وكان من بين الحقائق المهمة والخطيرة التي وقفت عليها هي تصريحات لعالمين كبيرين من علماء الإمامية تنقض ما يذهب إليه الشيعة من الاستدلال بقوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً )[ النساء: 59 ]
إذ نفى الأول وهو عالمهم المعاصر محمد آصف المحسني حصر المراد بأولي الأمر في الأئمة الاثنى عشر بل أثبت -على حد تعبيره- بأن:[ المناسب أن المراد بأولي الأمر ... من فَوَّض رسولُ الله إليهم منصباً ومقاماً لإدارة الناس وإصلاح الأمور وقيادة الجيوش والحروب ، فكل من ثبتت ولايته شرعاً على المسلمين ، سواء كانت ولاية عامة أو خاصة ، على جميع المسلمين أو بعضهم فيجب إطاعتهم على المولى عليهم].
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=52382
=======
قال تعالى (( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ)) [النساء:59]
لو كانت هذه الآية تتكلم عن عصمة الأئمة لقال تعالى يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ و أولي الأمر منكم
لكن الله تعالى أمرنا عند وقوع الخلاف أن نرد الشيء إلى الله ورسوله
دون أولي الأمر
وهذا دليل صريح على عدم عصمة أولي الأمر
إذ نفى الأول وهو عالمهم المعاصر محمد آصف المحسني حصر المراد بأولي الأمر في الأئمة الاثنى عشر بل أثبت -على حد تعبيره- بأن:[ المناسب أن المراد بأولي الأمر ... من فَوَّض رسولُ الله إليهم منصباً ومقاماً لإدارة الناس وإصلاح الأمور وقيادة الجيوش والحروب ، فكل من ثبتت ولايته شرعاً على المسلمين ، سواء كانت ولاية عامة أو خاصة ، على جميع المسلمين أو بعضهم فيجب إطاعتهم على المولى عليهم].
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=52382
=======
قال تعالى (( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ)) [النساء:59]
لو كانت هذه الآية تتكلم عن عصمة الأئمة لقال تعالى يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ و أولي الأمر منكم
لكن الله تعالى أمرنا عند وقوع الخلاف أن نرد الشيء إلى الله ورسوله
دون أولي الأمر
وهذا دليل صريح على عدم عصمة أولي الأمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق