الأربعاء، 28 ديسمبر 2016

الامام علي يصفع الشيعة / الامامة

ويصفعك الأمام علي ويقول لك أيها الرافضي :

"فإنه لم يخف عنكم شيئا من دينه ولم يترك شيئا رضيه أو كرهه إلا وجعل له علما باديا وآية محكمة تزجر عنه أو تدعو إليه.
"نهج البلاغة ج 2 ص 111

إن كانت هذه الولاية هي حقيقة ومن دين آل محمد !!! فها هو أمامكم الأعظم يقول لك بأنه يجب أن يكون لها ذكر محكم من القرآن !!! فإن كنت حقاً على دينه فهات الآية وإلا فأنت على دين أفراخ ابن سبأ
وكذلك يقوللك آية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني أستاذ علم الأصول في الحوزة الدينية في قم يعرف: "( إن أصول المعارف الدينية والمعتقدات لا يصح أن تؤخذ من أي أحد ، وأن مبدأها والمرجع فيها هما اثنان لا غير: القرآن والحديث " ويقول:" إنما تنشأ الانحرافات عندما نأخذ عن غير هذين المصدرين ، فإن أصل هذه القضايا يجب أن يؤخذ من القرآن الكريم وتؤخذ الفروع من الروايات") كتاب مقتطفات ولائية

هل ترى أم أعماك الله عنها !!!
بقول أصل هذه القضايا يجب أن يؤخذ من القرآن الكريم وأما الفروع فتؤخذ من الروايات . فأين الآية التي تنص أو تثبت أو تذكر أعظم أركان دينكم ؟؟؟؟
لماذا ذكر الله جميع الأركان ما عدا أعظمها !!!
( حقيقة يسعدني هذا الفرار منك فالناس تقرأ ما تكتب ) 


==============

الأمام علي يقول

"فإنه لم يخف عنكم شيئا من دينه ولم يترك شيئا رضيه أو كرهه إلا وجعل له علما باديا وآية محكمة تزجر عنه أو تدعو إليه.
"نهج البلاغة ج 2 ص 111

اين الأية المحكمة التي تزجر أو تدعوا عن الأمامة
قال أية محمكة...وليس حديت
أموي


سُئلَ الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) عَنِ الْقُرْآنِ وَ الْفُرْقَانِ أَ هُمَا شَيْئَانِ أَوْ شَيْ‏ءٌ وَاحِدٌ ؟
فَقَالَ ( عليه السَّلام ) : " الْقُرْآنُ جُمْلَةُ الْكِتَابِ ، وَ الْفُرْقَانُ الْمُحْكَمُ الْوَاجِبُ الْعَمَلِ بِهِ (الكافي : 2 / 630 )

وَ الْفُرْقَانُ الْمُحْكَمُ الْوَاجِبُ الْعَمَلِ بِهِ

أين الأمامة من الواجب العمل به في الفرقان



(التبيان في تفسير القرآن)

تأليف: شيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي
أن جميع أقسام القرآن لا يخلو من ستة: محكم، ومتشابه، وناسخ، ومنسوخ، وخاص، وعام.
فالمحكم ما أنبأ لفظه عن معناه من غير اعتبار أمر ينضم إليه سواء كان اللفظ لغوياً أو عرفياً، ولا يحتاج إلى ضروب من التأويل، كقوله تعالى: {ولا يُكلفُ اللهُ نفساً إلاّ وسعَهَا} وقوله تعالى: {قلْ هوَ اللّهُ أحدٌ}.


وهذا تفسير المحكم


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق