول «ان المجلس وكافة القوى الاسلامية الاخرى وبدعم من المرجعية، عقدت العزم على عدم السماح بنشوب صراع طائفي في العراق من خلال التأكيد على الوحدة بين السنة والشيعة، التي كان صدام حسين قد سعى الى تهديمها.
> انت من وكلاء السيد السيستاني في بغداد، ما موقف المرجع الديني من هذه الصراعات؟
ـ السيد السيستاني وغيره من مراجع الدين لا يريدون الدخول بأي صراع.
> ما موقف القوى الاسلامية الشيعية من الاحتلال؟
ـ هناك رؤية موحدة تقوم على اساس مقاومة الاحتلال بالوسائل السلمية.
> المجلس الاعلى قد تنظر اليه قوات التحالف على أنه صنيعة ايرانية؟
ـ في البداية، كانت لدى قوات التحالف مثل هذه النظرة، فداهمت عدداً كبيراً من مكاتب المجلس في العراق، لكنها ادركت في ما بعد ان المجلس قوة عراقية كبيرة لا يمكن تجاوزها، فبدأت الانفتاح عليه وعلى قوات بدر التابعة للمجلس من اجل اخذ دورها في استقرار امن البلاد.
> هل جرت بينكم وبين قوات التحالف مباحثات بهذا الشأن؟
ـ نعم، ومازات متواصلة.
> هل انتم راضون بما تحقق لحد الآن من مكاسب سياسية للشيعة؟
ـ كحد ادنى على طريق الصراع السياسي، نعم راضون بهذه المكاسب. ولكن عبر السبل السياسية الكفيلة بانتزاع حقوق الشيعة بما يتناسب وحجمهم السكاني.http://www.alqabas.com.kw/news_deta...mp;word=الحيدري
الحوزة : أنصار الصدر إرهابيون ويتحملون الاعتداء على ضريح الأمام علي ومقتل الحكيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق