تخطيطه وتنفيذه لعدة جرائم إرهابية تمثلت حينا في اغتيال مفكرين وسياسيين ماركسيين وعلمانيين في بيروت في الثمانينات مثل حسين مروة ومهدي عامل وسهيل الطويلة وغيرهم، إلى خطف الطائرات، إلى رفضه الاعتراف بالكيان اللبناني وعدم الدخول في مؤسساته.
يشار إلى أن الفقه الشيعي يحتوي أحكاما تكفيرية تحت عنوان الردة، تقسّم المرتد إلى فطري وملّي. الفطري هو المسلم الذي يرتد عن الدين وحكمه القتل دون الاستتابة، والثاني وهو غير المسلم الذي يدخل الإسلام ثم يرتد عنه ويستتاب لثلاثة أيام وإن استمر على موقفه يقتل. فهم يتعاملون مع المخالفين لهم بحكم الردة، وبالتالي فهم تكفيريون بدورهم. وننقل من كتبهم الفقهية القديمة المأخوذ بها في الاجتهاد لأعلام طائفتهم ما يكفر الجميع ما عدا أتباع الطائفة الإمامية الاثني عشرية، حيث يقول الشيخ المفيد بما نقله عنه تلميذه الطوسي في كتاب تهذيب الأحكام: “إن المخالف لأهل الحق كافر فيجب أن يكون حكمه حكم الكفار”
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/01/blog-post_35.html
عند الشيعة المخالف كالحربي في جواز القتل اجماعا كما قال فقيه العترة !!
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/01/blog-post_46.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق