الأحد، 6 نوفمبر 2016

عمر بن سعد كان ضد قتال الحسين و بعث برسالة الي عبيد الله بن زياد للصلح

  افسدها شمر بن ذي الجوشن

الكتب » تاريخ دمشق لابن عساكر

رقم الحديث: 47668

(حديث مقطوع) (حديث موقوف) قَالَ قَالَ أبو مخنف : حَدَّثَنِي المجالد بْن سعيد الهمداني ، والصقعب بْن زهير ، أنهما التقيا مرارا ثلاثا أو أربعا حسين وَعُمَر بْن سعد ، قَالَ : فكتب عُمَر بْن سعد إِلَى عُبَيْد اللَّه بْن زياد : أما بعد ، فإن اللَّه قد أطفا النائرة ، وجمع الكلمة ، وأصلح أمر الأمة ، فهذا حسين قد أعطاني أن يرجع إِلَى المكان الذي مِنْهُ أتى ، أو أن نسيره إِلَى ثغر من الثغور ، فيكون رجلا من المسلمين له مَا لهم ، وعليه مَا عليهم ، أو أن يأتي أمير المؤمنين يَزِيد فيضع يده فِي يده ، فيرى فيما بينه وبينه رأيه ، وَفِي هَذَا لكم رضى ، وللأمة صلاح ، قَالَ : فلما قرأ عُبَيْد اللَّه الكتاب ، قَالَ : هَذَا كتاب ناصح لأميره ، مشفق على قومه ، نعم قد قبلت ، قَالَ : فقام إِلَيْهِ شمر بْن ذي الجوشن ، فقال : أتقبل هَذَا مِنْهُ ، وقد نزل بأرضك وإلى جنبك ، والله لئن رحل من بلادك ولم يضع يده فِي يدك ، ليكونن أولى بالقوة والعز ، ولتكونن أولى بالضعف والعجز ، فلا تعطه هذه المنزلة ، فإنها من الوهن ، ولكن لينزل على حكمك هو وأصحابه ، فإن عاقبت فأنت ولي العقوبة ، وإن غفرت كَانَ ذلك لك ، والله لقد بلغني أن حسينا وَعُمَر بْن سعد يجلسان بين العسكرين فيتحدثان عامة الليل ، فقال له ابْن زياد : نعم مَا رأيت ، الرأي رأيك .

الكتب » تاريخ دمشق لابن عساكر

رقم الحديث: 47669


(حديث مقطوع) (حديث موقوف) قَالَ قَالَ أبو مخنف : فحدثني سُلَيْمَان بْن أبي راشد ، عَنْ حميد بْن مسلم ، قَالَ : ثم إن عُبَيْد اللَّه بْن زياد دعا شمر بْن ذي الجوشن ، فقال له : اخرج بهذا الكتاب إِلَى عُمَر بْن سعد فليعرض على حسين وأصحابه النزول على حكمي ، فإن فعلوا فليبعث بهم إلي سلما ، وإن هم أبوا النزول على حكمي فليقاتلهم ؛ يعني : فإن فعل ذلك فاسمع له وأطع ، وإن هو أبى أن يقاتلهم ، فأنت أمير الناس ، وثب عليه فاضرب عنقه ، وابعث إلي برأسه .

==========

قتل الحسين وسعد معتزل القتال

رقم الحديث: 47672

(حديث مقطوع) أَخْبَرَنَا أبو غالب بْن البنا ، أنا أبو الغنائم بْن المأمون ، أنا أبو الْقَاسِم بْن حبابة ، أنا أبو الْقَاسِم البغوي ، حَدَّثَنِي علي بْن مسلم بْن سعيد الطوسي ، نا نوح بْن يَزِيد ، نا إِبْرَاهِيم بْن سعد ، أخبرني مُحَمَّد بْن مسور ، عَنْ يَزِيد بْن إِبْرَاهِيم ، أَنَّهُ كَانَ عند عُمَر بْن سعد ، وأن عُمَر لقي الْحُسَيْن بْن علي ، فقال له : يابن عم ، اختر مني إحدى ثلاث خلال ؛ إما أن ترجع إِلَى حيث جئت ، وإما أن تأخذ إِلَى أي بلاد شئت ، وإما أن تنطلق معي إِلَى يَزِيد يدي فِي يدك ، والله لا ينالك شيء إلا نالني ، فقال له : وصلتك رحم لا حاجة لي فِي شيء مما عرضت علي ، قَالَ : ثم انصرف عَنْهُ ، فقال له عُمَر بْن سعد : أما والله لا أقاتلك ، فقال : بالله تعلم ، فقتل وإن عُمَر لمستنقع فِي الفرات ، كذا قَالَ . 


==============================


قائد الجيش ليس عمر بن سعد انما ابن زياد ابدله في   شمر بن ذي الجوشن

شمر بن ذي الجوشن من الشيعة الذين قاتلوا مع علي في صفين 


..............وَلَـمَّا رَأَى أَنَّ الْأَمْرَ جِدٌّ قَالَ  ( الحسين )  لِعُمَرَ بْنِ سَعْدٍ: إِنِّي أُخَيِّرُكَ بَيْنَ ثَلَاثَةِ أُمُورٍ فَاخْتَرْ مِنْهَا مَا شِئْتَ.
قَالَ  ( سعد) : وَمَا هِيَ؟
قَالَ: أَن تَدَعَنِي أَرْجِعُ، أَوْ أَذْهَبُ إِلَى ثَغْرٍ مِنْ ثُغُورِ الْـمُسْلِمِينَ، أَوْ أَذْهَبُ إِلَى يَزِيدَ حَتَّى أَضَعَ يَدِي فِي يَدِهِ بِالشَّامِ.
فَقَالَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ: نَعَم أَرْسِلْ أَنْتَ إِلَى يَزِيدَ، وَأُرْسِلُ أَنَا إِلَى عُبَيْدِ اللهِ بْنِ زِيَادٍ وَنَنْظُرُ مَاذَا يَكُونُ فِي الْأَمْرِ، فَلَمْ يُرْسِلِ الْحُسَيْنُ إِلَى يَزِيدَ وَأَرْسَلَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ إِلَى عُبَيْدِ اللهِ بْنِ زِيَادٍ.
فَلَـمَّا جَاءَ الرَّسُولُ إِلَى عُبَيْدِ اللهِ بْنِ زِيَادٍ وَأَخْبَرَهُ الْخَبَرَ وَأنَّ الْحُسَيْنَ يَقُولُ: أُخَيِّرُكُم بَيْنَ هَذِهِ الْأُمُورِ الثَّلَاثَةِ، رَضِيَ ابْن زِيَادٍ أَيَّ وَاحِدَةٍ يَخْتَارُهَا الْحُسَيْنُ، وَكَانَ عِنْدَ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ زِيَادٍ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ شَمِرُ بْنُ ذِي الْجَوْشَنِ، وَكَانَ مِنَ الْـمُقَرَّبِينَ مِنِ ابْنِ زِيَادٍ فَقَالَ: لَا وَاللهِ حَتَّى يَنْزِلَ عَلَى حُكْمِكَ.
فَاغْتَرَّ عُبَيْدُ اللهِ بِقَوْلِهِ فَقَالَ: نَعَمْ حَتَّى يَنْزِلَ عَلَى حُكْمِي.
فَقَامَ عُبَيْدُ اللهِ بْنُ زِيَادٍ بِإِرْسَالِ شَمِرِ بْنِ ذِي الْجَوْشَنِ، وَقَالَ: اذْهَبْ حَتَّى يَنْزِلَ عَلَى حُكْمِي فَإِنْ رَضِي عُمَرُ بْنُ سَعْدِ وَإِلَّا فَأَنْتَ الْقَائِدُ مَكَانَهُ.
وَكَانَ ابْنُ زِيَادٍ قَدْ جَهَّزَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ بِأَرْبَعَةِ آلَافٍ يَذْهَبُ بِهِمْ إِلَى الرَّيِّ، فَقَالَ لَهُ: اقْضِ أَمْرَ الْحُسَيْنِ ثُمَّ اذْهَبْ إِلَى الرَّيِّ، وَكَانَ قَدْ وَعَدَه بِولَايةِ الرَّيِّ.
فَخَرَجَ شَمِرُ بْنُ ذِي الْجَوْشَنِ، وَوَصَلَ الْخَبَرُ لِلْحُسَيْنِ، وَأَنَّه لَابُدَّ أَنْ يَنْزِلَ عَلَى حُكْمِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ زِيَادٍ فَرَفَضَ وَقَالَ: (لَا وَاللهِ لَا أَنزِلُ عَلَى حُكْمِ عُبَيْدِ الله بْنِ زِيَادٍ أَبَدًا ).

للمزيد مشاركة رقم 151


=================


من قتل الحسين الشيعة وسنورد اسمائهم وعمر بن سعد لم يكن من القتلة

قال احمد بن عبدالله العجلي في كتابه (معرفة الثقات) :

(١٣٤٣) عمر بن سعد بن ابي وقاص مدني ثقة كان يروي عن ابيه احاديث و روى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين قلت كان امير الجيش ولم يباشر قتله . انتهى
ولو انت عندك ذرة انصاف انظر ماذا قال كان امير الجيش ولم يباشر قتله فالمعروف ان عمر ابن سعد اجبر على الذهاب بالقوه ولكنه لم يشارك بشيء وحتى وهو قائد الجيش لا سلطه له

===


وهذه طلائع الجيش الشيعي الذي قتل الحسين رضي الله عنه


شمر بن ذي الجوشن : الذي احتز راسه ؟
شبث ابن ربعي؟
ابو الحتوف الجعفي؟: الذي رماه بسهم بجبهته
الحصين بن نمير؟:
مالك بن نسر : الذي شتم الحسين وضربه بالسيف
ابجر بن كعب التميمي
زرعة بن شريك؟
سنان بن انس؟
صالح بن وهب
اسحاق بن حوية : الذي سلب قميصه
الاخنس ابن مرثد : الذي سلب عمامته
الاسود بن خالد : الذي سلب نعليه
جميع بن الخلق : الذي اخذ سيفه
بجل : الذي قطع اصبع الحسين واخذ خاتمه
جعونه بن حوية : الذي اخذ ثوبه
الرحيل بن خيثمة الجعفي : الذي اخذ رحله
هاني بن شبيب الحضرمي وجرير بن مسعود الحضرمي : اللذان حاولا اخذ سرواله
عمرو بن سعد النفلي : الذي قتل القاسم بن الحسن
زيد بن الرقاد الجهني و حكيم بن الطفيل السنبسي قطعا يمين العباس
حكيم بن الطفيل الذي قطع شمال العباس
حرملة بن كاهل الأسدي الذي قتل رضيع الحسين
مرة بن منقذ العبدي الذي قتل علي الاكبر
يزيد بن الرقاد الذي قتل عبد الله بن مسلم
عثمان بن خالد التميمي الذي قتل عبد الله بن عقيل
عمرو بن الحجاج امير الميمنة
مسلم بن عبد الله الضبابي وعبد الله بن خشكارة البجلي اللذان قتلا مسلم بن عوسجة
رستم غلام الشمر
هاني بن ثبيت الحضرمي
بكر بن حي
. ايوب بن مشرح الخيواني


فهل فيهم عمر بن سعد يا أعداء الرحمان

====

ثم انتظر ( أي الحسين ) حتى اذا كان السحر قال لفتيانه وغلمانه أكثروا من الماء فاستقوا وأكثروا ثم ارتحلوا فسار حتى انتهى الى زبالة فأتاه خبر عبد الله بن يقطر فجمع أصحابه فأخرج للناس كتاباً قرأه عليهم فاذا فيه : " بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد : فانه قد أتانا خبر فظيع ، قتل مسلم بن عقيل وهانىء بن عروة وعبد الله بن يقطر ، وقد خذلنا شيعتنا ، فمن أحب منكم الانصراف فلينصرف في غير حرج ليس عليه ذمام " .
فتفرق الناس عنه ممن اتبعوه طمعاً في مغنم وجاه ، حتى بقي في أهل بيته وأصحابه ممن اختاروا ملازمته ، عن يقين وايمان

الطبري


وكذلك  كتب الشيعة

منتهى الآمال 1/462 وفي نفس المهموم ص 167 والمجسي في بحار الأنوار 44/374 ومحسن الأمين في لواعج الأشجان ص67 وعبد الحسين الموسوي في المجالس الفاخرة ص85 والكاتب عبد الهادي الصالح في خير الأصحاب ص37 ، ص107 كما ذكرها من أسموه بسلطان الواعظين محمد الموسوي الشيرازي في ليالي بشاور ص585 ، ومحمد مهدي المازندراني في معالي السبطين الجزء الأول صفحة 267 ومرتضى العسكري في معالم المدرستيين جـ3 صفحة 67 ، أسد حيدر في كتابه مع الحسين في نهضته ص163 وهو في دائرة المعارف الشيعية (8/264 ) والمحامي أحمد حسين يعقوب في كتابه كربلاء الثورة والمأساة ص244 .

=======

 النسائي عمر بن سعد بن أبي وقاص الزهري أبو حفص المدني سكن الكوفة روى عن أبيه وأبي سعيد الخدري وعنه ابنه إبراهيم وابن ابنه أبو بكر بن حفص بن عمر وأبو إسحاق السبيعي والعيزار بن حريث ويزيد بن أبي مريم وقتادة والزهري ويزيد بن أبي حبيب وغيرهم قال العجلي كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو تابعي ثقة وهو الذي قتل الحسين وذكره بن أبي خيثمة بسند له أن بن زياد بعث عمر بن سعد على جيش لقتال الحسين وبعث شمر بن ذي الجوشن وقال له اذهب معه فإن قتله وإلا فاقتله )*وقال بن سعد كان عبيد الله بن زياد استعمل عمر بن سعد على الري وهمدان فلما قدم الحسين العراق أمره بن زياد أن يسير إليه وندب معه أربعة آلاف من جنده فأبى عمر ذلك فقال له إن لم تفعل عزلتك عن عملك وهدمت دارك فأطاعه وخرج إلى الحسين فقاتله حتى قتل الحسين فلما غلب المختار على الكوفة قتل عمر بن سعد وابنه حفصا


عمر ابن سعد اجبر على الذهاب ولم يكن يريد

عمر بن سعد ارسل 500 فارس ومن كتبك
9-من الذي منع الحسين من الماء؟


هو الشيعي المكاتب عمر بن الحجاج

((فبعث عمر بن سعد في الوقت عمرو بن الحجاج في خمسمائة فارس، فنزلوا على الشريعة وحالوا بين الحسين وأصحابه وبين الماء أن يستقوا منه قطرة، وذلك قبل قتل الحسين بثلاثة ))
الارشاد للمفيد ج2 ص 86


----------------------


خاتمة

قال عليّ بن الحسين قد أنهكته العلّة، وفي عنقه الجامعة، ويده مغلولة إلى عنقه، بصوت ضعيف: (إن هؤلاء يبكون وينوحون من أجلنا فمن قتلنا).
حياة الإمام الحسين(عليه السّلام) 335:3.
وكلنا نعرف ان قاتل الحسين رضي الله عنه هو شمر الملعون


==

يقول الخوئي أنه لا يضر فساد العقيدة ولا تأثير لها بعد ظهور وثاقة الراوي
يقول الخوئي :

( لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته ، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشيء ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي .........فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ) !!
مانقله الصدوق عن سعد بن عبدالله انه قال (( ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب ، إلا أحمد بن هلال ))
والخوئي نفسه يأخذ قول الناصب وفاسد العقيدة كما بينا بالوثيقة ..
وقال الكشي ( 413 - 414 ) : " علي بن محمد بن قتيبة ، قال : حدثني أبو حامد المراغي ، قال : ورد على القاسم بن مما أعلمناك من حال هذا الفاجر . وجميع من كان سألك ، ويسألك عنه ، من أهل بلده والخارجين ، ومن كان يستحق أن يطلع على ذلك العلاء نسخة ما كان خرج من لعن ابن هلال .
كيف فاجر و ملعون وثقة عندكم ؟.؟؟؟
زرارة بن أعين...يسخر من محمد الباقر ....ويقول:..
(رحم الله أبا جعفر ..فان في قلبي عليه لفتة)..؟؟؟....رجال الكشي ص 131
وقال فيه أيضاً:...( وصاحبكم أيضاً ليس له بصر بكلام الرجال)..؟؟؟...رجال الكشي 133
وابو بصير ...أحد اركان المذهب الاثني عشري الاربعة ...في رواية الحديث الشيعي...
الذي بشره جعفر بن محمد بالجنة ...رجال الكشي 152
يسخر بعلم موسى الكاظم...ويقول: ..
(أظن صاحبنا ما تناهى حكمه بعد وفي رواية أظن صاحبنا ما تكامل علمه)..؟؟؟
رجال الكشي 154


==============

الحسين كان يريد مبايعة يزيد قبل استشهاده


و لما رأى الحسين نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى و مددهم لقتاله أنفذ إلى عمر بن سعد أني أريد أن ألقاك فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ثم رجع عمر بن سعد إلى مكانه و كتب إلى عبيد الله بن زياد. أما بعد فإن الله قد أطفأ النائرة و جمع الكلمة و أصلح أمر الأمة هذا حسين قد أعطاني عهدا أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم و عليه ما عليهم أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده فيرى فيما بينه و بينه رأيه و في هذا لكم رضى و للأمة صلاح.
الإرشاد ج : 2 ص :-87


هذا ما نقله شيخهم المفيد عن موافقة الحسين مبايعة يزيد


http://dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=26958&page=3


القولي الجلي في مقتل الحسين بن علي 

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=112583&page=2


رواة نواصب في كتب الشيعة و تم توثيقهم 

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139960


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق