بحسب ما ذكره ابن سعد في طبقاته ( 2 /345 و 2 /357 و6 /7 ) أن عمر بن الخطاب اهتم بالجانب الأدائي الإقرائي، فأرسل المعلمين إلى الأمصار لتعليم القرآن الكريم، منهم:
- زيد بن ثابت وأبي بن كعب في المدينة.
- وعبد الله بن مسعود في الكوفة.
- وأبو موسى الأشعري في البصرة.
- وأبو الدرداء في دمشق.
- ومعاذ بن جبل في فلسطين.
- وعبادة الصامت في حمص.
وكانت تلك الحلقات الإقرائية نواة مدارس إقراء القرآن الكريم، وتعليم الحديث (ومن ضمنه التفسير بالمأثور) والفقه.. التي تخرج فيها أشهر علماء التابعين الذين كانوا الركن الذي قامت عليه المدارس الفقهية والمذهبية.
والله أعلم
- زيد بن ثابت وأبي بن كعب في المدينة.
- وعبد الله بن مسعود في الكوفة.
- وأبو موسى الأشعري في البصرة.
- وأبو الدرداء في دمشق.
- ومعاذ بن جبل في فلسطين.
- وعبادة الصامت في حمص.
وكانت تلك الحلقات الإقرائية نواة مدارس إقراء القرآن الكريم، وتعليم الحديث (ومن ضمنه التفسير بالمأثور) والفقه.. التي تخرج فيها أشهر علماء التابعين الذين كانوا الركن الذي قامت عليه المدارس الفقهية والمذهبية.
والله أعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق