ما الغاية من تباطىء عملية مساعدة الحكومة لعشائر الانبار
فواز الفواز
حتى لا اكون مسهبا في سطوري فانا متاكد ان من يجلس على كرسي الحكومة لا يستطيع ان يحك رأسه الا بعد ان ياخذ موافقة احدى الدولتين ( اميركا اولا وايران ثانيا ) مما دفع اميركا لطرد المالكي حين شعرت اميركا ان المالكي يحك رأسه بدون استحصال موافقة مسبقة .
ملخص السطور تقول ان المساعدات ( بانواعها ) التي تتاخر في ارسالها الحكومة الى اهالي الانبار هي لضمان مزيدا من ذبح شباب اهل السنة زائدا لضمان ولاء العشائر للدواعش بعد ان يشعروا ان الحكومة قد تخلت عنهم وهذا هو ( المطلب المهم في التخطيط المستقبلي لايران ) وبنفس الوقت هو تعبير عن ثأر قديم ما بين الشيعة والسنة ( بحور من دم ) فالحكومة مهما ارتفع رصيدها الثقافي فهم لا يخرجون عن ( كابينة ) متخلفة تنتظر شهر محرم للضحك على الناس واللطم على الصدور والرؤوس بحجة اننا حسينيون وهم لم يستطيعوا حتى ان يكونوا بعدل يزيد ووالده ، نعم يزيد كان اكثر عدلاً من حكومتنا ومعاوية كان اكثر قوة ونفوذ وحكمة ودهاء من كل ساستنا ( شلع ) فساستنا مجرد بيادق تارة بيد ايران من خلال الصنم الكبير ( السردابي ) واخرى بيد اميركا من خلال السفير ، وها نحن ضعنا ما بين صنم متقوقع مع الحشرات تحت الارض يكره الشمس كما كرهي انا لايران ( قاسم مشترك لي مع السيد السستاني ) وبين سفير اميركي لا يفهم إلا تحقيق مصالح يهودية في ارض بابل في تحقيق حلم اليهود من الفرات الى النيل ولمن يريد ان يتاكد عليه البحث عن اصول كل سفراء اميركا في العراق سيجدهم من اصول يهودية وهذا الشرط ملزم للخارجية الاميركية ومن ضمن اتفافات سرية قبل عام 2003 .
والصلوات على محمد والــ محمد هم بعد ما اتفيد .
ملخص السطور تقول ان المساعدات ( بانواعها ) التي تتاخر في ارسالها الحكومة الى اهالي الانبار هي لضمان مزيدا من ذبح شباب اهل السنة زائدا لضمان ولاء العشائر للدواعش بعد ان يشعروا ان الحكومة قد تخلت عنهم وهذا هو ( المطلب المهم في التخطيط المستقبلي لايران ) وبنفس الوقت هو تعبير عن ثأر قديم ما بين الشيعة والسنة ( بحور من دم ) فالحكومة مهما ارتفع رصيدها الثقافي فهم لا يخرجون عن ( كابينة ) متخلفة تنتظر شهر محرم للضحك على الناس واللطم على الصدور والرؤوس بحجة اننا حسينيون وهم لم يستطيعوا حتى ان يكونوا بعدل يزيد ووالده ، نعم يزيد كان اكثر عدلاً من حكومتنا ومعاوية كان اكثر قوة ونفوذ وحكمة ودهاء من كل ساستنا ( شلع ) فساستنا مجرد بيادق تارة بيد ايران من خلال الصنم الكبير ( السردابي ) واخرى بيد اميركا من خلال السفير ، وها نحن ضعنا ما بين صنم متقوقع مع الحشرات تحت الارض يكره الشمس كما كرهي انا لايران ( قاسم مشترك لي مع السيد السستاني ) وبين سفير اميركي لا يفهم إلا تحقيق مصالح يهودية في ارض بابل في تحقيق حلم اليهود من الفرات الى النيل ولمن يريد ان يتاكد عليه البحث عن اصول كل سفراء اميركا في العراق سيجدهم من اصول يهودية وهذا الشرط ملزم للخارجية الاميركية ومن ضمن اتفافات سرية قبل عام 2003 .
والصلوات على محمد والــ محمد هم بعد ما اتفيد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق