موقف العلماء و ال البيت من يزيد بن معاوية
موقف العلماء من يزيد بن معاوية
سنذكر مقدمة مختصرة عن الشيعة و نعود بعدها الي ذكر موقف العلماء من يزيد بن معاوية عجيب امر الشيعة قتلة الائمة يقتلون القتيل و يمشون في جنازته فالشيعة قتلوا الحسين و علي و كادوا ان يقتلون الحسن والان يبكون ويلطمون على الحسين الذي قتله الشيعة الا باسا وتعسا لكم يا شيعة فهم قتلوا الائمة و يدعون انهم يوالون ال البيت ثم يبكون عليهم يعني يقتلون القتيل ويمشون في جنازته كما قالت السيدة زينب يبكون علينا فمن قتلنا ملف ابطال ادعاء الشيعة الاثنا عشرية انهم اتباع ال البيت http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=140103 لقد خان الشيعة من قبل اباه سيدنا علي عليه السلام و خرج الشيعة عليه و كفروه و قتله احد الشيعة الخوارج ابن ملجم فهذه ليست المرة الاولى التي يخون الشيعة الائمة فهاهم الشيعة للمرة الثانية يبتغون قتل سيدنا الحسن عليه السلام و المرة الثالثة حين كاتب الشيعة سيدنا الحسين و دعوه ثم خانوه و قتلوه دعاء الحسين على الشيعة / و علي / و الحسن http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=137676 محرم موسم لعن الصحابة ونشر الأكاذيب في الحسينية / آية الله مطهري http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=59374 =========== موقف العلماء من يزيد بن معاوية شهادة ائمة ال البيت في يزيد شـهادة محمد بن علي بن أبي طالب - المعروف بابن الحنفية ـ فيروي البلاذري أن محمد بن علي بن أبي طالب - المعروف بابن الحنفية - دخل يوماً على يزيد بن معاوية بدمشق ليودعه بعد أن قضى عنده فترة من الوقت ، فقال له يزيد ، و كان له مُكرماً : يا أبا القاسم ، إن كنتَ رأيتَ مني خُلُقاً تنكره نَزَعت عنه ، و أتيت الذي تُشير به علي ؟ فقال : والله لو رأيت منكراً ما وسعني إلاّ أن أنهاك عنه ، وأخبرك بالحق لله فيه ، لِما أخذ الله على أهل العلم عن أن يبينوه للناس ولا يكتموه ، وما رأيت منك إلاّ خيراً . [أنساب الأشراف للبلاذري ؛ (5/17)] . و يروي ابن كثير أن عبد الله بن مطيع - كان داعية لابن الزبير - مشى من المدينة هو وأصحابه إلى محمد ابن الحنفية فأرادوه على خلع يزيد فأبى عليهم ، فقال ابن مطيع : إنَّ يزيد يشرب الخمر و يترك الصلاة و يتعدى حكم الكتاب ، فقال محمد: ما رأيتُ منه ما تذكرون ، قد حضرته وأقمت عنده ، فرأيته مواظباً على الصلاة ، متحرياً للخير ، يسأل عن الفقه ، ملازماً للسنة ، قالوا: ذلك كان منه تصنعاً لك ، قال: وما الذي خاف مني أو رجا حتى يُظهر لي الخشوع ؟! ثم أفأطلعكم على ما تذكرون من شرب الخمر ؟ فلئن كان أطلعكم على ذلك فإنكم لشركاؤه ، و إن لم يكن أطلعكم فما يحل لكم أن تشهدوا بما لم تعلموا ، قالوا : إنه عندنا لحق وإن لم نكن رأيناه! فقال لهم : أبى الله ذلك على أهل الشهادة ، و لست من أمركم في شيء . [البداية و النهاية ؛ (8/233) ] و [ تاريخ الإسلام – حوادث سنة 61-80هـ – (ص274) ] . و قد حسّن الأخ محمد الشيباني إسناده ، انظر: [مواقف المعارضة من خلافة يزيد بن معاوية (ص384)]. وقيمة شهادة ابن الحنفية هذه لا تكمن فقط في أنها شهادة عدل صدرت عن تابعي جليل ، بل تنبع كذلك من كونها صدرت ممن قاتل معاوية َ مع أبيه أي مع علي رضي الله عن الجميع ، فأحرى به أن يكون عدواً له كارهاً لملكه وولده . ولا يتهمه بالتحيّز في هذا إلى يزيد ومحاباتِه إلا ّ جاهل ضالّ ، أو زنديق لئيم حاقد . فشهادة ابن الحنفية هي لاريب شهادة عدل قوية تكذّب ما افترَوهوا على يزيد من تناول للمسكر ، ومباشرة للمنكرات ، وغير ذلك مما يقدح بمروءة الإنسان مما رواه أبو مخنف وأمثاله من الرواة الكذابين الغالين ممن ينطبق عليهم لفظ الفاسق ، فهذا وأمثاله من الفسّاق لا ُيقبَل لهم قول خاصة إذا كان فيه طعن في أحد من المسلمين ، فما بالك إذا كان هذا المطعون فيه وفي دينه هو خليفة المسلمين وإمامهم ؟! وقد رأينا فيما مضى نماذج من هذا الطعن والإفتراء ! ـ شهادة ابن العباس في يزيد وهناك قول مشابه لابن عباس رضي الله عنه ، يثبت فيه أن يزيد براء مما افترى ولا يزال يفتري عليه المفترون ، وهو أنه لما قدم ابن عباس وافداً على معاوية رضي الله عنه ، أمر معاوية ابنه يزيد أن يأتيه – أي أن يأتي ابن عباس - ، فأتاه في منزله ، فرحب به ابن عباس وحدثه ، فلما خرج ، قال ابن عباس : " إذا ذهب بنو حرب ذهب علماء الناس". [البداية والنهاية ؛ (8/228-229) ] و [ تاريخ دمشق ؛ (65/403-404) ]. ـ شهادة الليث بن سعد في يزيد ثم إنّ نسبة ما نُسِبَ من منكر إلى يزيد لا يحل إلا بشاهدين ، فمن شهد بذلك ؟ وقد شهد العدل بعدالته ، روى يحيى بن بكير عن الليث بن سعد ( توفي 147هـ ) قال ، قال الليث : " توفي أمير المؤمنين يزيد في تاريخ كذا " ، فسماه الليثُ أمير المؤمنين بعد ذهاب ملك بني أمية وانقراض دولتهم ، ولولا كونه عنده كذلك لما قال إلا : " توفي يزيد " . [العواصم من القواصم (ص232-234) ]. ـ شاهد آخر قوي على عدالة يزيد كما إنّ مجرد موافقة عدد من كبار الشخصيات الإسلامية ، من أمثال عبد الله بن الزبير ، وعبد الله ابن عباس ، وابن عمر ، وأبو أيوب الأنصاري ، على مصاحبة جيش يزيد في سيره نحو القسطنطينية ، فيها خير دليل على أنَّ يزيد كان يتميز بالاستقامة ، و تتوفر فيه كثير من الصفات الحميدة ، ويتمتع بالكفاءة والمقدرة لتأدية ما يوكل إليه من مهمات ؛ وإلا لما وافق أمثال هؤلاء الأفاضل من الصحابة أن يتولى قيادتهم شخص مثل يزيد . ـ منقَبة ليزيد بن معاوية : أخرج البخاري عن خالد بن مَعْدان أن عُمَير بن الأسود العَـنَسي حدثه أنه أتى عُبادة بن الصامت و هو نازل في ساحة حِمص وهو في بناء له ومعه أم حَرام ، قال عُمير : فحدثتنا أم حَرام أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " أول جيش من أمتي يغزُونَ البحرَ قد أَوجَبوا " ، فقالت أمُّ حرام : قلت يا رسول الله أنا فيهم ؟ قال : أنت فيهم . ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم "أول جيش من أمتي يغزُون مدينة قَيْصرَ مغفورٌ لهم" ، فقلت : أنا فيهم قال : لا . وَقَدْ حَدَّثَ عن أمِّ حرام أَنَس رضي الله عنهما هَذَا الْحَدِيث أَتَمَّ مِنْ هَذَا السِّيَاقِ ، وَأَخْرَجَ الْحَسَنُ بْن سُفْيَان هَذَا الْحَدِيثَ فِي مُسْنَدِهِ عَنْ هِشَام بْن عَمَّار عَنْ يَحْيَى بْن حَمْزَة بِسَنَدِ الْبُخَارِيّ وَزَادَ فِي آخِرِهِ " قَالَ هِشَام رَأَيْت قَبْرَهَا بِالسَّاحِلِ " . وقَوْله : ( يَغْزُونَ مَدِينَةَ قَيْصَر ) يَعْنِي الْقُسْطَنْطِينِيَّة . وَقَوْله : ( قَدْ أَوْجَبُوا) أَيْ فَعَلُوا فِعْلًا وَجَبَتْ لَهُمْ بِهِ الْجَنَّة . قَالَ الْمُهَلَّب : فِي هَذَا الْحَدِيثِ مَنْقَبَة لِمُعَاوِيَة لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ غَزَا الْبَحْرَ ، وَمَنْقَبَةٌ لِوَلَدِهِ يَزِيد لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ غَزَا مَدِينَةَ قَيْصَرَ .[البخاري مع الفتح ] . فتحرك الجيش نحو القسطنطينية بقيادة بسر بن أرطأ رضي الله عنه عام خمسين من الهجرة ، فاشتد الأمر على المسلمين فأرسل بسر يطلب المَدد من معاوية فجهز معاوية جيشاً بقيادة ولده يزيد ، فكان في هذا الجيش كلٌ من أبو أيوب الأنصاري ، وعبد الله بن عمر ، وابن الزبير ، وابن عباس ، وجمعٌ غفير من الصحابة ، رضي الله عنهم أجمعين . وقد علّق على هذا الحديث ِ الشيخُ ابو اليسر عابدين رحمه الله ، مفتي سوريا السابق ، عام 1954 في كتابه (أغاليط المؤرخين) فقال: اما يكفيه ( أي يزيد ) فخرا ما ذكره في الجامع الصغير برمز البخاري عن ام حرام بنت ملحان ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اول جيش من امتي يركبون البحر فقد اوجبوا وأول جيش يغزون مدينة قيصر مغفور لهم. و كلا الوصفين ثبتا ليزبد بن معاوية رضي الله عنه. [ أغاليط المؤرخين ؛ ص 124] على ضوء ما سبق بيانه من حال يزيد الحقيقية نستطيع أن نرد جميع الروايات الساقطة والأقوال المريبة التي لم تثبت صحتها وإن وجدت في امهات كتب التفسير والتاريخ ، فهذه فيها الغث وفيها السمين ، وكذلك نرد ما قاله الذهبي في [ سير أعلام النبلاء ؛ (4/36)] عن يزيد بأنه " كان ناصبياً فظاً غليظاً جلفاً متناول المسكر و يفعل المنكر" . فقد أخطأ الذهبي هنا لاريب خطأ كبيرا، وعلى كلٍّ فهذا قول ، و كلٌ يؤخذ من كلامه و يرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم و قد سئل حجة الإسلام أبو حامد الغزالي عمن يصرح بلعن يزيد بن معاوية ، هل يحكم بفسقه أم لا ؟ و هل كان راضياً بقتل الحسين بن علي أم لا ؟ و هل يسوغ الترحم عليه أم لا ؟ فلينعم بالجواب مثاباً . فأجاب : لا يجوز لعن المسلم أصلاً ، و من لعن مسلماً فهو الملعون ، و قد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المسلم ليس بلعان ، - المسند (1/405) و الصحيحة (1/634) و صحيح سنن الترمذي (2/189) - ، و كيف يجوز لعن المسلم ولا يجوز لعن البهائم وقد ورد النهي عن ذلك - لحديث عمران بن الحصين قال : بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره و امرأة من الأنصار على ناقة ، فضجرت فلعنتها ، فسمع ذلك النبي صلى الله عليه و سلم فقال : خذوا ما عليها و دعوها فإنها ملعونة ، قال عمران : فكأني أراها الآن تمشي في الناس ما يعرض لها أحد. جمع الفوائد (3/353) - ، و حرمة المسلم أعظم من حرمة الكعبة بنص النبي صلى الله عليه وسلم - هو أثر موقوف على ابن عمر بلفظ : نظر عبد الله بن عمر رضي الله عنه يوماً إلى الكعبة فقال : ما أعظمك و أعظم حرمتك ، و المؤمن أعظم حرمة منك ، و هو حديث حسن ، أنظر : غاية المرام في تخريج أحاديث الحلال و الحرام للشيخ الألباني (ص197) - ، و قد صح إسلام يزيد بن معاوية و ما صح قتله الحسين ولا أمر به ولا رضيه ولا كان حاضراً حين قتل ، ولا يصح ذلك منه ولا يجوز أن يُظن ذلك به ، فإن إساءة الظن بالمسلم حرام و قد قال الله تعالى{اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم }[الحجرات/12] ، و من زعم أن يزيد أمر بقتل الحسين أو رضي به ، فينبغي أن يعلم أن به غاية الحمق ، فإن من كان من الأكابر والوزراء ، و السلاطين في عصره لو أراد أن يعلم حقيقة من الذي أمر بقتله و من الذي رضي به و من الذي كرهه لم يقدر على ذلك ، و إن كان الذي قد قُتل في جواره و زمانه و هو يشاهده ، فكيف لو كان في بلد بعيد ، و زمن قديم قد انقضى ، فكيف نعلم ذلك فيما انقضى عليه قريب من أربعمائة سنة في مكان بعيد ، و قد تطرق التعصب في الواقعة فكثرت فيها الأحاديث من الجوانب فهذا الأمر لا تُعلم حقيقته أصلاً ، و إذا لم يُعرف وجب إحسان الظن بكل مسلم يمكن إحسان الظن به . و مع هذا فلو ثبت على مسلم أنه قتل مسلماً فمذهب أهل الحق أنه ليس بكافر ، و القتل ليس بكفر ، بل هو معصية ، و إذا مات القاتل فربما مات بعد التوبة و الكافر لو تاب من كفره لم تجز لعنته فكيف بمؤمن تاب عن قتل .. و لم يُعرف أن قاتل الحسين مات قبل التوبة و قد قال الله تعالى {و هو الذي يقبل التوبة عن عباده ، و يعفوا عن السيئات و يعلم ما تفعلون}[الشورى/25] فإذن لا يجوز لعن أحد ممن مات من المسلمين بعينه لم يروه النص ، و من لعنه كان فاسقاً عاصياً لله تعالى . و لو جاز لعنه فسكت لم يكن عاصياً بالإجماع ، بل لو لم يلعن إبليس طول عمره مع جواز اللعن عليه لا يُقال له يوم القيامة : لِمَ لَمْ تلعن إبليس ؟ و يقال للاعن : لم لعنت و مِنْ أين عرفت أنه مطرود ملعون ، و الملعون هو المبعد من الله تعالى و ذلك علوم الغيب ، و أما الترحم عليه فجائز ، بل مستحب ، بل هو داخل في قولنا : اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات ، فإنه كان مؤمناً و الله أعلم بالصواب . قيد الشريد من أخبار يزيد (ص57-59) . و قد سئل ابن الصلاح عن يزيد فقال : لم يصح عندنا أنه أمر بقتل الحسين رضي الله عنه والمحفوظ أن الآمر بقتاله المفضي إلى قتله إنما هو عبيد الله بن زياد والي العراق إذ ذاك ، و أما سب يزيد و لعنه فليس ذلك من شأن المؤمنين ، و إن صح أنه قتله أو أمر بقتله ، و قد ورد في الحديث المحفوظ : إن لعن المؤمن كقتاله - البخاري مع الفتح (10/479) -، و قاتل الحسين لا يكفر بذلك ، و إنما ارتكب إثماً ، و إنما يكفر بالقتل قاتل نبي من الأنبياء عليهم الصلاة و السلام . و الناس في يزيد على ثلاث فرق ، فرقة تحبه و تتولاه ، و فرقة تسبه و تلعنه و فرقة متوسطة في ذلك ، لا تتولاه ولا تلعنه و تسلك به سبيل سائر ملوك الإسلام و خلفائهم غير الراشدين في ذلك و شبهه ، و هذه هي المصيبة – أي التي أصابت الحق - مذهبها هو اللائق لمن يعرف سِيَر الماضين و يعلم قواعد الشريعة الظاهرة . قيد الشريد (ص59-60) . و سُئل شيخ الإسلام عن يزيد أيضاً فقال : افترق الناس في يزيد بن معاوية بن أبي سفيان ثلاث فرق طرفان و وسط ، فأحد الطرفين قالوا : إنه كان كافراً منافقاً ، و إنه سعى في قتل سِبط رسول الله تشفياً من رسول الله صلى الله عليه وسلم و انتقاماً منه و أخذاً بثأر جده عتبة و أخي جده شيبة و خاله الوليد بن عتبة و غيرهم ممن قتلهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بيد علي بن أبي طالب و غيره يوم بدر و غيرها ، و قالوا تلك أحقاد بدرية و آثار جاهلية . و هذا القول سهل على الرافضة الذين يكفرون أبا بكر و عمر وعثمان ، فتكفير يزيد أسهل بكثير . و الطرف الثاني يظنون أنه كان رجلاً صاحاً و إماماً عدل و إنه كان من الصحابة الذين ولدوا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم و حمله بيده و برّك عليه و ربما فضله بعضهم على أبي بكر و عمر، و ربما جعله بعضهم نبياً .. و هذا قول غالية العدوية و الأكراد و نحوهم من الضُلاّل . و القول الثالث : أنه كان ملكاً من ملوك المسلمين له حسنات و سيئات و لم يولد إلا في خلافة عثمان و لم يكن كافراً و لكن جرى بسببه ما جرى من مصرع الحسين و فُعل ما فعل بأهل الحرة ، و لم يكن صحابياً ولا من أولياء الله الصالحين و هذا قول عامة أهل العقل و العلم و السنة و الجماعة . ثم افترقوا ثلاث فرق ، فرقة لعنته و فرقة أحبته و فرقة لا تسبه ولا تحبه و هذا هو المنصوص عن الأمام أحمد و عليه المقتصدون من أصحابه و غيرهم من جميع المسلمين . سؤال في يزيد (ص26). ======== نص ما نقله الالوسي عن يزيد في تفسير روح المعاني ( .. وأفتى الغزالي عفا الله عنه بحرمة لعنه وتعقب السفاريني من الحنابلة نقل البرزنجي والهيثمي السابق عن أحمد رحمه الله تعالى فقال : المحفوظ عن الإمام أحمد خلاف ما نقلا ، ففي الفروع ما نصه ومن أصحابنا من أخرج الحجاج عن الإسلام فيتوجه عليه يزيد ونحوه ونص أحمد خلاف ذلك وعليه الأصحاب ، ولا يجوز التخصيص باللعنة خلافا لأبي الحسين . وابن الجوزي . وغيرهما ، وقال شيخ الإسلام : يعني والله تعالى أعلم ابن تيمية ظاهر كلام أحمد الكراهة...) تفسير روح المعاني / الألوسي وهذا ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوي عن قول الامام احمد ( ....قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث عن يزيد ؟ فقال : لا ولا كرامة أوليس هو الذي فعل بأهل الحرة ما فعل وقيل له - أي في ما يقولون - أما تحب يزيد ؟ فقال : وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ فقيل : فلماذا لا تلعنه ؟ فقال : ومتى رأيت أباك يلعن أحدا . ومذهب أهل السنة والجماعة : أنهم لا يكفرون أهل القبلة بمجرد الذنوب ولا بمجرد التأويل ؛ بل الشخص الواحد إذا كانت له حسنات وسيئات فأمره إلى الله ...) مجموع الفتاوي / ابن تيمية راي الامام أحمد ابن حنبل في اللعن كتاب الاداب الشرعية ابن مفلح الحنبلي حكم اللعن ، ولعن المعين ) . ويجوز لعن الكفار عاما ، وهل يجوز لعن كافر معين ؟ على روايتين قال الشيخ تقي الدين : ولعن تارك الصلاة على وجه العموم جائز ، وأما لعنه المعين ، فالأولى تركها ؛ لأنه يمكن أن يتوب . وقال في موضع آخر : قيل : لأحمد ابن حنبل أيؤخذ الحديث عن يزيد فقال : لا ولا كرامة أو ليس هو فعل بأهل المدينة ما فعل ؟ وقيل له : إن أقواما يقولون : إنا نحب يزيد فقال : وهل يحب يزيد من يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ فقيل له : أو لا تلعنه ؟ فقال : متى رأيت أباك يلعن أحدا . وقال الشيخ تقي الدين أيضا في موضع آخر في لعن المعين من الكفار من أهل القبلة وغيرهم ، ومن الفساق بالاعتقاد ، أو بالعمل : لأصحابنا فيها أقوال ( أحدها : ) أنه لا يجوز بحال ، وهو قولي أبي بكر وعبد العزيز ( والثاني : ) يجوز في الكافر دون الفاسق ( والثالث ) يجوز مطلقا قال ابن الجوزي : في لعنة يزيد أجازها العلماء الورعون منهم أحمد بن حنبل ، وأنكر ذلك عليه الشيخ عبد المغيث الحربي ، وأكثر أصحابنا ، لكن منهم من بنى الأمر على أنه لم يثبت فسقه ، وكلام عبد المغيث يقتضي ذلك ، وفيه نوع انتصار ضعيف ، ومنهم من بنى الأمر على أن لا يلعن الفاسق المعين ، وشنع ابن الجوزي على من أنكر استجازة ذم المذموم ، ولعن الملعون كيزيد . قال : وقد ذكر أحمد في حق يزيد ما يزيد على اللعنة ، وذكر رواية مهنا سألت أحمد عن يزيد ، فقال : هو الذي فعل بأهل المدينة ما فعل . قلت : فيذكر عنه الحديث ؟ قال (1/336) ----------------------------------------------------- : لا يذكر عنه الحديث لا ينبغي لأحد أن يكتب عنه حديثا . قلت : ومن كان معه حين فعل ؟ فقال : أهل الشام ، قال الشيخ تقي الدين : هذا أكثر ما يدل على الفسق لا على لعنة المعين . وذكر ابن الجوزي : ما ذكره القاضي في المعتمد من رواية صالح وما لي لا ألعن من لعنه الله عز وجل في كتابه . إن صحت الرواية قال : وقد صنف القاضي أبو الحسين كتابا في بيان من يستحق اللعن ، وذكر فيهم يزيد قال : وقد جاء في الحديث لعن من فعل ما لا يقارب معشار عشر ما فعل يزيد ، وذكر الفعل العام كلعن الوامصة وأمثاله ، وذكر رواية أبي طالب سألت أحمد بن حنبل عمن قال : لعن الله يزيد بن معاوية . فقال : لا تكلم في هذا ، الإمساك أحب إلي . قال ابن الجوزي : هذه الرواية تدل على اشتغال الإنسان بنفسه عن لعن غيره . والأولى على جواز اللعنة كما قلنا في تقديم التسبيح على لعنة إبليس ، وسلم ابن الجوزي أن ترك اللعن أولى ، وقد روى مسلم عن أبي هريرة قال : قيل : يا رسول الله ادع الله على المشركين قال : { إني لم أبعث لعانا ، وإنما بعثت رحمة } قال ابن الجوزي : وقد لعن أحمد بن حنبل من يستحق اللعن . فقال في رواية مسدد : قالت الواقفية الملعونة ، والمعتزلة الملعونة . وقال عبيد الله بن أحمد الحنبلي : سمعت أحمد بن حنبل يقول على الجهمية : لعنة الله ، وكان الحسن يلعن الحجاج ، وأحمد يقول : الحجاج رجل سوء . قال الشيخ تقي الدين : ليس في هذا عن أحمد لعنة معين ، لكن قول الحسن نعم . ========= علاقة يزيد بآل البيت رضي الله عنهم: و علاقة يزيد بآل البيت رضي الله عنهم أنه لم يقع بين يزيد وبين أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يعكر العلاقة و القرابة بينهما سوى خروج الحسين و بعض أهله ومقتلهم على يد أهل العراق من الشيعة بكربلاء ، الذين خانوه وخذلوه وغدروا بابن عمه ، كما تذكر مصادر الشيعة أنفسهم . ومع هذا فقد بقيت العلاقة الحسنة بين يزيد وآل البيت و كانوا أولاد عمومته ونراهم قد اجتنبوا الخروج عليه أيام الحرة ومكة ، بل كانت صلته بعلي بن الحسين وعبد الله بن العباس ومحمد بن الحنفية أيام الحرة جيدة . أما عبد الله بن جعفر فقد كانت صلته بمعاوية و يزيد من بعده غاية في المودة والصداقة والولاء ، و كان يزيد لا يرد لابن جعفر طلباً ، وكانت عطاياه له تتوارد فيقوم ابن جعفر بتوزيعها على أهل المدينة ، وكان عبد الله بن جعفر يقول في يزيد: " أتلومونني على حسن الرأي في هذا" . انظر: [قيد الشريد في أخبار يزيد ؛ (ص35) ]. اكرام يزيد لابناء عمومته من اهل البيت وشهادة ابن الحنفية في يزيد رحمه الله http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=134833 ============ من الذي قتل الحسين هم الشيعة وهذا قول الائمة قاتليه هم الشيعة من امثال شمر بن ذي الجوشن الشيعي / زحر بن قيس الشيعي / شبث بن ربعي و الشاهد هو تحميل الائمة الشيعة مقتل الحسين وخطبة زينب بنت علي بن ابي طالب يقول الامام زين العابدين عليه السلام ان هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }. وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }. ====== ابن تيمية لعن قتلة الحسين 6- لعن يزيد وقول ابن تيمية سؤال الوزير المغولي لابن تيمية عن يزيد: " وبذلك أجبت مقدم المغل بولاي؛ لما قدموا دمشق في الفتنة الكبيرة، وجرت بيني وبينه وبين غيره مخاطبات، فسألني فيما سألني: ما تقولون في يزيد؟ فقلت: لا نسبه ولا نحبه، فإنه لم يكن رجلًا صالحًا فنحبه، ونحن لا نسب أحدًا من المسلمين بعينه، فقال: أفلا تلعنونه؟ أما كان ظالمًا؟ أما قتل الحسين؟ فقلت له: نحن إذا ذكر الظالمون ـ كالحجاج بن يوسف وأمثاله ـ نقول كما قال اللّه في القرآن: (ألا لعنة الله على الظالمين ) ولا نحب أن نلعن أحدًا بعينه، وقد لعنه قوم من العلماء، وهذا مذهب يسوغ فيه الاجتهاد، لكن ذلك القول أحب إلينا وأحسن. وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله، أو رضى بذلك، فعليه لعنة اللّه والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل اللّه منه صَرْفًا ولا عَدْلًا. قال: فما تحبون أهل البيت؟ قلت: محبتهم عندنا فرض واجب يؤجر عليه، فإنه قد ثبت عندنا في صحيح مسلم عن زيد بن أرقم قال: خطبنا رسول اللّه صلى الله عليه وسلم بغَدِير يدعى: خمّا، بين مكة والمدينة فقال: (أيها الناس، إني تارك فيكم الثقلين كتاب اللّه)، فذكر كتاب اللّه وحض عليه، ثم قال: (وعِتْرَتِي أهل بيتي، أذكركم اللّه في أهل بيتي، أذكركم اللّه في أهل بيتي). قلت لمقدم: ونحن نقول في صلاتنا كل يوم: اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، إنك حميد مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد. قال مقدم: فمن يبغض أهل البيت؟ قلت: من أبغضهم فعليه لعنة اللّه والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل اللّه منه صرفًا ولا عدلا. ثم قلت للوزير المغولي: لأي شىء قال عن يزيد وهذا تتريٌ؟ قال: قد قالوا له: إن أهل دمشق نواصب، قلت بصوت عال: يكذب الذي قال هذا، ومن قال هذا، فعليه لعنة اللّه، واللّه ما في أهل دمشق نواصب، وما علمت فيهم ناصبيًا، ولو تنقص أحد عليا بدمشق، لقام المسلمون عليه، لكن كان ـ قديمًا لما كان بنو أمية ولاة البلاد ـ بعض بني أمية ينصب العداوة لعليّ ويسبه، وأما اليوم فما بقى من أولئك أحد" راجع: مجموع الفتاوى الكبرى/ج4/ص487 ، --------------------------------- تعريف بقاتلي الحسين الشيعة يقتلون القتيل و يمشون في جنازته شمر بن ذي الجوشن الشيعي شمر بن ذي الجوشن ـ واسمه شرحبيل ـ بن قرط الضبابي الكلابي، أبو السابغة، من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام، كان في أول أمره من ذوي الرّئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة وشهد يوم صفين مع عليّ عليه السّلام، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد الصلاة: اللهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي!!! فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله ؟! فقال: ويحك كيف نصنع، إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر. ثمّ أنه لمّا قام المختار طلب الشمر، فخرج من الكوفة وسار إلى الكلتانية ـ قرية من قرى خوزستان ـ ففَجَأه جمع من رجال المختار، فبرز لهم الشمر قبل أن يتمكّن من لبس ثيابه فطاعنهم قليلاً وتمكّن منه أبو عَمرة فقتله وأُلقيت جثته للكلاب. الكامل في التاريخ 92:4، ميزان الاعتدال 449:1، لسان الميزان 152:3، جمهرة الأنساب 72، سفينة البحار 714:1، الأعلام 175:3 ـ 176 ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270 === هنا شعر لاحد الشيعة الخونة الذين قتلوا الحسين رضي الله عنه و قال زحر بن قيس الشيعي : فصلى الإلاه على احمد رسول المليك تمام النعم رسول نبي و من بعده خليفتنا القائم المدعم عنيت عليا وصي النبي يجالد عنه غواة الامم و زحر هذا شهد مع علي (ع) الجمل و صفين كما شهد صفين معه شبعث بن ربعي و شمر بن ذي الجوشن الضبابي ثم حاربوا الحسين عليه السلام يوم كربلاء فكانت لهم خاتمة سوء نعوذ بالله من سوء الخاتمة. و في رحاب ائمة اهلالبيت(ع) ج 1 ص 9 السيد محسن الامين الحسيني العاملي --- شبث بن ربعي 5687 - شبث ( شيث ) بن ربعي : كاتب الحسين ( عليه السلام ) ، وطلب منه القدوم إلى الكوفة وكان من المحاربين ، ولقد خاطبه الحسين ( عليه السلام ) يوم عاشوراء فنادى : يا شبث بن ربعي ، ويا حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الاشعث ، ويا يزيد بن الحارث ، ألم تكتبوا لي أن أينعت الثمار واخضر الجناب ، وإنما تقدم على جند لك مجندة . . إلخ ، ذكره الشيخ المفيد في الارشاد في أواسط ( فصل وكان خروج مسلم ابن عقيل - رحمة الله عليه - بالكوفة يوم الثلاثاء ) . == واضيف ان شبث من الذين ثاروا على الخليفة عثمان بن عفان == زينب وتحميلها الشيعة ما حدث خطبة زينب بنت علي بن ابي طالب يقول الامام زين العابدين عليه السلام ان هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم خطبة زينب بنت علي بن ابي طالب بحضرة أهل الكوفة... في ذلك اليوم تقريعا لهم وتأنيبا عن حذيم بن شريك الاسدي(2) قال لما اتي علي بن الحسين زين العابدين بالنسوة من كربلاء، وكان مريضا، واذا نساء اهل الكوفة ينتدبن مشققات الجيوب، والرجال معهن يبكون. فقال زين العابدين عليه السلام - بصوت ضئيل وقد نهكته العلة -: ان هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم، فاومت زينب بنت علي بن أبي طالب عليهما السلام إلى الناس بالسكوت. قال حذيم الاسدي: لم اروالله خفرة قط انطق منها، كأنها تنطق وتفرغ على لسان علي عليه السلام، وقد اشارت إلى الناس بان انصتوا فارتدت الانفاس وسكنت الاجراس، ثم قالت - بعد حمد الله تعالى والصلاة على رسوله صلى الله عليه وآله - اما بعد يا اهل الكوفة يا اهل الختل(3) والغدر، والخذل ! ! الا فلا رقأت العبرة(4) ولا هدأت الزفرة، انما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا(1) تتخذون ايمانكم دخلا بينكم(2) هل فيكم الا الصلف(3) والعجب، والشنف(4) والكذب، وملق الاماء وغمز الاعداء(5) او كمرعى على دمنة(6) او كفضة على ملحودة(7) الا بئس ما قدمت لكم انفسكم ان سخط الله عليكم وفي العذاب انتم خالدون، اتبكون اخي؟ ! اجل والله فابكوا فانكم احرى بالبكاء فابكوا كثيرا، واضحكوا قليلا، فقد ابليتم بعارها، ومنيتم بشنارها(8) ولن ترحضوا ابدا(9) وانى ترحضون قتل سليل خاتم النبوة ومعدن الرسالة، وسيد شباب اهل الجنة، وملاذ حربكم، ومعاذ حزبكم ومقر سلمكم، واسى كلمكم(10) ومفزع نازلتكم، والمرجع اليه عند مقاتلتكم ومدرة حججكم(11) ومنار محجتكم، الاساء ما قدمت لكم انفسكم، وساء ما تزرون ليوم بعثكم، فتعسا تعسا ! ونكسا نكسا ! لقد خاب السعي، وتبت الايدي، وخسرت الصفة، وبؤتم بغضب من الله، وضربت عليكم الذلة والمسكنة، اتدرون ويلكم اي كبد لمحمد صلى الله عليه وآله فرثتم؟ ! واي عهد نكثتم؟ ! واي كريمة له ابرزتم؟ ! واي حرمة له هتكتم؟ ! واي دم له سفكتم؟ ! لقد جئتم شيئا ادا تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الارض وتخر الجبال هدا ! لقد جئتم بها شوهاء صلعاء، عنقاء، سوداء، فقماء خرقاء(12) كطلاع الارض، او ملا السماء(13) ___________________________________ (1) اى: حلته واقسدته بعد ابرام. (2) اى: خيانة وخديعة. (3) الصلف: الذى يمتح بما ليس عنده. (4) الشنف: البعض بغير حق. (5) الغمز: الطعن والعيب. (6) الدمنة: المزبلة. (7) الفضة: الجص. والملحودة: القبر. (8) الشنار: العار. (9) اى لن تغسلوها. (10) اى: دواء جرحكم. (11) المدرة زعيم القوم ولسانهم المتكلم عنهم. (12) الشوهاء: القبيحة. والفقهاء اذا كانت ثناياها العليا إلى الخارج فلا تقع على السفلى. والخرقاء: الحمقاء. (13) طلاع الارض: ملؤها. ==== دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة --- المزيد الإمام علي بن الحسين زين العابدين رحمه الله وموقفه من الشيعة: وأما علي بن الحسين الملقب بزين العابدين فأبان عوارهم وأظهر عارهم وكشف من حقيقتهم فقال : إن اليهود أحبوا عزيراً حتى قالوا فيه ما قالوا، فلا عزير منهم ولا هم من عزير، وإن النصارى أحبوا عيسى حتى قالوا فيه ما قالوا فلا عيسى منهم ولا هم من عيسى، وأنا على سنة من ذلك، إن قوماً من شيعتنا سيحبونا حتى يقولوا فينا ما قالت اليهود في عزير وما قالت النصارى في عيسى، فلا هم منا ولا نحن منهم . هذا، وشيعته خذلوه وتركوه، ولم يبقى منهم إلا الخمسة كالرواية التي رويناها قبل، وأيضاً ما رواه فضل بن شاذان ["رجال الكشي" ص107]. أو ثلاثة كما ذكر جعفر بن الباقر أنه قال : ارتد الناس بعد قتل الحسين (ع) إلا ثلثه، أبو خالد الكابلي ويحيى بن أم الطويل وجبير بن مطعم - وروى يونس بن حمزة مثله وزاد فيه : وجابر بن عبد الله الأنصاري" ["رجال الكشي" ص113]. (الإمام الباقر وابنه الصادق رحمهما الله ويأسهما من الشيعة) وأما محمد الباقر فكان يائساً من الشيعة إلى حد حتى قال : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلثه أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق" ["رجال الكشي" ص179]. ويشير جعفر أنه لم يكن لأبيه الباقر مخلصون من الشيعة إلا أربعة أو خمسة كما روى : إذا أراد الله بهم سوء صرف بهم عنهم السوء، هم نجوم شيعتى أحياءاً وأمواتاً، يحيون ذكر أبي، بهم يكشف الله كل بدعة، ينفون عن هذا الدين انتحال المبطلين وتأيول الغالين . ثم بكى فقلت : من هم؟ فقال : من عليهم صلوات الله عليهم ورحمته أحياء وأمواتاً بريد العجلي وزرارة وأبو بصير ومحمد بن مسلم" ["رجال الكشي" ص124]. وأما الباقر فكان لا يعتمد حتى ولا على هؤلاء، فكما روي عن هشام بن سالم عن زرارة أنه قال : سألت أبا جعفر عن جوائز العمال؟ فقال : لا بأس به، ثم قال : إنما أراد زرارة أن يبلغ هشاماً إني أحرم أعمال السلطان" ["رجال الكشي" ص140]. ثم وكيف كان هؤلاء ؟ فأعرفهم عن جعفر أيضاً، ولقد روى مسمع أنه سمع أبا عبد الله يقول : لعن الله بريداً، لعن الله زرارة" ["رجال الكشي" ص134]. وأما أبو بصير فقالوا : إن الكلاب كان تشغر في وجه أبي بصير" ["رجال الكشي ص155]. وأما جعفر بن الباقر فإنه أظهر شكواه عن شيعته بقوله حيث خاطب : أما والله لو أجد منكم ثلاثة مؤمنين يكتمون حديثي ما استحللت أن أكتمهم حديثاً" ["الأصول من الكافي" ج1 ص496 ط الهند]. ولأجل ذلك قال له أحد مريديه عبد الله بن يعفور كما رواه بنفسه : "قلت لأبي عبد الله عليه السلام : إني أخالط الناس فيكثر عجبي من أقوال لا يتولونكم ويتولون فلاناً وفلاناً لهم أمانة وصدق ووفاء، وأقوام يتولونكم ليس لهم تلك الأمانة ولا الوفاء ولا الصدق" ["الأصول من الكافي" ج1 ص375 ط طهران]. وفوق ذلك شكاكاً في القوم كله، ولأجل ذلك لم يكن يفتيهم إلا بفتاوى مختلفة حتى لا يفضوها إلى الأعداء والمخالفين كما مر بيانه مفصلاً. وإنه كان كثيراً ما يقول : ما وجدت أحداً يقبل وصيتي ويطيع أمري إلا عبد الله بن يعفور" ["رجال الكشي" ص213]. ومرة خاطب شيعته فقال : ما لكم وللناس قد حملتم الناس عليّ؟ إني والله ما وجدت أحداً يطيعني ويأخذ بقولي إلا رجلاً واحداً عبد الله بن يعفور، فإني أمرته وأوصيته بوصية فأتبع أمري وأخذ بقولي" ["الأصول من الكافي" ص215]. == (الإمام موسى الكاظم ووصفه للشيعة) وأما ابنه موسى فإنه وصفهم بوصف لا يعرف وصف جامع ومانع لبيان الحقيقة مثله، وبه نتم الكلام، فإنه قال : لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تمحصتهم لما خلص من الأف واحد، ولو غربلتهم غربلة لم يبقى منهم إلا ما كان لي، إنهم طالما اتكؤوا على الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي" ["الروضة من الكافي" ج8 ص228]. فهؤلاء هم أهل بيت علي رضي الله عنه وهذه هي أقوالهم وآراءهم في الذين يدعون أنهم شيعتهم، أتباعهم ومحبوهم وهم يكبّون عليهم الويلات، ويكيلون عليهم اللعنات، ويظهرون للناس حقيقتهم وما يكنون في صدورهم تجاههم، وما أكثر لعناتهم عليهم والبراءة منهم، ولكننا اكتفينا بهذا القدر لأنها كافية لمن أراد التبصر والهداية كما أننا بيّنّا الحقيقة ما يكنه الشيعة لأهل بيت علي رضي الله عنه ولأهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم من كتب القوم أنفسهم، ووضعنا النقاط على الحروف، فهل من عاقل يتعقل؟ وهل من بصير يتبصر؟ إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، والله أسأل أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه، ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، وهو الهادي إلى سواء السبيل وعليه نتوكل وإليه ننيب. ====== الشيخ ابن تيمية قال وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله، أو رضى بذلك، فعليه لعنة اللّه والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل اللّه منه صَرْفًا ولا عَدْلًا ======= ====== ابن تيمة لعن القتلة بدون تعيين ويزيد لم يامر بقتل الحسين ولم يقم بقتل الحسين فمن قتل الحسين هم الشيعة فاللعنة على الفاعل فاذا كان هو القاتل ستشمله لكن القاتل هم الشيعة كما شهد زين العابدين في خطبة زينب ======== لان لا يجوز لعن المعين خاصة ان يزيد لم يامر بقتل الحسين فالقاتل هم الشيعة اضافة ان الائمة المعروف عنهم الشجاعة و الصدق فلو كان يزيد الفاعل كيف يبايع الامام زين العابدين يزيد وكذلك فعل الامام ابن الحنفية والخلاصة ان المعتمد في يزيد رحمه الله هو مبايعة و قول الائمة مثل الامام زين العابدن وعبدالله بن عمر وابن الحنفية وليس مجوسي متمتع بامه من الدبر جبان الامام زين العابدين بايع يزيد من كتب الشيعة http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83559 للمزيد يزيد لم يامر بقتل الحسين http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=38813 الشيعة يقتلون الائمة ويلعنون يزيد صدق الامام الباقر عليه السلام عندما قال ان الشيعة حمقى الشيعه هم قتلة الحسين باعتراف علماؤهم http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=107424 |
يدعي الرافضة انهم يوالون اهل البيت كذبا وزورا
لنرى احد الادلة على كذب ادعائهم امثلة على النواصب الاثناعشرية لال البيت عليهم السلام 1-تكفير الشيعة لمحمد بن الحنفية ابن الامام علي بن ابي طالب 2-يتهمون الامام محمد بن امير المؤمنين علي رضي الله عنه بالزنا 3-يعتقد الشيعة أن سيدنا زيد بن علي بن الحسين رضي الله عنه سكير 4-موسى بن علي بن موسى أخو محمد بن علي { الجواد }: يشرب و عزاف 5- قذفوا الامام جعفر بن (الامام علي بن محمد (الهادي وهو الامام العاشر ) بالكذب وشرب الخمر والجهل بالدين والفسق والعصيان ولم يكتفوا بان يقذفوه بالكذب بل زادوا على ذلك و سموه بجعفر الكذاب 6-فاطمة الزهراء تضرب علي بن ابي طالب 7-يلعنون ابوبكر الصديق جد 7 من الائمة الذين تدعون انكم تتبعونهم لكن لنرى الشيعة النواصب ماذا يقولون عن امامنا و سيدنا علي بن ابي طالب عليه السلام احد سادة العرب علي رضي الله عنه أقل من الحذاء عند الشيعة لا أعرف من يتبع الشيعة فجميع كتبهم تسب أهل البيت ولكن أن تصل المسألة بهم إلى جعل علي رضي الله عنه أذل من الحذاء فهذه مشكلة في البحار، قال ابن أبي الحديد، سئلت النقيب أبا جعفر يحيى بن زيد، فقلت له إني لأعجب من علي عليه السلام كيف بقي تلك المدة الطويلة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله: وكيف ما اغتيل وفتك في جوف منزله مع تلظي الأكباد عليه؟ فقال: لو لا أنه أرغم أنفه بالتراب ووضع خده في حضيض الأرض لقتل، ولكنه أخمل نفسه واشتغل بالعبادة والصلوة والنظر في القرآن، وخرج عن ذلك الزي الأول وذلك الشعار ونسي السيف وصار كالفاتك، يتوب ويصير سايحا في الأرض أو راهبا في الجبال،فلما أطاع القوم الذين ولوا الأمر وصار أذل لهم من الحذاءتركوه وسكتوا عنه، ولم تكن العرب لتقدم عليه إلا بمواطأة من متولي الأمر وباطن في السر منه، فلما لم يكن لولاة الأمر باعث وداع إلى قتله وقع الإمساك عنه، ولولا ذلك لقتل. بيت الأحزان لعباس القمي ص137, الإمامة والحكومة لمحمد الأنصاري ص62 فهل بعد هذا تقولون أنكم أتباع لأهل البيت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عجبي قال امامنا جعفر الصادق عليه السلام : «لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممن ينتحل مودتنا / الكشي اختيار معرفة الرجال للطوسي - حمدويه قال : حدثنا يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير عن إبراهيم الكرخي عن أبي عبد الله ع قال : إن ممن ينتحل هذا الأمر ( التشيع) لمن هو شر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا . =========== الشيعة كاتبوا ودعوا الحسين خانوا و غدروا به و قتلوه خطبة زينب عليها السلام لاهل الكوفة اما بعد يا اهل الكوفة يا اهل الختل(3) والغدر، والخذل ! ! الا فلا رقأت العبرة(4) ولا هدأت الزفرة، انما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا(1) تتخذون ايمانكم دخلا بينكم(2) هل فيكم الا الصلف(3) والعجب، والشنف(4) والكذب، وملق الاماء وغمز الاعداء(5) او كمرعى على دمنة(6) او كفضة على ملحودة(7) الا بئس ما قدمت لكم انفسكم ان سخط الله عليكم وفي العذاب انتم خالدون، اتبكون اخي؟ ! اجل والله فابكوا فانكم احرى بالبكاء فابكوا كثيرا، واضحكوا قليلا، فقد ابليتم بعارها، ومنيتم بشنارها(8) ولن ترحضوا ابدا(9) وانى ترحضون قتل سليل خاتم النبوة ومعدن الرسالة، وسيد شباب اهل الجنة، وملاذ حربكم، ومعاذ حزبكم ومقر سلمكم، واسى كلمكم(10) ومفزع نازلتكم، والمرجع اليه عند مقاتلتكم ومدرة حججكم(11) ومنار محجتكم، الاساء ما قدمت لكم انفسكم، وساء ما تزرون ليوم بعثكم، فتعسا تعسا ! ونكسا نكسا ! لقد خاب السعي، وتبت الايدي، وخسرت الصفة، وبؤتم بغضب من الله، وضربت عليكم الذلة والمسكنة، اتدرون ويلكم اي كبد لمحمد صلى الله عليه وآله فرثتم؟ ! واي عهد نكثتم؟ ! واي كريمة له ابرزتم؟ ! واي حرمة له هتكتم؟ ! واي دم له سفكتم؟ ! لقد جئتم شيئا ادا تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الارض وتخر الجبال هدا ! لقد جئتم بها شوهاء صلعاء، عنقاء، سوداء، فقماء خرقاء(12) كطلاع الارض، او ملا السماء(13) زينب عليها السلام اتهمت اهل الكوفة الشيعة و الحسين لم يدعوا على يزيد انما دعى على الشيعة الذين كاتبوه و دعوه و خانوه ثم قتلوه قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }. وكانو الحسين يناديهم : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }. ثم ناداهم الحر بن يزيد ، " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}. دعا الحسين على شيعته في كربلاء فقال " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } . ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } . فهذه كتب الشيعة بأرقام صفحاتها تبين بجلاء أن الذين زعموا تشييع الحسين ونصرته هم أنفسهم الذين قتلوه ثم ذرفوا عليه الدموع ، وتظاهروا بالبكاء ، ولايزالون يمشون في جنازة من قتلوه إلى يومنا هذا ، ولو كان هذا البكاء يعكس شدة المحبة ========== لنرى من الذي يبغضهم علي انه يبغض الشيعة سيدنا علي عليه السلام يبغض الشيعة عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام: يا أهل الكوفة دخلت اليكم وليس لي سوط الا الدرة فرفعتموني إلى السوط، ثم رفعتموني إلى الحجارة أو قال: الحديد، ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض فمن فازبكم فقد فاز بالقدح الاخيب عن أبي صالح الحنفي قال: رأيت عليا عليه السلام يخطب وقد وضع المصحف على رأسه حتى رأيت الورق يتقعقع على رأسه قال: فقال: اللهم قد منعوني ما فيه فأعطني ما فيه، اللهم قد أبغضتهم وأبغضوني، ومللتهم وملوني، وحملوني على غير خلقي وطبيعتي، وأخلاق لم تكن تعرف لي، اللهم فأبدلني بهم خيرا منهم ، وأبدلهم بي شرا مني، اللهم مث قلوبهم كما يماث الملح في الماء . عن سعد بن ابراهيم قال: سمعت ابن أبي رافع قال: رأيت عليا عليه السلام قد ازدحموا عليه حتى أدموا رجله فقال: اللهم قد كرهتهم وكرهوني، فأرحني منهم وأرحهم مني. ====== ( إن الله غضب على الشيعة ) لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق . شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40 ============ عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قال لي: يا جابر أيكتفي من ينتحل التشيع أن يقول بحبنا أهل البيت، فو الله ما شيعتنا إلا من اتقى الله وأطاعه وما كانوا يعرفون يا جابر إلا بالتواضع والتخشع والامانة وكثرة ذكر الله والصوم والصلاة والبر بالوالدين والتعاهد للجيران من الفقراء وأهل المسكنة والغارمين والايتام وصدق الحديث وتلاوة القرآن وكف الالسن عن الناس إلا من خير ; وكانوا امناء عشائرهم في الاشياء. قال جابر: فقلت : يا ابن رسول الله ما نعرف اليوم أحدا بهذه الصفة ...) الكافي : 2 / 74 وسائل الشيعة : 15 / 234 عوائد الأيام للمحقق للنراقي : 229 الأربعون حديثاً للخميني : 571 موارد مخالفة الشيعةالاثناعشرية لائمة اهل البيت http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=136177 |
عائض القرني يواجه الشيعة حول مقتل الحسين
تحدث الشيخ عائض بن عبد الله القرني في مقالة قصيرة عن حب أهل السنة للحسين، وواجه الشيعة بأسلوبه الأدبي الرقيق بشأن معتقداتهم في أهل السنة وحب آل البيت الكرام، قال فيها: "أنا سُني حسيني، جعلتُ ترحُّمي على الحسين مكان أنيني، أنا أحبُ السّبطين، وأتولَّى الشيخين، أنا أعلن صرخة الاحتجاج، ضد ابن زياد والحجاج، يا أرض الظالمين ابلعي ماءك، ويا ميادين السفَّاحين اشربي دماءك، لعنة الله وملائكته والناس أجمعين على من قتل الحسين أو رضي بذلك، ولكن لماذا ندفع الفاتورة منذ قُتل الحسين إلى الآن من دمائنا ونسائنا وأبنائنا بحجة أننا رضينا بقتل الحسين ونحن في أصلاب آبائنا وفي بطون أمهاتنا؟! استباح ابن العلقمي بغداد بحجة الثأر للحسين، وذبح البساسيري النساء والشيوخ في العراق بحجة الثأر للحسين، والآن تُهدَّم المساجد في العراق ويُقتل الأئمة وتُبقر بطون الحوامل وتحرَّق الجثث ويُختطف الناس من بيوتهم وتُغتصب العذارى بحجة الثأر للحسين، إن المنطق الذي يقول: إن مليار مسلم كلهم رضي بقتل الحسين وكلهم ناصبوا العداء لأهل البيت منطق يخالف النقل والعقل والتاريخ، ومعناه إلغاء أهل الإسلام والقضاء على كل موحِّد في الأرض، هل من المقبول والمعقول أن يجتمع مئات الملايين من العلماء والخلفاء والحكماء والزُّهاد والعُبّاد والمصلحين ويتواطأوا على الرضا بقتل الحسين والسكوت على هذه الجريمة الشنعاء؟! لماذا لا يُحَكّم العقل ويسأل نفسه الذي يمشي وراء السراب ويصدق الوهم ويؤمن بالخرافة؟ هل من المعقول أن تُحارب أمة الإسلام لأجل كذبة أعجمية صفوية ملفّقة كاذبة خاطئة تكفِّر الصحابة والتابعين ودول الإسلام وتتبرأ من أبي بكر وعمر وأصحاب بدرٍ وأهل بيعة الرضوان ومن نزل الوحي بتزكيتهم وأخبر الله أنه رضي عنهم؟ متى تُكف المجزرة الظالمة الآثمة التي أقامها الصفويون ضد كل مسلم ومؤمن تحت مظلة الثأر للحسين؟ نحن أولى بالحسين ديناً وملَّة، ونسباً وصهراً، وحباً وولاءً، وأرضاً وبيتاً، وتاريخاً وجغرافيا، ارفعوا عنّا سيف العدوان، وأغمدوا عنّا خنجر الغدر فنحن الذين اكتوينا بقتل الحسين، وأُصبنا في سويداء قلوبنا بمصرع الحسين: جاؤُوا بِرَأْسِكَ يا ابْنَ بِنْتِ مُحَمّدٍ مُتَـزَمِّـلاً بِدِمائِهِ تَزْمِيلا ويُكَبِّـرونَ بِـأَنْ قُتِلْـتَ وإنّما قَتَلوا بـكَ التّكْبيـرَ والتّهْليـلاَ يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: " قتل الحسين رضي الله عنه مصيبة من أعظم المصائب ينبغي لكل مسلم إذا ذكرها أن يقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، وأقول لو كره عضو من أعضائنا الحسين أو أهل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم لتبرأنا من هذا العضو ولبترناه، لكننا نحبهم الحب الشرعي السُني الصحيح الموافق لهدي الرسول عليه الصلاة والسلام، لا الحب الصفوي والسبئي الغريب على الأمة وعلى الملّة وعلى السماء وعلى الأرض: مَرحباً يا عراقُ جئتُ أغنّيـ ـك وبعــــضٌ مـــن الغنــــاءِ بكـــاءُ فجراح الحسين بعض جراحي وبِصَدرِي من الأسى كربــــلاءُ الحسين ليس بحاجة إلى مآتم وولائم، تزيد الأمة هزائم إلى هزائم، رحم الله السبطين الحسن والحسين، وجعل الله علياً وفاطمة في الخالدين ورضي الله عن الشيخين. |
كمال الحيدري يعترف واقعة كربلاء كانت بين الحسين وبين شيعة علي
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=112819 الشيعة يقتلون الائمة ويلعنون يزيد صدق الامام الباقر عليه السلام عندما قال ان الشيعة حمقى الشيعه هم قتلة الحسين باعتراف علماؤهم http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=107424 اكرام يزيد لابناء عمومته من اهل البيت وشهادة ابن الحنفية في يزيد رحمه الله http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=134833 محرم موسم لعن الصحابة ونشر الأكاذيب في الحسينية / آية الله مطهري http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=59374 |
شكرا لك على هذا المجهود والذي منه نستفيد في المستقبل
|
شكراعلى المرور التميمي البحريني
مقارنة بالصور مع دين الشيعة ودين المسيحيين واليهود والهندوس http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=27141 |
ليس دفاعا عن يزيد بل هذه اسفاركم
كتب الرافضه تقول ان يزيد اقسم بالله انه لم يأمر بقتل سيدنا الحسين ؟؟؟ بختصار شديد ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني أنك تريد قتلي، فإن كنت لا بد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد (لعنه الله لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فوالله ما أمرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة. http://www.yazeinab.org/arabic/aqaed...etjaj2-03.html الاحتجاج ج2 ص40 ========== أمّا بعدُ: فإِنّه قد أتانا خبرٌ فظيعٌ قَتْلُ مسلمِ بنِ عقيلٍ ، وهانيِ بنِ عُروةَ، وعبدِاللّهِ بنِ يَقْطُرَ، وقد خَذَلَنا شيعتُنا، فمن أحبَّ منكم الانصرافَ فلينصرفْ غيرَحَرِجٍ ،ليسَ عليه ذمامُ» فتفرّقَ النّاسُ عنه وأخذوا يميناً وشمالاً، حتّى بقيَ في أصحابِه كتاب الارشاد فى معرفة حجج الله على العباد ج2 ص 67-82 http://www.rafed.net/books/hadith/ershad-2/er4.html#78 ========= بالنسبة للفتنة التي حدثت بين سيد نا الحسين رضي الله عنه ويزيد وقانا الله شرها ومقتل الحسين ليس مسؤل عنه يزيد فلو قلنا ان يزيد كان مسؤلا عن مقتل الحسين فاذا لحملنا سيدنا علي كذلك مسؤلية مقتل الزبير بن العوام رضي الله عنهم التي امه صفية بنت عبدالمطلب عمة النبي صلى الله عليه وسلم فقد قتله عمروبن جرموز وكان من شيعة سيدنا علي يسال السائل لماذا لم يقتص يزيد من ابن زياد ونسال نفس السؤال لماذا لم يقتص سيدنا علي من ابن جرموز الذي قتل الزبير رضي الله عنه ولم يقتص من قتلة الخليفة عثمان رضي الله عنه للمزيد يزيد لم يامر بقتل الحسين http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=38813 يزيد يطرد قاتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة =========== جاء في كشف الغمه : ان شمر بن ذي الجوشن لعنه الله وأخزاه وجد في رحل الحسين عليه السلام ذهبا فدفع بعضه الى أبنته ، ودفعته الى صايغ يصوغ لها منه حليا ، فلما أدخله النار صار نحاسا ، فأخبرت أباها شمرا ( لع ) بذلك ، فدعا الصائغ فدفع اليه باقي الذهب ، وقال: أدخله النار بحضرتي ، ففعل الصائغ فعاد الذهب نحاسا . وفي رواية أخرى عاد الذهب هباء في الموضعين المتقدمين . وقبل مصرع الحسين عليه السلام أن شمرا لعنه الله حمل على فسطاط الحسين ( ع ) فطعنه بالرمح ثم قال : علي بالنار لأحرقه على من فيه ، فقال له الحسين عليه السلام يا بن ذي الجوشن أنت الداعي بالنار لتحرق على أهلي ؟ أحرقك الله بالنار ) . قال الطريحي في المنتخب : دخل الشمر عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين على يزيد لعنه الله يطلب منه الجائزه وهو يقول : أملأ ركابي فضة أم ذهبا ***** أني قتلت السيد المهذبا قتلت خير الناس أما وأبا ***** وأكرم الناس جمعا حسبا سيد أهل الحرمين والورى ***** ومن على الخلق معا منتصبا طعنته بالرمح حتى أنقلبا ***** ضربته بالسيف ضربا عجبا فنظر اليه يزيد ( لع ) شزرا وقال : أملأ ركابك حطبا ونارا . ويلك اذا علمت انه خير الخلق أما وأبا فلم قتلته وجئتني برأسه ؟ أخرج من بين يدي لا جائزة لك عندي ، وقد لكزه يزيد بذبال سيفه ، فخرج اللعين _ شمر على وجهه هاربا ، قد خسر الدنيا والآخره وذلك هو الخسران المبين . لما ظهر المختار في الكوفه وتمكن من قتلة سيد الشهدائ طلب شمر بن ذي الجوشن لعنه الله وأخزاه ، فهرب الى الباديه فسعي به الى أبي عمرة ، فخرج اليه مع نفر من أصحابه . فقاتلهم قتالا شديدا فأثخنته الجراحة ، فأخذه أبو عمرة أسيرا وبعث به الى المختار . فضرب عنقه وأغلي له دهنا في قدر وقذفه فيها فتفسخ ، ووطى مولى لآل حارقه بن مضرب وجه ورأس شمر اللعين ، وقيل قتله المختار أقبح قتله ، وقيل ذبحه كما ذبح الحسين عليه السلام ، وأوطأ الخيل ظهره وصدره . المصدر من كتب : كشف الغمه ، أمالي الشيخ الطوسي ، تذكرة الخواص كذلك نجد ان سيدنا علي رضي الله عنه لم يقتص من قتلة الشهيد المظلوم الخليفة عثمان بن عفان ذو النورين رحمه الله مثل مالك الأشتر وبقية المجرمين يلاحظ ان سيدنا عثمان اعتيل و يسنحق المجرمون مثل الاشتر ان يقتص منه سيدنا علي اما الحسين قتل في فتنة حرب فما ينطبق على سيدنا علي رضي الله عنه ينطبق على يزيد =========== المشكلة ليس في يزيد فقط بل تلعنون الخلفاء الراشدين و يزيد تحصيل حاصل بل تتعبدون في لعن صنمي قريش مع ان ابوبكر الصديق احفاده 7 من ائمة اهل البيت الذين تدعون موالاتهم لكن تلعنون جدهم ابوبكر الصديق رضي الله عنه فانتم في دينكم قائم على اللعن لا ادري ما هذا الدين القائم على اللعن و السب و الشتم و القتل حيث سيقتل المهدي العرب علما ان في دينكم ان المهدي هرب خوفا من ابناء عمومته العباسين وغاب في سرداب الغيبة لاكثر من 1100 سنة مما دفع الاستاذ الحوزوي احمد الكاتب في تاليف كتاب (تطور الفكر السياسي الشيعي من الشورى الى ولاية الفقيه) ينفي ولادة المهدي و نعود الي يزيد الذي بايعه المعصوم الامام زين العابدين === الامام زين العابدين بايع يزيد من كتب الشيعة كتاب معرفة الامام / المجلد الخامس عشر / القسم الحادي عشر لسيّد محمّد الحسين الحسينيّ الطهرانيّ انتقاد رأي المحدِّث القمّيّ في عدم ذكر بعض الحقائق التأريخيّة نقل لي المرحـوم صديقـي البارّ الكريـم سـماحة آيـة الله السـيّد صدرالدين الجزائريّ أعلي الله مقامه أ نّه كان ذات يومٍ في بيت المرحوم آيةالله السيّد محسن الامين العامليّ رحمه الله بالشام، واتّفق حضور المرحوم ثقة المحدِّثين الشيخ عبّاس القمّيّ رحمه الله هناك. فجري حوار بين المرحومين القمّيّ والامين. فقال المرحوم القمّيّ مخاطباً المرحوم الامين: لِمَ ذكرتَ في كتاب « أعيان الشيعة » بيعة الإمام زين العابدين عليه السلام ليزيد بن معاوية عليه وعلي أبيه اللعنة والهاوية؟! فقال: إنّ « أعيان الشيعة » كتاب تأريخ وسيرة. ولمّا ثبت بالادلّة القاطعة أنّ مسلم بن عقبة حين هاجم المدينة بجيشه الجرّار، وقتل ونهب وأباح الدماء والنفوس والفروج والاموال ثلاثة أيّام بأمر يزيد، وارتكب من الجرائم ما يعجز القلم عن وصفها،فقد بايع الإمام السجّاد عليه السلام،من وحي المصالح الضروريّة اللازمة، والتقيّة حفظاً لنفسه ونفوس أهل بيته من بني هاشـم، فكيف لا أكتب ذلـك ولا أذكـره في التأريخ؟! ومثل هذه البيعة كبيعة أميرالمؤمنين عليه السلام أبا بكر بعد ستّة أشهر من وفاة الرسول الاكرم واسـتشـهاد الصدِّيقة الكبري فاطـمة الزهـراء سـلامالله عليهما. قال المرحوم القمّيّ: لا يصلح ذكر هذه الاُمور وإن كانت ثابتة، لا نّها تؤدّي إلي ضعف عقائد الناس . وينبغي دائماً أن تُذكر الوقائع التي لا تتنافي مع عقيدة الناس. قال المرحوم الامين: أنا لا أدري أيّ الوقائع فيها مصلحة، وأيّها ليس فيها مصلحة. عليك أن تذكّرني بالاُمور التي ليس فيها مصلحة، فلا أكتبها! ======= الامام الحسن العسكري لم يتزوج ونتيجة طبيعية ان لايكون له ولد وتوفى وورثته والدته http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=36431 هل تصدق ان الشيعة يلعنون جد 7 من ائمة آل البيت الذين يدعون موالاتهم http://alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=49859 =============
اقتباس:
أولا يزيد لم يأمر بقتل الحسين ولم يرضى بذلك وهنا اقتباس مما ورد عن عدم رضى يزيد بقتل الحسين من كتاب تاريخ الطبري دعا يزيد علي بن الحسين ثم قال: لعن الله ابن مرجانة، أما والله لو أني صاحبه ما سألني خصلةً أبداً إلا أعطيتها إياه، ولدفعت الحتف عنه بكل ما استطعت ولو بهلاك بعض ولدي، ولكن الله قضى ما رأيت، كاتبني وأنه كل حاجة تكون لك؛ قال: وكساهم وأوصى بهم ذلك الرسول؛ قال: فخرج بهم وكان يسايرهم بالليل فيكونون أمامه حيث لا يفوتون طرفه، فإذا نزلوا تنحى عنهم وتفرق هو وأصحابه حولهم كهيئة الحرس لهم، وينزل منهم بحيث إذا أراد إنسان منهم وضوءاً أو قضاء حاجة لم يحتشم، فلم يزل ينازلهم في الطريق هكذا، ويسألهم عن حوائجهم، ويلطفهم حتى دخلوا المدينة. تاريخ الرسل والملوك ( تاريخ الطبري) اكرام يزيد لابناء عمومته من اهل البيت وشهادة ابن الحنفية في يزيد رحمه الله http://www.alsrdaab.com/vb/showthrea...t=%ED%D2%ED%CF
اقتباس:
النص الذي نفل من كتاب سير أعلام النبلاء نقل مبتورا وهذا نصه وقال الحافظ الذهبي: "كان [يزيد] قويا شجاعا، ذا رأي وحزم، وفطنة وفصاحة، وله شعر جيد.وكان ناصبيا فظا غليظا جلفا، يتناول المسكر، ويفعل المنكر. افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين، واختتمها بواقعة الحرة. فمقته الناس ولم يبارَك في عمره، وخرج عليه غير واحد بعد الحسين، كأهل المدينة قاموا له، وكمرداس بن أدية الحنظلي البصري، ونافع بن الأزرق، وطواف بن معلى السدوسي، وابن الزبير بمكة" وتعليقا على عبارة (افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين واختتمها بواقعة الحرة فمقته الناس ولم يبارك في عمره .). لم تشير الي ان يزيد امر بقتل الحسين رضي الله عنه وأضيف كذلك سيدنا علي رضي الله عنه افتتح دولته بمقتل اخوه بالرضاعة وابن عمته الشهيد الزبير رضي الله عنه حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم واختتمها بواقعة صفين . وكذلك قيام الزبير بالمطالبة بدم سيدنا عثمان رضي الله عنه رغم موقفه يوم السقيفة والدخول في حرب مع ابن عمته سيدنا علي يسقط دعوى الوصية وفي نفس الترجمة جاء ايضا في سير أعلام النبلاء للذهبي ان ابن الحنفية يرى ان يزيد كان مواظب على الصلاة متحريا للخير وَعَنْ صَخْرِ بنِ جُوَيْرِيَةَ، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ: مَشَى عَبْدُ اللهِ بنُ مُطِيْعٍ وَأَصْحَابُهُ إِلَى ابْنِ الحَنَفِيَّةِ، فَأَرَادُوْهُ عَلَى خَلْعِ يَزِيْدَ، فَأَبَى. فَقَالَ ابْنُ مُطِيْعٍ: إِنَّهُ يَشْرَبُ الخَمْرَ، وَيَتْرُكُ الصَّلاَةَ، وَيَتَعَدَّى حُكْمَ الكِتَابِ. قَالَ: مَا رَأَيْتُ مِنْهُ مَا تَذْكُرُ، وَقَدْ أَقَمْتُ عِنْدَهُ، فَرَأَيْتُهُ مُوَاظِباً لِلصَّلاَةِ، مُتَحَرِّياً لِلْخَيْرِ، يَسْأَلُ عَنِ الفِقْهِ. قَالَ: ذَاكَ تَصَنُّعٌ وَرِيَاءٌ. سير أعلام النبلاء للذهبي
اقتباس:
فهذا قول مبتور ساضع النص ليتضح المقصود بداية الاقتباس من كتاب البداية والنهاية / ابن كثير وقال ابن وهب: أخبرني حيوة بن شريح، عن ابن الهاد، عن أبي بكر، عن عطاء بن يسار، عن السائب بن خلاد، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من أخاف أهل المدينة أخافه الله، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين)). وقال الدار قطني: ثنا علي بن أحمد بن القاسم، ثنا أبي، ثنا سعيد بن عبد الحميد بن جعفر، ثنا أبو زكريا يحيى بن عبد الله بن يزيد بن عبد الله بن أنيس الأنصاري، عن محمد وعبد الرحمن ابني جابر بن عبد الله قالا: خرجنا مع أبينا يوم الحرة وقد كف بصره فقال: تعس من أخاف رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقلنا: يا أبة وهل أحد يخيف رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ (ج/ص: 8/245) فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من أخاف أهل هذا الحي من الأنصار فقد أخاف ما بين هذين)) - ووضع يده على جبينه -. قال الدار قطني: تفرد به سعد بن عبد العزيز لفظاً وإسناداً. وقد استدل بهذا الحديث وأمثاله من ذهب إلى الترخيص في لعنة يزيد بن معاوية، وهو رواية عن أحمد بن حنبل اختارها الخلال، وأبو بكر عبد العزيز، والقاضي أبو يعلى، وابنه القاضي أبو الحسين، وانتصر لذلك أبو الفرج بن الجوزي في مصنف مفرد، وجوز لعنته. ومنع من ذلك آخرون وصنفوا فيه أيضاً لئلا يجعل لعنة وسيلة إلى أبيه أو أحد من الصحابة، وحملوا ما صدر عنه من سوء التصرفات على أنه تأول وأخطأ. وقالوا: إنه كان مع ذلك إماماً فاسقاً، والإمام إذا فسق لا يعزل بمجرد فسقه على أصح قولي العلماء، بل ولا يجوز الخروج عليه لما في ذلك من إثارة الفتنة، ووقوع الهرج وسفك الدماء الحرام، ونهب الأموال، وفعل الفواحش مع النساء وغيرهن، وغير ذلك مما كل واحدة فيها من الفساد أضعاف فسقه كما جرى مما تقدم إلى يومنا هذا. وأما ما يذكره بعض الناس من أن يزيد لما بلغه خبر أهل المدينة وما جرى عليهم عند الحرة من مسلم بن عقبة وجيشه، فرح بذلك فرحاً شديداً، فإنه كان يرى أنه الإمام وقد خرجوا عن طاعته، وأمروا عليهم غيره، فله قتالهم حتى يرجعوا إلى الطاعة ولزوم الجماعة. كما أنذرهم بذلك على لسان النعمان بن بشير ومسلم بن عقبة كما تقدم، وقد جاء في (الصحيح): ((من جاءكم وأمركم جميع يريد أن يفرق بينكم فاقتلوه كائناً من كان)). كتاب البداية والنهاية / ابن كثير ======== قال يزيد ل زين العابدين علي ابن الحسين عليهم السلام فوالله ما أمرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة. http://www.yazeinab.org/arabic/aqaed...etjaj2-03.html الاحتجاج ج2 ص40 ابن تيمية رحمه الله تعالى قال : (وأما من قتل الحسين عليه السلام، أو أعان على قتله، أو رضي بذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين) [مجموع الفتاوى (4/487)]. و نعود الي يزيد الذي بايعه المعصوم الامام زين العابدين === الامام زين العابدين بايع يزيد من كتب الشيعة كتاب معرفة الامام / المجلد الخامس عشر / القسم الحادي عشر لسيّد محمّد الحسين الحسينيّ الطهرانيّ انتقاد رأي المحدِّث القمّيّ في عدم ذكر بعض الحقائق التأريخيّة نقل لي المرحـوم صديقـي البارّ الكريـم سـماحة آيـة الله السـيّد صدرالدين الجزائريّ أعلي الله مقامه أ نّه كان ذات يومٍ في بيت المرحوم آيةالله السيّد محسن الامين العامليّ رحمه الله بالشام، واتّفق حضور المرحوم ثقة المحدِّثين الشيخ عبّاس القمّيّ رحمه الله هناك. فجري حوار بين المرحومين القمّيّ والامين. فقال المرحوم القمّيّ مخاطباً المرحوم الامين: لِمَ ذكرتَ في كتاب « أعيان الشيعة » بيعة الإمام زين العابدين عليه السلام ليزيد بن معاوية عليه وعلي أبيه اللعنة والهاوية؟! فقال: إنّ « أعيان الشيعة » كتاب تأريخ وسيرة. ولمّا ثبت بالادلّة القاطعة أنّ مسلم بن عقبة حين هاجم المدينة بجيشه الجرّار، وقتل ونهب وأباح الدماء والنفوس والفروج والاموال ثلاثة أيّام بأمر يزيد، وارتكب من الجرائم ما يعجز القلم عن وصفها،فقد بايع الإمام السجّاد عليه السلام،من وحي المصالح الضروريّة اللازمة، والتقيّة حفظاً لنفسه ونفوس أهل بيته من بني هاشـم، فكيف لا أكتب ذلـك ولا أذكـره في التأريخ؟! ومثل هذه البيعة كبيعة أميرالمؤمنين عليه السلام أبا بكر بعد ستّة أشهر من وفاة الرسول الاكرم واسـتشـهاد الصدِّيقة الكبري فاطـمة الزهـراء سـلامالله عليهما. قال المرحوم القمّيّ: لا يصلح ذكر هذه الاُمور وإن كانت ثابتة، لا نّها تؤدّي إلي ضعف عقائد الناس . وينبغي دائماً أن تُذكر الوقائع التي لا تتنافي مع عقيدة الناس. قال المرحوم الامين: أنا لا أدري أيّ الوقائع فيها مصلحة، وأيّها ليس فيها مصلحة. عليك أن تذكّرني بالاُمور التي ليس فيها مصلحة، فلا أكتبها! ===== اكرام يزيد لابناء عمومته من اهل البيت وشهادة ابن الحنفية في يزيد رحمه الله http://www.alsrdaab.com/vb/showthrea...t=%ED%D2%ED%CF ====== نماذج كذب قراء الحسينية آية اللّه المطهري يقول أن قرّاء الحسينية ينشرون الأكاذيب http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=49166 ========
اقتباس:
يزيد لم يامر بقتل الحسين قال يزيد ل زين العابدين علي ابن الحسين عليهم السلام فوالله ما أمرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة. الاحتجاج ج2 ص40
اقتباس:
يزيد لم يأمر بقتل الحسين ولم يرضى بذلك وهنا اقتباس مما ورد عن عدم رضى يزيد بقتل الحسين من كتاب تاريخ الطبري دعا يزيد علي بن الحسين ثم قال: لعن الله ابن مرجانة، أما والله لو أني صاحبه ما سألني خصلةً أبداً إلا أعطيتها إياه، ولدفعت الحتف عنه بكل ما استطعت ولو بهلاك بعض ولدي، ولكن الله قضى ما رأيت، كاتبني وأنه كل حاجة تكون لك؛ قال: وكساهم وأوصى بهم ذلك الرسول؛ قال: فخرج بهم وكان يسايرهم بالليل فيكونون أمامه حيث لا يفوتون طرفه، فإذا نزلوا تنحى عنهم وتفرق هو وأصحابه حولهم كهيئة الحرس لهم، وينزل منهم بحيث إذا أراد إنسان منهم وضوءاً أو قضاء حاجة لم يحتشم، فلم يزل ينازلهم في الطريق هكذا، ويسألهم عن حوائجهم، ويلطفهم حتى دخلوا المدينة. تاريخ الرسل والملوك ( تاريخ الطبري) اكرام يزيد لابناء عمومته من اهل البيت وشهادة ابن الحنفية في يزيد رحمه الله http://www.alsrdaab.com/vb/showthrea...t=%ED%D2%ED%CF النص الذي نفل من كتاب سير أعلام النبلاء للذهبي نقل مبتورا وهذا نصه وقال الحافظ الذهبي: "كان [يزيد] قويا شجاعا، ذا رأي وحزم، وفطنة وفصاحة، وله شعر جيد.وكان ناصبيا فظا غليظا جلفا، يتناول المسكر، ويفعل المنكر. افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين، واختتمها بواقعة الحرة. فمقته الناس ولم يبارَك في عمره، وخرج عليه غير واحد بعد الحسين، كأهل المدينة قاموا له، وكمرداس بن أدية الحنظلي البصري، ونافع بن الأزرق، وطواف بن معلى السدوسي، وابن الزبير بمكة" وتعليقا على عبارة (افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين واختتمها بواقعة الحرة فمقته الناس ولم يبارك في عمره .). لم تشير الي ان يزيد امر بقتل الحسين رضي الله عنه وأضيف كذلك سيدنا علي رضي الله عنه افتتح دولته بمقتل اخوه بالرضاعة وابن عمته الشهيد الزبير رضي الله عنه حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم واختتمها بواقعة صفين . وكذلك قيام الزبير بالمطالبة بدم سيدنا عثمان رضي الله عنه رغم موقفه يوم السقيفة والدخول في حرب مع ابن عمته سيدنا علي يسقط دعوى الوصية وفي نفس الترجمة جاء ايضا في سير أعلام النبلاء للذهبي ان ابن الحنفية يرى ان يزيد كان مواظب على الصلاة متحريا للخير وَعَنْ صَخْرِ بنِ جُوَيْرِيَةَ، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ: مَشَى عَبْدُ اللهِ بنُ مُطِيْعٍ وَأَصْحَابُهُ إِلَى ابْنِ الحَنَفِيَّةِ، فَأَرَادُوْهُ عَلَى خَلْعِ يَزِيْدَ، فَأَبَى. فَقَالَ ابْنُ مُطِيْعٍ: إِنَّهُ يَشْرَبُ الخَمْرَ، وَيَتْرُكُ الصَّلاَةَ، وَيَتَعَدَّى حُكْمَ الكِتَابِ. قَالَ: مَا رَأَيْتُ مِنْهُ مَا تَذْكُرُ، وَقَدْ أَقَمْتُ عِنْدَهُ، فَرَأَيْتُهُ مُوَاظِباً لِلصَّلاَةِ، مُتَحَرِّياً لِلْخَيْرِ، يَسْأَلُ عَنِ الفِقْهِ. قَالَ: ذَاكَ تَصَنُّعٌ وَرِيَاءٌ. سير أعلام النبلاء للذهبي تعليق على قول ابن كثير بداية الاقتباس من كتاب البداية والنهاية / ابن كثير وقال ابن وهب: أخبرني حيوة بن شريح، عن ابن الهاد، عن أبي بكر، عن عطاء بن يسار، عن السائب بن خلاد، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من أخاف أهل المدينة أخافه الله، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين)). وقال الدار قطني: ثنا علي بن أحمد بن القاسم، ثنا أبي، ثنا سعيد بن عبد الحميد بن جعفر، ثنا أبو زكريا يحيى بن عبد الله بن يزيد بن عبد الله بن أنيس الأنصاري، عن محمد وعبد الرحمن ابني جابر بن عبد الله قالا: خرجنا مع أبينا يوم الحرة وقد كف بصره فقال: تعس من أخاف رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقلنا: يا أبة وهل أحد يخيف رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ (ج/ص: 8/245) فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من أخاف أهل هذا الحي من الأنصار فقد أخاف ما بين هذين)) - ووضع يده على جبينه -. قال الدار قطني: تفرد به سعد بن عبد العزيز لفظاً وإسناداً. وقد استدل بهذا الحديث وأمثاله من ذهب إلى الترخيص في لعنة يزيد بن معاوية، وهو رواية عن أحمد بن حنبل اختارها الخلال، وأبو بكر عبد العزيز، والقاضي أبو يعلى، وابنه القاضي أبو الحسين، وانتصر لذلك أبو الفرج بن الجوزي في مصنف مفرد، وجوز لعنته. ومنع من ذلك آخرون وصنفوا فيه أيضاً لئلا يجعل لعنة وسيلة إلى أبيه أو أحد من الصحابة، وحملوا ما صدر عنه من سوء التصرفات على أنه تأول وأخطأ. وقالوا: إنه كان مع ذلك إماماً فاسقاً، والإمام إذا فسق لا يعزل بمجرد فسقه على أصح قولي العلماء، بل ولا يجوز الخروج عليه لما في ذلك من إثارة الفتنة، ووقوع الهرج وسفك الدماء الحرام، ونهب الأموال، وفعل الفواحش مع النساء وغيرهن، وغير ذلك مما كل واحدة فيها من الفساد أضعاف فسقه كما جرى مما تقدم إلى يومنا هذا. وأما ما يذكره بعض الناس من أن يزيد لما بلغه خبر أهل المدينة وما جرى عليهم عند الحرة من مسلم بن عقبة وجيشه، فرح بذلك فرحاً شديداً، فإنه كان يرى أنه الإمام وقد خرجوا عن طاعته، وأمروا عليهم غيره، فله قتالهم حتى يرجعوا إلى الطاعة ولزوم الجماعة. كما أنذرهم بذلك على لسان النعمان بن بشير ومسلم بن عقبة كما تقدم، وقد جاء في (الصحيح): ((من جاءكم وأمركم جميع يريد أن يفرق بينكم فاقتلوه كائناً من كان)). كتاب البداية والنهاية / ابن كثير و نختم ان الامام زين العابدين قد بايع يزيد و ان ابن الحنفية محمد بن علي بن ابي طالب قد زكى يزيد و شهد بصلاحه ابن الحنفية يرى ان يزيد كان مواظب على الصلاة متحريا للخير وَعَنْ صَخْرِ بنِ جُوَيْرِيَةَ، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ: مَشَى عَبْدُ اللهِ بنُ مُطِيْعٍ وَأَصْحَابُهُ إِلَى ابْنِ الحَنَفِيَّةِ، فَأَرَادُوْهُ عَلَى خَلْعِ يَزِيْدَ، فَأَبَى. فَقَالَ ابْنُ مُطِيْعٍ: إِنَّهُ يَشْرَبُ الخَمْرَ، وَيَتْرُكُ الصَّلاَةَ، وَيَتَعَدَّى حُكْمَ الكِتَابِ. قَالَ: مَا رَأَيْتُ مِنْهُ مَا تَذْكُرُ، وَقَدْ أَقَمْتُ عِنْدَهُ، فَرَأَيْتُهُ مُوَاظِباً لِلصَّلاَةِ، مُتَحَرِّياً لِلْخَيْرِ، يَسْأَلُ عَنِ الفِقْهِ. قَالَ: ذَاكَ تَصَنُّعٌ وَرِيَاءٌ. سير أعلام النبلاء للذهبي الامام زين العابدين بايع يزيد من كتب الشيعة كتاب معرفة الامام / المجلد الخامس عشر / القسم الحادي عشر لسيّد محمّد الحسين الحسينيّ الطهرانيّ انتقاد رأي المحدِّث القمّيّ في عدم ذكر بعض الحقائق التأريخيّة نقل لي المرحـوم صديقـي البارّ الكريـم سـماحة آيـة الله السـيّد صدرالدين الجزائريّ أعلي الله مقامه أ نّه كان ذات يومٍ في بيت المرحوم آيةالله السيّد محسن الامين العامليّ رحمه الله بالشام، واتّفق حضور المرحوم ثقة المحدِّثين الشيخ عبّاس القمّيّ رحمه الله هناك. فجري حوار بين المرحومين القمّيّ والامين. فقال المرحوم القمّيّ مخاطباً المرحوم الامين: لِمَ ذكرتَ في كتاب « أعيان الشيعة » بيعة الإمام زين العابدين عليه السلام ليزيد بن معاوية عليه وعلي أبيه اللعنة والهاوية؟! فقال: إنّ « أعيان الشيعة » كتاب تأريخ وسيرة. ولمّا ثبت بالادلّة القاطعة أنّ مسلم بن عقبة حين هاجم المدينة بجيشه الجرّار، وقتل ونهب وأباح الدماء والنفوس والفروج والاموال ثلاثة أيّام بأمر يزيد، وارتكب من الجرائم ما يعجز القلم عن وصفها،فقد بايع الإمام السجّاد عليه السلام،من وحي المصالح الضروريّة اللازمة، والتقيّة حفظاً لنفسه ونفوس أهل بيته من بني هاشـم، فكيف لا أكتب ذلـك ولا أذكـره في التأريخ؟! ومثل هذه البيعة كبيعة أميرالمؤمنين عليه السلام أبا بكر بعد ستّة أشهر من وفاة الرسول الاكرم واسـتشـهاد الصدِّيقة الكبري فاطـمة الزهـراء سـلامالله عليهما. قال المرحوم القمّيّ: لا يصلح ذكر هذه الاُمور وإن كانت ثابتة، لا نّها تؤدّي إلي ضعف عقائد الناس . وينبغي دائماً أن تُذكر الوقائع التي لا تتنافي مع عقيدة الناس. قال المرحوم الامين: أنا لا أدري أيّ الوقائع فيها مصلحة، وأيّها ليس فيها مصلحة. عليك أن تذكّرني بالاُمور التي ليس فيها مصلحة، فلا أكتبها! ======== الامام زين العابدين بايع يزيد من كتب الشيعة كتاب معرفة الامام / المجلد الخامس عشر / القسم الحادي عشر لسيّد محمّد الحسين الحسينيّ الطهرانيّ انتقاد رأي المحدِّث القمّيّ في عدم ذكر بعض الحقائق التأريخيّة نقل لي المرحـوم صديقـي البارّ الكريـم سـماحة آيـة الله السـيّد صدرالدين الجزائريّ أعلي الله مقامه أ نّه كان ذات يومٍ في بيت المرحوم آيةالله السيّد محسن الامين العامليّ رحمه الله بالشام، واتّفق حضور المرحوم ثقة المحدِّثين الشيخ عبّاس القمّيّ رحمه الله هناك. فجري حوار بين المرحومين القمّيّ والامين. فقال المرحوم القمّيّ مخاطباً المرحوم الامين: لِمَ ذكرتَ في كتاب « أعيان الشيعة » بيعة الإمام زين العابدين عليه السلام ليزيد بن معاوية عليه وعلي أبيه اللعنة والهاوية؟! فقال: إنّ « أعيان الشيعة » كتاب تأريخ وسيرة. ولمّا ثبت بالادلّة القاطعة أنّ مسلم بن عقبة حين هاجم المدينة بجيشه الجرّار، وقتل ونهب وأباح الدماء والنفوس والفروج والاموال ثلاثة أيّام بأمر يزيد، وارتكب من الجرائم ما يعجز القلم عن وصفها،فقد بايع الإمام السجّاد عليه السلام،من وحي المصالح الضروريّة اللازمة، والتقيّة حفظاً لنفسه ونفوس أهل بيته من بني هاشـم، فكيف لا أكتب ذلـك ولا أذكـره في التأريخ؟! ومثل هذه البيعة كبيعة أميرالمؤمنين عليه السلام أبا بكر بعد ستّة أشهر من وفاة الرسول الاكرم واسـتشـهاد الصدِّيقة الكبري فاطـمة الزهـراء سـلامالله عليهما. قال المرحوم القمّيّ: لا يصلح ذكر هذه الاُمور وإن كانت ثابتة، لا نّها تؤدّي إلي ضعف عقائد الناس . وينبغي دائماً أن تُذكر الوقائع التي لا تتنافي مع عقيدة الناس. قال المرحوم الامين: أنا لا أدري أيّ الوقائع فيها مصلحة، وأيّها ليس فيها مصلحة. عليك أن تذكّرني بالاُمور التي ليس فيها مصلحة، فلا أكتبها! ============ النص الذي نفل من كتاب سير أعلام النبلاء للذهبي نقل مبتورا وهذا نصه وقال الحافظ الذهبي: "كان [يزيد] قويا شجاعا، ذا رأي وحزم، وفطنة وفصاحة، وله شعر جيد.وكان ناصبيا فظا غليظا جلفا، يتناول المسكر، ويفعل المنكر. افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين، واختتمها بواقعة الحرة. فمقته الناس ولم يبارَك في عمره، وخرج عليه غير واحد بعد الحسين، كأهل المدينة قاموا له، وكمرداس بن أدية الحنظلي البصري، ونافع بن الأزرق، وطواف بن معلى السدوسي، وابن الزبير بمكة" وتعليقا على عبارة (افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين واختتمها بواقعة الحرة فمقته الناس ولم يبارك في عمره .). لم تشير الي ان يزيد امر بقتل الحسين رضي الله عنه وأضيف كذلك سيدنا علي رضي الله عنه افتتح دولته بمقتل اخوه بالرضاعة وابن عمته الشهيد الزبير رضي الله عنه حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم واختتمها بواقعة صفين . وكذلك قيام الزبير بالمطالبة بدم سيدنا عثمان رضي الله عنه رغم موقفه يوم السقيفة والدخول في حرب مع ابن عمته سيدنا علي يسقط دعوى الوصية وفي نفس الترجمة جاء ايضا في سير أعلام النبلاء للذهبي ان ابن الحنفية يرى ان يزيد كان مواظب على الصلاة متحريا للخير وَعَنْ صَخْرِ بنِ جُوَيْرِيَةَ، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ: مَشَى عَبْدُ اللهِ بنُ مُطِيْعٍ وَأَصْحَابُهُ إِلَى ابْنِ الحَنَفِيَّةِ، فَأَرَادُوْهُ عَلَى خَلْعِ يَزِيْدَ، فَأَبَى. فَقَالَ ابْنُ مُطِيْعٍ: إِنَّهُ يَشْرَبُ الخَمْرَ، وَيَتْرُكُ الصَّلاَةَ، وَيَتَعَدَّى حُكْمَ الكِتَابِ. قَالَ: مَا رَأَيْتُ مِنْهُ مَا تَذْكُرُ، وَقَدْ أَقَمْتُ عِنْدَهُ، فَرَأَيْتُهُ مُوَاظِباً لِلصَّلاَةِ، مُتَحَرِّياً لِلْخَيْرِ، يَسْأَلُ عَنِ الفِقْهِ. قَالَ: ذَاكَ تَصَنُّعٌ وَرِيَاءٌ. سير أعلام النبلاء للذهبي تعليق على قول ابن كثير بداية الاقتباس من كتاب البداية والنهاية / ابن كثير وقال ابن وهب: أخبرني حيوة بن شريح، عن ابن الهاد، عن أبي بكر، عن عطاء بن يسار، عن السائب بن خلاد، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من أخاف أهل المدينة أخافه الله، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين)). وقال الدار قطني: ثنا علي بن أحمد بن القاسم، ثنا أبي، ثنا سعيد بن عبد الحميد بن جعفر، ثنا أبو زكريا يحيى بن عبد الله بن يزيد بن عبد الله بن أنيس الأنصاري، عن محمد وعبد الرحمن ابني جابر بن عبد الله قالا: خرجنا مع أبينا يوم الحرة وقد كف بصره فقال: تعس من أخاف رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقلنا: يا أبة وهل أحد يخيف رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ (ج/ص: 8/245) فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من أخاف أهل هذا الحي من الأنصار فقد أخاف ما بين هذين)) - ووضع يده على جبينه -. قال الدار قطني: تفرد به سعد بن عبد العزيز لفظاً وإسناداً. وقد استدل بهذا الحديث وأمثاله من ذهب إلى الترخيص في لعنة يزيد بن معاوية، وهو رواية عن أحمد بن حنبل اختارها الخلال، وأبو بكر عبد العزيز، والقاضي أبو يعلى، وابنه القاضي أبو الحسين، وانتصر لذلك أبو الفرج بن الجوزي في مصنف مفرد، وجوز لعنته. ومنع من ذلك آخرون وصنفوا فيه أيضاً لئلا يجعل لعنة وسيلة إلى أبيه أو أحد من الصحابة، وحملوا ما صدر عنه من سوء التصرفات على أنه تأول وأخطأ. وقالوا: إنه كان مع ذلك إماماً فاسقاً، والإمام إذا فسق لا يعزل بمجرد فسقه على أصح قولي العلماء، بل ولا يجوز الخروج عليه لما في ذلك من إثارة الفتنة، ووقوع الهرج وسفك الدماء الحرام، ونهب الأموال، وفعل الفواحش مع النساء وغيرهن، وغير ذلك مما كل واحدة فيها من الفساد أضعاف فسقه كما جرى مما تقدم إلى يومنا هذا. وأما ما يذكره بعض الناس من أن يزيد لما بلغه خبر أهل المدينة وما جرى عليهم عند الحرة من مسلم بن عقبة وجيشه، فرح بذلك فرحاً شديداً، فإنه كان يرى أنه الإمام وقد خرجوا عن طاعته، وأمروا عليهم غيره، فله قتالهم حتى يرجعوا إلى الطاعة ولزوم الجماعة. كما أنذرهم بذلك على لسان النعمان بن بشير ومسلم بن عقبة كما تقدم، وقد جاء في (الصحيح): ((من جاءكم وأمركم جميع يريد أن يفرق بينكم فاقتلوه كائناً من كان)). كتاب البداية والنهاية / ابن كثير و نختم ان الامام زين العابدين قد بايع يزيد و ان ابن الحنفية محمد بن علي بن ابي طالب قد زكى يزيد و شهد بصلاحه ابن الحنفية يرى ان يزيد كان مواظب على الصلاة متحريا للخير وَعَنْ صَخْرِ بنِ جُوَيْرِيَةَ، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ: مَشَى عَبْدُ اللهِ بنُ مُطِيْعٍ وَأَصْحَابُهُ إِلَى ابْنِ الحَنَفِيَّةِ، فَأَرَادُوْهُ عَلَى خَلْعِ يَزِيْدَ، فَأَبَى. فَقَالَ ابْنُ مُطِيْعٍ: إِنَّهُ يَشْرَبُ الخَمْرَ، وَيَتْرُكُ الصَّلاَةَ، وَيَتَعَدَّى حُكْمَ الكِتَابِ. قَالَ: مَا رَأَيْتُ مِنْهُ مَا تَذْكُرُ، وَقَدْ أَقَمْتُ عِنْدَهُ، فَرَأَيْتُهُ مُوَاظِباً لِلصَّلاَةِ، مُتَحَرِّياً لِلْخَيْرِ، يَسْأَلُ عَنِ الفِقْهِ. قَالَ: ذَاكَ تَصَنُّعٌ وَرِيَاءٌ. سير أعلام النبلاء للذهبي الامام زين العابدين بايع يزيد من كتب الشيعة كتاب معرفة الامام / المجلد الخامس عشر / القسم الحادي عشر لسيّد محمّد الحسين الحسينيّ الطهرانيّ انتقاد رأي المحدِّث القمّيّ في عدم ذكر بعض الحقائق التأريخيّة نقل لي المرحـوم صديقـي البارّ الكريـم سـماحة آيـة الله السـيّد صدرالدين الجزائريّ أعلي الله مقامه أ نّه كان ذات يومٍ في بيت المرحوم آيةالله السيّد محسن الامين العامليّ رحمه الله بالشام، واتّفق حضور المرحوم ثقة المحدِّثين الشيخ عبّاس القمّيّ رحمه الله هناك. فجري حوار بين المرحومين القمّيّ والامين. فقال المرحوم القمّيّ مخاطباً المرحوم الامين: لِمَ ذكرتَ في كتاب « أعيان الشيعة » بيعة الإمام زين العابدين عليه السلام ليزيد بن معاوية عليه وعلي أبيه اللعنة والهاوية؟! فقال: إنّ « أعيان الشيعة » كتاب تأريخ وسيرة. ولمّا ثبت بالادلّة القاطعة أنّ مسلم بن عقبة حين هاجم المدينة بجيشه الجرّار، وقتل ونهب وأباح الدماء والنفوس والفروج والاموال ثلاثة أيّام بأمر يزيد، وارتكب من الجرائم ما يعجز القلم عن وصفها،فقد بايع الإمام السجّاد عليه السلام،من وحي المصالح الضروريّة اللازمة، والتقيّة حفظاً لنفسه ونفوس أهل بيته من بني هاشـم، فكيف لا أكتب ذلـك ولا أذكـره في التأريخ؟! ومثل هذه البيعة كبيعة أميرالمؤمنين عليه السلام أبا بكر بعد ستّة أشهر من وفاة الرسول الاكرم واسـتشـهاد الصدِّيقة الكبري فاطـمة الزهـراء سـلامالله عليهما. قال المرحوم القمّيّ: لا يصلح ذكر هذه الاُمور وإن كانت ثابتة، لا نّها تؤدّي إلي ضعف عقائد الناس . وينبغي دائماً أن تُذكر الوقائع التي لا تتنافي مع عقيدة الناس. قال المرحوم الامين: أنا لا أدري أيّ الوقائع فيها مصلحة، وأيّها ليس فيها مصلحة. عليك أن تذكّرني بالاُمور التي ليس فيها مصلحة، فلا أكتبها! ========= نريد رواية صحيحة على امر يزيد بقتل الحسين إن الرافضة الخمينية يدعونني إلى الحيرة في أمرهم !!! علي رضي الله عنه أعظم قدراً من الحسين !!! وقتله أعظم مصيبة من مقتل الحسين !!! ولكننا لا نراهم يكثرون من فتح المواضيع في لعن أبن ملجم قاتل علي ولا نرى لعنه في حسينياتهم إلا الندر اليسير !!! وأما يزيد الذي لم ولن يستطيعوا أن يثبتوا بأنه أمر بقتل الحسين فهم يلعنونه الليل والنهار في حسينياتهم ومنتدياتهم بل يرضعونه أطفالهم منذ الصغر حتى يشبوا على هذه العقيدة الصفوية !!! ولكن بعد التفكر وجدت أنهم لا يستفيدون من تكرار لعن ابن ملجم لأننا نكفره أيضاً ونلعنه !!! وأما يزيد فهو محسوب من خلفاء الدولة الإسلامية بالرغم من أننا لا نحبه ، ولكن أصحاب العمائم المجوس وجدوا أننا لا نلعنه ونترك أمره إلى الله فقالوا إن أهل السنة والجماعة هم أتباع يزيد !!! فحاكوا حوله القصص و نفثوا سمومهم من خلال لعنه في قلوب أتباعهم فأصبح الرافضي يرى السني على هيئة يزيد ابن معاوية قاتل الحسين !!! فيكون البغض المركب يسري في عروق قطعان الرافضة على أهل السنة والجماعة !!! |
الذي قتل الحسين الشيعة من كتبهم و اقوال الائمة و علمائهم
http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...09#post1470509 |
الامام زين العابدين بايع يزيد من كتب الشيعة
مع اقوال العلماء و تفصيل http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83559 |
امثلة على النواصب الاثناعشرية لال البيت عليهم السلام
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=143550 |
الأخ العزيز / جاسمكو
والله اني لاراك من اشد السيوف المسلطة على الروافض ولقد اعجبت كثيرا بسعة اطلاعك ، وقوة منطقك ، وبلاغة حجتك ولكن ..... ما اتمناه منك هو ان تحول وجهتك ...من الهجوم على الشيعة الى دعوة الشيعة .. ومحاولة هدايتهم فالشيعة مساكين ... مضللين ...مخدوعين ... بل ومغيبين والداعية لابد ان يكون أحكم من الطبيب ..والذي يسمى بالحكيم والذي يقنع مريضه بشرب الدواء رغم مرارته لذالك فأنا أرى انه ليس من الحكمة ونحن نتعامل مع قوم يلعنون ويسبون خير امة أخرجت للناس ان ننجر للدفاع عن يزيد فهذا ميدان للمعركة غير جيد بل لابد ان ننقل المعركة الى ساحتهم وهذا لن يقدم خطوة واحدةفي طريق تبصيرهم بالحق وابسط ما يقال في ذالك انك تدافع عن رجل قال عنه الامام احمد وهل يحب يزيد من يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ ورغم ان موقفك سليم وحجتك واضحة الا ان المسلم اذا رأى المصلحة في ان يترك شيئا لعدوه ن في مقابل مصلحة اكبر فعل كما ترك النبي للكفار كثيرا من الشروط التي تجحف بالمسلمين في الحديبية لما يرجوه من الخير من هذا الصلح فأنت وان كانت حجتك قوية في عدم جواز لعن يزيد الا ان من أهل السنة من أجاز لعنه وليست هذه النقطة التي نسمح للشيعة ان يشغلونا بها ويوقفو زحفنا عندها فيزيد من الذين اختلفت عندهم أقوال الرجال فلماذا نتعصب له ولقدى أزعجني حقيقة قول بعض الاخوة عنه ( رضي الله عنه ) وأرى ان هذا غلوا لا يجوز ونحن لا يجوز ولا يحسن بنا ان نقابل غلو الشيعة في اهل البيت بغلو في بني امية فهذا يضر كثيرا بمنهجنا ، ويطمس نور الحق الواضح الذي معنا فبني أمية ليسو أحب الينا من الحق بل اننا نرى ان دولتهم قامت بالظلم وسفك الماء المعصومة بغير حق وانهم غصبو هذا الأمر من غير مشورة من المسلمين ولا اجتماع من رأيهم فارجوك ... انك تملك قلماً ، وتملك علماً ، وتملك حجة فاجعل قلمك وعلمك وحجتك لهدف أسمى من كل الأهداف وهو : حديث النبي صلى الله عليه وسلم : فَوَاللَّهِ لَأَنْ يُهْدَى بِكَ رَجُلٌ وَاحِدٌ خَيْرٌ لَكَ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ» . صحيح البخاري (4/ 47) وأخيراً أقول : {إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ } [هود: 88 |
اقتباس:
ليس هجوما انما ردا على الاكاذيب التي يلقيها الشيعة على يزيد بل تعداه الي اتهام الصحابة رضوان الله عليهم فالرد على الاكاذيب و تفنيدها هو وسيلة الي تبصير الشيعة بمقدار الكذب الذي يختلقونه ## وابسط ما يقال في ذالك انك تدافع عن رجل قال عنه الامام احمد وهل يحب يزيد من يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ ### الرواية لا تصح الرد على من استدلوا بجواز لعنه بما روي عن الإمام أحمد : وهي التي أخرجها أبو يعلى الفراء بإسناده إلى صالح بن أحمد بن حنبل قال : قلت لأبي : إن قوماً يُنسبون إلى تولية يزيد ، فقال : يا بني وهل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ؟ فقلت : ولم لا تلعنه ؟ فقال : ومتى رأيتني ألعن شيئاً ، ولم لا يُلعن من لعنه الله في كتابه ؟ فقرأ قوله تعالى { أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم } . قلت : وهذه الرواية لا تصح للعلل التالية : -قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - : " هذه الرواية التي ذكرت عن أحمد منقطعة ليست ثابتة عنه ، ثم إن الآية لا تدل على لعن المعيّن " ا.هـ. - ثبت عن الإمام أحمد النهي عن اللعن ، كما في رواية صالح نفسه ، أن أحمد قال : " ومتى رأيت أباك يلعن أحداً ، لما قيل له ألا تلعن يزيد " ، وحين سأل عصمة بن أبي عصمة أبو طالب العكبري الإمام أحمد عن لعن يزيد ، قال : " لا تتكلم في هذا . قال النبي – صلى الله عليه وسلم - : " لعن المؤمن كقتله " ، وقال : " خير القرون قرني ثم الذين يلونهم " . وقد كان يزيد فيهم فأرى الإمساك أحب إليّ " ا.هـ. - قال الخلال : " وما عليه أحمد هو الحق من ترك لعن المعيّن ، لما فيه من أحاديث كثيرة تدل على وجوب التوقي من إطلاق اللعن " - قال تقي الدين المقدسي : " إن المنصوص عن أحمد الذي قرره الخلال اللعن المطلق لا المعيّن ، كما قلنا في نصوص الوعد والوعيد ، وكما نقول في الشهادة بالجنة والنار ، فإنا نشهد بأن المؤمنين في الجنة ، وأن الكافرين في النار ، ونشهد بالجنة والنار لمن شهد له الكتاب والسنة ، ولا نشهد بذلك لمعيّن إلا من شهد له النص ، أو شهدت له الاستفاضة على قول ، ثمّ إن النصوص التي جاءت في اللعن جميعها مطلقة ، كالراشي والمرتشي ، وآكل الربا وموكله ، وشاهديه وكاتبه " ا.هـ. - اختلاف الحنابلة – رحمهم الله – في تجويز لعن يزيد إنما جاء باعتماد بعضهم على رواية صالح المنقطعة ، والتي لا تثبت عن الإمام أحمد – رحمه الله - ، لذلك اعتمد أبو يعلى على تلك الرواية فألف كتاباً ذكر فيه بيان ما يستحق من اللعن ، وذكر منهم يزيد ، وتابعه في ذلك ابن الجوزي – رحمه الله – فألف كتاباً سمّاه " الرد على المتعصب العنيد المانع من لعن يزيد " ، وأباح فيه لعن يزيد بن معاوية .ولم يقتصر ذلك على بعض فقهاء الحنابلة بل امتد إلى غيرهم ، فتابع السيوطي ابن الجوزي في ذلك ، وإلى ذلك ذهب ابن حجر – رحمه الله – وذكر أن الإمام أحمد يجيز لعن يزيد ، بينما شذّ أبو المعالي حينما نقل الإتفاق على جواز لعن يزيد بن معاوية . فيكون الذي بنى عليه اولئك كلامهم مردود لانه بني على رواية غير ثابتة و هناك منقبة ليزيد الحديث الذي رواه البخاري في صحيحه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «أول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر مغفور لهم»[13]؟ وهذا الجيش الذي تولى يزيد ابن معاوية قيادتَه هو أول جيش إسلامي يغزو مدينة قيصر (القسطنطينية)، وهذه منقبة ليزيد بن معاوية ولكل أفراد ذاك الجيش.
اقتباس:
و هل المصلحة السكوت عن الاكاذيب بل المصلحة هو الرد على الاكاذيب وتفنيدها و تلك هي المصلحة الاكبر
اقتباس:
ماهي الشروط التي تجحف في المسلمين التي تركها النبي محمد صلى الله عليه وسلم اما عدم جواز لعن يزيد فالكثير من العلماء يرون عدم جواز لعن يزيد و لماذا يلعنون يزيد فالشيعة قتلوا الحسين و ليس يزيد اضافة الي ان علماء الشيعة يرون ان الحسين اخطا في خروجه على يزيد مثل الشريف المرتضى والمرجع حسين فضل الله اضافة الي ان يزيد لم يامر بقتل يزيد ومن قتله هم الشيعة الذين كاتبو و خانوه و غدروا به وقتلوه فاللعن يكون على الشيعة الذين قتلوه بل ان الحسين اراد ان يبايع يزيد و من المفارقات ان الحسين دعى على الشيعة ان لا يرضي الولاة عنهم و ها نحن نرى اثر دعاء الحسين على الشيعة يسامون العذاب على ايدي الشيعة في ايران والعراق ففي ايران نرى كيف يقتل خامنئي الشعب الايراني وكيف افتى المرجع مصباح يزدي في اباحة اللواط في الرجال و اغتصاب النساء في سجون الولي الفقيه ضد الذين استنكروا تزوير انتخابات الرئاسية الايرانية وفي العراق نرى كيف يقتل المالكي ما سمي الشيعة من جند السماء
اقتباس:
مادام اختلف اقوال الرجال فيه فاذا ذلك ليس فيه تعصب لاختلاف اقوال الرجال فيه اما قول بعض الاخوة رضي الله عنه فالدعاء مطلوب للجميع اما رؤيتك الخاصة وموقفك من يزيد هذا امر يخصك فنحن ننقل ما يرد على المغالطات والاكاذيب التي يتهم بها يزيد بالباطل اضافة الي انا لا نغلو في بني امية مثلما يغلو الشيعة في ال البيت فالشيعة جعلوا ال البيت الهة تعبد بينما نحن نتناول الامور من ناحية تاريخية و هم يتناولون الامور وفق عقيدة دينية اساسها تكفير المسلمين جميعا ممن لا يؤمنون بولاية اثناعشر امام و ان القرأن محرف و ان الدين لم يكتمل و نحن نتناول ماحدث من ناحية تاريخية ليس فيه تكفيرلاحد و ان من لايؤمن في اثناعشر امام كافر مثل الشيعة اكرام يزيد لابناء عمومته من اهل البيت من كتب الشيعة كتاب الاحتجاج احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه روت ثقات الرواة....... ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني انك تريد قتلي، فان كنت لابد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما امرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم احسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة
اقتباس:
أي منهج تتحدث عنه هل اصبح الرد على اكاذيب الشيعة يطمس نور الحق بل السكوت على الاكاذيب هو الذي يطمس الحقيقة فاذا كانت لديك مشكلة في نفسك هذا امر يخصك اضافة الي ان بني امية من عشيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم واقرب بطون قريش الي النبي محمد صلى الله عليه وسلم بل ان الحسن و الحسين بايعوا سيدنا معاوية على السمع والطاعة وبني امية لهم انجازات عظيمة في نشر الاسلام و الفتوحات التي امتدت من الصين الي الاندلس
اقتباس:
الهداية من الله سبحانه ثانيا عندما نرد على المغالطات والاكاذيب التي ينشرها الشيعة هو الخطوة الاولى في تبصيرهم باخطائهم و معلوم ان علماء الشيعة لهم فتاوي تبيح الكذب و اعترفوا بكذبهم كالاكاذيب التي يكذبها من يقف على المنبر باختلاق اكاذيب و اسنادها الي انها روايات من كتاب صحاح اهل السنة و عند البحث عنها يكتشف الناس كذبها فقد كتب صاحب كتاب تجاربي مع المنبر /احمد الوائلي عن تلك الاكاذيب التي يلقيها الشيعة قائلا اقتباس ادعى القائل انها في كتب الصحاح عند اهل السنة و حينما بحثنا عن ذلك لم نجد لها اثرا.....وسبب لنا ذلك احراجا بل واضعف ثقة الناس في مؤسساتنا الدينية. انتهى المصدر كتاب تجاربي مع المنبر /احمد الوائلي ====== في كتب الشيعة ابن عباس يتهم سيدنا علي بقتل المسلمين في كتب الشيعة وقد روى أرباب هذا القول أن عبدالله بن عباس كتب إلى علي عليه السلام جوابا عن هذا الكتاب قالوا : وكان جوابه : أما بعد فقد أتاني كتابك تعظم علي ما أصبت من بيت مال البصرة ولعمري إن حقي في بيت المال لاكثر مما أخذت والسلام . قالوا فكتب إليه علي عليه السلام : أما بعد فإن من العجب أن تزين لك نفسك أن لك في بيت مال المسلمين من الحق أكثر مما لرجل من المسلمين فقد أفلحت إن كان ت**************** الباطل وإدعاؤك مالا يكون ينجيك من المأثم ويحل لك المحرم إنك لانت المهتدي السعيد إذا . وقد بلغني أنك اتخذت مكة وطنا وضربت بها عطنا ( 1 ) تشتري بها مولدات مكة والمدينة والطائف تختارهن على عينك وتعطي فيهن مال غيرك . فارجع هداك الله إلى رشدك وتب إلى الله ربك واخرج إلى المسلمين ________________________ ( 1 ) وللمصنف العلامة رفع الله مقامه هاهنا في هامش الكتاب حاشية هذا نصها - عدا ما زدنا بين المعقوفات توضيحا - : [ قوله عليه السلام : ] ( وضربت بها عطنا ) كناية عن اتخاذ الابل الكثيرة أو عن إتساعه في المأكل والمشرب وغيرهما . قال [ ابن الاثير ] في [ مادة ( عطن ) من كتاب ] النهاية . في حديث الرؤيا : ( حتى ضرب الناس بعطن ) العطن : مبرك الابل حول الماء يقال : عطنت الابل فهي عاطنة وعواطن إذا سقيت وبركت عند الحياض لتعاد إلى الشرب مرة أخرى . وأعطنت الابل إذا فعلت بها ذلك ، ضرب ذلك مثلا لاتساع الناس في زمن عمر ، وما فتح الله عليهم من الامصار . [ وأيضا قال ابن الاثير في مادة ( ولد ) من كتاب النهاية ] . وفي حديث شريح : ( أن رجلا اشترى جارية وشرط أنها مولدة فوجدها تليدة ) المولدة التي ولدت بين العرب ونشأت مع أولادهم وتأدبت بآدابهم . وقال الجوهري : رجل مولد إذا كان عربيا غير محض . والتليدة : التى ولدت ببلاد العجم وحملت فنشأت ببلاد العرب . [502] من أموالهم فعما قليل تفارق من ألف وتترك ما جمعت وتغيب في صدع من الارض غير موسد ولا ممهد قد فارقت الاحباب وسكنت التراب وواجهت الحساب غنيا عما خلفت فقيرا إلى ما قدمت والسلام . قالوا فكتب إليه عبدالله بن عباس أما بعد قد فإنك أكثرت علي والله لان ألقى الله قد احتويت على كنوز الارض كلها من ذهبها وغقيانها ولجينها أحب إلي من أن ألقاه بدم امرء مسلم والسلام . بحار الأنوار === سيدنا علي رضي الله عنه افتتح دولته بمقتل اخوه بالرضاعة وابن عمته الشهيد الزبير رضي الله عنه حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم واختتمها بواقعة صفين . وكذلك قيام الزبير بالمطالبة بدم سيدنا عثمان رضي الله عنه رغم موقفه يوم السقيفة والدخول في حرب مع ابن عمته سيدنا علي يسقط دعوى الوصية |
اولاً :
انا لن اقبل دفاعك عن يزيد بعد ان ذمه اماما مؤرخي أهل السنة ( الذهبي وابن كثير ) مع اني لا أقول بجواز لعنه لاكني ايضاً لا أقبل تبرئته مطلقاً من دم الحسين فأقل ما يقال في ذالك ( الله أعلم ) فهو وان كان الأرجح انه لم يأمر بقتله الا انه لم يثبت : هل رضي وفرح بقتله أم غضب وحزن و {تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ } [البقرة: 134] لذالك كنت اتمنى ان يجد كلامي عندك صدى واسال الله ان يفتح قلبك للحق ويستعملنا واياك في نصرته ثانياً : انا لا انكر فضائل بني أمية ولكن لا ننكر أيضا مساويهم ولقد قال الله لنا {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا } [النساء: 135] ثالثا : لو ان مريضا به مرض خطير يهدد حياته ، وبه جرح صغير لا يهدد حياته وجاء للطبيب فالتفت الطبيب للجرح وشغله ذالك عن معالجة المرض الخطير على الوجه الاكمل فما رأيك في هذا الطبيب هل احسن ام أساء رابعاً النبي صلى الله عليه وسلم عندما كان يدعو غير المسلمين الى الأسلام الم يكن يبدأ معهم بأصول الدين قبل فروعه بل ان الله عز وجل كان ينزل تحريم بعض المحرمات بالتدريج لكي لا يشق على الناس ثم ألم تر انت في صلح الحديبية شروطاً جعلت عمر رضي الله عنه يقول : فَلِمَ نُعْطِي الدَّنِيَّةَ فِي دِينِنَا إِذًا؟ ) ( صحيح البخاري (3/ 196) لكل ذالك أقول (رغم اني قد تبين لي من اسلوبك تمسك شديد برأيك ) إن فقه الأولويات في أسلوبك غير موجود والحرص على هداية المحاور غير شديد فكيف ترجو ان يقبل منك اي كلام أي شيعي على وجه الأرض وأنت تترضى عن يزيد فوالله ثم والله اني لك ناصح فضع نفسك مكان رجل عاش طول حياته يسمع مأساة الحسين في كربلاء ليل نهار ويقال له ان يزيد من فعل ذالك ولذالك ارجو منك مراجعة مقتل الحسين من البداية والنهاية وستعرف كيف يمكن ان يفعل ترديد تلك القصة في النفوس فلابد ان تتفهم نفسية محاورك ووالله إني لاتخيل ان بعضهم ليطير فرحا بقول بعض الاخوة عن يزيد ( رضي الله عنه ) ويقتبسها ويطير بها الى منتدياتهم ويفتن بها المخدوعين من اتباعهم فنكون بذالك قد صددنا عن سبيل الله ونحن لا نشعر ولقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ : " أَفَتَّانٌ أَنْتَ يَا مُعَاذُ، مسند أحمد ط الرسالة (22/ 99) وَقَالَ عَلِيٌّ: «حَدِّثُوا النَّاسَ، بِمَا يَعْرِفُونَ أَتُحِبُّونَ أَنْ يُكَذَّبَ، اللَّهُ وَرَسُولُهُ» صحيح البخاري (1/ 37) عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ، قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيًّا، عَلَيْهِ السَّلَامُ يَقُولُ: أَيُّهَا النَّاسُ أَتُرِيدُونَ أَنْ يُكَذَّبَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ حَدِّثُوا النَّاسَ بِمَا يَعْرِفُونَ، وَدَعُوا مَا يُنْكِرُونَ، أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ فِي التَّرْجَمَةِ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى ( المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي (ص: 362) وقال الأمام مسلم في مقدمة صحيحه : صحيح مسلم (1/ 11) عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُتْبَةَ، أَنَّ عَبْدَ اللهِ بْنَ مَسْعُودٍ، قَالَ: «مَا أَنْتَ بِمُحَدِّثٍ قَوْمًا حَدِيثًا لَا تَبْلُغُهُ عُقُولُهُمْ، إِلَّا كَانَ لِبَعْضِهِمْ فِتْنَةً» وختاما اسأل الله لى ولك ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه . |
اقتباس:
اقوال العلماء في يزيد ابن العربي * اعتراف ابن العربي مزايا خطوة معاوية لتولية يزيد ولاية العهد من بعد أبيه . : العواصم من القواصم (ص228-229 ) * يقف الناس على حقيقة حاله ( يقصد يزيد ) كما كان في حياته ، يتبين من ذلك أنه لم يكن دون كثيرين ممن تغنى التاريخ بمحامدهم ، و أجزل الثناء عليهم . حاشية العواصم من القواصم لابن العربي (ص221). *رأي لأحد أفاضل الصحابة في هذا الموضوع ، إذ يقول : دخلنا على رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حين استخلف يزيد بن معاوية ، فقال : أتقولون إن يزيد ليس بخير أمة محمد ، لا أفقه فيها فقهاً ، ولا أعظمها فيها شرفاً ؟ قلنا : نعم ، قال : و أنا أقول ذلك ، و لكن و الله لئن تجتمع أمة محمد أحب إلىّ من أن تفترق . العواصم من القواصم (ص231) . *أما عن تناوله المسكر و غيرها من الأمور قلت : هذا لا يصح كما أسلفت و بينت رأي ابن الحنفية في ذلك - و هذه شهادة ممن قاتل معاوية مع أبيه ، فأحرى به أن يكون عدواً له كارهاً لملكه و ولده - . و قلت أيضاً : إن هذا لا يحل إلا بشاهدين ، فمن شهد بذلك ؟ وقد شهد العدل بعدالته ، روى يحيى بن بكير عن الليث بن سعد (ت 147هـ) قال الليث : توفي أمير المؤمنين يزيد في تاريخ كذا ، فسماه الليث أمير المؤمنين بعد ذهاب ملكهم و انقراض دولتهم ، ولولا كونه عنده كذلك ما قال : إلا توفي يزيد . العواصم من القواصم لأبن العربي (ص232-234) . *هذا الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله على تقشفه و عظم منزلته في الدين و ورعه قد أدخل عن يزيد بن معاوية في كتابه الزهد أنه كان يقول في خطبته : إذا مرض أحدكم مرضاً فأشقى ثم تماثل ، فلينظر إلى أفضل عمل عنده فليلزمه و لينظر إلى أسوأ عمل عنده فليدعه . أنظر : العواصم من القواصم (ص245) لأبن العربي. *هذا يدل على عظم منزلته – أي يزيد بن معاوية - عنده حتى يدخله في جملة الزهاد من الصحابة و التابعين الذين يقتدى بقولهم و يرعوى من وعظهم ، و ما أدخله إلا في جملة الصحابة قبل أن يخرج إلى ذكر التابعين ، فأين هذا من ذكر المؤرخين له في الخمر و أنواع الفجور ، ألا يستحيون ؟! و إذا سلبهم الله المروءة و الحياء ، ألا ترعوون أنتم و تزدجرون و تقتدون بفضلاء الأمة ، و ترفضون الملحدة و المجّان من المنتمين إلى الملة . العواصم من القواصم (ص246) . " .... محمد بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول :: وقد حضرته وأقمت عنده فرأيتهُ مواظبا على الصلاة،مُتَحَرِياً الخير،يسأل عن الفقه،مُلازماً للسنة."محمد بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه(البداية والنهاية) أبو بكر بن العربي رحمه الله (العواصم من القوام) اختلقوا روايات ساقطة و حكايات منحطة نُسَبت كذبا وافتراءً إلى رموز بشرية صالحة فى تاريخ أمتنا الإسلامية وكان يزيد بن معاوية رحمه الله على موعد مع هؤلاء الكذبة…الذين طال كذبهم بعض كتب التراث…فوقع فى تلك الأغاليط بعض رموز علماء أهل السنة عن نقص معلومات. وهناك جهود إصلاحية لإعادة تصحيح تلك الأغلاط ولسوف تثمر ثمرة طيبة إن شاء الله تعالى….وإنما هى مسألة وقت فالله يدافع عن الذين آمنوا…ولن تظلم نفس كانت ترعى حقوق الله مهما شوه المغرضون تاريخهم. يزيد بن معاوية فى عيون بعضهم قال النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " أول جيش من أمتي يغزُونَ البحرَ قد أَوجَبوا " ، فقالت أمُّ حرام : قلت يا رسول الله أنا فيهم ؟ قال : أنت فيهم . ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم "أول جيش من أمتي يغزُون مدينة قَيْصرَ مغفورٌ لهم" ، فقلت : أنا فيهم قال : لا . " رواه البخاري. وقَوْله : ( يَغْزُونَ مَدِينَةَ قَيْصَر ) يَعْنِي الْقُسْطَنْطِينِيَّة ،وَقَوْله : ( قَدْ أَوْجَبُوا) أَيْ فَعَلُوا فِعْلًا وَجَبَتْ لَهُمْ بِهِ الْجَنَّة . قَالَ الْمُهَلَّب : فِي هَذَا الْحَدِيثِ مَنْقَبَة لِمُعَاوِيَة لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ غَزَا الْبَحْرَ ، وَمَنْقَبَةٌ لِوَلَدِهِ يَزِيد لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ غَزَا مَدِينَةَ قَيْصَرَ .[البخاري مع الفتح ] . وقد علّق على هذا الحديث ِ الشيخُ أبو اليسر عابدين رحمه الله ، مفتي سوريا السابق ، عام 1954 في كتابه (أغاليط المؤرخين) فقال: أما يكفيه ( أي يزيد ) فخرا ما ذكره في الجامع الصغير برمز البخاري عن أم حرام بنت ملحان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أول جيش من أمتي يركبون البحر فقد أوجبوا وأول جيش يغزون مدينة قيصر مغفور لهم. و كلا الوصفين ثبتا ليزبد بن معاوية رضي الله عنه. [ أغاليط المؤرخين ؛ ص 124] *وهذا محمد بن علي بن أبي طالب - المعروف بابن الحنفية ـ : دخل يوماً على يزيد بن معاوية بدمشق ليودعه بعد أن قضى عنده فترة من الوقت ، فقال له يزيد ، و كان له مُكرماً : يا أبا القاسم ، إن كنتَ رأيتَ مني خُلُقاً تنكره نَزَعت عنه ، و أتيت الذي تُشير به علي ؟ فقال : والله لو رأيت منكراً ما وسعني إلاّ أن أنهاك عنه ، وأخبرك بالحق لله فيه ، لِما أخذ الله على أهل العلم عن أن يبينوه للناس ولا يكتموه ، وما رأيت منك إلاّ خيراً . [أنساب الأشراف للبلاذري ؛ (5/17)] *وهذا ابن عباس: يرى أن يزيد براء مما افترى ولا يزال يفتري عليه المفترون ، وهو أنه لما قدم ابن عباس وافداً على معاوية رضي الله عنه ، أمر معاوية ابنه يزيد أن يأتيه – أي أن يأتي ابن عباس - ، فأتاه في منزله ، فرحب به ابن عباس وحدثه ، فلما خرج ، قال ابن عباس : " إذا ذهب بنو حرب ذهب علماء الناس". [البداية والنهاية ؛ (8/228-229) ] • وهذا الليث بن سعد • روى يحيى بن بكير عن الليث بن سعد ( توفي 147هـ ) قال ، قال الليث : " توفي أمير المؤمنين يزيد في تاريخ كذا " ، فسماه الليثُ أمير المؤمنين بعد ذهاب ملك بني أمية وانقراض دولتهم ، ولولا كونه عنده كذلك لما قال إلا : " توفي يزيد " . [العواصم من القواصم (ص232-234) ]. *وهذا الأستاذ محب الدين الخطيب يقول: إن يزيد يوم تُمحَّص أخباره ، و يقف الناسُ على حقيقة حالِه كما كان في حياته ، يتبين من ذلك أنه لم يكن دون كثيرين ممن تغنى التاريخ بمحامدهم ، و أجزل الثناء عليهم . [حاشية العواصم من القواصم لابن العربي ؛ (ص221) ]. *وهذى شهادة أبيه معاوية كصحابى حين طلب توليته الخلافة " اللهم إن كنت إنما عهدت ليزيد لِما رأيتُ من فضله ، فبلِّغه ما أمِلتُ وأعنه ، وإن كنت إنما حملني حبّ الوالد لولده ، وأنه ليس لما صنعت به أهلاً ، فاقبضه قبل أن يبلغ ذلك ". [ تاريخ الإسلام للذهبي – عهد معاوية بن أبي سفيان – ؛ (ص169)] *وهذا الإمام أبو حامد الغزالي يقول : وقد صح إسلام يزيد بن معاوية ، وما صح أنه قتل الحسين ولا أمر به ولا رضيه ولا كان حاضراً حين قُتِل ، ولا يصح ذلك منه ولا يجوز أن يُظن ذلك به ….. ولو ثبت على مسلم أنه قتل مسلماً فمذهب أهل الحق أنه ليس بكافر ، و القتل ليس بكفر ، بل هو معصية ، وإذا مات القاتل فربما مات بعد التوبة والكافر لو تاب من كفره لم تجز لعنته فكيف بمؤمن تاب عن قتل ….. و قد قال الله تعالى {و هو الذي يقبل التوبة عن عباده ، و يعفوا عن السيئات و يعلم ما تفعلون}[الشورى/25] . فإذن لا يجوز لعن أحد ممن مات من المسلمين بعينه لم يروه النص ، ومن لعنه كان فاسقاً عاصياً لله تعالى …. والملعون هو المبعد من الله تعالى و ذلك من علوم الغيب. [ قيد الشريد من أخبار يزيد ؛ (ص57-59)] . ـ وهذا ابن الصلاح و قد سئل ابن الصلاح عن يزيد فقال : " لم يصح عندنا أنه أمر بقتل الحسين رضي الله عنه …. وأما سب يزيد ولعنه فليس ذلك من شأن المؤمنين … وقد ورد في الحديث عند البخاري: " إن لعن المؤمن كقتاله " و قاتل الحسين لا يكفر بذلك ، و إنما ارتكب إثماً ، وإنما يكفر بالقتل قاتل نبي من الأنبياء عليهم الصلاة و السلام . [ قيد الشريد ؛ (ص59-60) ]. *وهذا الإمام أحمد بن حنبل وقد أدخل عن يزيد بن معاوية في كتابه الزهد أنه كان يقول في خطبته : " إذا مرض أحدكم مرضاً فأشقى ثم تماثل ، فلينظر إلى أفضل عمل عنده فليلزمه و لينظر إلى أسوأ عمل عنده فليدعه ". أنظر: [العواصم من القواصم ؛ (ص245) ]. ويعلِّق ابن العربي على هذا فيقول: وهذا دليل على عظم منزلته – أي يزيد بن معاوية - عنده ( أي عند أحمد بن حنبل ) حتى يُدخله في جُملة الزهاد من الصحابة والتابعين الذين يُقتَدى بقولهم و يُرعوى من وعظهم ، و ما أدخله إلا َّ في جملة الصحابة قبل أن يَخرُج إلى ذكر التابعين ، فأين هذا من ذكر المؤرخين له في الخمر و أنواع الفجور ، ألا يستحيون ؟! وإذا سلبهم الله المروءة والحياء ، ألا ترعوون أنتم وتزدجرون و تقتدون بفضلاء الأمة ، و ترفضون الملحِدة و المُجّان من المنتمين إلى الملة . [العواصم من القواصم (ص246) ]. علاقة يزيد بآل البيت رضي الله عنهم: و علاقة يزيد بآل البيت رضي الله عنهم أنه لم يقع بين يزيد وبين أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يعكر العلاقة و القرابة بينهما سوى خروج الحسين و بعض أهله ومقتلهم على يد أهل العراق من الشيعة بكربلاء ، الذين خانوه وخذلوه وغدروا بابن عمه ، كما تذكر مصادر الشيعة أنفسهم . ومع هذا فقد بقيت العلاقة الحسنة بين يزيد وآل البيت و كانوا أولاد عمومته ونراهم قد اجتنبوا الخروج عليه أيام الحرة ومكة ، بل كانت صلته بعلي بن الحسين وعبد الله بن العباس ومحمد بن الحنفية أيام الحرة جيدة . أما عبد الله بن جعفر فقد كانت صلته بمعاوية و يزيد من بعده غاية في المودة والصداقة والولاء ، و كان يزيد لا يرد لابن جعفر طلباً ، وكانت عطاياه له تتوارد فيقوم ابن جعفر بتوزيعها على أهل المدينة ، وكان عبد الله بن جعفر يقول في يزيد: " أتلومونني على حسن الرأي في هذا" . انظر: [قيد الشريد في أخبار يزيد ؛ (ص35) ]. وفي النهايه لسيف وللشيعه ترى بم يقف الظالمون بين يدى ربهم وقد ظلموا تاريخنا؟ أم ترى كيف قال القائلون فى يزيد ما ليس فيه من خلاعة ومجون؟؟ كيف استباحوا لأنفسهم الخوض فى عرضه؟ ترى كم من رجال أمتنا وهم مظلومون؟ أهالوا التراب على رموز نقية…وأحيوا نماذج تافهة لا ترتقى بسيرتها أمة، وما عيسى العوام وقراقوش ومحمد فريد وجدى ويزيد بن معاوية عنا ببعيد. فى أمة النبى محمد صلى الله عليه واله وسلم من يجتهد لتصحيح تلك الأغاليط عسى الله أن يفيد بهم الإسلام والمسلمين . أسأل الله أن يعين العاملين لخدمة الحق
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
و تشهد كتب الرافضة ان يزيد اكرم ال البيت و احسن جائزتهم كما ورد في كتاب الاحتجاج . |
لا تعليق بعد هذا وإن كان عند بعض الأخوة رأي فاليأتنا به .
|
اقتباس:
وان كنت أتفق معك في عدم الترضي عنه فهو ليس صحابيا جليلا مثل أبيه معاوية وليس من الخلفاء الراشدين المصلحين ولكن أختلف معك في قضية قتله للحسين فالثابت أن الشيعة هم قتلة الحسين بجانب شمر بن ذي الجوشن لعنه الله وفي نفس الوقت نجد أن الروايات تختلف بالنسبة ليزيد بن معاوية من ناحية قتله للحسين من عدمه ومايثير الريبة في قتله للحسين من عدمه هو تركه لابنه زين العابدين حرا طليقا رغم معرفة يزيد بأنه من ال البيت فهل يعقل أن يقتل الأب ويترك ابنه حرا طليقا ولايمسه بسوء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:10: |
مشاركة منقولة
اقتباس:
و ماذا في الملك اليس النبي سليمان كان ملكا
اقتباس:
و المشكلة الاخرى هو التغاضي عن كذب الشيعة الذين قتلوا الحسين ثم يلعنون يزيد
اقتباس:
لقد بايع يزيد الصحابة ومن بينهم سيدنا عبدالله بن عمر الذي رفض نقض البيعة مع يزيد
اقتباس:
سيدنا الحسن قدر الموقف الصحيح و تنازل لانه علم ان عدوه هم الشيعة لذلك قال للشيعة “أرى والله معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة، ... إنّه سَخي بنفسي عنكم ثلاث: قتلكم أبي، وطعنكم إيّاي، وانتهابكم متاعي اما سيدنا الحسين كما قال علماء الشيعة انه اخطا في خروجه على يزيد قال ذلك الشريف المرتضى والمرجع حسين فضل الله
اقتباس:
وهذا تصرف حكيم
اقتباس:
الحسين كان يريد مبايعة يزيد قبل استشهاده من كتب الشيعة و لما رأى الحسين نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى و مددهم لقتاله أنفذ إلى عمر بن سعد أني أريد أن ألقاك فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ثم رجع عمر بن سعد إلى مكانه و كتب إلى عبيد الله بن زياد. أما بعد فإن الله قد أطفأ النائرة و جمع الكلمة و أصلح أمر الأمة هذا حسين قد أعطاني عهدا أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم و عليه ما عليهم أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده فيرى فيما بينه و بينه رأيه و في هذا لكم رضى و للأمة صلاح. الإرشاد ج : 2 ص :-87 هذا ما نقله شيخهم المفيد عن موافقة الحسين مبايعة يزيد ============= و في تاريخ الطبري رغبة الحسين بمبايعة يزيد وإما أن تدعوني فأذهب إلى يزيد وإما أن تدعوني فألحق بالثغور فناشدهم الحسين الله والإسلام أن يسيروه إلى أمير المؤمنين فيضع يده في يده فقالوا لا إلا على حكم ابن زياد تاريخ الطبري ========= مبايعة زين العابدين ليزيد اعتزال الامام زين العابدين وقد بايع الامام علي بن الحسين يزيد بن معاوية بعد واقعة الحرة ورفض قيادة الشيعة الذين كانوا يطالبون بالثأر لمقتل أبيه الامام الحسين ، ويعدون للثورة ، ولم يدعِ الامامة ، ولم يتصدَ لها ، ولم ينازع عمه فيها ، وكما يقول الشيخ الصدوق : فانه انقبض عن الناس فلم يلق أحدا ولا كان يلقاه الا خواص أصحابه ، وكان في نهاية العبادة ولم يخرج عنه من العلم الا يسيرا ويتطرف الصدوق جدا وبشكل غير معقول فينقل عن الامام السجاد : انه كان يوصي الشيعة بالخضوع للحاكم والطاعة له وعدم التعرض لسخطه، ويتهم الثائرين بالمسؤولية عن الظلم الذي يلحق بهم من قبل السلطان (الأمالي ص 396 المجلس رقم 59) ============ اولا يزيد لم يامر بقتل الحسين ثانيا يزيد كان يريد اطفاء الفتنة محاولة يزيد اطفاء الفتنة أما بعد فإنه كتب إلى شيعتي من أهل الكوفة يخبروني أن ابن عقيل بها يجمع الجموع و يشق عصا المسلمين فسر حين تقرأ كتابي هذا حتى تأتي الكوفة فتطلب ابن عقيل طلب الخرزة حتى تثقفه فتوثقه أو تقتله أو تنفيه و السلام بل ان يزيد بن معاوية لم يكن يريد قتل الحسين هذا كما ورد في كتب الشيعة على لسان الامام علي بن الحسن رضي الله عنه كتاب الاحتجاج احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه روت ثقات الرواة....... ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني انك تريد قتلي، فان كنت لابد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما امرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم احسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة ============= بل ان يزيد بن معاوية لم يكن يريد قتل الحسين هذا كما ورد في كتب الشيعة على لسان الامام علي بن الحسين رضي الله عنه كتاب الاحتجاج احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه روت ثقات الرواة....... ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني انك تريد قتلي، فان كنت لابد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما امرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم احسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة وهنا اقتباس مما ورد عن عدم رضى يزيد بقتل الحسين من كتاب تاريخ الطبري دعا يزيد علي بن الحسين ثم قال: لعن الله ابن مرجانة، أما والله لو أني صاحبه ما سألني خصلةً أبداً إلا أعطيتها إياه، ولدفعت الحتف عنه بكل ما استطعت ولو بهلاك بعض ولدي، ولكن الله قضى ما رأيت، كاتبني وأنه كل حاجة تكون لك؛ قال: وكساهم وأوصى بهم ذلك الرسول؛ قال: فخرج بهم وكان يسايرهم بالليل فيكونون أمامه حيث لا يفوتون طرفه، فإذا نزلوا تنحى عنهم وتفرق هو وأصحابه حولهم كهيئة الحرس لهم، وينزل منهم بحيث إذا أراد إنسان منهم وضوءاً أو قضاء حاجة لم يحتشم، فلم يزل ينازلهم في الطريق هكذا، ويسألهم عن حوائجهم، ويلطفهم حتى دخلوا المدينة. تاريخ الرسل والملوك ( تاريخ الطبري)
اقتباس:
يزيد و الحسين ابناء عمومة فهم اقرب دما و قرابة بعضهم لبعض فلن اضع نفسي في مقام اينا منهم لكن كما قال علماء الشيعة ان الحسين اخطا في خروجه على يزيد قال ذلك الشريف المرتضى والمرجع حسين فضل الله === ولقد تولى يزيد بن معاوية الخلافة وفي الأرض أكثر من ستين صحابيا؛ كلهم بايعوه إلا الحسين وابن الزبير... يزيد بن معاوية رجل من المسلمين، لا يعرف عنه إلا الخير، اجتهد خليفة المسلمين معاوية في توليته الأمر لأمور ارتآها؛ أهمها الخوف على المسلمين من التفرق، وأن يخرج فلان أو علان بسيوفهم على المسلمين كل يريد الخلافة والأمارة لعدم رضاه بالآخر... وسواء كان معاوية مصيبا في اجتهاده أو مخطئا، فقد اجتهد لما فيه مصلحة المسلمين، وحسبما أشار عليه بعض الصحابة (المغيرة بن شعبة)، فاختار يزيد لأن عصبية الشام معه وهي أقوى العصبيات حينذاك، رغم أن في الأمة الكثير ممن هم خير من يزيد... وقد كان لبعض كبراء الصحابة حينذاك موقف، تنازلوا عنه حين رأوا إصرار معاوية على اجتهاده، ويقينه بجدوى ما يفعله لمصلحة الأمة، إلا الحسين وابن الزبير... رحم الله الجميع... ============ كان عبد الله بن عمر رضي الله عنه وعن أبيه شديد الحرص على وحدة الأمة وحقن دماء المسلمين ... وهو الذي كان يقول " لا أعطي صفقة يميني في فرقة ولا أمنعها في جماعة" ويدل على ذلك شدته وغلظته مع صديقه أمير المؤمنين عبد الله بن الزبير ... وفي ما يخص يزيد وكما روي عن بن عمر أنه كان ألين المعارضين لأمير المؤمنين معاوية فيما يخص نقاشه معه حيث روي أن معاوية قال لعبد الله ابن عمر فيما خاطبه به : "إنى خفت أن أذر الرعية من بعدى كالغنم المطيرة ليس لها راع." فقال له ابن عمر: " إذا بايعه الناس كلهم بايعته ولو كان عبدا مجدع الأطراف " هذا يدل على أنه هم بن عمر هنا إجتماع الكلمة ولو كان غير يزيد ولو كان عبداً مجدع الأطراف وبالفعل بايع كل من ابن عمر وابن عباس يزيد بعد أن التف الناس حوله ، بينما استمر كل من الحسين وابن الزبير في معارضتهما ليزيد. ... والملفت للنظر هو موقف عبدالله بن عمر ممن خلع يزيد حيث عارض خلع يزيد ولم يخلع بيعته ، وجمع بنيه وأهله ثم تشهد وقال: " أما بعد فانا بايعنا هذا الرجل على بيع الله ورسوله وإنى سمعت رسول الله يقول إن الغادر ينصب له لواء يوم القيامة يقال هذه غدرة فلان وإن من أعظم الغدر إلا أن يكون الاشراك بالله أن يبايع رجل رجلا على بيع الله ورسوله ثم ينكث بيعته فلا يخلعن أحد منكم يزيد ولا يسرفن أحد منكم فى هذا الأمر فيكون الفيصل بينى وبينه" كما رفض ابن عمر أن يبايع ابن الزبير معللاً ذلك بقوله: " لا أعطي صفقة يميني في فرقة ولا أمنعها في جماعة" ومما يدل على حبه رضي الله عنه لوحدة المسلمين وكرهه لتفرقهم وإقتتالهم رده على عبد الله بن صفوان الذي قال له " يا أبا عبد الرحمن ما يمنعك أن تبايع أمير المؤمين؟ ـ يعني ابن الزبير ـ فقد بايع هل أهل العروض وأهل العراق وعامة أهل الشام..؟" فقال: "والله لا أبايعكم وأنتم واضعوا سيوفكم على عواتقكم تَصَبَّبَ أيديكم من دماء المسلمين" .. وورد أنه كان لا يأتي أميراً ـ في زمان الفتنة ـ إلا صلى خلفه وأدى إليه زكاة ماله وقيل له أتصلي مع هؤلاء ومع هؤلاء وبعضهم يقتل بعضنا؟ فقال: من قال حي على الصلاة أجبته، ومن قال حي على الفلاح أجبته، ومن قال حي على أخيك المسلم وأخذ ماله قلت لا. رضي الله عنه وأرضاه |
أخـوٍآيَ ، آبـوٍ عـبـآدھ وٍجـآسـمـڪـوٍ
يـزيـد لـيـس هـوٍ نـقـطـۃ آلإخـتـلآف آلأسـآسـيـﮧھ بـيـنـنـآ وٍبـيـن آلـشـيـعـﮧھ وٍلآيـعـتـبـر حـجـﮧھ عـلـيـنـآ وٍلـوٍ آفـتـرضـنـآ (( جـدلاً )) أنـﮧھ آلـقـآتـل / مـآذآ فـيَ ذآگ يـخـصـنـآ ؟ سـوٍآءَ ڪـآن يـزيـد أوٍ غـيـرھ فـ مـذهـبـنـآ فـيَ قـآتـل آلـحـسـيـن وٍآضـحـاً عـلـيـﮧھ لـعـنـۃة اللـﮧھ وٍآلـمـلآئـڪـﮧھ وٍآلـنـآس آجـمـعـيـن أسـأل اللـﮧھ آلـﮧھـدآيـﮧھ للـجـمـيـع ◠_◠ |
الذي قتل الحسين الشيعة من كتبهم و اقوال الائمة و علمائهم
http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...CE%ED%C7%E4%C9 دعاء الحسين على الشيعة / و علي / و الحسن http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...CE%ED%C7%E4%C9 |
اقتباس:
كتابة الموضوع هو من اجل الرد على الاكاذيب التي يلقيها الشيعة على يزيد بل تعداه الي اتهام الصحابة رضوان الله عليهم فالرد على الاكاذيب و تفنيدها هو وسيلة الي تبصير الشيعة بمقدار الكذب الذي يختلقونه
اقتباس:
شهادة ائمة ال البيت في يزيد شـهادة محمد بن علي بن أبي طالب - المعروف بابن الحنفية ـ فيروي البلاذري أن محمد بن علي بن أبي طالب - المعروف بابن الحنفية - دخل يوماً على يزيد بن معاوية بدمشق ليودعه بعد أن قضى عنده فترة من الوقت ، فقال له يزيد ، و كان له مُكرماً : يا أبا القاسم ، إن كنتَ رأيتَ مني خُلُقاً تنكره نَزَعت عنه ، و أتيت الذي تُشير به علي ؟ فقال : والله لو رأيت منكراً ما وسعني إلاّ أن أنهاك عنه ، وأخبرك بالحق لله فيه ، لِما أخذ الله على أهل العلم عن أن يبينوه للناس ولا يكتموه ، وما رأيت منك إلاّ خيراً . [أنساب الأشراف للبلاذري ؛ (5/17)] . و يروي ابن كثير أن عبد الله بن مطيع - كان داعية لابن الزبير - مشى من المدينة هو وأصحابه إلى محمد ابن الحنفية فأرادوه على خلع يزيد فأبى عليهم ، فقال ابن مطيع : إنَّ يزيد يشرب الخمر و يترك الصلاة و يتعدى حكم الكتاب ، فقال محمد: ما رأيتُ منه ما تذكرون ، قد حضرته وأقمت عنده ، فرأيته مواظباً على الصلاة ، متحرياً للخير ، يسأل عن الفقه ، ملازماً للسنة ، قالوا: ذلك كان منه تصنعاً لك ، قال: وما الذي خاف مني أو رجا حتى يُظهر لي الخشوع ؟! ثم أفأطلعكم على ما تذكرون من شرب الخمر ؟ فلئن كان أطلعكم على ذلك فإنكم لشركاؤه ، و إن لم يكن أطلعكم فما يحل لكم أن تشهدوا بما لم تعلموا ، قالوا : إنه عندنا لحق وإن لم نكن رأيناه! فقال لهم : أبى الله ذلك على أهل الشهادة ، و لست من أمركم في شيء . [البداية و النهاية ؛ (8/233) ] و [ تاريخ الإسلام – حوادث سنة 61-80هـ – (ص274) ] . و قد حسّن الأخ محمد الشيباني إسناده ، انظر: [مواقف المعارضة من خلافة يزيد بن معاوية (ص384)]. وقيمة شهادة ابن الحنفية هذه لا تكمن فقط في أنها شهادة عدل صدرت عن تابعي جليل ، بل تنبع كذلك من كونها صدرت ممن قاتل معاوية َ مع أبيه أي مع علي رضي الله عن الجميع ، فأحرى به أن يكون عدواً له كارهاً لملكه وولده . ولا يتهمه بالتحيّز في هذا إلى يزيد ومحاباتِه إلا ّ جاهل ضالّ ، أو زنديق لئيم حاقد . فشهادة ابن الحنفية هي لاريب شهادة عدل قوية تكذّب ما افترَوهوا على يزيد من تناول للمسكر ، ومباشرة للمنكرات ، وغير ذلك مما يقدح بمروءة الإنسان مما رواه أبو مخنف وأمثاله من الرواة الكذابين الغالين ممن ينطبق عليهم لفظ الفاسق ، فهذا وأمثاله من الفسّاق لا ُيقبَل لهم قول خاصة إذا كان فيه طعن في أحد من المسلمين ، فما بالك إذا كان هذا المطعون فيه وفي دينه هو خليفة المسلمين وإمامهم ؟! وقد رأينا فيما مضى نماذج من هذا الطعن والإفتراء ! ـ شهادة ابن العباس في يزيد وهناك قول مشابه لابن عباس رضي الله عنه ، يثبت فيه أن يزيد براء مما افترى ولا يزال يفتري عليه المفترون ، وهو أنه لما قدم ابن عباس وافداً على معاوية رضي الله عنه ، أمر معاوية ابنه يزيد أن يأتيه – أي أن يأتي ابن عباس - ، فأتاه في منزله ، فرحب به ابن عباس وحدثه ، فلما خرج ، قال ابن عباس : " إذا ذهب بنو حرب ذهب علماء الناس". [البداية والنهاية ؛ (8/228-229) ] و [ تاريخ دمشق ؛ (65/403-404) ]. وهذا الإمام أبو حامد الغزالي يقول : وقد صح إسلام يزيد بن معاوية ، وما صح أنه قتل الحسين ولا أمر به ولا رضيه ولا كان حاضراً حين قُتِل ، ولا يصح ذلك منه ولا يجوز أن يُظن ذلك به ….. ولو ثبت على مسلم أنه قتل مسلماً فمذهب أهل الحق أنه ليس بكافر ، و القتل ليس بكفر ، بل هو معصية ، وإذا مات القاتل فربما مات بعد التوبة والكافر لو تاب من كفره لم تجز لعنته فكيف بمؤمن تاب عن قتل ….. و قد قال الله تعالى {و هو الذي يقبل التوبة عن عباده ، و يعفوا عن السيئات و يعلم ما تفعلون}[الشورى/25] . فإذن لا يجوز لعن أحد ممن مات من المسلمين بعينه لم يروه النص ، ومن لعنه كان فاسقاً عاصياً لله تعالى …. والملعون هو المبعد من الله تعالى و ذلك من علوم الغيب. [ قيد الشريد من أخبار يزيد ؛ (ص57-59)] . http://www.dd-sunnah.net/forum/archive/index.php/t-140862.html
اقتباس:
ما دخل الخليج و ما دخل السلفيين و هل السلف الصالح من الخليج صدق امامنا الباقر حين قال ان الشيعة حمقى و هل الشيخ ابن تيمية من الخليج لكن نذكر ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم و الصحابة و ال البيت من الجزيرة العربية و الخليج جزء من الجزيرة العربية فاهل الخليج هم من قبائل الجزيرة العربية و هم عشيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ثانيا من ينتقد اهل البيت هم الشيعة الذين قتلوا سيدنا علي والحسين و كادوا يقتلون الحسن و قد عى ائمة ال البيت على الشيعة وقالوا ان الشيعة قتلة كذابين جبناء اشر من المجوس حمقى امثلة على النواصب الاثناعشرية لال البيت عليهم السلام يدعي الرافضة انهم يوالون اهل البيت كذبا وزورا لنرى احد الادلة على كذب ادعائهم امثلة على النواصب الاثناعشرية لال البيت عليهم السلام 1-تكفير الشيعة لمحمد بن الحنفية ابن الامام علي بن ابي طالب 2-يتهمون الامام محمد بن امير المؤمنين علي رضي الله عنه بالزنا 3-يعتقد الشيعة أن سيدنا زيد بن علي بن الحسين رضي الله عنه سكير 4-موسى بن علي بن موسى أخو محمد بن علي { الجواد }: يشرب و عزاف 5- قذفوا الامام جعفر بن (الامام علي بن محمد (الهادي وهو الامام العاشر ) بالكذب وشرب الخمر والجهل بالدين والفسق والعصيان ولم يكتفوا بان يقذفوه بالكذب بل زادوا على ذلك و سموه بجعفر الكذاب 6-فاطمة الزهراء تضرب علي بن ابي طالب 7-يلعنون ابوبكر الصديق جد 7 من الائمة الذين تدعون انكم تتبعونهم لكن لنرى الشيعة النواصب ماذا يقولون عن امامنا و سيدنا علي بن ابي طالب عليه السلام احد سادة العرب للمزيد امثلة على النواصب الاثناعشرية لال البيت عليهم السلام http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=143550 ملف الشيعة والطعن في آل البيت وفاطمة الزهراء وامهات المؤمنين رضي الله عنهم http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=70972
اقتباس:
سانقل اقوال العلماء و ال البيت في يزيد و ليس ابن تيمية رحمه الله اقوال العلماء في يزيد ابن العربي * اعتراف ابن العربي مزايا خطوة معاوية لتولية يزيد ولاية العهد من بعد أبيه . : العواصم من القواصم (ص228-229 ) * يقف الناس على حقيقة حاله ( يقصد يزيد ) كما كان في حياته ، يتبين من ذلك أنه لم يكن دون كثيرين ممن تغنى التاريخ بمحامدهم ، و أجزل الثناء عليهم . حاشية العواصم من القواصم لابن العربي (ص221). *رأي لأحد أفاضل الصحابة في هذا الموضوع ، إذ يقول : دخلنا على رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حين استخلف يزيد بن معاوية ، فقال : أتقولون إن يزيد ليس بخير أمة محمد ، لا أفقه فيها فقهاً ، ولا أعظمها فيها شرفاً ؟ قلنا : نعم ، قال : و أنا أقول ذلك ، و لكن و الله لئن تجتمع أمة محمد أحب إلىّ من أن تفترق . العواصم من القواصم (ص231) . *أما عن تناوله المسكر و غيرها من الأمور قلت : هذا لا يصح كما أسلفت و بينت رأي ابن الحنفية في ذلك - و هذه شهادة ممن قاتل معاوية مع أبيه ، فأحرى به أن يكون عدواً له كارهاً لملكه و ولده - . و قلت أيضاً : إن هذا لا يحل إلا بشاهدين ، فمن شهد بذلك ؟ وقد شهد العدل بعدالته ، روى يحيى بن بكير عن الليث بن سعد (ت 147هـ) قال الليث : توفي أمير المؤمنين يزيد في تاريخ كذا ، فسماه الليث أمير المؤمنين بعد ذهاب ملكهم و انقراض دولتهم ، ولولا كونه عنده كذلك ما قال : إلا توفي يزيد . العواصم من القواصم لأبن العربي (ص232-234) . *هذا الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله على تقشفه و عظم منزلته في الدين و ورعه قد أدخل عن يزيد بن معاوية في كتابه الزهد أنه كان يقول في خطبته : إذا مرض أحدكم مرضاً فأشقى ثم تماثل ، فلينظر إلى أفضل عمل عنده فليلزمه و لينظر إلى أسوأ عمل عنده فليدعه . أنظر : العواصم من القواصم (ص245) لأبن العربي. *هذا يدل على عظم منزلته – أي يزيد بن معاوية - عنده حتى يدخله في جملة الزهاد من الصحابة و التابعين الذين يقتدى بقولهم و يرعوى من وعظهم ، و ما أدخله إلا في جملة الصحابة قبل أن يخرج إلى ذكر التابعين ، فأين هذا من ذكر المؤرخين له في الخمر و أنواع الفجور ، ألا يستحيون ؟! و إذا سلبهم الله المروءة و الحياء ، ألا ترعوون أنتم و تزدجرون و تقتدون بفضلاء الأمة ، و ترفضون الملحدة و المجّان من المنتمين إلى الملة . العواصم من القواصم (ص246) . " .... محمد بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول :: وقد حضرته وأقمت عنده فرأيتهُ مواظبا على الصلاة،مُتَحَرِياً الخير،يسأل عن الفقه،مُلازماً للسنة."محمد بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه(البداية والنهاية) أبو بكر بن العربي رحمه الله (العواصم من القوام) اختلقوا روايات ساقطة و حكايات منحطة نُسَبت كذبا وافتراءً إلى رموز بشرية صالحة فى تاريخ أمتنا الإسلامية وكان يزيد بن معاوية رحمه الله على موعد مع هؤلاء الكذبة…الذين طال كذبهم بعض كتب التراث…فوقع فى تلك الأغاليط بعض رموز علماء أهل السنة عن نقص معلومات. وهناك جهود إصلاحية لإعادة تصحيح تلك الأغلاط ولسوف تثمر ثمرة طيبة إن شاء الله تعالى….وإنما هى مسألة وقت فالله يدافع عن الذين آمنوا…ولن تظلم نفس كانت ترعى حقوق الله مهما شوه المغرضون تاريخهم. يزيد بن معاوية فى عيون بعضهم قال النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " أول جيش من أمتي يغزُونَ البحرَ قد أَوجَبوا " ، فقالت أمُّ حرام : قلت يا رسول الله أنا فيهم ؟ قال : أنت فيهم . ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم "أول جيش من أمتي يغزُون مدينة قَيْصرَ مغفورٌ لهم" ، فقلت : أنا فيهم قال : لا . " رواه البخاري. وقَوْله : ( يَغْزُونَ مَدِينَةَ قَيْصَر ) يَعْنِي الْقُسْطَنْطِينِيَّة ،وَقَوْله : ( قَدْ أَوْجَبُوا) أَيْ فَعَلُوا فِعْلًا وَجَبَتْ لَهُمْ بِهِ الْجَنَّة . قَالَ الْمُهَلَّب : فِي هَذَا الْحَدِيثِ مَنْقَبَة لِمُعَاوِيَة لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ غَزَا الْبَحْرَ ، وَمَنْقَبَةٌ لِوَلَدِهِ يَزِيد لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ غَزَا مَدِينَةَ قَيْصَرَ .[البخاري مع الفتح ] . وقد علّق على هذا الحديث ِ الشيخُ أبو اليسر عابدين رحمه الله ، مفتي سوريا السابق ، عام 1954 في كتابه (أغاليط المؤرخين) فقال: أما يكفيه ( أي يزيد ) فخرا ما ذكره في الجامع الصغير برمز البخاري عن أم حرام بنت ملحان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أول جيش من أمتي يركبون البحر فقد أوجبوا وأول جيش يغزون مدينة قيصر مغفور لهم. و كلا الوصفين ثبتا ليزبد بن معاوية رضي الله عنه. [ أغاليط المؤرخين ؛ ص 124] *وهذا محمد بن علي بن أبي طالب - المعروف بابن الحنفية ـ : دخل يوماً على يزيد بن معاوية بدمشق ليودعه بعد أن قضى عنده فترة من الوقت ، فقال له يزيد ، و كان له مُكرماً : يا أبا القاسم ، إن كنتَ رأيتَ مني خُلُقاً تنكره نَزَعت عنه ، و أتيت الذي تُشير به علي ؟ فقال : والله لو رأيت منكراً ما وسعني إلاّ أن أنهاك عنه ، وأخبرك بالحق لله فيه ، لِما أخذ الله على أهل العلم عن أن يبينوه للناس ولا يكتموه ، وما رأيت منك إلاّ خيراً . [أنساب الأشراف للبلاذري ؛ (5/17)] *وهذا ابن عباس: يرى أن يزيد براء مما افترى ولا يزال يفتري عليه المفترون ، وهو أنه لما قدم ابن عباس وافداً على معاوية رضي الله عنه ، أمر معاوية ابنه يزيد أن يأتيه – أي أن يأتي ابن عباس - ، فأتاه في منزله ، فرحب به ابن عباس وحدثه ، فلما خرج ، قال ابن عباس : " إذا ذهب بنو حرب ذهب علماء الناس". [البداية والنهاية ؛ (8/228-229) ] • وهذا الليث بن سعد • روى يحيى بن بكير عن الليث بن سعد ( توفي 147هـ ) قال ، قال الليث : " توفي أمير المؤمنين يزيد في تاريخ كذا " ، فسماه الليثُ أمير المؤمنين بعد ذهاب ملك بني أمية وانقراض دولتهم ، ولولا كونه عنده كذلك لما قال إلا : " توفي يزيد " . [العواصم من القواصم (ص232-234) ]. *وهذا الأستاذ محب الدين الخطيب يقول: إن يزيد يوم تُمحَّص أخباره ، و يقف الناسُ على حقيقة حالِه كما كان في حياته ، يتبين من ذلك أنه لم يكن دون كثيرين ممن تغنى التاريخ بمحامدهم ، و أجزل الثناء عليهم . [حاشية العواصم من القواصم لابن العربي ؛ (ص221) ]. *وهذى شهادة أبيه معاوية كصحابى حين طلب توليته الخلافة " اللهم إن كنت إنما عهدت ليزيد لِما رأيتُ من فضله ، فبلِّغه ما أمِلتُ وأعنه ، وإن كنت إنما حملني حبّ الوالد لولده ، وأنه ليس لما صنعت به أهلاً ، فاقبضه قبل أن يبلغ ذلك ". [ تاريخ الإسلام للذهبي – عهد معاوية بن أبي سفيان – ؛ (ص169)] *وهذا الإمام أبو حامد الغزالي يقول : وقد صح إسلام يزيد بن معاوية ، وما صح أنه قتل الحسين ولا أمر به ولا رضيه ولا كان حاضراً حين قُتِل ، ولا يصح ذلك منه ولا يجوز أن يُظن ذلك به ….. ولو ثبت على مسلم أنه قتل مسلماً فمذهب أهل الحق أنه ليس بكافر ، و القتل ليس بكفر ، بل هو معصية ، وإذا مات القاتل فربما مات بعد التوبة والكافر لو تاب من كفره لم تجز لعنته فكيف بمؤمن تاب عن قتل ….. و قد قال الله تعالى {و هو الذي يقبل التوبة عن عباده ، و يعفوا عن السيئات و يعلم ما تفعلون}[الشورى/25] . فإذن لا يجوز لعن أحد ممن مات من المسلمين بعينه لم يروه النص ، ومن لعنه كان فاسقاً عاصياً لله تعالى …. والملعون هو المبعد من الله تعالى و ذلك من علوم الغيب. [ قيد الشريد من أخبار يزيد ؛ (ص57-59)] . ـ وهذا ابن الصلاح و قد سئل ابن الصلاح عن يزيد فقال : " لم يصح عندنا أنه أمر بقتل الحسين رضي الله عنه …. وأما سب يزيد ولعنه فليس ذلك من شأن المؤمنين … وقد ورد في الحديث عند البخاري: " إن لعن المؤمن كقتاله " و قاتل الحسين لا يكفر بذلك ، و إنما ارتكب إثماً ، وإنما يكفر بالقتل قاتل نبي من الأنبياء عليهم الصلاة و السلام . [ قيد الشريد ؛ (ص59-60) ]. *وهذا الإمام أحمد بن حنبل وقد أدخل عن يزيد بن معاوية في كتابه الزهد أنه كان يقول في خطبته : " إذا مرض أحدكم مرضاً فأشقى ثم تماثل ، فلينظر إلى أفضل عمل عنده فليلزمه و لينظر إلى أسوأ عمل عنده فليدعه ". أنظر: [العواصم من القواصم ؛ (ص245) ]. ويعلِّق ابن العربي على هذا فيقول: وهذا دليل على عظم منزلته – أي يزيد بن معاوية - عنده ( أي عند أحمد بن حنبل ) حتى يُدخله في جُملة الزهاد من الصحابة والتابعين الذين يُقتَدى بقولهم و يُرعوى من وعظهم ، و ما أدخله إلا َّ في جملة الصحابة قبل أن يَخرُج إلى ذكر التابعين ، فأين هذا من ذكر المؤرخين له في الخمر و أنواع الفجور ، ألا يستحيون ؟! وإذا سلبهم الله المروءة والحياء ، ألا ترعوون أنتم وتزدجرون و تقتدون بفضلاء الأمة ، و ترفضون الملحِدة و المُجّان من المنتمين إلى الملة . [العواصم من القواصم (ص246) ]. علاقة يزيد بآل البيت رضي الله عنهم: و علاقة يزيد بآل البيت رضي الله عنهم أنه لم يقع بين يزيد وبين أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يعكر العلاقة و القرابة بينهما سوى خروج الحسين و بعض أهله ومقتلهم على يد أهل العراق من الشيعة بكربلاء ، الذين خانوه وخذلوه وغدروا بابن عمه ، كما تذكر مصادر الشيعة أنفسهم . ومع هذا فقد بقيت العلاقة الحسنة بين يزيد وآل البيت و كانوا أولاد عمومته ونراهم قد اجتنبوا الخروج عليه أيام الحرة ومكة ، بل كانت صلته بعلي بن الحسين وعبد الله بن العباس ومحمد بن الحنفية أيام الحرة جيدة . أما عبد الله بن جعفر فقد كانت صلته بمعاوية و يزيد من بعده غاية في المودة والصداقة والولاء ، و كان يزيد لا يرد لابن جعفر طلباً ، وكانت عطاياه له تتوارد فيقوم ابن جعفر بتوزيعها على أهل المدينة ، وكان عبد الله بن جعفر يقول في يزيد: " أتلومونني على حسن الرأي في هذا" . انظر: [قيد الشريد في أخبار يزيد ؛ (ص35) ]. وفي النهايه لسيف وللشيعه ترى بم يقف الظالمون بين يدى ربهم وقد ظلموا تاريخنا؟ أم ترى كيف قال القائلون فى يزيد ما ليس فيه من خلاعة ومجون؟؟ كيف استباحوا لأنفسهم الخوض فى عرضه؟ ترى كم من رجال أمتنا وهم مظلومون؟ أهالوا التراب على رموز نقية…وأحيوا نماذج تافهة لا ترتقى بسيرتها أمة، وما عيسى العوام وقراقوش ومحمد فريد وجدى ويزيد بن معاوية عنا ببعيد. فى أمة النبى محمد صلى الله عليه واله وسلم من يجتهد لتصحيح تلك الأغاليط عسى الله أن يفيد بهم الإسلام والمسلمين . أسأل الله أن يعين العاملين لخدمة الحق
اقتباس:
ملف جرائم الشيعة في العراق/ الكويت / لبنان وغيرها http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139451 ايران لها سجل سوابق اسود في قتل السفراء و التفجير و هنا قائمة ببعضها http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=1426660 خامنئي حاكم بدرحة اله / و صلاحية الغاء الصلاة و اباحة اللواط في الرجال http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=135231
اقتباس:
لو كان سيدنا معاوية مخطىء كيف يبايعه الحسن و الحسين على السمع والطاعة والا سقطت المعصومية التي يدعيها الشيعة في الحسن والحسين فكيف يبايع ظالم كافر كما يرى الشيعة الرد على / الحق مع على و علي مع ذا الحق http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=568884
اقتباس:
تقتل عمار الفشة الباغية بالنسبة لحديث ( ويح عمار تقتله الفئة الباغية )، فإنه من أعظم الدلائل أن الحق مع عليّ، لكن معاوية تأوّل الحديث فعندما هزَّ مقتل عمار، عمرو بن العاص وابنه تملّكتهما الرهبة ففي الحديث الذي أخرجه أحمد في المسند عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه قال (( لمّا قتل عمار بن ياسر دخل عمرو بن حزم على عمرو بن العاص فقال: قُتل عمار وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : تقتله الفئة الباغية فقام عمرو بن عاص فزعاً يُرجِّع حتى دخل على معاوية فقال له معاوية: ما شأنك؟ قال: قتل عمار فقال معاوية: قتل معاوية فماذا؟ قال عمرو سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: تقتله الفئة الباغية، فقال له معاوية: دحضْتَ في بولك أو نحنقتلناه؟ إنما قتله عليٌ وأصحابه، جاءوا به حتى ألقوه بين رماحنا أو قال: سيوفنا ))، فخرج الناس يقولون: إنما قتل عماراً من جاء به، فأرجع الثقة لجيشه، والذي جعل معاوية يأول الحديث هذا التأويل أنه لم يكن يتصور أن قتلة عثمان أهل حق في ضوء الأحاديث التي تثبت أن عثمان يقتل مظلوماً، وأن قتلته هم الظالمون، فلا شك أن الفئة الباغية هي التي في جيش عليّ، ولكن الحق الذي يقال أن هذه التأويلات باطلة قطعاً وأن الحق مع عليّ، ولكن فئة معاوية معذورون في اجتهادهم لأنهم أرادوا الحق ولكنهم لم يصيبوه، وهذا هو الذي جعل عمرو بن العاص يقترح رفع المصاحف لايقاف الحرب لأنه كان في قلبه شيء من هذا الحديث . ========= 1-سيدنا معاوية دعى سيدنا علي رضي الله عنهم للتحكيم فاستجاب الامام علي فهل كان علي يوافق على دعوة تدعوه إلى النار ؟؟ 2- سيدنا معاوية دعى سيدنا الحسن رضي الله عنهم للصلح فاستجاب له الامام الحسن وهل كان الحسن سيقبل بدعوة تدعوه إلى النار ؟؟ وعليه فليس لك الا سوى أن تخطئ الإمام علي والحسن وهذا كفيل بهدم الاسس التي بنيت عليها ديانتهم أو يقر أن معاوية ليس بداعية إلى النار في بعض دعاوية على الأقل وهذا كفيل بهدم الأسس التي بني عليها ديانته أيضاً مع العلم ( زيادة في التوضيح ) أن علي والحسن معصومون عند الاثنى عشريه ... ولا يمكن أن يقترفا الأخطاء .. ===== الحسين رضي الله عنه لما وصله نعي معاوية استرجع وترحم عليه المصدر-كتاب مقتل الحسين لأبي مخنف الأزدي صفحه 5 : فقال حسين: انالله وانا اليه راجعون ورحم الله معاوية وعظم لك الاجر... وأيضا يشهد ((نهج البلاغة)) بثناء معاوية وهو في مجلسة على علي رضي الله عنه لمادخل ضرار بن ضمرة النهشلي على معاوية بن أبي سفيان فقال له : صف لي عليّاً .فلما أنتهى من كلامة بكى معاوية وقال ((حسبك يا ضرار ، كذلك كان والله عليّ ! رحم الله أبا الحسن )) وأيضا رواها الصدوق في الامالي ========== جيش معاوية لا تنطبق عليه شروط الفئة الباغية http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=54555 أيهما على حق سيدنا علي ام معاوية رضي الله عنهم http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=484686 معروف ان الحسن والحسين بايعا معاوية على السمع والطاعة منقول من موقع شيعي نقاش حول كلام الشيخ الشيعي اسد قصير الم يشارك الامامين الحسن والحسين فى الجيوش التى ارسلها ابو بكر؟ الم يقبل الامام على ان يكون نائبا فى غياب عمر عن المدينه؟ هل تعامل الائمه مع هؤلا على انهم نواصب؟ ====== الشيخ الشيعي اسد قصير نفى النصب عن ابو بكر على حارب فى جيشه نفى النصب عن عمر حيث قبل الامام على ان يكون خليفة له فى غيابه عن المدينه و كان دائما ما يشير عليه فى تجهيز الحروب ونفى النصب عن معاويه الذى تنازل الامام الحسن له عن السلطه ووقع معه على اتفاقيه صلح هؤلا الذين يجوز التنازل لبعضهم والمحاربه فى جيش احدهم وان يصبح الامام نائبا لواحد منهم بذلك نفى النصب عنهم
اقتباس:
و من ينكر ان سيدنا الحسن والحسين عليهم السلام سيدا شباب اهل الجنة قد بايعا سيدنا معاوية على السمع والطاعة و هذا تزكية من المعصومين لسيدنا معاوية لكن ماذا عن الشيعة الذين طعنوا في سيدنا معاوية و طعنوا في معصومية الحسن والحسين و خالفوهم بينما يدعي الشيعة انهم يتبعون ال البيت
اقتباس:
وقد قيل للحسن بن الحسن بن علي الذي كان كبير الطالبين في عهده وكان وصي أبيه وولي صدقة جده: ألم يقل رسول الله : ( من كنت مولاه فعلي مولاه ؟ فقال: بلى ولكن – والله – لم يعن رسول الله بذلك الإمامة والسلطان ، ولو أراد ذلك لأفصح لهم به.(36) ملف الرد على الشيعة الاثناعشرية حول الامامة / الولاية / العترة http://dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=135852
اقتباس:
ننكر أن سيدنا علي يحب الله ورسوله ولا أن الله ورسوله يحبانه كما لم ننكر بأن الصديق مثله ممن رضي الله عنهم ورضوا عنه وهو الذي قال عنه سيدنا محمد " لو كنت متخذا خليلا من أمتي لأتخذت أبا بكر خليلا " رواه البخاري ومسلم و حديث لا يحب الأنصار إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق
اقتباس:
قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح أخرجهُ الإمام مسلم : ( لا يحبكَ إلا مؤمن ولا يبغضكَ إلا منافق ) وفي هذا الأمر نظر من حيث إحتجاج الرافضة والعقيدة الهشة المتهالكة . قال أهلُ البدع : ( حبهُ دليلُ إيمان ) وقالوا ( بغضهُ دليل نفاق ) أقول مستعيناً بالله تبارك وتعالى : ( لا يحب الأنصار إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق ) ألزمتم أنفسكم بحديثٍ اخرجهُ الإمام مسلم في الصحيح ولكنكم تغافلتم عن أمر وهو أن الرافضة طعنوا في أنصار النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا بإيمان 3 من أصحاب النبي ولا يخفى على أهل العقل والبصيرة أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لم يقتصر على المهاجرين بل كان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من الأنصار كذلك وهنا نضع الرافضة في مسألة عليهم أن يبينوها ويوضحوها كيف يقع الأمرُ بهذه الطريقة , ووجب أن يعلموا أنهم إن ألزموا أنفسهم بهذا الحديث ألزمناهم بمثلهِ وهو في الأنصار رضي الله عن المهاجرين والأنصار ولنا أن نسأل . 1- هل تحبون الأنصار , وهل من الـ3 الذين قلتم بإيمانهم أنصار . 2- كثيراً ما تدندنون أن هذه خاصة بعلي رضي الله عنهُ كيف يشاركهُ بها أحد . 3- وهل من جملة المحبة وصفُ علي ( بالبعوضة ) وتارة ( بوسي ) وتارة ( حمار ) . نسأل الله تعالى العافية من هذا الكذب والإفتراء .... !! كتبه العضو تقي الدين السني http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=108910
اقتباس:
اما سيدنا الحسين كما قال علماء الشيعة انه اخطا في خروجه على يزيد قال ذلك الشريف المرتضى والمرجع حسين فضل الله علماء الشيعة يرون ان الحسين اخطا في خروجه على يزيد مثل الشريف المرتضى والمرجع حسين فضل الله اضافة الي ان يزيد لم يامر بقتل يزيد ومن قتله هم الشيعة الذين كاتبو و خانوه و غدروا به وقتلوه فاللعن يكون على الشيعة الذين قتلوه بل ان الحسين اراد ان يبايع يزيد و من المفارقات ان الحسين دعى على الشيعة ان لا يرضي الولاة عنهم و ها نحن نرى اثر دعاء الحسين على الشيعة يسامون العذاب على ايدي الشيعة في ايران والعراق ففي ايران نرى كيف يقتل خامنئي الشعب الايراني وكيف افتى المرجع مصباح يزدي في اباحة اللواط في الرجال و اغتصاب النساء في سجون الولي الفقيه ضد الذين استنكروا تزوير انتخابات الرئاسية الايرانية وفي العراق نرى كيف يقتل المالكي ما سمي الشيعة من جند السماء
اقتباس:
وقال ابن كثير:كان حليماً وقوراً رئيساً سيداً في الناس ، كريماً عادلاً شهماً. (البداية 8/118) .وقال أيضاً:كان جيد السيرة حسن التجاوز جميل العفو كثير الستر رحمه الله تعالى. (المصدر السابق8/126) . ومن هنا لا يعرف بنقل صحيح أن معاوية رضي الله عنه تعرض لعلي رضي الله عنه بسب أو شتم أثناء حربه له في حياته، فهل من المعقول أن يسبه بعد انتهاء حربه معه ووفاته، فهذا من أبعد ما يكون عند أهل العقول، وأبعد منه أن يحمل الناس على سبه وشتمه. وأن معاوية رضي الله عنه كان رجلاً ذكياً، مشهوراً بالعقل والدهاء ، فلو أراد حمل الناس على سب علي -حاشاه ذلك- أفكان يطلب ذلك من مثل سعد بن أبي وقاص، وهو من هو في الفضل والورع، مع عدم دخوله في الفتنة أصلاً!! فهذا لا يفعله أقل الناس عقلاً وتدبيراً، فكيف بمعاوية. ## ماذا جري لهذه الامة هل اعمتكم الطائفية البغيضة عن رؤية الحق حتي اصبح كل من ذكر ال البيت حين يصلي علي الحبيب المصطفي او سمي ابنه عليا او حسينا او انتقد يزيد ومعاوية اتهمتوه بالرفض! ### كذاب فها هو الشيخ محمد بن عبدالوهاب اسماء ابنائه علي و الحسن و الحسين و فاطمة اقتباس: ## وان السنة يناصرون من قاتلهم وشتمهم!! اتقوا الله فوالذي رفع السماء بلا عمد انا والسنة الحقيقيون لن نرضي علي يزيد ومعاوية وسنظل ندافع عن ال البيت الكرام ونسال المولي عز وجل ان يحشرنا معهم لا مع من قاتلهم وشتمهم وان كان هذا سيؤدي الي اتهامنا بالرفض فليكن ### عجيب امرك غريب الذي قتل سيدنا علي و الحسين وطعن الحسن و كاد يقتله هم الشيعة تقتلون القتيل وتلقون تهمكم على الاخرين اما يزيد فقد يايعه الامام زين العابدين الذي قتل الحسين الشيعة من كتبهم و اقوال الائمة و علمائهم http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=143267 مبايعة زين العابدين ليزيد اعتزال الامام زين العابدين وقد بايع الامام علي بن الحسين يزيد بن معاوية بعد واقعة الحرة ورفض قيادة الشيعة الذين كانوا يطالبون بالثأر لمقتل أبيه الامام الحسين ، ويعدون للثورة ، ولم يدعِ الامامة ، ولم يتصدَ لها ، ولم ينازع عمه فيها ، وكما يقول الشيخ الصدوق : فانه انقبض عن الناس فلم يلق أحدا ولا كان يلقاه الا خواص أصحابه ، وكان في نهاية العبادة ولم يخرج عنه من العلم الا يسيرا ويتطرف الصدوق جدا وبشكل غير معقول فينقل عن الامام السجاد : انه كان يوصي الشيعة بالخضوع للحاكم والطاعة له وعدم التعرض لسخطه، ويتهم الثائرين بالمسؤولية عن الظلم الذي يلحق بهم من قبل السلطان (الأمالي ص 396 المجلس رقم 59) اكرام يزيد لابناء عمومته من اهل البيت وشهادة ابن الحنفية في يزيد رحمه الله http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=134833&highlight=%ED%D2%ED%CF اقتباس: ## انكم بتصرفاتكم هذه تبعدون المسلمين عن السنة وتدفعون شبابنا السنة باتجاه التشيع ظنا من هؤلاء المساكين ان حب اهل البيت هو حكرا علي الشيعة ### هؤلاء هم الشيعة الذين دعى عليهم سيدنا الحسين و علي و الحسن رضوان الله علهيم ( إن الله غضب على الشيعة ) لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق . شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40 كذابين === و قد روى عن جعفر الصادق عن كذب الشيعة حيث قال إن ممن ينتحل هذا الأمر (أي التشيع ) ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه !! الكافي ج 8 ص 212 . وقال كذلك : لو قام قائمنا بدأ بكذاب الشيعة فقتلهم . رجال الكشي ص 253 . وقال أيضا (جعفر الصادق) : إن الناس أولعوا بالكذب علينا ، وإني أحدثهم بالحديث فلا يخرج أحدهم من عندي حتى يتأوله على غير تأويله وذلك أنهم لا يطلبون بحديثنا وبحبنا ما عند الله وإنما يطلبون الدنيا . بحار الأنوار ج2 ص 246 حمقى ==== شهادة الباقر ضد شيعته الذين يدعون محبته وهو نفسه لايحبهم هـذا محمـد الباقـر خـامس الأئمـة الاثـني عشر يصف شيعـته بقولـه (( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )) !! رجال الكشي ص (179). أشر من المجوس ==== ويقول الإمام الصادق أيضا ( أن ممن ينتحل هذا الأمر-( أي التشيع)- لمن هو شر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا ) (8) . ماذا يكون حال القوم الذين رجال دينهم بهذه الحال واختم بقول امامنا و سيدنا الحسين عليه السلام تبّاً لكم ً وبؤساً لك الشيخ عباس الخوئي ابن المرجع الخوئي اللواط بين مراجع الشيعة !! يلاط به ثم يصبح عالم و شهد شاهد منهم http://www.youtube.com/watch?v=uRq4W0O8oAw لنرى من الذي يبغضهم علي انه يبغض الشيعة سيدنا علي عليه السلام يبغض الشيعة عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام: يا أهل الكوفة دخلت اليكم وليس لي سوط الا الدرة فرفعتموني إلى السوط، ثم رفعتموني إلى الحجارة أو قال: الحديد، ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض فمن فازبكم فقد فاز بالقدح الاخيب عن أبي صالح الحنفي قال: رأيت عليا عليه السلام يخطب وقد وضع المصحف على رأسه حتى رأيت الورق يتقعقع على رأسه قال: فقال: اللهم قد منعوني ما فيه فأعطني ما فيه، اللهم قد أبغضتهم وأبغضوني، ومللتهم وملوني، وحملوني على غير خلقي وطبيعتي، وأخلاق لم تكن تعرف لي، اللهم فأبدلني بهم خيرا منهم ، وأبدلهم بي شرا مني، اللهم مث قلوبهم كما يماث الملح في الماء . عن سعد بن ابراهيم قال: سمعت ابن أبي رافع قال: رأيت عليا عليه السلام قد ازدحموا عليه حتى أدموا رجله فقال: اللهم قد كرهتهم وكرهوني، فأرحني منهم وأرحهم مني. دليل بطلان دين الشيعة 1- القول ان القرآن محرف و القرآ الصحيح مع المهدي 2- عدم وجود روايات صحيحة والدين ضاع بسبب التقية 3- يدعون انهم يتمسكون بالعترة و نسالهم اين العترة التي تدعون انكم تتمسكون بها اين الامام الحي الظاهر 4- قتل الشيعة الائمة 5- دعاء الائمة على الشيعة 6- اللعن عبادة 7- تحليل اللواط فتوى المرجع الشيعي مصباح يزدي 8- تحليل المخدرات فتوى الخوئي 9- الولي الفقيه له الصلاحية لتعطيل العبادات كالصلاة الخميني بان له الولاية المطلقة لالغاء الصلاة والزكاة الحج والصيام وباقي العبادات 10- الامام هو الرب ولو ولاية تكوينة و يحي الموتى والمهدي هو الرب كما قال المرجع الخراساني 11- وجود فاطمة وجود إلهي جبروتي ظهر بصورة امرأة 12- تكفير الصحابة وامهات المؤمنين عليهم اللاسم الا ثلاثة او اربعة 13- رجعة الموتى 14- الظهور 15- الطينة 16- الغيبة 17- والبداء هو (الانتقاص من علم وحكمة وقدرة الله سبحانه 18- الشرك و النذر والاستعانة بغير الله 19- تحليل الكذب و التقية 20- الائمة افضل من الانبياء الشيرازي المهدي بيمينه السموات و الارض و هو واسطة بينك و بين الله يروي المجلسي في بحار الانوار عن أمير المؤمنين علي رضي الله عنه أنه قال : " أما انكم لن تروا ما تحبون و ما تأملون يا معشر الشيعة حتى يتفل بعضكم فى وجوه بعض و حتى يسمي بعضكم بعضا كذابين " غرائب الشيعة الامام الباقر يصنع فيل و يطير فيه الي مكة قال "هاشم البحراني" في" مدينة معاجز"!! (5/10 رواية 1422): قال: حدثنا شاذان بن عمر قال: حدثنا مرة بن قبيصة بن عبد الحميد قال: قال لي جابر بن يزيد الجعفي: رأيت مولاي الباقر(ع) وقد صنع فيلاً من طين فركبه وطار في الهواء حتى ذهب إلى مكة ورجع عليه، فلم أصدق ذلك منه حتى رأيت الباقر(ع) فقلت له : أخبرني جابر عنك بكذا وكذا ؟ فصنع فركب وحملني معه إلى مكة وردّني. الامام الباقر يصف الشيعة بانهم حمقى هـذا محمـد الباقـر خـامس الأئمـة الاثـني عشر يصف شيعـته بقولـه (( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )) !! رجال الكشي ص (179). من عقائد الشيعة العقيدة الأولى : اعتقاد وقوع التحريف في كتاب الله الكريم . وسبب نشوء هذه العقيدة عند متقدمي الشيعة يعود إلى عدم عثورهم في كتاب الله العزيز على ما يؤيدهم فيما ذهبوا إليه من القول بفرض الإمامة الإلهية العقيدة الثانية : هي الحكم على من أنكر الإمامة ولم يؤمن بها بالكفر والخروج من دين الإسلام ، وبالخلود في النار يوم القيامة ، وهذا الأمر ليس بمستغرب بعد أن علمنا أن الشيعة يجعلون الإمامة هي الركن الأول من أركان الإسلام ، وأن عليها مدار قبول الأعمال ، وأن إنكار الإمامة بمنزلة إنكار النبوة سواء بسواء !! وسنذكر أقوال بعض علماء الشيعة للتوضيح : قال شيخ الشيعة ابن بابويه القمي في رسالة الاعتقادات ص 103 : ( واعتقادنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام والأئمة من بعده عليهم السلام أنه كمن جحد نبوة جميع الأنبياء ، واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحداً من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة محمد صلى الله عليه وآله ) . العقيدة الثالثة : هي الإيمان بعصمة الأئمة ، وما يتفرع عنها من الإيمان الجازم بعلم الأئمة لجميع أنواع العلوم ، من قرآن وتفسير وحديث ولغة وتاريخ وجغرافيا وفقه وطب وهندسة وفلك وحساب وغيرها من أنواع العلوم ، إلا أن المشكلة أن الأحاديث التي يرويها الشيعة في كتبهم عن أئمتهم قد تسرب إليها من الخزعبلات والأباطيل والإسرائيليات والمناكير شيء كثير جداً ، بل مهول في حجمه ! حتى تحولت هذه الروايات من مصدر للفائدة إلى مصدر للتندر والتفكه ، وسيمر بنا شيء كثير منها مما صح إسناده في كتب الشيعة بالاتفاق . صدق الامام الباقر ان الشيعة حمقى يا احمق كما قال الامام الباقر ان الشيعة حمقى صور شيعية طلاء بالطين و الزحف على الارض والتطبير http://www.dd-sunnah.net/forum/attac...1&d=1198150768 انظر كيف زين لهم الشيطان شر اعمالهم http://www.dd-sunnah.net/forum/attac...1&d=1198150471 الشيخ محمد باقر الحكيم يقبل غلام بفمه دين الإسلام و من يبتع دين ابائه http://www.alrashead.net/images_news...rasheadnet.jpg الزحف كالسحالي ليس من دين الإسلام والشيعة يبرئون من هذه الخرافات المجوسية http://www.albainah.net/images/ashoraa-sheah-sona.jpg http://www.bbc.co.uk/arabic/specials..._bijariran.jpg تلطيخ الوجوه في براز الدجالين ليس من دين الإسلام و الشيعة يبرئون من القذارات المجوسية http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:A...T0TmW9RTJg&t=1 http://www.iraqirabita.org/upload/3239.jpg http://4.bp.blogspot.com/_-B-s3wyWkF...9%8A%D8%B1.gif مصاصين الدماء وشق الرؤوس ليس من دين الإسلام و الشيعة يبرئون من أفلام الزومبي المجوسية صور جمع اموال الضريح انظر اين تذهب اموال السذج التي ترمى في الاضرحة صورة تغني عن الف تعليق هكذا يبتدع في الدين ( الرافضة في إيران الفرس ) – أصنام بشكل أضرحة آل البيت فوق العجلات تطوف بين البيوت وقابلة التصدير لدول الجوار أيضا..!لم تتوقف ماكنة التشويه الرافضية الفارسية عن العمل منذ أن وجد الفرس أفضل وسيلة للانتقام من الفتح العربي الاسلامي لمملكة فارس من اتخاذ التشيع رداءا تخفي تحته حقدها وكيدها.. وما فتئت تدخل في تشيع حب آل البيت النبوة الأصيل البدعة تلو الأخرى لتضلل به العوام فتضمن ولاءهم المطلق وطوافهم الدائم حول الخرافات.. وما الضرر طالما أن للمرجعية الفارسية الكلمة الفصل ؟!! وها نحن اليوم أمام بدعة وضلالة جديدة تفتقت عنها عمائم الدجل، فإذا لم تأت الى الضريح وتلقي يمين الولاء الفارسي أمامه فسوف يأتي الضريح أمام دارك.. فوق عجلات !!! يا سبحان الله كيف يرتضي عاقل لنفسه أن نمتهن قبور آل البيت فنضعها فوق عجلات متحركة ونطوف بها الشوارع؟ إنه الدجل الفارسي بأبشع صوره..! التأريخ يعيد نفسه وذلك الشرك للأقوام الذين كانو قبلنا وعبادتهم لهذه الأصنام اليس لأنها كانت تصنع للعباد الصالحين بعد موتهم ثم بعد ذلك عبدة من دون الله بعد عدة سنين وهذا ماحصل ويحصل للروافض يبتدعون بالدين ويغيرون ويزيدزن ويحلون الحرام ويحللون الحرام .والله المستعان.. منقول حتى ابليس يستغرب من أين تأتيهم هالأفكار الجهنمية الخطيرة شرك ومتنقل شهادة الباقر ضد شيعته الذين يدعون محبته وهو نفسه لايحبهم هـذا محمـد الباقـر خـامس الأئمـة الاثـني عشر يصف شيعـته بقولـه (( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )) !! رجال الكشي ص (179). ============
اقتباس:
بل الطائفية هي التي اعمتك و اتيت مثل الفأر المرتجف تدخل تحت ستار التقية خائف حتى من الافصاح عن معتقدك المجوسي العفن فالجبن اصابكم من دعاء الحسين و سيدنا علي والحسين على الشيعة اتيت تطعن بالاكاذيب في خال المؤمنين معاوية بن ابي سفيان رضي الله عنه الذي زكاه سيدنا الحسن والحسين و بايعاه على السمع والطاعة فهل انت افضل من الحسن والحسين يا نجس ما ثبت من الأحاديث الصحيحة في فضائل سيدنا معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين، ومن اهتدى بهداه إلى يوم الدين . أما بعد، فهذا ما ورد - فيما وقفتُ عليه - من الأحاديث الصحيحة في فضل سيدنا معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما، أسأل الله الكريم أن ينفع بها إخواني المسلمين، وأن يجعلها غصَّة في حلوق أهل البدع والمنافقين : 1 - عن عبد الرحمن بن أبي عُمَيرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلّم أنه قال لمعاوية : " اللهم اجعله هادياً مهديًّا، واهدِ به " رواه الترمذي ( 3842 )، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ( 1969 ) 2 - عن العِرباض بن سارية السلمي رضي الله عنه قال : سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلّم يقول : "اللهم علّم معاوية الكتاب والحساب ، وقِهِ العذاب " رواه أحمد ( 17202 )، وصححه بشواهده الألباني في السلسلة الصحيحة ( 3227 ) 3 - عن أم حرام الأنصارية رضي الله عنها، أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلّم يقول : " أول جيش من أمتي يغزون البحر قد أوجبوا " رواه البخاري ( 2924 ) قال الحافظ ابن حجر في " فتح الباري " ( 6 / 127 ) : قال المهلّب : في هذا الحديث منقبة لمعاوية لأنه أول من غزا البحر . اهـ . وقال أبو جعفر الطبري في " تاريخ الأمم والملوك " ( أحداث سنة ثمان وعشرين ) : عن خالد بن معدان قال : أول من غزا البحر معاوية؛ في زمن عثمان، وكان استأذن عمر فلم يأذن له، فلم يزل بعثمان حتى أذن له، وقال : لا تنتخب أحداً، بل من اختار الغزو فيه طائعاً فأعِنه، ففعل . اهـ . 4 - عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلّم : " اذهب ادعُ لي معاوية "، وكان كاتبه رواه أحمد ( 2651 / شاكر )، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ( 1 / 164 ) قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى ( 4 / 288 ) : إن معاوية ثبت بالتواتر أنه أمّره النبي صلى الله عليه وسلّم كما أمّر غيره، وجاهد معه، وكان أميناً عنده يكتب له الوحي، وما اتّهمه النبي صلى الله عليه وسلّم في كتابة الوحي، وولاّه عمر بن الخطاب الذي كان أخبر الناس بالرجال، وقد ضرب الله الحق على لسانه وقلبه، ولم يتّهمه في ولايته . اهـ .
اقتباس:
ادلتك المضروبة رددناها عليك و نسفناها و اصبحت غبار
اقتباس:
نقلت كلام من اهل البيت في يزيد من مثل محمد بن علي بن الي طالب الذي هو افضل منك و من كل الرافضة المجوس و مبايعة زين العابدين ليزيد و عدم نكث البيعة من الصحابة ليزيد من امثال عبدالله بن عمر رضي الله عنه
اقتباس:
وقتل الشيعة المجوس ابناء اهل السنة في العراق بالدريلات و حتى شردوا 4 مليون من اهل السنة وقتلوا مليون من اهل السنة في العراق
اقتباس:
لم يلعن الامام احمد بن حنبل يزيد و هذا الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله على تقشفه و عظم منزلته في الدين و ورعه قد أدخل عن يزيد بن معاوية في كتابه الزهد أنه كان يقول في خطبته : إذا مرض أحدكم مرضاً فأشقى ثم تماثل ، فلينظر إلى أفضل عمل عنده فليلزمه و لينظر إلى أسوأ عمل عنده فليدعه . أنظر : العواصم من القواصم (ص245) لأبن العربي. ويعلِّق ابن العربي على هذا فيقول: وهذا دليل على عظم منزلته – أي يزيد بن معاوية - عنده ( أي عند أحمد بن حنبل ) حتى يُدخله في جُملة الزهاد من الصحابة والتابعين الذين يُقتَدى بقولهم و يُرعوى من وعظهم ، و ما أدخله إلا َّ في جملة الصحابة قبل أن يَخرُج إلى ذكر التابعين ، فأين هذا من ذكر المؤرخين له في الخمر و أنواع الفجور ، ألا يستحيون ؟! وإذا سلبهم الله المروءة والحياء ، ألا ترعوون أنتم وتزدجرون و تقتدون بفضلاء الأمة ، و ترفضون الملحِدة و المُجّان من المنتمين إلى الملة . [العواصم من القواصم (ص246) ]. وهذا الإمام أبو حامد الغزالي يقول : وقد صح إسلام يزيد بن معاوية ، وما صح أنه قتل الحسين ولا أمر به ولا رضيه ولا كان حاضراً حين قُتِل ، ولا يصح ذلك منه ولا يجوز أن يُظن ذلك به ….. ولو ثبت على مسلم أنه قتل مسلماً فمذهب أهل الحق أنه ليس بكافر ، و القتل ليس بكفر ، بل هو معصية ، وإذا مات القاتل فربما مات بعد التوبة والكافر لو تاب من كفره لم تجز لعنته فكيف بمؤمن تاب عن قتل ….. و قد قال الله تعالى {و هو الذي يقبل التوبة عن عباده ، و يعفوا عن السيئات و يعلم ما تفعلون}[الشورى/25] . فإذن لا يجوز لعن أحد ممن مات من المسلمين بعينه لم يروه النص ، ومن لعنه كان فاسقاً عاصياً لله تعالى …. والملعون هو المبعد من الله تعالى و ذلك من علوم الغيب. [ قيد الشريد من أخبار يزيد ؛ (ص57-59)] .
اقتباس:
نقلنا شهادة الامام محمد بن علي بن ابي طالب في يزيد مما ينفي فسق يزيد و قول الامام الغزالي في يزيد اما قتال يزيد للحسين سببه خيانة الشيعة اضافة الي ان خروج الحسين خطأ كما قال علماء الشيعة اضافة الي انه يشير فساد قول الشيعة ان الامام الحسن معصوم ويعلم الغيب حسب اعتقاد الشيعة و كان يعلم ان الشيعة سيغدرون به فكيف يصدقهم و لم يكتشف انهم سغدروا به هذا يسقط عصمة الحسين اضافة الي ان مراجع الشيعة قالوا ان الحسين احطأ في خروجه سبب خروج الحسين ليس بسبب اعتقاد كفر يزيد انما بسبب الرسائل و الدعوات و الكتب التي كان يرسلها اهل العراق لامامنا الحسين عليه السلام فانخدع بهم و لذلك اشار المرجع حسين فضل الله و الشريف المرتضى ان خروج الحسين كان خطأ خروج الحسين عليه السلام خطأ بحسب رجال الدين الشيعة قيام الحسين على يزيد خطأ المرجع محمد حسين فضل الله / علامة الرافضة الكبير الشريف المرتضي يقول الحسين إجتهد في خروجه http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=77209
اقتباس:
الشيعة الرافضة يعتقدون ان ابابكر وعمر وعثمان كفار مغتصبي الخلافة فلو كان مقتصرا على يزيد لكان هين لكن اما يزيد توليه منصب ولاية العهد بعد أبيه بدأ معاوية رضي الله عنه يفكر فيمن يكون الخليفة من بعده ، ففكر معاوية في هذا الأمر و رأى أنه إن لم يستخلف و مات ترجع الفتنة مرة أخرى . فقام معاوية رضي الله عنه باستشارة أهل الشام في الأمر ، فاقترحوا أن يكون الخليفة من بعده من بني أمية ، فرشح ابنه يزيد ، فجاءت الموافقة من مصر و باقي البلاد و أرسل إلى المدينة يستشيرها و إذ به يجد المعارضة من الحسين و ابن الزبير ، و ابن عمر و عبد الرحمن بن أبي بكر ، و ابن عباس . انظر : تاريخ الإسلام للذهبي – عهد الخلفاء الراشدين – (ص147-152) و سير أعلام النبلاء (3/186) و الطبري (5/303) و تاريخ خليفة (ص213) . و كان اعتراضهم حول تطبيق الفكرة نفسها ، لا على يزيد بعينه . و نذكر في مبايعة زين العابدين بن ليزيد
اقتباس:
الرد على يوم الحرة و الخليفة يزيد بن معاوية رحمه الله http://www.dd-sunnah.net/forum/archive/index.php/t-56903.html
اقتباس:
كيف يبايع الحسن والحسين سيدنا معاوية و هو يشتم والدهم وكيف يبايعون ظالم مغتصب فذلم يسقط معصومية المعصوم لانه بايع ظالم مغتصب وقال ابن كثير:كان حليماً وقوراً رئيساً سيداً في الناس ، كريماً عادلاً شهماً. (البداية 8/118) .وقال أيضاً:كان جيد السيرة حسن التجاوز جميل العفو كثير الستر رحمه الله تعالى. (المصدر السابق8/126) . ومن هنا لا يعرف بنقل صحيح أن معاوية رضي الله عنه تعرض لعلي رضي الله عنه بسب أو شتم أثناء حربه له في حياته، فهل من المعقول أن يسبه بعد انتهاء حربه معه ووفاته، فهذا من أبعد ما يكون عند أهل العقول، وأبعد منه أن يحمل الناس على سبه وشتمه. وأن معاوية رضي الله عنه كان رجلاً ذكياً، مشهوراً بالعقل والدهاء ، فلو أراد حمل الناس على سب علي -حاشاه ذلك- أفكان يطلب ذلك من مثل سعد بن أبي وقاص، وهو من هو في الفضل والورع، مع عدم دخوله في الفتنة أصلاً!! فهذا لا يفعله أقل الناس عقلاً وتدبيراً، فكيف بمعاوية.
اقتباس:
قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح أخرجهُ الإمام مسلم : ( لا يحبكَ إلا مؤمن ولا يبغضكَ إلا منافق ) وفي هذا الأمر نظر من حيث إحتجاج الرافضة والعقيدة الهشة المتهالكة . قال أهلُ البدع : ( حبهُ دليلُ إيمان ) وقالوا ( بغضهُ دليل نفاق ) أقول مستعيناً بالله تبارك وتعالى : ( لا يحب الأنصار إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق ) ألزمتم أنفسكم بحديثٍ اخرجهُ الإمام مسلم في الصحيح ولكنكم تغافلتم عن أمر وهو أن الرافضة طعنوا في أنصار النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا بإيمان 3 من أصحاب النبي ولا يخفى على أهل العقل والبصيرة أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لم يقتصر على المهاجرين بل كان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من الأنصار كذلك وهنا نضع الرافضة في مسألة عليهم أن يبينوها ويوضحوها كيف يقع الأمرُ بهذه الطريقة , ووجب أن يعلموا أنهم إن ألزموا أنفسهم بهذا الحديث ألزمناهم بمثلهِ وهو في الأنصار رضي الله عن المهاجرين والأنصار ولنا أن نسأل . 1- هل تحبون الأنصار , وهل من الـ3 الذين قلتم بإيمانهم أنصار . 2- كثيراً ما تدندنون أن هذه خاصة بعلي رضي الله عنهُ كيف يشاركهُ بها أحد . 3- وهل من جملة المحبة وصفُ علي ( بالبعوضة ) وتارة ( بوسي ) وتارة ( حمار ) . نسأل الله تعالى العافية من هذا الكذب والإفتراء .... !! كتبه العضو تقي الدين السني http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=108910
اقتباس:
لم يثبت فسق يزيد بدلالة شهادة محمد بن الحنفية و بيعة زين العابدين بن علي و عدم نكث البيعة من الصحابة له اما معاوية فقد بايعه الحسن و الحسين على السمع والطاعة فاذا تريد تطعن في معاوية فانت تطعن في معصومية الحسن والحسين لانهم بايعوا كافر ظالم مغتصب و هذا يسقط عصمتهم بحسب اعتقاد الشيعة وقال الحسن - عليه السلام -: (أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة،ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دميوآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوابعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) (الاحتجاج 2/10) |
اقتباس:
الذي قتل ال البيت هم الشيعة فمثلما كان اليهود قتلة الانبياء فالشيعة قتلة الائمة الشيعة قتلة الائمة فمن قتل الحسين و علي الذي قتله الشيعي الخارجي ابن ملجم و طعن سيدنا الحسن حتى كادوا ان يقتلوه بعد صلحه مع معاوية رضي الله عنهم في كتب الشيعة مثل “الاحتجاج” للطبرسي أن الحسن رضي الله عنه تحدث عما فعله به بعض شيعته من أهل العراق، وما قدموا إليه من الإساءات والإهانات قائلاً: قول الحسن رضي الله عنه “أرى والله معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي والله لأن آخذ من معاوية عهداً أحقن به دمي وآمن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً…”.كتاب الاحتجاج ========= و ذكر الحسن عليه السلام «يا أهل العراق، إنّه سَخي بنفسي عنكم ثلاث: قتلكم أبي، وطعنكم إيّاي، وانتهابكم متاعي»(6).الكامل في التاريخ === و من مخالفة الشيعة لال البيت و لننظر الي وقائع التاريخ كيف ان الشيعة هم من قتل الائمة مثلما كان اليهود قتلت الانبياء من الذي عادى ال البيت وقتلوا و خانوا و غدروا ال البيت انهم الشيعة في واقع الحال ان الشيعة هم قتلة الائمة و الذين عادوا سيدنا علي بن ابي طالب عليه السلام و الحسن و الحسين عليهم السلام و ان من قتل سيدنا علي عليه السلام الشيعي الخارجي عبدالرحمن ابن ملجم وشمر بن ذي الجوشن الشيعي الذي قتل الحسين لنرى من الذي يبغضهم سيدنا علي بن ابي طالب عليه السلام انه يبغض الشيعة سيدنا علي عليه السلام يبغض الشيعة عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام: يا أهل الكوفة دخلت اليكم وليس لي سوط الا الدرة فرفعتموني إلى السوط، ثم رفعتموني إلى الحجارة أو قال: الحديد، ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض فمن فازبكم فقد فاز بالقدح الاخيب عن أبي صالح الحنفي قال: رأيت عليا عليه السلام يخطب وقد وضع المصحف على رأسه حتى رأيت الورق يتقعقع على رأسه قال: فقال: اللهم قد منعوني ما فيه فأعطني ما فيه، اللهم قد أبغضتهم وأبغضوني، ومللتهم وملوني، وحملوني على غير خلقي وطبيعتي، وأخلاق لم تكن تعرف لي، اللهم فأبدلني بهم خيرا منهم ، وأبدلهم بي شرا مني، اللهم مث قلوبهم كما يماث الملح في الماء . عن سعد بن ابراهيم قال: سمعت ابن أبي رافع قال: رأيت عليا عليه السلام قد ازدحموا عليه حتى أدموا رجله فقال: اللهم قد كرهتهم وكرهوني، فأرحني منهم وأرحهم مني من قتل الحسين انهم الشيعة زينب وتحميلها الشيعة قتل الحسين خطبة زينب بنت علي بن ابي طالب يقول الامام زين العابدين عليه السلام ان هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم ==== دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة الامام الحسن عليه السلام يصرح ان الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : " ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . سيدنا الحسن يقسم ان معاوية خير له من الشيعة أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن آخذ من معاوية عهداً أحقن به دمي واومن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي) الإحتجاج للطبرسي جـ2 ص (290) تزكية من الحسن والحسين عليهم السلام لمعاوية سيدنا الحسن والحسين عليهم السلام بايعوا سيدنا معاوية رضي الله عنه على السمع والطاعة فكيف يبايغ المعصومين كافر ظالم فهذا يسقط معصومية الائمة كما يدعى الشيعة هذه احد مخالفات الشيعة لال البيت
اقتباس:
كيف يبايع الحسن والحسين سيدنا معاوية و هو يشتم والدهم وكيف يبايعون ظالم مغتصب فذلم يسقط معصومية المعصوم لانه بايع ظالم مغتصب نرد عليك من كتب البداية و النهاية لابن كثير وقال ابن كثير:كان حليماً وقوراً رئيساً سيداً في الناس ، كريماً عادلاً شهماً. (البداية 8/118) .وقال أيضاً:كان جيد السيرة حسن التجاوز جميل العفو كثير الستر رحمه الله تعالى. (المصدر السابق8/126) . ومن هنا لا يعرف بنقل صحيح أن معاوية رضي الله عنه تعرض لعلي رضي الله عنه بسب أو شتم أثناء حربه له في حياته، فهل من المعقول أن يسبه بعد انتهاء حربه معه ووفاته، فهذا من أبعد ما يكون عند أهل العقول، وأبعد منه أن يحمل الناس على سبه وشتمه. وأن معاوية رضي الله عنه كان رجلاً ذكياً، مشهوراً بالعقل والدهاء ، فلو أراد حمل الناس على سب علي -حاشاه ذلك- أفكان يطلب ذلك من مثل سعد بن أبي وقاص، وهو من هو في الفضل والورع، مع عدم دخوله في الفتنة أصلاً!! فهذا لا يفعله أقل الناس عقلاً وتدبيراً، فكيف بمعاوية.
اقتباس:
لم يلعن الامام احمد بن حنبل يزيد و هذا الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله على تقشفه و عظم منزلته في الدين و ورعه قد أدخل عن يزيد بن معاوية في كتابه الزهد أنه كان يقول في خطبته : إذا مرض أحدكم مرضاً فأشقى ثم تماثل ، فلينظر إلى أفضل عمل عنده فليلزمه و لينظر إلى أسوأ عمل عنده فليدعه . أنظر : العواصم من القواصم (ص245) لأبن العربي. ويعلِّق ابن العربي على هذا فيقول: وهذا دليل على عظم منزلته – أي يزيد بن معاوية - عنده ( أي عند أحمد بن حنبل ) حتى يُدخله في جُملة الزهاد من الصحابة والتابعين الذين يُقتَدى بقولهم و يُرعوى من وعظهم ، و ما أدخله إلا َّ في جملة الصحابة قبل أن يَخرُج إلى ذكر التابعين ، فأين هذا من ذكر المؤرخين له في الخمر و أنواع الفجور ، ألا يستحيون ؟! وإذا سلبهم الله المروءة والحياء ، ألا ترعوون أنتم وتزدجرون و تقتدون بفضلاء الأمة ، و ترفضون الملحِدة و المُجّان من المنتمين إلى الملة . [العواصم من القواصم (ص246) ]. وهذا الإمام أبو حامد الغزالي يقول : وقد صح إسلام يزيد بن معاوية ، وما صح أنه قتل الحسين ولا أمر به ولا رضيه ولا كان حاضراً حين قُتِل ، ولا يصح ذلك منه ولا يجوز أن يُظن ذلك به ….. ولو ثبت على مسلم أنه قتل مسلماً فمذهب أهل الحق أنه ليس بكافر ، و القتل ليس بكفر ، بل هو معصية ، وإذا مات القاتل فربما مات بعد التوبة والكافر لو تاب من كفره لم تجز لعنته فكيف بمؤمن تاب عن قتل ….. و قد قال الله تعالى {و هو الذي يقبل التوبة عن عباده ، و يعفوا عن السيئات و يعلم ما تفعلون}[الشورى/25] . فإذن لا يجوز لعن أحد ممن مات من المسلمين بعينه لم يروه النص ، ومن لعنه كان فاسقاً عاصياً لله تعالى …. والملعون هو المبعد من الله تعالى و ذلك من علوم الغيب. [ قيد الشريد من أخبار يزيد ؛ (ص57-59)] .
اقتباس:
جميع الادله من كتبهم وامهات كتبهم تنازل الحسن ومبايعته لمعاويه رضوان الله عليهم وشروط المبايعه اتباع سنة الخلفاء الراشدين المهديين (ابو بكر وعمر وعثمان وعلي رضوان الله عليهم) بعدها طعنه المنافقين من يدعون اتباعه واسموه مذل المؤمنين واقصوا ابناءه من الامامه اما الصاعقه ثناء الحسن رضي الله عنه لمعاويه و صارت شورى بين المسلمين حين استشار معاوية اهل الحل والعقد علما ان سيدنا الحسن توفى قبل سيدنا معاوية في دين الرافضة : من حارب على فهو كافر و ملعون (و العياذ بالله) (اسألني عن الدليل) * الحسن بن على رضى الله عنهما تنازل للمعاوية رضى الله عنه الذي (حارب علي) في صفين * السؤال : إما أن الحسن أخطأ بتنازله لمعاوية، أو أن من حارب على ليس كافر و لا ملعون كما قال علمائهم ======= السؤال الذي يهدم عقيدة الاثناعشرية هو: هل يجوز للمسلم ان يتنازل عن الصلاة لاي كان ؟؟ بمعنى ان اصالح احد الناس مقابل ان اتنازل عن الصلاة ؟ طبعا هذا لا يجوز فكيف يتنازل الحسن رضي الله عنه عن الامامة المنصوص عليها من الله (كما تقولون) وهي اعظم من الصلاة =========== اين بايع رسول الله كفار مكة ؟ ياكذااااااااااااااااااب الرسول صلى الله عليه وسلم صالح ولم يسلمهم الحكم اتق الله ماأعطاهم الحكم على المسلمين يارافضي فرق بين تنازل الحسن لمعاويه وتنازله للخلافة وبين مصالحة الرسول صلى الله عليه وسلم للمشركين اتق الله يارافضي =========== الحسن يسلم إلي معاوية ولاية أمر المسلمين 2- يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسيرة الخلفاء الصالحين 3- ليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين قمة التناقض : - علماء الإمامية يكفرون معاوية و الحسن يسلم الخلافة لمعاوية رضى الله عنه سؤال : ما هو حكم الحسن الذي جعل على رقاب المسلمين كاافر حسب علمائك - الشيعة الإمامية يدندنون دائما حول (الكتاب و العترة)، و الحسن يقول كتاب الله و سنة سؤال : هل كان الحسن سني و يقدم إتباع السنة على إتباع العترة - الحسن أثنى على خلافة أبى بكر و عمر و عثمان رضى الله عنه هن نصدق على أو الحسن ؟؟ على في عقيدتكم أحق بالخلافة من أبى بكر و الحسن يطلب من معاوية أن يعمل في المسلمين بسنة أبى بكر و عمر و عثمان رضى الله عنهم سؤال : هل كان أئمتكم متناقضين ؟؟ كتاب بحار الأنوار الجزء 44 صفحة 65
اقتباس:
اهل السنة والجماعة يحبون سيدنا علي فمن قتل سيدنا علي هم الشيعة على يد ابن الشيعي الخارجي ابن ملجم لكن لنرى لنرى من الذي يبغضهم علي انه يبغض الشيعة سيدنا علي عليه السلام يبغض الشيعة عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام: يا أهل الكوفة دخلت اليكم وليس لي سوط الا الدرة فرفعتموني إلى السوط، ثم رفعتموني إلى الحجارة أو قال: الحديد، ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض فمن فازبكم فقد فاز بالقدح الاخيب عن أبي صالح الحنفي قال: رأيت عليا عليه السلام يخطب وقد وضع المصحف على رأسه حتى رأيت الورق يتقعقع على رأسه قال: فقال: اللهم قد منعوني ما فيه فأعطني ما فيه، اللهم قد أبغضتهم وأبغضوني، ومللتهم وملوني، وحملوني على غير خلقي وطبيعتي، وأخلاق لم تكن تعرف لي، اللهم فأبدلني بهم خيرا منهم ، وأبدلهم بي شرا مني، اللهم مث قلوبهم كما يماث الملح في الماء . عن سعد بن ابراهيم قال: سمعت ابن أبي رافع قال: رأيت عليا عليه السلام قد ازدحموا عليه حتى أدموا رجله فقال: اللهم قد كرهتهم وكرهوني، فأرحني منهم وأرحهم مني. ====== ( إن الله غضب على الشيعة ) لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق . شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40 ============ عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قال لي: يا جابر أيكتفي من ينتحل التشيع أن يقول بحبنا أهل البيت، فو الله ما شيعتنا إلا من اتقى الله وأطاعه وما كانوا يعرفون يا جابر إلا بالتواضع والتخشع والامانة وكثرة ذكر الله والصوم والصلاة والبر بالوالدين والتعاهد للجيران من الفقراء وأهل المسكنة والغارمين والايتام وصدق الحديث وتلاوة القرآن وكف الالسن عن الناس إلا من خير ; وكانوا امناء عشائرهم في الاشياء. قال جابر: فقلت : يا ابن رسول الله ما نعرف اليوم أحدا بهذه الصفة ...) الكافي : 2 / 74 وسائل الشيعة : 15 / 234 عوائد الأيام للمحقق للنراقي : 229 الأربعون حديثاً للخميني : 571 موارد مخالفة الشيعةالاثناعشرية لائمة اهل البيت http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=136177
اقتباس:
الرد على يوم الحرة و الخليفة يزيد بن معاوية رحمه الله http://www.dd-sunnah.net/forum/archive/index.php/t-56903.htm
اقتباس:
هنا فرق بين الدفاع و الرد على الاكاذيب التي يؤلفها الشيعة على يزيد و معاوية رضي الله عنه امثلة على النواصب الاثناعشرية لال البيت عليهم السلام يدعي الرافضة انهم يوالون اهل البيت كذبا وزورا لنرى احد الادلة على كذب ادعائهم امثلة على النواصب الاثناعشرية لال البيت عليهم السلام 1-تكفير الشيعة لمحمد بن الحنفية ابن الامام علي بن ابي طالب 2-يتهمون الامام محمد بن امير المؤمنين علي رضي الله عنه بالزنا 3-يعتقد الشيعة أن سيدنا زيد بن علي بن الحسين رضي الله عنه سكير 4-موسى بن علي بن موسى أخو محمد بن علي { الجواد }: يشرب و عزاف 5- قذفوا الامام جعفر بن (الامام علي بن محمد (الهادي وهو الامام العاشر ) بالكذب وشرب الخمر والجهل بالدين والفسق والعصيان ولم يكتفوا بان يقذفوه بالكذب بل زادوا على ذلك و سموه بجعفر الكذاب 6-فاطمة الزهراء تضرب علي بن ابي طالب 7-يلعنون ابوبكر الصديق جد 7 من الائمة الذين تدعون انكم تتبعونهم لكن لنرى الشيعة النواصب ماذا يقولون عن امامنا و سيدنا علي بن ابي طالب عليه السلام احد سادة العرب للمزيد http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=143550 وهذا الإمام أبو حامد الغزالي يقول : وقد صح إسلام يزيد بن معاوية ، وما صح أنه قتل الحسين ولا أمر به ولا رضيه ولا كان حاضراً حين قُتِل ، ولا يصح ذلك منه ولا يجوز أن يُظن ذلك به ….. ولو ثبت على مسلم أنه قتل مسلماً فمذهب أهل الحق أنه ليس بكافر ، و القتل ليس بكفر ، بل هو معصية ، وإذا مات القاتل فربما مات بعد التوبة والكافر لو تاب من كفره لم تجز لعنته فكيف بمؤمن تاب عن قتل ….. و قد قال الله تعالى {و هو الذي يقبل التوبة عن عباده ، و يعفوا عن السيئات و يعلم ما تفعلون}[الشورى/25] . فإذن لا يجوز لعن أحد ممن مات من المسلمين بعينه لم يروه النص ، ومن لعنه كان فاسقاً عاصياً لله تعالى …. والملعون هو المبعد من الله تعالى و ذلك من علوم الغيب. [ قيد الشريد من أخبار يزيد ؛ (ص57-59)] . ======= شهادة الليث بن سعد في يزيد ثم إنّ نسبة ما نُسِبَ من منكر إلى يزيد لا يحل إلا بشاهدين ، فمن شهد بذلك ؟ وقد شهد العدل بعدالته ، روى يحيى بن بكير عن الليث بن سعد ( توفي 147هـ ) قال ، قال الليث : " توفي أمير المؤمنين يزيد في تاريخ كذا " ، فسماه الليثُ أمير المؤمنين بعد ذهاب ملك بني أمية وانقراض دولتهم ، ولولا كونه عنده كذلك لما قال إلا : " توفي يزيد " . [العواصم من القواصم (ص232-234) ]. ـ شاهد آخر قوي على عدالة يزيد كما إنّ مجرد موافقة عدد من كبار الشخصيات الإسلامية ، من أمثال عبد الله بن الزبير ، وعبد الله ابن عباس ، وابن عمر ، وأبو أيوب الأنصاري ، على مصاحبة جيش يزيد في سيره نحو القسطنطينية ، فيها خير دليل على أنَّ يزيد كان يتميز بالاستقامة ، و تتوفر فيه كثير من الصفات الحميدة ، ويتمتع بالكفاءة والمقدرة لتأدية ما يوكل إليه من مهمات ؛ وإلا لما وافق أمثال هؤلاء الأفاضل من الصحابة أن يتولى قيادتهم شخص مثل يزيد . ـ منقَبة ليزيد بن معاوية : أخرج البخاري عن خالد بن مَعْدان أن عُمَير بن الأسود العَـنَسي حدثه أنه أتى عُبادة بن الصامت و هو نازل في ساحة حِمص وهو في بناء له ومعه أم حَرام ، قال عُمير : فحدثتنا أم حَرام أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " أول جيش من أمتي يغزُونَ البحرَ قد أَوجَبوا " ، فقالت أمُّ حرام : قلت يا رسول الله أنا فيهم ؟ قال : أنت فيهم . ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم "أول جيش من أمتي يغزُون مدينة قَيْصرَ مغفورٌ لهم" ، فقلت : أنا فيهم قال : لا . وَقَدْ حَدَّثَ عن أمِّ حرام أَنَس رضي الله عنهما هَذَا الْحَدِيث أَتَمَّ مِنْ هَذَا السِّيَاقِ ، وَأَخْرَجَ الْحَسَنُ بْن سُفْيَان هَذَا الْحَدِيثَ فِي مُسْنَدِهِ عَنْ هِشَام بْن عَمَّار عَنْ يَحْيَى بْن حَمْزَة بِسَنَدِ الْبُخَارِيّ وَزَادَ فِي آخِرِهِ " قَالَ هِشَام رَأَيْت قَبْرَهَا بِالسَّاحِلِ " . وقَوْله : ( يَغْزُونَ مَدِينَةَ قَيْصَر ) يَعْنِي الْقُسْطَنْطِينِيَّة . وَقَوْله : ( قَدْ أَوْجَبُوا) أَيْ فَعَلُوا فِعْلًا وَجَبَتْ لَهُمْ بِهِ الْجَنَّة . قَالَ الْمُهَلَّب : فِي هَذَا الْحَدِيثِ مَنْقَبَة لِمُعَاوِيَة لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ غَزَا الْبَحْرَ ، وَمَنْقَبَةٌ لِوَلَدِهِ يَزِيد لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ غَزَا مَدِينَةَ قَيْصَرَ .[البخاري مع الفتح ] . فتحرك الجيش نحو القسطنطينية بقيادة بسر بن أرطأ رضي الله عنه عام خمسين من الهجرة ، فاشتد الأمر على المسلمين فأرسل بسر يطلب المَدد من معاوية فجهز معاوية جيشاً بقيادة ولده يزيد ، فكان في هذا الجيش كلٌ من أبو أيوب الأنصاري ، وعبد الله بن عمر ، وابن الزبير ، وابن عباس ، وجمعٌ غفير من الصحابة ، رضي الله عنهم أجمعين . وقد علّق على هذا الحديث ِ الشيخُ ابو اليسر عابدين رحمه الله ، مفتي سوريا السابق ، عام 1954 في كتابه (أغاليط المؤرخين) فقال: اما يكفيه ( أي يزيد ) فخرا ما ذكره في الجامع الصغير برمز البخاري عن ام حرام بنت ملحان ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اول جيش من امتي يركبون البحر فقد اوجبوا وأول جيش يغزون مدينة قيصر مغفور لهم. و كلا الوصفين ثبتا ليزبد بن معاوية رضي الله عنه. [ أغاليط المؤرخين ؛ ص 124] على ضوء ما سبق بيانه من حال يزيد الحقيقية نستطيع أن نرد جميع الروايات الساقطة والأقوال المريبة التي لم تثبت صحتها وإن وجدت في امهات كتب التفسير والتاريخ ، فهذه فيها الغث وفيها السمين ، وكذلك نرد ما قاله الذهبي في [ سير أعلام النبلاء ؛ (4/36)] عن يزيد بأنه " كان ناصبياً فظاً غليظاً جلفاً متناول المسكر و يفعل المنكر" . فقد أخطأ الذهبي هنا لاريب خطأ كبيرا، وعلى كلٍّ فهذا قول ، و كلٌ يؤخذ من كلامه و يرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم و قد سئل حجة الإسلام أبو حامد الغزالي عمن يصرح بلعن يزيد بن معاوية ، هل يحكم بفسقه أم لا ؟ و هل كان راضياً بقتل الحسين بن علي أم لا ؟ و هل يسوغ الترحم عليه أم لا ؟ فلينعم بالجواب مثاباً . فأجاب : لا يجوز لعن المسلم أصلاً ، و من لعن مسلماً فهو الملعون ، و قد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المسلم ليس بلعان ، - المسند (1/405) و الصحيحة (1/634) و صحيح سنن الترمذي (2/189) - ، و كيف يجوز لعن المسلم ولا يجوز لعن البهائم وقد ورد النهي عن ذلك - لحديث عمران بن الحصين قال : بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره و امرأة من الأنصار على ناقة ، فضجرت فلعنتها ، فسمع ذلك النبي صلى الله عليه و سلم فقال : خذوا ما عليها و دعوها فإنها ملعونة ، قال عمران : فكأني أراها الآن تمشي في الناس ما يعرض لها أحد. جمع الفوائد (3/353) - ، و حرمة المسلم أعظم من حرمة الكعبة بنص النبي صلى الله عليه وسلم - هو أثر موقوف على ابن عمر بلفظ : نظر عبد الله بن عمر رضي الله عنه يوماً إلى الكعبة فقال : ما أعظمك و أعظم حرمتك ، و المؤمن أعظم حرمة منك ، و هو حديث حسن ، أنظر : غاية المرام في تخريج أحاديث الحلال و الحرام للشيخ الألباني (ص197) - ، و قد صح إسلام يزيد بن معاوية و ما صح قتله الحسين ولا أمر به ولا رضيه ولا كان حاضراً حين قتل ، ولا يصح ذلك منه ولا يجوز أن يُظن ذلك به ، فإن إساءة الظن بالمسلم حرام و قد قال الله تعالى{اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم }[الحجرات/12] ، و من زعم أن يزيد أمر بقتل الحسين أو رضي به ، فينبغي أن يعلم أن به غاية الحمق ، فإن من كان من الأكابر والوزراء ، و السلاطين في عصره لو أراد أن يعلم حقيقة من الذي أمر بقتله و من الذي رضي به و من الذي كرهه لم يقدر على ذلك ، و إن كان الذي قد قُتل في جواره و زمانه و هو يشاهده ، فكيف لو كان في بلد بعيد ، و زمن قديم قد انقضى ، فكيف نعلم ذلك فيما انقضى عليه قريب من أربعمائة سنة في مكان بعيد ، و قد تطرق التعصب في الواقعة فكثرت فيها الأحاديث من الجوانب فهذا الأمر لا تُعلم حقيقته أصلاً ، و إذا لم يُعرف وجب إحسان الظن بكل مسلم يمكن إحسان الظن به . و مع هذا فلو ثبت على مسلم أنه قتل مسلماً فمذهب أهل الحق أنه ليس بكافر ، و القتل ليس بكفر ، بل هو معصية ، و إذا مات القاتل فربما مات بعد التوبة و الكافر لو تاب من كفره لم تجز لعنته فكيف بمؤمن تاب عن قتل .. و لم يُعرف أن قاتل الحسين مات قبل التوبة و قد قال الله تعالى {و هو الذي يقبل التوبة عن عباده ، و يعفوا عن السيئات و يعلم ما تفعلون}[الشورى/25] فإذن لا يجوز لعن أحد ممن مات من المسلمين بعينه لم يروه النص ، و من لعنه كان فاسقاً عاصياً لله تعالى . و لو جاز لعنه فسكت لم يكن عاصياً بالإجماع ، بل لو لم يلعن إبليس طول عمره مع جواز اللعن عليه لا يُقال له يوم القيامة : لِمَ لَمْ تلعن إبليس ؟ و يقال للاعن : لم لعنت و مِنْ أين عرفت أنه مطرود ملعون ، و الملعون هو المبعد من الله تعالى و ذلك علوم الغيب ، و أما الترحم عليه فجائز ، بل مستحب ، بل هو داخل في قولنا : اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات ، فإنه كان مؤمناً و الله أعلم بالصواب . قيد الشريد من أخبار يزيد (ص57-59) . و قد سئل ابن الصلاح عن يزيد فقال : لم يصح عندنا أنه أمر بقتل الحسين رضي الله عنه والمحفوظ أن الآمر بقتاله المفضي إلى قتله إنما هو عبيد الله بن زياد والي العراق إذ ذاك ، و أما سب يزيد و لعنه فليس ذلك من شأن المؤمنين ، و إن صح أنه قتله أو أمر بقتله ، و قد ورد في الحديث المحفوظ : إن لعن المؤمن كقتاله - البخاري مع الفتح (10/479) -، و قاتل الحسين لا يكفر بذلك ، و إنما ارتكب إثماً ، و إنما يكفر بالقتل قاتل نبي من الأنبياء عليهم الصلاة و السلام . و الناس في يزيد على ثلاث فرق ، فرقة تحبه و تتولاه ، و فرقة تسبه و تلعنه و فرقة متوسطة في ذلك ، لا تتولاه ولا تلعنه و تسلك به سبيل سائر ملوك الإسلام و خلفائهم غير الراشدين في ذلك و شبهه ، و هذه هي المصيبة – أي التي أصابت الحق - مذهبها هو اللائق لمن يعرف سِيَر الماضين و يعلم قواعد الشريعة الظاهرة . قيد الشريد (ص59-60) . و سُئل شيخ الإسلام عن يزيد أيضاً فقال : افترق الناس في يزيد بن معاوية بن أبي سفيان ثلاث فرق طرفان و وسط ، فأحد الطرفين قالوا : إنه كان كافراً منافقاً ، و إنه سعى في قتل سِبط رسول الله تشفياً من رسول الله صلى الله عليه وسلم و انتقاماً منه و أخذاً بثأر جده عتبة و أخي جده شيبة و خاله الوليد بن عتبة و غيرهم ممن قتلهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بيد علي بن أبي طالب و غيره يوم بدر و غيرها ، و قالوا تلك أحقاد بدرية و آثار جاهلية . و هذا القول سهل على الرافضة الذين يكفرون أبا بكر و عمر وعثمان ، فتكفير يزيد أسهل بكثير . و الطرف الثاني يظنون أنه كان رجلاً صاحاً و إماماً عدل و إنه كان من الصحابة الذين ولدوا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم و حمله بيده و برّك عليه و ربما فضله بعضهم على أبي بكر و عمر، و ربما جعله بعضهم نبياً .. و هذا قول غالية العدوية و الأكراد و نحوهم من الضُلاّل . و القول الثالث : أنه كان ملكاً من ملوك المسلمين له حسنات و سيئات و لم يولد إلا في خلافة عثمان و لم يكن كافراً و لكن جرى بسببه ما جرى من مصرع الحسين و فُعل ما فعل بأهل الحرة ، و لم يكن صحابياً ولا من أولياء الله الصالحين و هذا قول عامة أهل العقل و العلم و السنة و الجماعة . ثم افترقوا ثلاث فرق ، فرقة لعنته و فرقة أحبته و فرقة لا تسبه ولا تحبه و هذا هو المنصوص عن الأمام أحمد و عليه المقتصدون من أصحابه و غيرهم من جميع المسلمين . سؤال في يزيد (ص26). ======== نص ما نقله الالوسي عن يزيد في تفسير روح المعاني ( .. وأفتى الغزالي عفا الله عنه بحرمة لعنه وتعقب السفاريني من الحنابلة نقل البرزنجي والهيثمي السابق عن أحمد رحمه الله تعالى فقال : المحفوظ عن الإمام أحمد خلاف ما نقلا ، ففي الفروع ما نصه ومن أصحابنا من أخرج الحجاج عن الإسلام فيتوجه عليه يزيد ونحوه ونص أحمد خلاف ذلك وعليه الأصحاب ، ولا يجوز التخصيص باللعنة خلافا لأبي الحسين . وابن الجوزي . وغيرهما ، وقال شيخ الإسلام : يعني والله تعالى أعلم ابن تيمية ظاهر كلام أحمد الكراهة...) تفسير روح المعاني / الألوسي وهذا ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوي عن قول الامام احمد ( ....قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث عن يزيد ؟ فقال : لا ولا كرامة أوليس هو الذي فعل بأهل الحرة ما فعل وقيل له - أي في ما يقولون - أما تحب يزيد ؟ فقال : وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ فقيل : فلماذا لا تلعنه ؟ فقال : ومتى رأيت أباك يلعن أحدا . ومذهب أهل السنة والجماعة : أنهم لا يكفرون أهل القبلة بمجرد الذنوب ولا بمجرد التأويل ؛ بل الشخص الواحد إذا كانت له حسنات وسيئات فأمره إلى الله ...) مجموع الفتاوي / ابن تيمية راي الامام أحمد ابن حنبل في اللعن كتاب الاداب الشرعية ابن مفلح الحنبلي حكم اللعن ، ولعن المعين ) . ويجوز لعن الكفار عاما ، وهل يجوز لعن كافر معين ؟ على روايتين قال الشيخ تقي الدين : ولعن تارك الصلاة على وجه العموم جائز ، وأما لعنه المعين ، فالأولى تركها ؛ لأنه يمكن أن يتوب . وقال في موضع آخر : قيل : لأحمد ابن حنبل أيؤخذ الحديث عن يزيد فقال : لا ولا كرامة أو ليس هو فعل بأهل المدينة ما فعل ؟ وقيل له : إن أقواما يقولون : إنا نحب يزيد فقال : وهل يحب يزيد من يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ فقيل له : أو لا تلعنه ؟ فقال : متى رأيت أباك يلعن أحدا . وقال الشيخ تقي الدين أيضا في موضع آخر في لعن المعين من الكفار من أهل القبلة وغيرهم ، ومن الفساق بالاعتقاد ، أو بالعمل : لأصحابنا فيها أقوال ( أحدها : ) أنه لا يجوز بحال ، وهو قولي أبي بكر وعبد العزيز ( والثاني : ) يجوز في الكافر دون الفاسق ( والثالث ) يجوز مطلقا قال ابن الجوزي : في لعنة يزيد أجازها العلماء الورعون منهم أحمد بن حنبل ، وأنكر ذلك عليه الشيخ عبد المغيث الحربي ، وأكثر أصحابنا ، لكن منهم من بنى الأمر على أنه لم يثبت فسقه ، وكلام عبد المغيث يقتضي ذلك ، وفيه نوع انتصار ضعيف ، ومنهم من بنى الأمر على أن لا يلعن الفاسق المعين ، وشنع ابن الجوزي على من أنكر استجازة ذم المذموم ، ولعن الملعون كيزيد . قال : وقد ذكر أحمد في حق يزيد ما يزيد على اللعنة ، وذكر رواية مهنا سألت أحمد عن يزيد ، فقال : هو الذي فعل بأهل المدينة ما فعل . قلت : فيذكر عنه الحديث ؟ قال (1/336) ----------------------------------------------------- : لا يذكر عنه الحديث لا ينبغي لأحد أن يكتب عنه حديثا . قلت : ومن كان معه حين فعل ؟ فقال : أهل الشام ، قال الشيخ تقي الدين : هذا أكثر ما يدل على الفسق لا على لعنة المعين . وذكر ابن الجوزي : ما ذكره القاضي في المعتمد من رواية صالح وما لي لا ألعن من لعنه الله عز وجل في كتابه . إن صحت الرواية قال : وقد صنف القاضي أبو الحسين كتابا في بيان من يستحق اللعن ، وذكر فيهم يزيد قال : وقد جاء في الحديث لعن من فعل ما لا يقارب معشار عشر ما فعل يزيد ، وذكر الفعل العام كلعن الوامصة وأمثاله ، وذكر رواية أبي طالب سألت أحمد بن حنبل عمن قال : لعن الله يزيد بن معاوية . فقال : لا تكلم في هذا ، الإمساك أحب إلي . قال ابن الجوزي : هذه الرواية تدل على اشتغال الإنسان بنفسه عن لعن غيره . والأولى على جواز اللعنة كما قلنا في تقديم التسبيح على لعنة إبليس ، وسلم ابن الجوزي أن ترك اللعن أولى ، وقد روى مسلم عن أبي هريرة قال : قيل : يا رسول الله ادع الله على المشركين قال : { إني لم أبعث لعانا ، وإنما بعثت رحمة } قال ابن الجوزي : وقد لعن أحمد بن حنبل من يستحق اللعن . فقال في رواية مسدد : قالت الواقفية الملعونة ، والمعتزلة الملعونة . وقال عبيد الله بن أحمد الحنبلي : سمعت أحمد بن حنبل يقول على الجهمية : لعنة الله ، وكان الحسن يلعن الحجاج ، وأحمد يقول : الحجاج رجل سوء . قال الشيخ تقي الدين : ليس في هذا عن أحمد لعنة معين ، لكن قول الحسن نعم . === ملف الشيعة والطعن في آل البيت وفاطمة الزهراء وامهات المؤمنين رضي الله عنهم http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=70972 |
سؤال و جواب عن الخليفة يزيد بن معاوية و رد
http://alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=49489 كفر وجواز لعن يزيد ابن معاويه من مصادر اهل السنة والجماعة http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=54219 انجازات سيدنا معاوية بن ابي سفيان رضي الله عنه http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=54427&page=2 |
اقتباس:
و تم الرد نقل اقوال العلماء في يزيد من امثال الشيخ ابوحامد الغزالي و اقوال اهل البيت من امثال محمد بن علي بن ابي طالب و مبايعة زين العابدين بن علي ليزيد و كذلك لم ينكث الصحابة من امثال عبدالله بن عمر البيعة ليزيد
اقتباس:
تدعي انك سني و اهل السنة يجلون سيدنا معاوية رضي الله عنه فهو من الصحابة ووردت روايات نبوية في دعاء النبي له و بايعه الحسن والحسين على السمع والطاعة - عن عبد الرحمن بن أبي عُمَيرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلّم أنه قال لمعاوية : " اللهم اجعله هادياً مهديًّا، واهدِ به " رواه الترمذي ( 3842 )، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ( 1969 ) 2 - عن العِرباض بن سارية السلمي رضي الله عنه قال : سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلّم يقول : "اللهم علّم معاوية الكتاب والحساب ، وقِهِ العذاب " رواه أحمد ( 17202 )، وصححه بشواهده الألباني في السلسلة الصحيحة ( 3227 ) من المثير للعجب انك في اول مشاركة لك اتيت تستنكر ردنا على اكاذيب الشيعة عن سيدنا معاوية و عن يزيد اليس من الاولى ان تقف ضد الشيعة الذين كفروا الصحابة و يلعنوهم و يقولون ان القرآن محرف وكفروا اهل السنة و استباحوا دمائنا واموالنا لاننا لا نؤمن بولاية 12 امام اليس هذا الاولى في استنكاره ثانيا معارضتك لمعاوية اويزيد لن تضرهم و ليس لمعارضتك قيمة وردنا هو من اجل رد الاكاذيب التي يثيرها الشيعة الذين لم يتركوا حتى الصحابة و الخلفاء الراشدين من طعنهم من الذي يلعن سيدنا معاوية رضي الله عنه الذي جاهد ونشر دين الاسلام و وصلت دولة الاسلام في العهد الاموي من حدود الصين الي الاندلس انجازات سيدنا معاوية رضي الله عنه http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=54427
اقتباس:
كذاب و هات الدليل مع ذكر النص و المصدر اذا كنت صادقا الا تستحي من نفسك فان ما تكتبه سيقرئه الجميع و سيكشف كذبك
اقتباس:
الشيعة يرون ان معاوية كافر فهل الشيعة اعلم من المعصومين الحسن الحسين الذين بايعوا معاوية على السمع والطاعة فلو كان معاوية كاف ركما يقول الشيعة انه ظالم مغتصبا كافرا فهذا يسقط من معصومية الحسن والحسين لانهم ن يكونون منافقين جبناء يتنازلون عن الامامة الي كافر
اقتباس:
من الذي كاتب الحسين و دعاه ثم غدر به وقتله انهم الشيعة و من الذين دعى عليهم الحسين ان يفقرقهم ويشتتهم و لا يرضي الولاة عنهم لقد دعى على الشيعة و ليس على يزيد
اقتباس:
اهل البيت نصلي عليهم في كل صلاة 5 مرات انما نرد على اكاذيب الشيعة الذين لم يقتصر كذبهم على يزيد بل تعداه الي الخلفاء الثلاثة رضوان الله عليهم و معاوية رضي الله عنه
اقتباس:
يزيد لا نحبه و لا نكرهه فهو رجل من المسلمين ولم ينكث محمد بن الحنفية و وزين العابيدن بن علي و الصحابة بيعتهم له اضافة الي انه الذي قاد حملة فتح القسطنطينية الاولى والتي استشهد فيها ابوايوب الانصاري رضي الله عنه و ورد حديث انه جيش مغفور له و كان يزيد قائدهم اضافة الي ان سيدنا معاوية من الصحابة وكاتب الوحي وبايعه الحسن والحسين على السمع والطاعة فهل تفهم انت افهم من المعصومين . |
اقتباس:
كذاب هات نص كلام ابن حنبل و مصدر قوله انه لا يروي عن معاوية و هذه فتوى الامام احمد في سيدنا معاوية رضي الله عنه فتوى الإمام أحمد – رحمه الله – فيمن يطعن في معاوية بن أبي سفيان – (رضي الله عنه) الفتوى العزيزة للإمام أحمد بن حنبل – رحمه الله – في حكم من يطعن في الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان – ? - وفي حكم من يقول : إنه ليس بخال المؤمنين ، وإنه ليس بكاتب الوحي ، أو يقدم أحد التابعين عليه في الفضل . * قال الخلال في (( السنة )) ( 659 ) : أخبرني محمد بن أبي هارون ، ومحمد بن جعفر ، أن أبا الحارث حدثهم قال : وجهنا رقعة إلى أبي عبدالله ، ما تقول رحمك الله فيمن قال : لا أقول : إن معاوية كاتب الوحي ، ولا أقول إنه خال المؤمنين ، فإنه أخذها بالسيف غصباً ؟ قال أبو عبدالله : هذا قول سوء ردئ ، يجانبون هؤلاء القوم ولا يجالسون ، ونبين أمرهم للناس . وسند صحيح . * رورى الخلال ( 660 ) : أخبرنا أبو بكر المروذي ، قال : قلت لأبي عبدالله أيما افضل : معاوية أو عمر بن عبدالعزيز ؟ فقال : معاوية أفضل ، لسنا نقيس بأصحاب رسول الله ? أحداً . قال النبي ? : (( خير الناس قرني الذي بعث فيهم )) . وسنده صحيح .
اقتباس:
أبو الفداء كان في القرن الثامن ولم يذكر سنده أو مرجعه في هذا النقل ، وقد ساقه بصيغة التمريض، فعلى المحتج به أن يذكر ذلك عن الشافعي بسند صحيح، أما أن يحتج بنقل مضعف من القرن الثامن بدون سند فهذا غير صواب.
اقتباس:
بايع الامام محمد بن علي بن ابي طالب و بيعة الامام زين العابدين بن علي ولم ينكث بيعتهم ليزيد و اثنى محمد ابن الحنفية بن علي بن ابي طالب على يزيد و انت تقول لي الشيخ الكبيسي
اقتباس:
اهل السنة لا يطعنون في سيدنا معاوية رضي الله عنه فتوى الإمام أحمد – رحمه الله – فيمن يطعن في معاوية بن أبي سفيان – (رضي الله عنه) الفتوى العزيزة للإمام أحمد بن حنبل – رحمه الله – في حكم من يطعن في الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان – ? - وفي حكم من يقول : إنه ليس بخال المؤمنين ، وإنه ليس بكاتب الوحي ، أو يقدم أحد التابعين عليه في الفضل . * قال الخلال في (( السنة )) ( 659 ) : أخبرني محمد بن أبي هارون ، ومحمد بن جعفر ، أن أبا الحارث حدثهم قال : وجهنا رقعة إلى أبي عبدالله ، ما تقول رحمك الله فيمن قال : لا أقول : إن معاوية كاتب الوحي ، ولا أقول إنه خال المؤمنين ، فإنه أخذها بالسيف غصباً ؟ قال أبو عبدالله : هذا قول سوء ردئ ، يجانبون هؤلاء القوم ولا يجالسون ، ونبين أمرهم للناس . وسند صحيح . * رورى الخلال ( 660 ) : أخبرنا أبو بكر المروذي ، قال : قلت لأبي عبدالله أيما افضل : معاوية أو عمر بن عبدالعزيز ؟ فقال : معاوية أفضل ، لسنا نقيس بأصحاب رسول الله ? أحداً . قال النبي ? : (( خير الناس قرني الذي بعث فيهم )) . وسنده صحيح .
اقتباس:
ههههههههه التيار السلفي يا غبي اتى في المرتبة الثانية في الانتخابات في مصر ثانيا بالنسبة ليزيد ذكرنا اقوال محمد بن علي بن ابي طالب و بيعة زين العابدين ليزيد فيكفي اولئك تزكيتهم ليزيد و اضف الي ذلك ان الصحابة مثل سيدنا عبدالله بن عمر رضي الله عنه لم ينكث البيعة من يزيد اضافة الي ان يزيد كان قائد الجيش المغفور له الذي سار لفتح القسطنطينية
اقتباس:
المرجع في كل الامور الكتاب والسنة و الذي سارعليه الصحابة و علماء الاسلام فمعاوية من الصحابة و دعى له النبي صلى الله عليه وسلم وهنا طائفة من العلماء الذين اثنوا على سيدنا معاوية ثناءُ سلفِ الأمةِ على معاويةَ رضي اللهُ عنهُ : لقد أثنى سلف الأمة على معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه ثناء يتبين منه أنهمن جملة الصحابة الذين لهم قدرهم ومنزلتهم كباقي الصحابة الكرام ، ونورد جملةً منعبارتهم لكي يكون المسلم على بينة من ذلك ، وأن يتق الله في هذا الصحابي الجليل ،وأن يحذر كل الحذر من الوقوع في عرضه رضي الله . 1 - سئل عبد الله بنالمبارك ، أيهما أفضل : معاوية بن أبي سفيان ، أم عمر بن عبد العزيز ؟ فقال : والله إن الغبار الذي دخل في أنف معاوية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل منعمر بألف مرة ، صلى معاوية خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : سمع الله لمنحمده ، فقال معاوية : ربنا ولك الحمد . فما بعد هذا ؟ أخرجه ابن خلكان في " وفيات الأعيان " (3 /33) ، و بلفظ قريب منه عند الآجري في " الشريعة " (5/2466) . 2 – عن الجراح الموصلي قال : سمعت رجلاً يسأل المعافى بن عمران فقال : ياأبا مسعود ؛ أين عمر بن عبد العزيز من معاوية بن أبي سفيان ؟! فرأيته غضب غضباًشديداً و قال : لا يقاس بأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أحد ، معاوية رضي الله عنهكاتبه و صاحبه و صهره و أمينه على وحيه عز وجل . أخرجه الآجري في " الشريعة " (5/2466) ، واللالكائي في " شرح السنة " (2785) وسنده صحيح . 3 – عن أبيأسامة ، قيل له : أيهما أفضل معاوية أو عمر بن عبد العزيز ؟ فقال : أصحاب رسول اللهصلى الله عليه وسلم لا يقاس بهم أحد . أخرجه الآجري في " الشريعة " (5/2465) ، والخلال في " السنة " (666) بسند صحيح . 4 - وقال عبد الله بنالمبارك رحمه الله : معاوية عندنا محنة ، فمن رأيناه ينظر إليه شزراً اتهمناه علىالقوم ، يعني الصحابة . أخرجه ابن كثير في " البداية والنهاية " (8/139) . 5 - و سئل الإمام أحمد : ما تقول رحمك الله فيمن قال : لا أقول إن معاويةكاتب الوحي ، ولا أقول إنه خال المؤمنين فإنه أخذها بالسيف غصباً ؟ قال أبو عبدالله : هذا قول سوء رديء ، يجانبون هؤلاء القوم ، ولا يجالسون ، و نبين أمرهم للناس . أخرجه الخلال في " السنة " (2/434) بسند صحيح. 6 - وقال الربيع بن نافعالحلبي : معاوية ستر لأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، فإذا كشف الرجل الستر اجترأعلى ما وراءه . أخرجه ابن كثير في " البداية والنهاية " (8/139) . 7 – عنمهنا قال : سألت أحمد عن معاوية بن أبي سفيان فقال : له صحبة . قلت : من أين هو ؟قال : مكي قطن الشام . أخرجه الخلال في " السنة " (653) . قال المحقق : إسناده صحيح . 8 – عن عبد الملك بن عبد الحميد الميموني قال : قلت لأحمد بن حنبل : أليسقال النبي صلى الله عليه : " كل صهر ونسب ينقطع إلا صهري ونسبي ؟ قال : بلى ، قلت : وهذه لمعاوية ؟ قال : نعم ؛ له صهر ونسب ، قال : وسمعت ابن حنبل يقول ما لهمولمعاوية ... نسأل الله العافية . أخرجه الخلال في " السنة " (654) . قالالمحقق : إسناده صحيح . 9 – عن أبي طالب أنه سأل أبا عبد الله : أقولمعاوية خال المؤمنين ؟ وابن عمر خال المؤمنين ؟ قال : نعم ؛ معاوية أخو أم حبيبةبنت أبي سفيان زوج النبي صلى الله عليه وسلم ورحمهما ، وابن عمر أخو حفصة زوج النبيصلى الله عليه وسلم ورحمهما ، قلت : أقول : معاوية خال المؤمنين ؟ قال : نعم . أخرجه الخلال في " السنة " (657) . قال المحقق : إسناده صحيح . 10 – عنحنبل قال : سمعت أبا عبد الله وسئل : من أفضل معاوية أو عمر بن عبد العزيز ؟ قال : من رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " خيرالناس قرني " . أخرجه الخلال في " السنة " (661) . قال المحقق : إسناده صحيح . 11 – عن أبي إسحاق قال : ما رأيت بعده مثله يعني معاوية . أخرجه الخلالفي " السنة " (670) . قال المحقق : إسناده صحيح . 12 – عن أبي طالب قال : سألت أبا عبد الله يُكتبُ عن الرجل إذا قال : معاوية مات على غير الإسلام أو كافر ؟قال : لا ، ثم قال : لا يُكَفّر رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم . 13 – عن يوسف بن موسى أن أبا عبد الله سئل عن رجل شتم معاوية يصيره إلىالسلطان ؟ قال : أخلق أن يتعدى عليه . 14 – عن إبراهيم الحربي قال : كنت أوحضرت أو سمعت أبا عبد الله وسأله رجل يا أبا عبد الله لي خال ذكر أنه ينتقص معاويةوربما أكلت معه ، فقال أبو عبد الله مبادرا : لا تأكل معه . أخرجها الخلال في " السنة " (691 ، 692 ، 693) ، وصحح أسانيدها المحقق .
اقتباس:
قبل النسائي لقد بايع الحسن و الحسين معاوية على السمع والطاعة تزكية لعلو قدره و شرفه فكيف يبايع المعصوم الحسن والحسين كافر ظالم مغتصب قال النسائي" انما الاسلام دار لها باب فباب الاسلام الصحابه فمن اذى الصحابه انما اراد الاسلام كمن نقر الباب انما يريد الدخول قال..فمن اراد معاوية انما اراد الصحابه فانما اراد الصحابه ثم ان قوله عن معاويه "لا اشبع الله بطنه" لا يعد ثلبا هي منقبه لمن تاملها ووجه الا ستدلال على هذه المنقبه الحديث الذي رواه مسلم وغيره ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لام سليم " اوماعلمت ماشارطت عليه ربي ؟" قلت اللهم انما انا بشر فاي المسلمين لعنته او سببته فاجعله زكاة واجرا" هذا مافهمه ائمه السلف كمسلم وغيره حتى قال الذهبي " ولعل هذه منقبه لمعاوية" ا.هـ وعلى هذا سقط استدلالك ومحاولة ايجاد النفذ للطعن في هذا الصحابي الجليل رضي الله عنه ============ منقبة لمعاوية رضي الله عنه عن أم حرام الأنصارية رضي الله عنها، أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلّم يقول : " أول جيش من أمتي يغزون البحر قد أوجبوا " رواه البخاري ( 2924 ) قال الحافظ ابن حجر في " فتح الباري " ( 6 / 127 ) : قال المهلّب : في هذا الحديث منقبة لمعاوية لأنه أول من غزا البحر . اهـ .
اقتباس:
ضع رابط مشاركاتك في المنتدى الرافضي الذي شاركت به مع المعرف الذي تستخدمه ثانيا انا احكم على ما تقول لا ما تدعي فسيدنا معاوية رضي الله عنه صحابي و قد بايعه الحسن والحسين رضوان الله عليهم و دعى له النبي و هو خال المؤمنين وكاتب الوحي ونشر الاسلام في ارجاء الارض
اقتباس:
الذي قاتل ال البيت هم الشيعة و الذين دعى عليهم ال البيت هم الشيعة بل دعى سيدنا الحسين على الشيعة ان لا يرضي الولاة عنهم سيدنا علي عليه السلام يبغض الشيعة و الائمة دعوا علي الشيعة عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام: يا أهل الكوفة دخلت اليكم وليس لي سوط الا الدرة فرفعتموني إلى السوط، ثم رفعتموني إلى الحجارة أو قال: الحديد، ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض فمن فازبكم فقد فاز بالقدح الاخيب
اقتباس:
هل تنكر ان سيدنا عثمان بن عفان قتلم مطلوما من الذي قتل سيدنا عثمان انهم الخوارج الذين قتلوا ايضا سيدنا علي و منهم عبدالرحمن ابن ملجم الخارجي الشيعي ماذا توصف القتال بين المسلمين اليس فتنة سببها عبدالله بن سبا اليهودي و اتباعه ثم اذا كان سيدنا معاوية باغي كيف يبايع الحسن و الحسين باغي ظالم هذا ماقاله ابو الحسن رضى الله عنه : 297 - ب : ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق . رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1 بحار الانوار: 32 الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه [321][330]
اقتباس:
علماء الشيعة يقولون ان خروج الحسين خطأ ومن الواضح : أن الظروف الطبيعية في هذه الحال لا تسمح بتحقيق الأهداف المرجوة من خروجه ، بل هي ستؤدي إلى استئصال الشيعة وكل من يحاول أن يمد يد العون للإمام ، وسينتهي الأمر باستشهاده كما جرى للإمام الحسين « ع » من قبل . وهذا تضييع للجهد ونقض للغرض وسفاهة ما بعدها سفاهة سماحة آية الله المحقق : جعفر مرتضى العاملي . من كتب الشيعة خروج الحسين على يزيد خطأ / اجتهاد / مفسدة http://dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=77209
اقتباس:
دفاعنا ليس عن يزيد انما دفاع ضد الاكاذيب التي يختلقها الشيعة ضد يزيد ثانيا بالنسبة ليزيد ذكرنا اقوال محمد بن علي بن ابي طالب و بيعة زين العابدين ليزيد فيكفي اولئك تزكيتهم ليزيد و اضف الي ذلك ان الصحابة مثل سيدنا عبدالله بن عمر رضي الله عنه لم ينكث البيعة من يزيد اضافة الي ان يزيد كان قائد الجيش المغفور له الذي سار لفتح القسطنطينية |
اقتباس:
اقتباس:
و هذا النسائي الذي حاولت ان تدلس بذكره هذا قوله في معاوية قال النسائي" انما الاسلام دار لها باب فباب الاسلام الصحابه فمن اذى الصحابه انما اراد الاسلام كمن نقر الباب انما يريد الدخول قال..فمن اراد معاوية انما اراد الصحابه فانما اراد الصحابه
اقتباس:
الرد اخر الموضوع
اقتباس:
اقتباس:
يمكن الرد عليه من جانبين 1- نريد سنده كامل لنحكم على صحته ثانيا ها هو الامام احمد بن حنبل يخرج حديثا بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم لمعاوية اللهم أجعله هادياً مهدياً وأهد به" ثالثا عن حنبل قال:سمعت أبا عبد الله وسئل:من أفضل معاوية أو عمر بن عبد العزيز؟ قال:منرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" خير الناسقرني". أخرجه الخلال في السنة 661). قال المحقق:إسناده صحيح، وقد سئل رجل الإمامأحمد عن خال له ينتقص معاوية رضي الله عنه، وأنه - أي الرجل- ربما أكل مع خاله ،فقال له الإمام أحمد مبادراً : لا تأكل معه. (السنة للخلال 2/448) . فمعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما أحد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الكرام، يكفيه من الفضل أن له شرف الصحبة وفضلها، وكان من كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولازمه بعد إسلامه، وكان مشهوراً بالحلم ورجحان العقل مشهوداً له بالفقه، ففي صحيح البخاري عن أبي مليكة قال: قيل لابن عباس: هل لك في أمير المؤمنين معاوية، فإنه ما أو تر إلا بواحدة قال: أصاب، إنه فقيه. وقد وردت أحاديث متضمنة فضائله، منها ما ورد في مسند أحمد، أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر معاوية وقال: اللهم أجعله هادياً مهدياً وأهد به" وروى الترمذي نحوه، وقال: هذا حديث حسن غريب.وعلى كل فمن اكتحلت مقلتاه برؤية الحبيب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو ساعة من نهار وهو مؤمن به مصدق لما جاء به ومات على ذلك كفاه ذلك فضلاً وشرفاً. ناهيك بمن صحبه ولازمه وخدمه حقبة من الزمن. و هذا راي سيدنا علي في سيدنا معاوية نهج البلاغة ص 448 يقول الامام علي" وكان بدء امرنا انا التقينا والقوم من اهل الشام ، والظاهر ان ربنا واحد ودعوتنا في الاسلام واحده ، ولا نستزيدهم في الايمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا ، والامر واحد الا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء " 0 أثنى على معاوية رضي الله عنه العلماء المحققون في السير والتاريخ، ونقاد الرجال. لقد قرؤوا بتدبر ما أخرجه البخاري في صحيحه:أن أم حرام بنت ملحان سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول:أول جيش من أمتي يغزون البحر قد أوجبوا قالت أم حرام: قلت يا رسول الله أنا فيهم؟ قال:أنت فيهم، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم:أول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر مغفور لهم. فقلت أنا فيهم يا رسول الله قال لا .قال سعيد بن عبد العزيز:"لما قتل عثمان ووقع الاختلاف لم يكن للناس غزو حتى اجتمعوا على معاوية، فأغزاهم مرات، ثم أغزى ابنه في جماعة من الصحابة براً وبحراً حتى أجاز بهم الخليج، وقاتلوا أهل القسطنطينية على بابها، ثمَّ قفل".(سير أعلام النبلاء 3/15. وفتح الباري 6/22) . قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري (6/120):قَالَ الْمُهَلَّب: فِي هَذَا الْحَدِيثِ مَنْقَبَة لِمُعَاوِيَة، لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ غَزَا الْبَحْرَ، وَمَنْقَبَةٌ لِوَلَدِهِ يَزِيد لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ غَزَا مَدِينَةَ قَيْصَرَ. ==== - عن عبد الرحمن بن أبي عُمَيرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلّم أنه قال لمعاوية : " اللهم اجعله هادياً مهديًّا، واهدِ به " رواه الترمذي ( 3842 )، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ( 1969 ) 2 - عن العِرباض بن سارية السلمي رضي الله عنه قال : سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلّم يقول : "اللهم علّم معاوية الكتاب والحساب ، وقِهِ العذاب " رواه أحمد ( 17202 )، وصححه بشواهده الألباني في السلسلة الصحيحة ( 3227 ) من المثير للعجب انك في اول مشاركة لك اتيت تستنكر ردنا على اكاذيب الشيعة عن سيدنا معاوية و عن يزيد اليس من الاولى ان تقف ضد الشيعة الذين كفروا الصحابة و يلعنوهم و يقولون ان القرآن محرف وكفروا اهل السنة و استباحوا دمائنا واموالنا لاننا لا نؤمن بولاية 12 امام اليس هذا الاولى في استنكاره ثانيا معارضتك لمعاوية اويزيد لن تضرهم و ليس لمعارضتك قيمة وردنا هو من اجل رد الاكاذيب التي يثيرها الشيعة الذين لم يتركوا حتى الصحابة و الخلفاء الراشدين من طعنهم من الذي يلعن سيدنا معاوية رضي الله عنه الذي جاهد ونشر دين الاسلام و وصلت دولة الاسلام في العهد الاموي من حدود الصين الي الاندلس انجازات سيدنا معاوية رضي الله عنه http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=54427
اقتباس:
عن حنبل قال:سمعت أبا عبد الله وسئل:من أفضل معاوية أو عمر بن عبد العزيز؟ قال:منرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" خير الناسقرني". أخرجه الخلال في السنة 661). قال المحقق:إسناده صحيح، وقد سئل رجل الإمامأحمد عن خال له ينتقص معاوية رضي الله عنه، وأنه - أي الرجل- ربما أكل مع خاله ،فقال له الإمام أحمد مبادراً : لا تأكل معه. (السنة للخلال 2/448) . الرد المحكم على شبهة, لا أشبع الله بطنه . http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=40462 ثانيا : الرد على شبهة أثر لماذا لا تسب أبا تراب وشبهة سب معاوية لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه. أولاً: أرغب بإدراج نص الحديث كاملاً من صحيح مسلم مع شرح العلماء له: نص الحديث: عن عامر بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه، قال: أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال: ما منعك أن تسب أبا التراب؟ فقال: أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه، لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له، خلفه في بعض مغازيه، فقال له علي: يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى؟ إلا أنه لا نبوة بعدي» وسمعته يقول يوم خيبر «لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله» قال فتطاولنا لها فقال: «ادعوا لي عليا» فأتي به أرمد، فبصق في عينه ودفع الراية إليه، ففتح الله عليه، ولما نزلت هذه الآية: {فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم} [آل عمران: 61] دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال: «اللهم هؤلاء أهلي».[23] شرح النووي على مسلم: قوله إن معاوية قال لسعد بن أبي وقاص ما منعك أن تسب أبا تراب قال العلماء الأحاديث الواردة التي في ظاهرها دخل على صحابي يجب تأويلها قالوا ولا يقع في روايات الثقات إلا ما يمكن تأويله فقول معاوية هذا ليس فيه تصريح بأنه أمر سعدا بسبه وإنما سأله عن السبب المانع له من السب كأنه يقول هل امتنعت تورعا أو خوفا أو غير ذلك فإن كان تورعا وإجلالا له عن السب فأنت مصيب محسن وإن كان غير ذلك فله جواب آخر ، ولعل سعدا قد كان في طائفة يسبون فلم يسب معهم وعجز عن الإنكار وأنكر عليهم فسأله هذا السؤال قالوا ويحتمل تأويلا آخر أن معناه ما منعك أن تخطئه في رأيه واجتهاده وتظهر للناس حسن رأينا واجتهادنا وأنه أخطأ قوله.[24] وأقول : بالمنطق والعقل من المعلوم إن أفضل لقب ونداءٍ يحب أن ينادى به أمير المؤمنين علي بن أبي طالب هو أبا تراب وذلك لأن من لقبه بهذا اللقب هو رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ، فكيف يطلب معاوية من سعد أن يسبه – كما يزعم عدنان إبراهيم في تأويله – ومعاوية يناديه ويسميه بأجمل وأحب الألقاب إليه ؟!! وذكر السندي في حاشيته على سنن ابن ماجه في لفظ آخر للحديث: قوله: فنال منه أي نال معاوية من علي ووقع فيه وسبه بل أمر سعدا بالسب كما: قيل في مسلم والترمذي ومنشأ ذلك الأمور الدنيوية التي كانت بينهما – ولا حول ولا قوة إلا بالله – والله يغفر لنا ويتجاوز عن سيئاتنا ومقتضى حسن الظن أن يحمل السب على التخطئة ونحوها مما يجوز بالنسبة إلى أهل الاجتهاد لا اللعن وغيره.[25] أما ما يتعلق باتهام معاوية رضي الله عنه أن أمر بسب علي بن أبي طالب رضي الله عنه في المنابر، فأكتفي بنقل ما ذكر المؤرخ الكبير د.علي الصلابي – حفظه الله – في كتابه معاوية بن أبي سفيان : قال د.الصلابي: تذكر كتب التاريخ أن الولاة من بني أمية قبل عمر بن عبد العزيز كانوا يشتمون علي، وهذا الأثر الذي ذكره ابن سعد لا يصح، قال ابن سعد: أخبرنا علي بن محمد، عن لوط بن يحي، قال: كان الولاة من بني أمية قبل عمر بن عبد العزيز يشتمون رجلاً رضي الله عنه، فلما ولي هو ـ عمر بن عبد العزيز ـ أمسك عن ذلك، فقال كثير عزة الخزاعي: وليت فلم تشتم علياً ولم تخف … برياً ولم تتبع مقالة مجرم تكلمت بالحق المبين وإنما … تبين آيات الهدى بالتكلم فصدَّقت معروف الذي قلت … بالذي فعلت فأضحى راضياً كل مسلم فهذا الأثر واهٍ، فعلي بن محمد هو المدائني فيه ضعف وشيخه لوط بن يحي أبومخنف، واهٍ بمرة، قال عنه يحي بن معين: ليس بثقة، وقال أبو حاتم: متروك الحديث، وقال الدارقطني: أخباري ضعيف ووصفه في الميزان: أخباري تالف لا يوثق به ، وعامة روايته عن الضعفاء والهلكى و المجاهيل، وقد اتهم الشيعة معاوية رضي الله عنه بحمل الناس على سب علي ولعنه فوق منابر المساجد، فهذه الدعوة لا أساس لها من الصحة، والذي يقصم الظهر أن الباحثين قد التقطوا هذه الفرية على هوانها دون إخضاعها للنقد والتحليل، حتى صارت عند المتأخرين من المُسلَّمات التي لا مجال لمناقشتها، ولم يثبت قط في رواية صحيحة، ولا يعول على ما جاء في كتب الدميري، واليعقوبي وأبي الفرج الأصفهاني، علماً بأن التاريخ الصحيح يؤكد خلاف ما ذكره هؤلاء . من احترام وتقدير معاوية لأمير المؤمنين علي وأهل بيته الأطهار.انتهى.[26] قلت: ومنها : حدثني يعلى بن عبيد، قال: حدثنا أبي، قال: قال أبو مسلم الخولاني وجماعة لمعاوية: أنت تنازع عليا! أم أنت مثله؟ فقال: لا والله إني لأعلم أن عليا أفضل مني وأحق بالأمر مني، ولكن ألستم تعلمون أن عثمان قتل مظلوما، وأنا ابن عمه، وإنما أطلب بدمه، فأتوا عليا فقولوا له، فليدفع إلي قتلة عثمان وأسلم له. فأتوا عليا فكلموه بذلك، فلم يدفعهم إليه.[27] وعن قيس بن أبي حازم قال: سأل رجل معاوية عن مسألة، فقال: سل عنها علي بن أبي طالب فهو أعلم مني، قال: قولك يا أمير المؤمنين أحبّ إليّ من قول علي، قال: بئس ما قلت، ولؤم ما جئت به، لقد كرهت رجلاً كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يغرّه بالعلم غرّاً، ولقد قال له: ” أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه لا نبيّ بعدي “، وكان عمر بن الخطاب يسأله ويأخذ عنه، ولقد شهدت عمر إذا أشكل عليه أمر قال: هاهنا علي بن أبي طالب. ثم قال للرجل: قم لا أقام الله رجليك، ومحا اسمه من الديوان.[28] قال أبو القاسم ابن أخي أبي زرعة الرازي: جاء رجل إلى عمي أبي زرعة فقال له: يا أبا زرعة! أنا أبغض معاوية. قال: لم؟ قال: لأنه قاتل علي بن أبي طالب. فقال له عمي: إن رب معاوية رب رحيم، وخصم معاوية خصم كريم، فأيش دخولك أنت بينهما رضي الله عنهم أجمعين؟.[29] =========== شبهة أن معاوية أمر سعد " وحديث أن من سب علي فقد سب الله هذا الحديث لا يفيد أن معاوية أمر سعداً بسبِّ عليّ ، و لكنه كما هو ظاهر فإن معاوية أراد أن يستفسر عن المانع من سب عليّ ، فأجابه سعداً عن السبب و لم نعلم أن معاوية عندما سمع رد سعد غضب منه و لا عاقبه ، و سكوت معاوية هو تصويب لرأي سعد ، و لو كان معاوية ظالماً يجبر الناس على سب عليّ كما ، لما سكت على سعد و لأجبره على سبّه ، و لكن لم يحدث من ذلك شيءٌ فعلم أنه لم يؤمر بسبّه ولا رضي بذلك ، و يقول النووي ( قول معاوية هذا ، ليس فيه تصريح بأنه أمر سعداً بسبه ، و إنما سأله عن السبب المانع له من السب ، كأنه يقول هل امتنعت تورعاً أو خوفاً أو غير ذلك . فإن كان تورعـاً و إجـلالاً له عن السب ، فأنت مصيب محسن ، و إن كان غير ذلك ، فله جـواب آخـر ، و لعل سعداً قد كان في طائفة يسبّون ، فلم يسب معهم ، و عجز عن الإنكار و أنكر عليهم فسأله هذا السؤال . قالوا : و يحتمل تأويلاً آخر أن معناه ما منعك أن تخطئه في رأيه و اجتهاده ، و تظهر للناس حسن رأينا و اجتهادنا و أنه أخطأ ) و الذى يدل على أن معاوية لم يتخذ سب علي بن أبي طالب رضي الله عنه ديناً يتقرب به إلى الله ما وضحه الشيخ خالد العسقلانى و سنذكره على هيئة نقاط حتى تتضح الأمور أكثر للجميع أ - عدم غضب معاوية من رد سعد فلو كان رد سعد أغضب معاوية لرد عليه معاوية رداً انفعالياً ب - كذلك لم يعاقب معاوية سعد على عدم سبه لعلى رضي الله عن الجميع و لشك فيه انه من أنصار على رضي الله عنه و هذا يدل على عدم تدين معاوية بسب علي و عدم إلزامه للناس بسب على رضي الله عنه ج - سكوت معاوية على رد سعد لدليل على تقواه و انصياعه للحق و قبول للحق الذي تفوه به سعد 2- جاء فى كتب الرافضة ما يدل على توقير معاوية رضي الله عنه لآل البيت و حبه لهم رضي الله عنهم أ- فقد روى الصدوق فى الأمالى فعن بهجة بنت الحارث بن عبداللّه التغلبي , عن خالها عبداللّه بن منصور وكان رضيعا لبعض ولد زيد بن علي (عليه السلام ), قال : سالت جعفر بن محمد بن علي بن الحسين (عليهم السلام ), فقلت : حدثني عن مقتل ابن رسـول اللّه (صـلى اللّه عليه وآله ) فقال : حدثني أبى , عن أبيه , قال : لما حضرت معاوية الوفاة دعا ابـنه يزيد (....) فأجلسه بين يديه , فقال له : يا بني , أنى قد ذللت لك الرقاب الصعاب , ووطدت لك البلاد , وجعلت الملك وما فيه لك طعمة , و أني أخشى عليك من ثلاثة نفر يخالفون عليك بجهدهم , وهـم : عبداللّه بن عمر بن الخطاب , و عبداللّه بن الزبير, والحسين بن علي , فأما عبداللّه بن عمر فهو معك فالزمه ولا تدعه , و أما عبداللّه بن الزبير فقطعه إن ظفرت به إرباً إرباً , فانه يجثو لك كما يـجثو الأسد لفريسته , و يواربك مواربة الثعلب للكلب , وأما الحسين فقد عرفت حظه من رسول اللّه , وهو من لحم رسول اللّه ودمه , وقد علمت لا محالة أن أهل العراق سيخرجونه إليهم ثم يـخـذلونه ويضيعونه , فان ظفرت به فاعرف حقه ومنزلته من رسول اللّه , و لا تؤاخذه بفعله , ومع ذلك فان لنا به خلطة و رحماً, وإياك أن تناله بسوء , أو يرى منك مكروها " الأمالى للصدوق المجلس رقم 30 و الشاهد قول معاوية " وأما الحسين فقد عرفت حظه من رسول اللّه , وهو من لحم رسول اللّه ودمه , وقد علمت لا محالة أن أهل العراق سيخرجونه إليهم ثم يـخـذلونه ويضيعونه , فان ظفرت به فاعرف حقه ومنزلته من رسول اللّه , و لا تؤاخذه بفعله , ومع ذلك فان لنا به خلطة و رحماً, وإياك أن تناله بسوء , أو يرى منك مكروها " و هذا دليل على حبه لآل البيت رضي الله عنهم و وصيته بهم لابنه يزيد مع ملاحظة أن هذه الوصية كانت أخر ما تكلم به معاوية رضي الله عنه و هو على فراش الموت ب- و روى الصدوق أيضاً فى أماليه " فعن الأصبغ بن نباتة قال دخل ضرار بن ضمرة النهشلي على معاوية بن أبي سفيان قال له صف لي علياً (عليه السلام) قال أو تعفيني فقال لا بل صفه لي فقال له ضرار رحم الله علياً كان و الله فينا كأحدنا يدنينا إذا أتيناه و يجيبنا إذا سألناه و يقربنا إذا زرناه لا يغلق له دوننا باب و لا يحجبنا عنه حاجب و نحن و الله مع تقريبه لنا و قربه منا لا نكلمه لهيبته و لا نبتديه لعظمته فإذا تبسم فعن مثل اللؤلؤ المنظوم فقال معاوية زدني من صفته فقال ضرار رحم الله علياً كان و الله طويل السهاد قليل الرقاد يتلو كتاب الله آناء الليل و أطراف النهار و يجود لله بمهجته و يبوء إليه بعبرته لا تغلق له الستور و لا يدخر عنا البدور و لا يستلين الإتكاء و لا يستخشن الجفاء و لو رأيته إذ مثل في محرابه و قد أرخى الليل سدوله و غارت نجومه و هو قابض على لحيته يتململ تململ السليم و يبكي بكاء الحزين و هو يقول يا دنيا إلي تعرضت أم إلي تشوقت هيهات هيهات لا حاجة لي فيك أبنتك ثلاثا لا رجعة لي عليك ثم واه واه لبعد السفر و قلة الزاد و خشونة الطريق قال فبكى معاوية و قال حسبك يا ضرار كذلك كان و الله علي رحم الله أبا الحسن " الأمالى للصدوق المجلس 91 الخبر رقم (2) و الشاهد من الخبر دعوة معاوية لأبو الحسن رضي الله عنهما بالرحمة كما فى أخر الخبر , فكيف يصح تدينه بسب على و يترحم عليه فى نفس الوقت ؟ و كذلك تصديق و عدم إنكار معاوية للأوصاف التى وصف بها ضرار النهشلى أبو الحسن رضي الله عنه , بل لم يتعرض معاوية لضرار بأى أذى أو ينهره و يزجره على ثناءه على أبو الحسن رضى الله عنه , بل معاوية هو من ألزم ضرار بالكلام عن أبو الحسن كما فى قوله فى بداية الحوار إذ قال له " صف لي علياً (عليه السلام) قال أو تعفيني فقال لا بل صفه لي " و بل طلب منه الزيادة عندما قال له " زدني من صفته " و فى نهاية الحوار " بكى معاوية " فهل يدل ذلك على حبه و توقيره لأمير المؤمنين على بن أبي طالب رضي الله عنه أم على بغضه له ؟ و الإنسان بطبعه يحب سماع قصص و أخبار من يحب زيادة على ماذكر أنقل لك كلام شيخنا الدمشقية في نقضها : أن معاوية يقول له اي سعد مالذي منعك من سب علي رضي الله عنه وأنت سيد قوم يلعنون علي ؟؟ هل هو تورعاً أو خوفاً أو..! . وإذا كفرته بهذا السبب فنحن نلزمك بإلحاق العباس بمعاوية لأنه ثبتت مسابته لعلي رضي الله عنهم أجمعين ... ومع ذلك سامحهم علي رضي الله عنه عندما قال « من سبني فهو في حل من سبي» (بحار الأنوار34/19). ولو قررنا كلامك لقلنا أن الحسن بن علي رضي الله عنه قد خان علي ورسول الله والله عز وجل عندما بايع من سب علي والرسول صلى الله عليه وسلم والله تعالى .. فهل هناك خيانة أعظم من هذه؟ وفي النهاية حديث " من سبني فقد سب الله " منكر .. الحديث منكر. رواه أحمد 6/323 والحاكم وصححه ولكن فيه اسحاق السبيعي كان اختلط، ولا يدري أحدث قبل الاختلاط أم لا. والراجح الثاني بأن إسرائيل وهو ابن يونس ابن ابي اسحاق – حفيد السبيعي – إنما سمع منه متأخرا. وأبو اسحاق مدلس وحديثه مقبول ما دام لم يعنعن فاذا عنعن لم تقبل روايته. وفيه محمد بن سعد العوفي: ضعفه الخطيب والذهبي وقال الدار قطني لا بأس به. وفيه أبو عبدالله الجدلي: ثقة إلا أنه شيعي جلد وهذا الحديث في نصرة بدعته. والرواية الأصح من هذا الحديث هي: من أحب عليا فقد أحبني ومن أحبني فقد أحب الله. ومن أبغض عليا فقد أبغضني ومن أبغضني فقد أبغض الله. (الحاكم 3/130) وقال صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي وهو من أوهامهما(* الذهبي سكت ولم يوهم) . فإن راوي الحديث: أبا زيد (سعيد بن أوس) لم يخرج له الشيخان شيئا، وفيه ضعف كما قرره الحافظ في التقريب (2272). (وانظر سلسلة الصحيحة1299). أهـ |
قنبلة يزيدية تفجر الرافضة الأثنى عشرية زوجة يزيد و زوجة حفيده من ال البيت http://www.twitlonger.com/show/hemhcc موقف العلماء و ال البيت من يزيد بن معاوية http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=140862 اكرام يزيد لابناء عمومته من اهل البيت وشهادة ابن الحنفية في يزيد رحمه الله http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=134833 من قتل الحسين الشيعي شمر بن ذي الجوشن و ليس عمر بن سعد و هل عاقب علي ابن جرموز لقتله الزبير فما ينطبق على علي ينطبق على يزيد بل علي لم يقتص من قاتلي عثمان http://www.twitlonger.com/show/hel9pk من قتل الحسين الشيعة بشهادة ال البيت من كتب الشيعة http://www.twitlonger.com/show/hel5fi خروج الحسين عليه السلام خطأ بحسب رجال الدين الشيعة http://www.twitlonger.com/show/hek0d3 و هل سيدنا علي عندما قتل اهل النهروان عندما خرجوا عليه محقا الرد على يوم الحرة http://www.twitlonger.com/show/hel7d3 |
التاريخ ما دوَن إلا بعد دولة بني أمية ! وكثر الكذب عليهم...
أما رواة الامام أحمد في لعن معاوية فضعيفة جداً عنه ، بل هي تنادي على واضعها بالكذب على الإمام قال شيخ الاسلام ابن تيمية: (ونُقلت عنه -أي عن أحمد- رواية في لعنة يزيد وأنه قال ألا ألعن من لعنه الله واستدل بالآية لكنها رواية منقطعة ليست ثابته عنه)أهـ منهاج السنة النبوية، (4/573) وقد اعتمد على هذه الرواية بعض المتأخرين دون تثبت ..والرواية الصحيحة هي ما أورده ابن تيمية في مجموع الفتاوى وابن مفلح في الآداب الشرعية من رواية أبي طالب سألت أحمد بن حنبل عن من قال: لعن الله يزيد بن معاوية؟ فقال: لا تتكلم في هذا، الإمساك أحب إلي. اهـ وهذا هو ما يترجح صدوره عن الامام أحمد ويكفي أنه استدل بمواعظه في كتابه الزهد فروى بسنده إلى يزيد أنه قال : إذا مرض أحدكم مرضا فأشفي ثم تماثل فلينظر إلى أفضل عمل عنده فليلزمه ، ولينظر إلى أسوا عمل عنده فليدعه . وعلق الامام ابن العربي المالكي قائلا : (هذا يدل على عظم منزلته -أي يزيد بن معاوية - عنده حتى يدخله في جملة الزهاد من الصحابة و التابعين الذين يتقدى بقولهم و يرعوى من وعظهم، و ما أدخله إلا في جملة الصحابة قبل أن يخرج إلى ذكر التابعين، فأين هذا من ذكر المؤرخين له في الخمر و أنواع الفجور، ألا يستحيون؟! و إذا سلبهم الله المروءة و الحياء، ألا ترعوون أنتم و تزدجرون و تقتدون بفضلاء الأمة، و ترفضون الملحدة و المجّان من المنتمين إلى الملة) العواصم من القواصم (ص246). أقول : ومع هذا ، فأنا مع أهل السنة والحديث الطائفة المقتصدة الذين يقولون (تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسئلون عما كانوا يعملون) |
=========
الاَُمور لا تثبت إلاّ بحجّة
كيف يقال: يزيد قتل الحسين عليه السلام وهو بدمشق والحسين بالعراق
أقوال العلماء : يقول حجة الإسلام الغزالي : وقد صح إسلام يزيد ، وما صح قتله الحسين ، ولا أمر به ، ولا رضيه ، ولا كان حاضراً حين قتل . ولا يجوز أن يظن ذلك به ، فإن إساءة الظن بالمسلم حرام . ومن زعم أن يزيداً أمر بقتل الحسين فينبغي أن يعلم أن به غاية الحمق ) ( قيد الشريد: ابن طولون 57 )
وقال ابن الصلاح:لم يصح عندنا أن يزيد أمر بقتل الحسين. ( قيد الشريد 59)
وقال بن سرور المقدسي : خلافة يزيد صحيحة . ( قيد الشريد – 70 ) .
قال ابن تيمية : أنه ملك من ملوك الاسلام له حسنات وسيئات ، ولم يكن كافراً ، ولم يكن صاحباً ، ولا من أولياء الله وهذا قول هل السنة والجماعة . ( سؤال في يزيد للشيخ ابن تيمية - 26 ) .
يقول الدكتور أحمد شلبي : كان معاوية مصيباً في تعيين ابنه يزيد . ( التاريخ الإسلامي لأحمد شلبي 2/54 ) .
يقول ابن خلدون : ولا يظن بمعاوية أن يعهد ليزيد وهو يعتقد ما كان عليه من الفسق حاشا لمعاوية من ذلك . ( مقدمة ابن خلدون – 184 ) .
قال الصحابي أبو سعيد الخدري للحسين : اتق الله في نفسك ، والزم بيتك ولا تخرج على إمامك . ( علي وبنوه لطه حسين –110 ) .
قال الإمام القزويني : يزيد ذاك إمام مجتهد . ( تراجم رجال القرنين السادس والسابع - 6) .
الترحّـم على يزيد ـ الغزالي
ـ جائـز، بـل مستحبّ، بـل داخل في قولنـا: اللّهـمّ اغفـر للمؤمنين والمؤمنات، فإنّه كان مؤمناً. انتهى.
المتولّي وصاحب الاَنوار وغيرهما(2) ممّن حرّموا لعن يزيد اللعين، وقال ابن الصلاح الشهرزوري الشافعي في (فتاويه)(3): سبّ يزيد ولعنه ليس من شأن المؤمنين.
هذا ما أختصره من قول بعض العلماء . . .
الاَُمور لا تثبت إلاّ بحجّة
كيف يقال: يزيد قتل الحسين عليه السلام وهو بدمشق والحسين بالعراق
أقوال العلماء : يقول حجة الإسلام الغزالي : وقد صح إسلام يزيد ، وما صح قتله الحسين ، ولا أمر به ، ولا رضيه ، ولا كان حاضراً حين قتل . ولا يجوز أن يظن ذلك به ، فإن إساءة الظن بالمسلم حرام . ومن زعم أن يزيداً أمر بقتل الحسين فينبغي أن يعلم أن به غاية الحمق ) ( قيد الشريد: ابن طولون 57 )
وقال ابن الصلاح:لم يصح عندنا أن يزيد أمر بقتل الحسين. ( قيد الشريد 59)
وقال بن سرور المقدسي : خلافة يزيد صحيحة . ( قيد الشريد – 70 ) .
قال ابن تيمية : أنه ملك من ملوك الاسلام له حسنات وسيئات ، ولم يكن كافراً ، ولم يكن صاحباً ، ولا من أولياء الله وهذا قول هل السنة والجماعة . ( سؤال في يزيد للشيخ ابن تيمية - 26 ) .
يقول الدكتور أحمد شلبي : كان معاوية مصيباً في تعيين ابنه يزيد . ( التاريخ الإسلامي لأحمد شلبي 2/54 ) .
يقول ابن خلدون : ولا يظن بمعاوية أن يعهد ليزيد وهو يعتقد ما كان عليه من الفسق حاشا لمعاوية من ذلك . ( مقدمة ابن خلدون – 184 ) .
قال الصحابي أبو سعيد الخدري للحسين : اتق الله في نفسك ، والزم بيتك ولا تخرج على إمامك . ( علي وبنوه لطه حسين –110 ) .
قال الإمام القزويني : يزيد ذاك إمام مجتهد . ( تراجم رجال القرنين السادس والسابع - 6) .
الترحّـم على يزيد ـ الغزالي
ـ جائـز، بـل مستحبّ، بـل داخل في قولنـا: اللّهـمّ اغفـر للمؤمنين والمؤمنات، فإنّه كان مؤمناً. انتهى.
المتولّي وصاحب الاَنوار وغيرهما(2) ممّن حرّموا لعن يزيد اللعين، وقال ابن الصلاح الشهرزوري الشافعي في (فتاويه)(3): سبّ يزيد ولعنه ليس من شأن المؤمنين.
هذا ما أختصره من قول بعض العلماء . . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق