وعندها نسأل النصارى ....عن ما سيرونه من تغيير وتبديل وتحريف ....
1- متى حدث..(و في أي عام) ؟
2- ومن حرفه؟
3- ولماذا (ما الغرض من التحريف )
4- واين؟
5- وهل كان قبل المسيح أم بعده؟!!!
شهادة الكتاب نفسه على نفسه بالتحريف :
الكتاب يشهد على نفسه بالتحريف:
( إرميا 8: 8 ) كيف تقولون نحن حكماء وشريعة الرب معنا ؟ حقاً إنه إلى الكذب حولها قلم الكتبة الكاذب )
( التثنية 31 : 24 ) وعندما أتم موسى تدوين نصوص هذاه التوراة كاملة في كتاب , أمر اللاويين حاملي تابوت عهد الرب قائلاً خذوا كتاب التوراة هذا وضعوه إلى جوار تابوت عهد الرب إلهكم , ليكون هناك شاهداً عليكم , لأني أعرف تمردكم وقساوة قلوبكم , إذ وأنا مازلت معكم اليوم أخذتم في مقاومة الرب , فكم بالأحرى تتمردون بعد موتي؟!!)
( إرميا 23 : 36 ) أما وحي الرب فلا تذكروه بعد لأن كلمة كل إنسان تكون وحيه إِذْ قَدْ حَرَّفْتُمْ كَلاَمَ الإِلَهِ الْحَيِّ، الرَّبِّ الْقَدِيرِ، إِلَهِنَا
( أشعياء 29 : 15 ) ويل للذين يتعمقون ليكتموا رايهم عن الرب فتصير اعمالهم في الظلمة ويقولون من يبصرنا ومن يعرفنا يا لتحريفكم.هل يحسب الجابل كالطين حتى يقول المصنوع عن صانعه لم يصنعني.او تقول الجبلة عن جابلها لم يفهم )
د/اميرعبدالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق