الخميس، 10 نوفمبر 2016

من طامات الشيعة يمكن للمرجع ان يشرع مثل الله و النبي




جاسمكو15-04-12 09:50 PM

من طامات الشيعة يمكن للمرجع ان يشرع مثل الله و النبي
 
النصارى واليهود اتخذوا رهبانهم و احبارهم اربابا من دون الله 

كذلك الشيعة اتخذوا مراجعهم اربابا من دون الله


و الراد على المرجع كالراد على الله 

( الراد عليه راد على الامام والراد على الامام راد على الله تعالى و هو على حد الشرك بالله / عقائد الامامية / محمد المظفر)

=============



ان كيان المرجعية يمثل الامتداد الطبيعي لمرجعية أئمة أهل البيت (عليهم السلام) بعد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فإن مرجعية أهل البيت (عليهم السلام) قد أكدها الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) بمختلف الأحاديث والنصوص، وخصوصاً الحديث الشريف المعروف بحديث الثقلين، وفي امتداد ذلك أكد الأئمة (عليهم السلام) على الرجوع إلى علماء شيعتهم بمختلف النصوص والأحاديث، ويكفينا الإشارة إلى التوقيع الشريف المروي عن صاحب الأمر (عجل الله تعالى فرجه الشريف) ((وأما الحوادث الواقعة فأرجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم، وأنا حجة الله)) وفي المروي عن أبي عبد الله (عليه السلام) ((فإذا حكم بحكمنا فلم يقبله منا فإنما استخف بحكم الله وعلينا ردّ، والراد علينا الراد على الله، وهو على حدّ الشرك بالله)) الحديث.
وعليه فيكون الاعتداء على المنصب المذكور اعتداءً على أئمة أهل البيت (عليهم السلام) بصورة غير مباشرة.

وفي الختام نؤكد على أن الكثيرين من هؤلاء من المغرر بهم ولهم عواطف إيمانية طيبة قد انحرف مسارها وللأسف، فاللازم التعامل معهم بالحسنى عسى أن يعودوا إلى جذورهم الصافية ولا يخربوا بيوتهم بأيديهم، ونسأله سبحانه وتعالى التوفيق والتسديد لنا ولهم إنه أرحم الراحمين.
5 / ج2 / 1424هـ
مكتب السيد الحكيم(مدّ ظله)
النجف الأشرف
http://www.alhakeem.com/arabic/almahajja/001/index.htm



===========


فتوى المرجع مصباح يزدي 



سؤال: هل للفقيه ولاية مطلقة بسعة ولاية الأنبياء والأئمة(عليهم السلام)؟

جوابه: معاني الولاية (التكوينية والتشريعية والمطلقة) 

تُقسم الولاية الى تكوينية وتشريعية، وتعني التكوينية: التصرف بالموجودات والشؤون التكوينية، ومن الواضح أن مثل هذه الولاية مختصة بالله سبحانه، فهو المهيمن بإرادته وقدرته على جميع المخلوقات، وبيده أصل الخلق والتغيرات الحاصلة فيه وبقاء المخلوقات; فله إذن الولاية التكوينية على كل شيء، وقد أفاض بمرتبة من مراتب هذه الولاية على بعض عباده; وما معجزات الأنبياء وكرامات الأولياء إلاّ تجليات لهذه الولاية التكوينية; ومورد البحث في ولاية الفقيه ليس الولاية التكوينية. 
وتعني الولاية التشريعية امتلاك شخص لحق التشريع والأمر والنهي; فإذا ما قلنا إن لله الربوبية التشريعية; فذلك يعني أن بيده الأمر بالفعل والنهي عنه، وأمثال ذلك; وللنبي والإمام حق الأمر والنهي بإذن الله سبحانه; وهكذا الأمر بالنسبة للولي الفقيه; فإذا ما قلنا بالولاية للفقيه; فمرادنا من ذلك الولاية التشريعية، أي قدرته الشرعية على إصدار الأمر والنهي للناس. 
ولا نجد على مدى التاريخ الشيعي فقيهاً ينفي أية ولاية للفقيه، وأن ما يدور حوله الاختلاف الى حدٍّ ما هو مراتب ودرجات هذه الولاية، ولقد كان الإمام الخميني(رحمه الله) يرى امتلاك الولي الفقيه لكافة الصلاحيات التي كان يتمتع بها المعصوم(عليه السلام)إلاّ ما استُثني منها. 
يقول(قدس سره): وإذا نهض بأمر تشكيل الحكومة فقيه عالمٌ عادلٌ; فإنه يلي من امور المجتمع ما كان يليه النبي(صلى الله عليه وآله) منهم، ووجب على الناس أن يسمعوا له ويطيعوا; ويملك هذا الحاكم من أمر الإدارة والرعاية والسياسة للناس ما كان يملكه الرسول(صلى الله عليه وآله)وأميرالمؤمنين(عليه السلام)، على ما يمتاز به الرسول(صلى الله عليه وآله) والإمام(عليه السلام) من فضائل ومناقب خاصة»1; ومن بين المستثنيات الجهاد الابتدائي حيث اشتهر بين الفقهاء اختصاصه بالولي المعصوم(عليه السلام). 
ويُطلق على مثل هذه الولاية في مجال صلاحيات الولي الفقيه «الولاية المطلقة» وهي لا تعني إطلاق يد الولي الفقيه; بحيث يفعل ما يشاء، لينبري البعض محاولا تشويه هذه النظرية; فيزعم إمكانية الفقيه نفي أو تعطيل التوحيد، أو أياً من أصول الدين، أو إحدى ضرورياته، مستنداً في ذلك الى الولاية المطلقة التي يتمتع بها!!
إن تشريع ولاية الفقيه إنما جاء لصيانة الدين; وإذا كان مسموحاً للفقيه نفي أصول الدين; فما الذي سيبقى من الدين كي يكون مكلّفاً بالمحافظة عليه وصيانته؟
إن التعبير بـ «المطلقة» يقابل ما يراه القائلون باقتصار صلاحية الفقيه على التدخل والتصرف في الموارد الضرورية وحسب، فإذا ما
احتيج الى هدم أحد البيوت لغرض تزيين البلد فقط; فلا قدرة للفقيه على الإيعاز بهدمه لعدم ضرورته، وهؤلاء الفقهاء القائلون بالولاية المقيدة (غير المطلقة) يخالفون القائلين بالولاية المطلقة، التي تتسع فيها صلاحيات الولي الفقيه لتشمل جميع متطلبات المجتمع الإسلامي ضرورية كانت أم غير ضرورية. 
دليل على ولاية الفقيه
كيف يتم اثبات حق الولاية والحكم للولي الفقيه في عصر الغيبة؟ 
كلنا يعلم أن الأئمة المعصومين(عليهم السلام) ـ ماخلا علياً(عليه السلام) ـ لم يتحقق لهم الحكم ظاهرياً، أي أن حكمهم الإلهي المشروع لم يتحقق عينياً. 
ومن ناحية اخرى في الفترات التي لم يصل الأئمة(عليهم السلام) الى سدّة الحكم الظاهري; كان الشيعة يضطرّون لمراجعة أجهزة الدولة، فإذا ما تنازع مؤمنان ـ على سبيل المثال ـ حول ملك، ولم يكن أمامهم بدٌ إلاّ مراجعة القاضي، ونحن نعلم ـ من ناحية ثالثة ـ أن أيَّ حاكم لا تنبثق حاكميته عن التنصيب الإلهي بنحو من الأنحاء فهو غير شرعي، وطاغوت في نظر تعاليم المذهب الشيعي، فالخلفاء الذين تربعوا على مسند السلطة بعد تنحيتهم للإمام المعصوم إن هم إلاّ طواغيت، يحرم الرجوع اليهم، وذلك ما صرّح به القرآن الكريم: «يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ»2. فما هو يا تُرى تكليف المؤمنين في مثل هذه الحالة؟ 
لقد وضع المعصومون(عليهم السلام) الحل لشيعتهم ويتلخص في موارد اضطرارهم لمراجعة حاكم، وكان الحاكم الرسمي غير شرعي أن يرجعوا الى من عرف الحلال والحرام، وهذا ما تضمنته مقبولة عمر بن حنظلة عن الامام المعصوم(عليه السلام): «مَنْ كان منكم قد روى حديثنا ونظر في حلالنا وحرامنا، وعرف أحكامنا فليرضوا به حكماً، فإنى قد جعلته عليكم حاكماً، فإذا حكم بحكمنا فلم يقبل منه فإنما استخف بحكم الله وعلينا ردّ، والراد علينا كالراد على الله، وهو على حدّ الشرك بالله»3.
إن ما يُصطلح عليه اليوم بـ «الفقيه» هو ما عبّرت عنه الروايات بـ «العارف بالحلال والحرام» وما شابه ذلك. 
وفي ضوء ما تقدم يمكن الاستدلال على ولاية الفقيه في عصر الغيبة بالشكل التالي:
لو لم يتسنَّ الوصول الى المعصوم(عليه السلام) في زمن حضوره أو عدم إمساكه بزمام الامور; فإن تكليف الأمة يتمثل بالرجوع الى الفقهاء الحائزين على الشرائط; وكذا عليها الرجوع الى الفقهاء بطريق أولى في حالة عدم حضور المعصوم(عليه السلام) بالمرة، استناداً للروايات الواردة بشأن عصر الغيبة، ومنها التوقيع الشهير الصادر عن صاحب الزمان(عليه السلام)حيث يقول: «أما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها الى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله عليهم.»4 
وحيث أثبتنا حق الولاية والحكم للولي الفقيه في عصر الغيبة، أي إنه الآمر والناهي، وهو الذي يلي شؤون المجتمع رتقاً وفتقاً، وعلى الأمة بذل الطاعة لمثل هذا الفقيه، كما هو الحال في عصر المعصوم الذي إن نصَّبَ أحداً إذ ذاك يتعين على الأمة الانصياع لأوامره; كما في تعيين الإمام علي(عليه السلام) لمالك الأشتر والياً على مصر، فإن ذلك يعني وجوب طاعته وإن مخالفته بمثابة مخالفة علي(عليه السلام)، فمخالفة المندوب والرد عليه تمثّل في الواقع مخالفة وردّاً على مَنْ انتدبه. وفي عصر الغيبة فإن طاعة الولي الفقيه أو مخالفته كطاعة المعصوم(عليه السلام) أو مخالفته والرد عليه، لأنه منصوب للحكم على الناس من قبل المعصوم(عليه السلام). 
وعلى نحو الإيجاز حريٌّ بنا القول: 
أولا: لا ولاية تكوينية للفقيه. 
ثانياً: إن ولاية الفقيه المطلقة هي عينها صلاحيات المعصوم(عليه السلام)، ولا يلازمها أي تلاعب في الدين. 
ثالثاً: ليس هنالك فقيه لدى الشيعة يُنكر أصل ولاية الفقيه. 
رابعاً: إن الاختلاف الدائر بين الفقهاء حول ولاية الفقيه إنما يدور حول سعة صلاحياته، لا أصل الولاية.
* * * * *

-------------------------------------
1. الحكومة الاسلامية: 49. 
2. النساء: 60. 
3. اصول كافي: 1/67. 
4. كمال الدين: 2/483. 

موقع المرجع مصباح يزدي

http://mesbahyazdi.com/arabic/index....esh1/ch3_7.htm


============


اقتباس من مقال النقد الأخلاقي لنظرية ولاية الفقيه المطلقة (1-2) فاخر السلطان

بداية الاقتباس

4- أن المهمة الأساسية للحاكم الإسلامي هي الدفاع عن النظام الإسلامي. وإذا ما كان الإلتزام بتنفيذ أحكام الشريعة يشكل تهديدا لوجود النظام الإسلامي أو يعرقل ممارسة الحكومة لمهامها، يستطيع الولي الفقيه أن يعطل أحكام الشريعة من أجل استمرار مصلحة النظام.
وعليه، فالولاية هنا ليست للفقه بل للفقيه. وبعبارة أخرى، تنتقل أهم شؤون النبوة (أي التشريع) إلى الولي الفقيه، الذي يعتبر بمثابة المشرّع والمقنّن، حيث يستطيع أن يشرّع لأحكام جديدة أو ينسخ أحكاما قديمة انطلاقا من مصلحة النظام، أي أنه يصبح مصدر القوانين. فحكم الولي الفقيه وتشخيصه يعتبران عين قانون المجتمع الإسلامي، كما أن مؤسسات النظام، بما فيها المؤسسة التشريعية، وأحكامها، لا تصبح شرعية ونافذة إلا بإذنه.
أما بشأن العلاقة بين الفقه والأخلاق، يوجد تباين واضح بين حكم القانون وحكم الأخلاق. فكل ما هو قانوني ليس بالضرورة هو أيضا أخلاقي. فمثلا، في مرحلة من مراحل التاريخ الأمريكي كان مسموحا بممارسة العبودية وفقا للقانون، لكن ذلك لا يعنى أن تلك الممارسة كانت أخلاقية ويجب تأييدها. وفي إيران راهنا، ينفّذ حكم الرجم وجميع العقوبات الشرعية العنيفة استنادا إلى القانون، لكن ذلك لا يعني بالضرورة أن هذه العقوبات أخلاقية. 
من جهة أخرى، فليس كل ما هو أخلاقي هو بالضرورة قانوني. مثلا، الكثير من الناس على قناعة بأن الإكثار من أكل لحوم الحيوانات هو عمل مذموم أخلاقيا، لكن ذلك لا يعني بأنه يجب منع بيع اللحم عن طريق القانون. 
وفي إطار الفقه الشيعي (أو الفقه الإسلامي بشكل عام) لا يوجد تباين واضح بين الشأن الشرعي/ القانوني وبين الشأن الأخلاقي. فـ"الشأن الشرعي" هو بمعنى الشأن القانوني والشأن الأخلاقي. فما هو حرام شرعا، يعتبر مذموما من الناحية الأخلاقية. وما هو واجب شرعا، يعتبر واجبا أخلاقيا أيضا. ووفق الفقه، فإن الأكل عمدا في نهار يوم رمضان يعتبر تصرفا مذموما أخلاقيا، وممنوعا قانونيا، وصاحبه يستوجب العقاب. هذه المقاربة ما بين الشأن الشرعي/ القانوني وبين الشأن الأخلاقي يمكن إيجادها في نظرة الأشاعرة تجاه ماهية الحسن والقبح الأخلاقيين. 
فوفق رأي الأشاعرة، الذي بات مسيطرا على الذهنية الشيعية، يتبع الحسن والقبح الأوامر والنواهي الإلهية إلى حد كبير. بمعنى أنه إذا أمرنا الله بأمر ما، فإن عدم تنفيذه يوجب شيئين: 1- التعزير القانوني، 2- أنه يعتبر عملا غير أخلاقي. وبالتالي لا توجد هنا أي مسافة تفصل بين الشأن القانوني والشأن الأخلاقي.
فبمجرد أن يضع المدافعون عن نظرية ولاية الفقيه المطلقة الولي الفقيه في موقع المشرّع، أي في موقع مصدر القانون وواضع الشريعة، فهم في الواقع قد حكموا عليه بأنه أساس الأخلاق. بعبارة أخرى، إذا شخّص الولي الفقيه الأمر "ألف" بأنه في مصلحة النظام الإسلامي، فإن تنفيذ الأمر "ألف" ليس فحسب واجب وفق القانون، إنما هو من الناحية الأخلاقية واجب على مقلدي الولي الفقيه والمؤمنين. 
على هذا الأساس فإن الحسن والقبح في إطار نظرية ولاية الفقيه المطلقة يتبعان مصلحة النظام. ومصلحة النظام من جهتها تتبع تشخيص وحكم الولي الفقيه. وتشخيص وحكم الولي الفقيه لا يعتبر فحسب أساس تشريع القوانين، إنما أساس أي حكم أخلاقي أيضا.
ومن الناحية الأخلاقية، فإن التباين بين نظرية ولاية الفقيه المطلقة وبين رؤية الأشاعرة يكمن في عدة أشياء، من أبرزها أن الأشاعرة يعتقدون أن إرادة الله هي المعيار في تحديد الحسن والقبح الأخلاقيين، لكن لدى ولاية الفقيه المطلقة فإن تشخيص الولي الفقيه للمصلحة هو معيار حسن وقبح المسائل. وبالتالي، لا يمكن لأي أمر أن يكون في ذاته حسنا أو قبيحا، لأنهما - أي الحسن والقبح - يتبعان المصلحة التي لا يشخصها إلا الولي الفقيه.



يذكر في القرآن احد صور العبادة لغير الله 

في القرآن الكريم 


قال تعالى:" اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ(31) التوبة...

قال النبى صلى الله عليه وسلم إنهم أحلوا لهم الحرام فأطاعوهم وحرموا عليهم الحلال فأطاعوهم فكانت تلك عبادتهم إياهم ولهذا كان أئمة المسلمين لا يتكلمون فى شىء أنه عبادة وطاعة وقربة إلا بدليل شرعى

و كانت نظرية ولاية الفقيه احد صور الانحراف في الدين الشيعي الاثناعشري
ولاية الفقيه و صناعة الطاغوت الصنم
من يطالع الصلاحيات التي يعطيها الولي الفقيه لنفسه ستجد نفسك امام طاغوت بل قل اله حيث ان من صلاحية الولي الفقيه اسقاط العبادات كالصلاة و اباحة القتل و تحليل ارتكاب المحرمات كاللواط والكذب
رئيس ايران خاتمي على لسان الخميني 
عنوان الموضوع عناصر الاحياء في نهضة الخميني لمحمد خاتمي 
ورد فيه من بين امور كثيرة 
انه يمكن تعطيل الامور العبادية كالصلاة والصيام «الحكومة، التي هي جزء من الولاية المطلقة لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، أحد أحكام الإسلام الأولية ومقدمة على جميع الأحكام الفرعية،حتى الصلاة والصيام والحجت.. ومن الممكن أن يعطل أي أمر، عبادياً أو غير عبادي إذا ما تعارض مع مصلحة الإسلام، ومادام كذلك. إن كل ما قيل حتى الآن، وما سيقال في المستقبل، ناجح عن عدم معرفة الولاية الإلهية المطلقة حق معرفتها. ان ما قيل وأشيع عن زوال المزارعة والمضاربة وأمثال ذلك تلقائياً لا صحة له. وأنا أقول بأن مثل هذه القرارات من عمل الحكومة». 
(صحيفة النور، ج 20، ص 170 ـ 171)


خامنئي حاكم بدرحة اله / و صلاحية الغاء الصلاة و اباحة اللواط في الرجال

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=135231


الراد على المرجع كالراد على الله بينما اهل السنة المستند هو الكتاب و السنة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=86341


مصدر الدين الوحيد عند الرافضة.....(قول المعصوم)...! و القرآن ليس بحجة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=68526


ملف تحليل الكذب و بهت المخالف عند الشيعة الاثنى عشرية 

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139452


جاسمكو15-04-12 10:02 PM



اين هذه الفتوى التي تطابق القرآن في قول الخميني 

يا مسلمين ماذا تقولون في رجل يقول ان له السلطة والولاية المطلقة على الغاء وتعطيل 
الصلاة وهي عمود الدين واول ما يسأل عنه العبد يوم القيامة 
والصيام الزكاة والحج وغيرها من العبادات 
ماذا بقى من الاسلام 
بعد هذا 
هل نسميهم بعد هذا المنكر مسلمين 
هذا مايقوله رئيس ايران خاتمي على لسان الخميني 
عنوان الموضوع عناصر الاحياء في نهضة الخميني لمحمد خاتمي 
ورد فيه من بين امور كثيرة 
انه يمكن تعطيل الامور العبادية كالصلاة والصيام «الحكومة، التي هي جزء من الولاية المطلقة لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، أحد أحكام الإسلام الأولية ومقدمة على جميع الأحكام الفرعية،حتى الصلاة والصيام والحجت.. ومن الممكن أن يعطل أي أمر، عبادياً أو غير عبادي إذا ما تعارض مع مصلحة الإسلام، ومادام كذلك. إن كل ما قيل حتى الآن، وما سيقال في المستقبل، ناجح عن عدم معرفة الولاية الإلهية المطلقة حق معرفتها. ان ما قيل وأشيع عن زوال المزارعة والمضاربة وأمثال ذلك تلقائياً لا صحة له. وأنا أقول بأن مثل هذه القرارات من عمل الحكومة». 
(صحيفة النور، ج 20، ص 170 ـ 171)

من وقف من الشيعة ضد تاييد السيستاني لاحتلال العراق

السيستاني يناشد بوش البقاء في العراق


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=55537&highlight=%C7%E1%D3%ED%D3%C A%C7%E4%ED



مصدر الدين الوحيد عند الرافضة.....(قول المعصوم)...! و القرآن ليس بحجة


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=68526



ملف تحليل الكذب و بهت المخالف عند الشيعة الاثنى عشرية 


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139452




السيستاني يعارض قتال الأمريكان / الوطن الكويتية 

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=53461&highlight=%C7%E1%D3%ED%D3%C A%C7%E4%ED


الكاتب اليهودي فريدمان يرشح السيستاني لجائزة نوبل نظير اعانته الصليبين 

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=53622&highlight=%C7%E1%D3%ED%D3%C A%C7%E4%ED

مخالفة الرافضة لنهج اهل البيت 

روايات كذب الشيعة على الأئمة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showpost.php?p=447424&postcount=29

تعارض القرآن وروايات الشيعة!!! 

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=19235&highlight=%C7%E1%DE%D1%C2%E 4

هل يستطيع الشيعة أن يثبتوا صحة علاقتهم بآل البيت

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=55024&highlight=%C7%E1%C8%CE%C7%D 1%ED

يا إثني عشرية .. عفوا .. متى أصبحتم إثني عشرية ؟ 

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=56845

أئمة آل البيت واحتياطاتهم التي لم تبق لملة الرفض أساسا تقوم عليه 

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=60763

كبار علماء الرافضة يشهدون مرغمين ببطلان دين الرافضة 

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=60095

===============

هل هناك فرق بين الشيعى والرافضى ؟؟؟!!!! 

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=40392


جاسمكو16-04-12 08:01 AM

انقل مشاركة للاطلاع
منقول موقع شيعي العضو علي مهدي
الاعتراضات على الإمام الخميني منها :

1ـ قوله بولاية الفقيه المطلقة ..
2ـ كونه مجتهداً أصولياً ..
3ـ قوله بوحدة الوجود ..
وذلك كما يلي :
1ـ قوله بولاية الفقيه المطلقة ..
فالإمام الخميني من القائلين بولاية الفقيه المطلقة , ومن الداعين لها , والمطبقين لها , وقد ذكر ذلك باستفاضة الباحث عن الحق تحت عنوان :
( حوار عقائدي..أو مخاصمة عقائدية حول حقيقة الإسلام وأمره ( أمر أهل البيت عليهم السلام) ) . ومما قاله ونقله من كلمات الإمام الخميني :
ـ مراجع وفقهاء الشيعة يتجرأون على مقام النبوة والإمامة ـ
لقد ثبت لي جلياً خلال بحثي عن الحق وأهله ، أن رجالات الشيعة الأصوليين قد تقمصوا زوراً وبهتاناً صلاحيات النبوة والإمامة خلال زمن الغيبة وعصور الاغتراب ، بل وصل بهم الأمر إلى اغتصاب حق التشريع واختراع دين جديد ... دين الرجال .
ـ فقرات من دستور المذهب الأصولي أو كتابهم المسمى ب (الحكومة الإسلامية ) ـ
ـ قرر هذا الدستور أن المرجع الأكبر والفقيه الأعظم (كما يقولون ) هو الحاكم الشرعي وولي الأمر ، بل صاحب الأمر خلال زمن الغيبة فقد ورد الآتي وبالحرف الواحد :
" ويملك هذا الحاكم من أمر الإدارة والرعاية والسياسة للناس ما كان يملكه الرسول( ص) وأمير المؤمنين (ع) ... وقد فوض الله الحكومة الإسلامية الفعلية المفروض تشكيلها في زمن الغيبة نفس ما فوضه إلى النبي (ص) وأمير المؤمنين (ع) من أمر الحكم والقضاء والفصل في المنازعات ، وتعيين الولاة ، والعمال ... " ص49 وما قبلها ،
وفي ص51 : تكلم عن ولاية وحاكمية الرسول (ص) ثم قال بالحرف الواحد:
( نفس هذه الولاية والحاكمية موجودة لدى الفقيه ) !!! .
وفي ص74ـ76 : أيد المرجع الأكبر السيد الخميني رأى الشيخ التراقي والنائيني إلى أن للفقيه جميع ما للإمام (ع) من الوظائف والأعمال في مجال الحكم والإدارة والسياسة ـ
ثم قال : " الفقهاء هم أوصياء الرسول (ص) بعد الأئمة ، وفي حال غيابهم ، وقد كلفوا بالقيام بجميع ما كلف الأئمة (ع) بالقيام به " !!! .
ثم قال الخميني أيضاً : " الفقيه يعني العالم بالعقائد والأحكام والأنظمة والأخلاق الإسلامية ، أي محيطاً بجميع ما جاء به الرسول (ص) .. وبما أن الفقيه ليس نبياً ، فهو إذاً وصي نبي ، وفي عصر الغيبة يكون هو إمام المسلمين وقائدهم ، والقاضي بينهم بالقسط دون سواه !!! .
سؤال : من أين أتى هؤلاء بهذا الدين الجديد الذي لم نسمع به من قبل ؟!
وفي ص98 يقول :
جميع شئون الرسول (ص) قابلة للانتقال والوراثة ، ومن جملتها الإمارة على الناس ، وتولي أمرهم (أمورهم ) من كل ما ثبت للأئمة من بعده وللفقهاء من بعد الأئمة ، يستثنى من ذلك ما اختص به النبي (ص) نفسه .
هذا الدين الجديد ( دين الرجال ) هو الثمرة النكدة للمذهب الأصولي الشيعي ، ويمكن إبطاله وشطبه بجرة قلم من معالم وموازين ليلة القدر وما ينزل فيها ... فأقول :
" كل ما ذكروه للرسول (ص) وللأئمة (ع) من بعده من وظائف وأعمال وعلم وولاية وحكم وغير ذلك هي أمور استمرارية التنزيل عن طريق وحي السماء في ليلة القدر ، وفي كل يوم وساعة ولا يصل إليها إلا من كان له اتصال دائم بوحي السماء ...أي من ينزل عليه وحي السماء ...
فهل هؤلاء المراجع من أصحاب وحي السماء ويتنزل عليهم ... لا أدري أي عقول هذه التي تنقاد لفتنتهم وتسير خلفهم ، بل وتقدسهم ؟!! ...
ثم إن الجميع يعلم يقيناً أن مواريث وعلم النبوة لا تنتقل ولا تكون إلا في حوزة
الإمام المعصوم فقط أو صاحب الزمان الآن (ع) وعجل الله فرجه الشريف ليقطع لنا ألسنة
الدجالين والكذابين ( سبعين رجلاً يوم الظهور)
وهيهات هيهات للباطل ورموزه وأصحابه وأتباعه السذج المغفلون .
============
2ـ كونه مجتهداً أصولياً ..
فهو مجتهد أصولي والدليل رسالته العملية ( تحرير الوسيلة ) في جزئين و تهذيب الأصول ..
ومن فتاويه :
"مسألة 2 : فى عصر غيبة ولى الامر و سلطان العصر عجل الله فرجه الشريف كان نوابه العامة و هم الفقهاء الجامعون لشرائط الفتوى و القضاء قائمين مقامه فى إجراء السياسات و سائر ما للإمام عليه السلام إلا البدأة بالجهاد."
ـ مصدر الفتوى: تحرير الوسيلة, الإمام الخميني ـ
وقال الباحث عن الحق في بعض كتاباته :
.. في نهاية عام 1995 صرحت إذاعة إيران وأعلنت خلال برنامج ديني أن فقه المصالح المرسلة الذي كانت الشيعة قديما تعتبره تشريعاً بشرياً قد أخذ به المرجع الأصولي الأكبر السيد الخميني في اجتهاده للحاجة الماسة إليه في الأمور والقضايا المستجدة أو المستحدثة ..
===
3ـ قوله بوحدة الوجود ..
ودفاعه عن أقطاب التصوف كابن عربي والهروي الحنبلي بدعوى أنهم من العرفاء الشيعة ويصف ابن عربي بالشيخ الكبير في كثير من المواضع كما في تعليقه على كتاب ابن عربي ( فصوص الحكم ) بعنوان (تعليقات على شرح فصوص الحكم ) .. ومما جاء في هذه التعليقات :
"الشبهة الثامنة اشتراك الوجود معنويّاً بين"
"الواجب والممكنات قد ثبت بالبرهان...." _ص59_
والجواب عنها أنّ الاشتراك المعنوي الذي هو روح وحدة الوجود لا ينافي أن يكون للوجود مراتب بل كون الحقيقة ذات المراتب يؤكد الوحدة الحقيقيّة ولا يخفى أنّ هذه الشبهة أيضاً غير مربوطة بما نحن فيه ) . انتهى
وفي كتابه مصباح الهداية قال :مطلع 3 :
هل بلغك اختلاف ظاهر كلمات الحكماء المتألّهين والفلاسفة الأقدمين، كمفيد الصناعة ومعلّمها، ومن يتلوه من المحقّقين مع كلمات العرفاء الشامخين والمشايخ العارفين في كيفيّة الصدور وتعيين أوّل ما صدر من المبدأ الأول ؟ وقال في "الميمر" العاشر من أثولوجيا : فإن قال قائل: كيف يمكن أن تكون الأشياء من الواحد المبسوط الّذي ليس فيه ثنويّة ولا كثرة بهجة من الجهات؟ قلنا: لأنّه واحد محض مبسوط، ليس فيه شييء من الأشياء؛ فلمّا كان واحداً محضاً، انبجست منه الأشياء كلّها. وذلك أنّه لمّا لم يكن له هويّة، انبجست منه الهويّة .
وأقول واختصر القول: إنّه لمّا لم يكن شيئاً من الأشياء، رأيت الأشياء كلّها منه، غير أنّه وإن كانت الأشياء كلّها إنّما انبجست منه؛ فإنّ الهويّة الأولى، أعنى بها هويّة العقل، هي الّتي انبجست منه أولاً، بلا وسط. ثمّ انبجست منه جميع هويّات الأشياء الّتي في العالم الأعلى والعالم الأسفل بتوسّط هويّة العقل والعالم العقلي. إنتهى كلامه .
ثمّ شرع في البرهان علي مطلبه. وليس لنا الحاجة إليه. وإليه يرجع كلام سائر المحققّين، كرئيس فلاسفة الإسلام في الشفاء وغيره من مسفوراته، والشيخ المقتول، وغيرهما من أساطين الحكمة وأئمّة الفلسفة .
وقالت الطائفة الثانية: إنّ أوّل ما صدر منه تعالى وظهر عن حضرة الجمع، هو الوجود العام المنبسط على هياكل الموجودات المشار إليه بقوله تعالى : (( وما أمرنا إلاّ واحدة.)) و (( أينما تولّوا فثمّ وجه الله ))
قال الشيخ صدر الدين القونوي، خليفة الشيخ الكبير، محي الدين، في نصوصه: والحقّ سبحانه من حيث وحدة وجوده لم يصدر عنه إلا واحد لاستحالة إظهار الواحد وإيجاده من حيث كونه واحداً ما هو أكثر من واحد. لكن ذلك الواحد عندنا ما هو الوجود العام المفاض على أعيان المكوّنات وما وجد منها ومالم يوجد مما سبق العلم بوجوده. وهذا الوجود مشترك بين القلم الأعلى الّذي هو أوّل موجود، المسمّى أيضاً بالعقل الأوّل، وبين سائر الموجودات ليس كما يذكره أهل النظر من الفلاسفة . إنتهى كلامه .
وقال بمثل المقالة في مفتاح الغيب والوجود. وقال كمال الدين عبد الرزّاق القاساني في اصطلاحاته :التجلّي الشهودي هو ظهور الوجود، المسمّى باسم "النور". وهو ظهور الحقّ بصور أسمائه في الأكوان الّتي هي مظاهرها. وذلك الظهور هونفس الرحمان الّذي يوجد به الكل .إنتهى .
مطلع 4 :
قد حان حين أداء ما فرض علينا بحكم الجامعة العلميّة والعرفانيّة والأخوّة الإيمانيّة بإلقاء الحجاب عن وجه مطلوبهم بحيث يرتفع الخلاف من البين ويقع إصلاح ذات البين. فإنّ طور العرفاء وإن كان طوراً وراء العقل، إلا أنّه لايخالف العقل الصريح و البرهان الفصيح، حاشا المشاهدات الذوقيّة أن تخالف البرهان؛ و البراهين العقليّة أن تقام على خلاف شهود أصحاب العرفان. فنقول :
إعلم، أيّها الأخ الأعزّ، أنّ الحكماء الشامخين والفلاسفة المعظّمين لمّا كان نظرهم إلى الكثرة وحفظ مراتب الوجود من عوامل الغيب والشهود وترتيب الأسباب والمسببات والعوامل الصاعدات والنازلات، لا جرم يحقّ لهم أن يقولوا بصدور العقل المجرد أوّلاً؛ ثمّ النفس؛ إلى أخيرة مراتب الكثرات. فإنّ مقام
المشيئة المطلقة لاكثرة فيه؛ وإنّما هي تتحقّق في المرتبة التالية منه، وهي تعيّناته. فالمشيئة لاندكاكها في الذات الأحديّة واستهلاكها في الكبرياء السرمديّة، لم يكن لها حكم حتّى يقال في حقّها إنّها صادرة أو غير صادرة .
وأمّا العرفاء الشامخون والأولياء المهاجرون لمّا كان نظرهم إلى الوحدة وعدم شهود الكثرة، لم ينظروا إلى تعيّنات العوالم، ملكها أوملكوتها،
ناسوتها أو جبروتها. ويروا أنّ تعيّنات الوجود المطلق، المعبّر عنها بـ"الماهيات" و"العوالم" أيّة عوالم كانت، إعتبار وخيال؛ ولذا قيل: العالم عند الأحرار خيال في خيال .
وقال الشيخ الكبير، محيي الدين : العالم غيب ما ظهر قطّ ؛ والحقّ ظاهر ما غاب قطّ . إنتهى. فما كان في دار التحقّق والوجود ومحفل الغيب والشهود إلا الحقّ، ظاهراً وباطناً، أولاً وآخراً. وماوراءه من تلبيسات الوهم واختراعات الخيال . مطلع 5 :
بل نرجع ونقول: إنّ كلام المحقّق القونوي أيضاً ليس عند العرفاء الكاملين بشيء؛ بل ما توهّم أنّه من كلمات الأولياء الشامخين، عندهم فاسد وفي سوق أهل المعرفة كاسد. فإنّ الصدور لابدّ له من مصدر وصادر، ويتقوّم بالغيريّة والسوائيّة. وهي مخالفة لطريقة أصحاب العرفان وغير مناسبة لذوق أرباب الإيقان. ولذا تراهم يعبرون عن ذلك، حيث يعبرون بـ "الظهور" و"التجلي". أمِن وراء الحق شيء حتى ينسب الصدور إليه؟ بل ((هو الأول والآخر والظاهر والباطن)). قال مولانا أبوعبدالله الحسين عليه الصلاة السلام، في دعاء عرفة: ألغيرك من الظهور ما ليس لك؟ ، صدق ولي الله روحي له الفداء، فالعالم بجهة السوائية ما ظهر قط؛ والكلّي الطبيعي غير موجود في نظر أهل الحق؛ وبغيرها هو اسمه "الظاهر".
مطلع 6 :
هذا حكم من غلب عليه سلطان الوحدة، وتجلي الحق بالقهر على جبل إنيته وجعله دكاً دكاً؛ وظهر عليه بالوحدة التامة والمالكيّة العظمى؛ كما يتجلى بذلك عند القيامة الكبرى. وأمّا الذي يشاهد الكثرة بلا احتجاب عن الوحدة، ويرى الوحدة بلا غفلة عن الكثرة، يعطي كل ذي حق حقه، فهو مظهر "الحكم العدل" الّذي لا يتجاوز عن الحدّ وليس بظلاّم للعبد، فحكم تارة بأنّ الكثرة متحقّقة؛ وتارة بأنّ الكثرة هي ظهور الوحدة. كما نقل عن المتحقّق بالبرزخيّة الكبرى والفقير الكلّ على المولى والمرتقى بـ "قاب قوسين أو أدنى"، المصطفى المرتضى المجتبى، بلسان أحد الأئمّة: لنا مع الله حالات هو هو، ونحن نحن؛ وهو نحن، ونحن هو.
وكلمات أهل المعرفة، خصوصاً الشيخ الكبير، محيي الدين، مشحونة بأمثال ذلك؛ مثل قوله: الحقّ خلق، والخلق حقّ،
والحقّ حقّ، والخلق خلق.
وقال في فصوصه: ومن عرف ما قرّرناه في الأعداد وأنّ نفيها عين ثبتها، علم أنّ الحق المنزّه هو الخلق المشبّه، وإن كان قد تميّز الخلق من الخالق. فالأمر الخالق، المخلوق؛ والأمر المخلوق، الخالق. إلى أن قال : فالحقّ خلق بهذا الوجه فاعتـــبروا وليس خلقاً بذاك الوجه فادّكروا من يدر ما قلت لم تخذل بصيرته وليس يدريه إلا من له البصر جمّع وفرّق فإنّ العين واحدة هي الكثيرة لاتبقى ولا تذر. وقد خرج الكلام عن هذه الرسالة. فلنطوي الكلام ولنصرف العنان إلى أصل
المرام .انتهى
الغريب والعجيب أن الفيض الكاشاني كان يرى مثل رأي الإمام الخميني في ابن عربي .. حيث قال عنه الشيخ يوسف البحراني رضوان الله عليه في اللؤلؤة :
( له من المقالات التي جرى فيها على مذهب الصوفيّة و الفلاسفة ما يكاد يوجب الكفر و العياذ باللّه ، مثل ما يدلّ فى كلامه على القول بوحدة الوجود .
و قد وقفت له على رسالة قبيحة صريحة في القول بذلك ، و قد جرى فيها على عقايد ابن عربي الزّنديق و أكثر فيها من النقل عنه و إن عبّر عنه ببعض العارفين و قد نقلنا جملة من كلامه في تلك الرّسالة و غيرها في رسالتنا الّتي في الرّد على الصوفية المسمّاة بالنفحات الملكوتيّة ، نعوذ باللّه من طغيان الأفهام و زلل الأقدام ) . أهـ
وقد قال المرحوم النيلي في كتابه " اصل الخلق و امر السجود " صفحة 310 :
"يقول ابن عربى :
(فان للحق فى كل خلق ظهورا فهو الظاهر فى كل مفهوم و هو الباطن عن كل فهم , الا عن فهم من قال : ان العالم صورته و هويته )
اذن لا يفهم الله الا ذلك القائل ان العالم هو : صورة الله و هويته !
و النتيجة ان العالم اذا فنى فنى معه الله !!
و النتيجة ايضا انه لم يكن ثمة اله قبل وجود الكون و العالم !
اى اله صعلوك هذا الذى يعبده ابن عربى و امثاله ؟
اقول : لا اعبد ما يعبدون و لا هم عابدون ما اعبد
فانى اكفر باله هذه هى كل صفاته
انه متغير و فان
فى ( كولوسى ) يقول - اى بولس اليهودى مؤسس النصرانية - :
" المسيح هو صورة الله غير المنظور " !
الا تلاحظ معى ان هذه الجملة المتناقضة فى داخلها فى محاولة عقيمة لجعل غير المنظور منظورا فى عين الوقت !؟.. من اين جائت الصورة اذن اذا لم يكن منظورا ؟
.. الذى يعبدونه لا صلة له بالالوهية ما دام فانيا مرتبطا بالموجودات الفانية
فالواحد (( منفصل )) دوما عن الكثرة " انتهى .

( الخميني )::شذوذ في العقائد شذوذ في المواقف

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=129211


جاسمكو17-04-12 06:07 PM

الدليل ان الشيعة يعبدون الحسين من دون الله


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=149078


هل انزل الله رسالة الاسلام للطم على الحسين و لعن يزيد و التمسح بالقبور


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=144087


ورده النصر17-04-12 11:12 PM

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم هم عارفين حقيقية مذهبهم الساقط وانه من صنع البشر العناد والكبر والعياذا بالله وهم تعود علي الذل والخزي والعار هدي الله الشيعيه


نصراوي الرياض18-04-12 12:57 AM

انت اللبس عمامه بيضا ويفضل تكون سودا وصدقني راح تكون نبي وخالق ومشرع وكل شي بس شوفلك

واسطه واللبس كفرات ميشلان فوق راسك واتراك الباقي في اغبياء راح يصدقونك


جاسمكو20-04-12 01:47 AM

تصحيح و تضعيف الروايات حسب مزاجية المرجع لا شروط الحديث



تقريرات في أصول الفقه - تقرير بحث البروجردي ، للاشتهاردي - ص 296
ومن هنا اشتهر أن الرواية كلما ازدادت صحة ازدادت ضعفا وريبا إذا أعرض عنها الأصحاب ، وكلما ازدادت ضعفا زادت قوة إذا عمل بها الأصحاب كما في المسألة المشار إليها .


غنائم الأيام - الميرزا القمي - ج 1 - ص 414
وهذه الأخبار كلما ازدادت عددا وسندا ودلالة مع هجر معظم الأصحاب إياها ازدادت ضعفا . خصوصا مع عملهم على ما هو أقل منها عددا وسندا ودلالة .


در المنضود - السيد الگلپايگاني - ج 1 - ص 330 - 331
لكن المبنى المعروف المحقق عند كثير وعندنا هو سقوطها بذلك عن الاعتبار وقد اشتهر أنه كلما ازدادت صحة ازدادت وهنا باعراض المشهور ، وكلما ازدادت ضعفا ازدادت قوة بعملهم وذلك لأن بناؤهم على العمل بالروايات


كتاب الطهارة - السيد الخميني - ج 3 - ص 597
يدفعنا عن الاستبداد بالرأي اغترارا بصحة تلك الروايات وكثرتها ففي مثل المقام يقال : كلما ازدادت الروايات صحة وكثرة ازدادت ضعفا ووهنا ،


منتهى الأصول - حسن بن على أصغر الموسوي البجنوردي - ج 2 - ص 154
ان عمل الأصحاب جابر لضعف السند كما أن إعراض الأصحاب عن الرواية وعدم العمل بها موجب لخروجها عن تحت دليل الحجية وإن كانت في حد نفسها صحيحة وداخلة حتى قالوا ( كلما ازدادت صحة ازدادت وهنا ) ، وهذا معنى قولهم ان إعراض الأصحاب عن الرواية موهن للوثوق بسندها وكاسر لها وإن كانت في حد نفسها قوية بحسب السند .


الينابيع الفقهية - علي أصغر مرواريد - ج 35 - ص 441
وقال المرتضى : لهما ، والرواية صحيحة إلا أن الشهرة رواية وفتوى بل الإجماع يعارضها ،


مصباح الفقاهة - السيد الخوئي - ج 5 - ص 537
نعم المشهور من الفقهاء ذهبوا إلى حصول الملكية من زمان العقد ، فتكون الشهرة فتوائية ، فبناء على كون اعراض المشهور موجبا لوهن الخبر الصحيح تكون هذه الشهرة موجبة لوهن الصحيحة وترجيح لطائفة الأولى .


المسالة مزاجية العالم لا شروط الحديث


العضو قسورة


جاسمكو20-04-12 03:07 AM

ملف تحليل الكذب و بهت المخالف عند الشيعة الاثنى عشرية

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139452

وقال أبو محمد بن حزم رحمه الله: (... فلم يسع مسلماً يُقرُّ بالتوحيد أن يرجع عند التنازع إلى غير القرآن والخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أن يأبى عما وُجد فيهما، فإن فعل ذلك بعد قيام الحُجّة عليه فهو فاسق، وأما من فعله مستحلاً للخروج عن أمرهما، وموجباً لطاعة أحد دونهما فهو كافر لاشك عندنا في ذلك) (12).
وقال رحمه الله –في موضعٍ آخر- عقب قوله تعالى: (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً) (النساء: 61) قال: (فليتق الله –الذي إليه المعاد- امرؤ على نفسه، ولتوجل نفسه عند قراءة هذه الآية، وليشتد إشفاقه من أن يكون مختاراً للدخول تحت هذه الصفة المذكورة المذمومة الموبقة الموجبة للنار، فإن من ناظر خصمه في مسألة من مسائل الديانة وأحكامها التي أمرنا بالتفقه فيها، فدعاه خصمه إلى ما أنزل الله تعالى وإلى كلام الرسول فصده عنهما، ودعاه إلى قياس، أو إلى قول فلان وفلان، فليعلم أن الله عزَّ وجل قد سماه منافقاً. نعوذ بالله من هذه المنـزلة المهلكة) (13). 


بحار40007-06-14 02:11 AM


ومن قال لكم أنكم تتبعون العترة ؟
أنتم تتبعون المراجع وهم يخالفون القرآن والسنة

وهنا مثال واحد من آلاف
صدق أو لا تصدق/ الخيرة والأزلام من كتب أكابر مراجع الشيعة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=124722



http://www.youtube.com/watch?v=6twnxHPAmQQ

اليماني أحمد الحسن يبطل دين المرجعية

نقل حوار عن مصطلح اصول و فروع الدين و اركان الدين مع الشيعة اثنا عشري

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=136600



ملف فساد علماء الشيعة الاثناعشرية

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=170902

تناقض الشيعة الراد على المرجع كالراد على الله
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/11/blog-post_95.html

خامنئي حاكم بدرحة اله / و صلاحية الغاء الصلاة و اباحة اللواط في الرجال
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=135231

مرجع شيعي👈 من الغلط أن تطلب الدليل من القرآن والسنه..!

نعم هم لايريدون الإحراج يريدون أن يقودونهم حسب السياسه الإيرانيه.!!

https://twitter.com/A822822A/status/806328494380773377
سفراء جهنم .. (الحقيقة وراء المرجعيات الشيعية المعاصرة )
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/12/blog-post_934.html

ملف فساد و جرائم حكم الاحزاب الدينية الشيعية في العراق

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=150613

التقليد والإستحمار الدينى نبيل الحيدرى

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=135379


حقيقة خطيرة /الذي حمل روايات الائمة على التقية هم الفقهاء لا الإئمة


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق