الاثنين، 15 ديسمبر 2014

تناقض الدكتورة سهيلة والرد على الشبهات التي نقلتها على صحيح البخاري1

تناقص الدكتورة سهيلة تقول ان من الأخطاء الكبرى للبخاري المتغاضى عنها من قبل خطابنا الديني وفي نفس الوقت تقول ذكرتُ أسماء بعض العلماء القدامى والمعاصرين الذين بيّنوا ضعف بعض أحاديث الصحيحيْن،مادام العلماء بينوا وانتقدوا هذا يعني انه لم يتم التغاضى ومن طرح نقدا كذلك العلماء لديهم جواب على ذلك النقد اما بالرد او القبول مثلا الدارقطني انتقد احاديث على البخاري .. ابو عمرو بن الصلاح انتقد نقد الدارقطني و اعتبر ان الصواب مع البخاري.بل ان من اشار الي نقد الدارقطني بعض احاديث البخاري هو شارح حديث البخاري ابن حجر العسقلاني واختيار البخاري هو الميزان حتى في الحياة العملية عندما يراد ان يتخذ قرار في مجلس ادارة شركة وتاتي الاصوات متساوية ترجح كفة المجموعة التي صوت فيها رئيس مجلس الادارة 
البخاري هو رئيس مجلس الادارة  فهو الذي جمع الروايات ودرسها 
بل الامة تلقت كتاب البخاري بالقبول 

الشبهات التي طرحتها الدكتورة الفاضلة سهيلة زين العابدين

1- انتقد الدارقطني احاديث في البخاري
2-حديث" لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة"
3-رواة طعن فيهم عمرو بن أبي عمرو مولى المطلب وسعيد المقبري
4- الالباني جرح رواة بعض الأسانيد مثل فليح بن سليمان وعبد الرحمن بن عبد الله بن دينار وغيرهما. 
5-وهم ابن عباس وقت تزوج أو نكح رسول الله صلى الله عليه وسلم ميمونة وهو محرم
6-فليح ومحمد بن سليمان ] وشبهة البخاري يروي للضعفاء
7- حديث أدرج في متنه جملة ليست من حديث النبي صلى الله عليه وسلم
8-حديث ينال من عصمة النبي صلى الله عليه وسلم ، أنّه همّ بالانتحار عند انقطاع الوحي عنه !!



##

صحيح البخاري (1) في المقالة السابقة ذكرتُ أسماء بعض العلماء القدامى والمعاصرين الذين بيّنوا ضعف بعض أحاديث الصحيحيْن، وسأبدأ بصحيح البخاري لبيان بعض الأحاديث التي بيّن ضعفها أولئك العلماء، وتجاهلها خطابنا الديني بإصراره على صحة جميع أحاديث البخاري ومسلم.
فقد بيّن ابن حجر العسقلاني في مقدمة فتح الباري بشرح صحيح البخاري (110)أحاديث للبخاري من التي انتقدها الدارقطني، وخصّص لها فصلًا،

وهذا يتنافى مع شروط صحة الحديث التي أوردها العسقلاني في مقدمة شرحه لصحيح البخاري، وهي: أن يكون إسناده متصلًا، وأن يكون راويه مسلمًا صادقًا غير مدلّس ولا مختلط، متصفًا بصفات العدالة ضابطًا متحفظًا سليم الذهن قليل الوهم سليم الاعتقاد[ المرجع السابق:،ص9]


###

الدارقطني انتقد احاديث على البخاري .. ابو عمرو بن الصلاح انتقد نقد الدارقطني و اعتبر ان الصواب مع البخاري.

الرد على نقد بعض رجال البخاري / هل في صحيح البخاري احاديث ضعيفة و موضوعة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=133639

##

 ومن ضمنها حديث" لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة"، ]
###
الموضوع: ما أفلح قوم ولُّوا أمرهم امرأة 
الشبهة 

الرد عليها 

أ. د / محمد عمارة
http://www.dd-sunnah.net/forum/showpost.php?p=614796&postcount=39

##

كما خصّص فصلًا عن رواة البخاري الذين فيهم طعن بالضعف والتدليس والإرسال والقطع وعددهم(464)راويًا.[مقدمة فتح الباري: 544-648
وممن طُعن فيهم عمرو بن أبي عمرو مولى المطلب وسعيد المقبري، وهما من رواة حديث" النساء ناقصات عقل ودين[المرجع السابق: ص570، 571، 604، 607]
###
 : التعديل والتجريح , لمن خرج له البخاري في الجامع الصحيح
سليمان بن خلف
[ 1104 ] عمرو بن أبي عمرو واسمه ميسرة أبو عثمان مولى المطلب بن عبد الله بن حنطب المخزومي القرشي المدني أخرج البخاري في العلم والأنبياء والحج والأشربة وغير موضع عن مالك وسليمان بن بلال ومحمد وإسماعيل ابني جعفر وإبراهيم بن سويد وغيرهم عنه عن أنس بن مالك وأبي سعيد المقبري وسعيد بن جبير مات في أول خلافة أبي جعفر المنصور قال أبو زرعة هو ثقة وسئل عنه أبو حاتم فقال لا بأس به روى عنه مالك قال إبراهيم بن الجنيد سألت عنه يحيى بن معين فقال ليس بذاك القوي قال أبو بكر بن أبي خيثمة سئل يحيى بن معين عنه فقال هو ضعيف وهو عمرو المدني روى عنه بن الهاد .

اسعاف المبطأ السيوطي

 عمرو بن أبي عمرو ميسرة مولى المطلب بن عبد الله بن حنطب القرشي المخزومي أبو عثمان المدني عن مولاه المطلب وأنس بن مالك وسعيد بن جبير وعكرمة وغيرهم وروى عنه مالك وابن إسحاق والداروردي وخلق وثقه أبو زرعة وقال أحمد ليس به بأس وقال بن معين ليس بحجة

ابن حجر في التقريب

ثقة ربما وهم
الذهبـي في الكاشف
صدوق

==========

سعيد المقبري
يحيى بن معين
قال الساجى : قال ابن معين : أثبت الناس فى سعيد ، ابن أبى ذئب .
قال عثمان بن سعيد الدارمى : سألت يحيى بن معين عن العلاء بن عبد الرحمن ، عن أبيه : كيف حديثهما ؟ فقال : ليس به بأس . قلت : هو أحب إليك أو سعيد المقبرى ؟ فقال : سعيد أوثق ، العلاء ضعيف

أبو أحمد بن عدي

"إنما ذكرت سعيدا المقبرى ؛ لأن شعبة يقول : حدثنا سعيد بعدما كبر ، وأرجو أن يكون سعيد من أهل الصدق ، وقد قبله الناس ، وروى عنه الأئمة والثقات من الناس ، وما تكلم فيه أحد إلا بخير ."
أبو حاتم الرازي
صدوق .
قال ابن أبى حاتم : سألت أبى : هل سمع المقبرى من عائشة ؟ فقال : لا .
أبو زرعة
ثقة
أحمد بن حنبل
قال عبد الله بن أحمد عن أبيه : ليس به بأس .
=============

##

والمتتبع لانتقادات الشيخ الألباني لأحاديث البخاري يجد أنّ مدارها هو الإسناد من حيث التكلم في أحد رجاله أو الاضطراب فيه، وبعض ألفاظ المتون من حيث غرابتها أو شذوذها أو نكارها، فقد قام الشيخ بالحكم على هذه الأحاديث من خلال جرح رواة بعض الأسانيد مثل فليح بن سليمان وعبد الرحمن بن عبد الله بن دينار وغيرهما. 
###
هل صحيح أن الشيخ الألباني يضعف حديث في صحيح البخاري

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=124086


##

من ذلك قوله:" حديث ابن عباس قال:" تزوج أو نكح رسول الله صلى الله عليه وسلم ميمونة وهو محرم" .هذا حديث ليس من الأحاديث التي تفرد بها البخاري دون صاحبه مسلم، بل اشتركا واتفقا على رواية الحديث في صحيحيهما .والسبب في ذلك أنّ السند إلى راوي هذا الحديث وهو عبدالله بن عباس لا غبار عليه فهو إسناد صحيح لا مجال لنقد أحد رواته، بينما هناك أحاديث أخرى هناك مجال لنقدها من فرد من أفراد رواته 
فحديث ابن عباس أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجها وهو محرم لا مجال لنقد إسناده من حيث فرد من رواته كفليح بن سليمان مثلاً . . لا ..كلهم ثقات. 
لذلك لم يجد الناقدون لهذا الحديث من 
العلماء الذين سبقونا بقرون لم يجدوا مجالاً لنقد هذا الحديث إلا في 
رواية الأول وهو صحابي جليل، فقالوا إنّ الوهم جاء من ابن عباس، ذلك لأنّه كان صغير السن من جهة، ومن جهة أخرى أنّه خالف في روايته لصاحبة القصة أي زوجة النبي صلى الله عليه وسلم التي هي ميمونة، فقد صح عنها أنّه عليه السلام تزوجها وهما محلان .
إذاً هذا حديث وهم فيه راويه الأول وهو ابن عباس فكان الحديث ضعيفاً، وهو كما ترون كلمات محدودات( تزوج ميمونة وهو محرم) أربع كلمات . . مثل هذا الحديث وقد يكون أطول منه له أمثلة أخرى في صحيح البخاري 

.

###
البخاري رحمه الله روى لنا بالإسناد الصحيح الثابت كلام ابن عباس رضي الله عنه، وأن ابن عباس رضي الله عنه هو الذي قال هذا الكلام، ولكن الوهم من ابن عباس رضي الله عنه.
أنت الآن مشكلتك هي كيف يذكر البخاري هذا الكلام في (صحيح) البخاري.

هل هذا هو إشكالك؟

عفوا السند صحيح 
عفوا والمتن صحيح 
والحادثة وقعت بالفعل وبن عباس رضى الله عنه رواها كما رأها وخبرها هو وعقلها ولا خطأ فى هذا ابدا

وفى هذا الوقت كان صغير فروى ما وعى 

وخاصة ان هناك الكثير الشمائل يختص بها رسول الله وحده دون المسلمين حكما وتشريعا مثل زواجه باكثر من 4 زوجات 
فروايه بن عباس من هذا الوجه والدليل والبرهان لا روايه له تقول بان رسول الله قال او اقر بانه تزوج ميمونة وهو محرم او امر المسلمين بالزواج اثناء الاحرام 
ونقطة اخرى يعرفها اهل الرواية والدراية الحديث خبرى عن بن عباس وليس انبائى او اقرارى من رسول الله
بمعنى انه لم يقل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجت وانا محرم
والرواية لاتقول انه سئل رسول الله فاجابه بنعم او لا او سكت عنه

اما لماذا دونها البخارى 


1- الرواية صحيحة سندا ومتنا والواقعة صحيحة كما رواها وعقلها الثقة الثبت ( لانها قد تكون خاصة برسول الله فقط او لصغر سنه حين شاهد الواقعة ) وهو ماذهب اليه العلماء فى هذه الرواية

2- ان الحديث الشاذ ليس معناه انه ضعيف فالحديث المنكر هو الحديث الضعيف 
ففى المصطلح القديم كان المعنيين متساويين الشاذ والمنكر 

انما التعريف الجديد والذى عليه البخارى ومسلم والشافعى وغيرهم ان الحديث الشاذ عن الثقات الثبت ولكن لا يعمل بحكمة لمخالفته لاحاديث صحيحة لثقات 


اقتباس:


فصارت لفظة شاذة؛ لأنه صدوق خالف الثقات،

وقلنا: الصدوق إذا خالف الثقات يكون حديثه أشد شذوذًا من الثقة الذي خالف الثقات؛ لأنه كلما عظم شأن المخالفين،وضعف شأن المُخالَف، كان الشذوذ أشد، 
ولهذا إذا خالف الضعيف كان الشذوذ أشد، والنكارة أقوى في الحديث. 

بخلاف ما إذا جاء الصدوق، فإن النكارة أو الشذوذ يخف،

وكذلك إذا خالف الثقة، فإن الشذوذ يخف.

انقل معلومة 

فرواية الصدوق إذا خالف فيها الثقات، سواء في الإسناد أو في المتن، فإنها تعتبر رواية شاذة. 

وعلى ما تقدم كله يظهر أن الشاذ والمنكر متقاربان ومتداخلان في بعض النقاط، مختلفان في نقاط أخرى، 

، غير أن الحافظ ابن حجر فَرَّقَ بينهما 
بأن الشاذ يُشترط في راويه أن يكون؛ إما ثقة، وإما صدوقا، ويشترط المخالفة.

فهو يشترط فيه شرطان: أن يكون الراوي ثقة أو صدوقا، وأن يكون مخالفا لمن هو أوثق منه.


وأما المنكر عنده لا بد أن يكون المتفرد به، أن يتفرد به ضعيف ويخالف، فرواية الضعيف إذا وقعت مخالفة


فإن الحافظ ابن حجر يسميها رواية منكرة، 

والثقة أو الصدوق إذا خالف يسميها شذوذا، 
وهذا الكلام -يعني- لا يرجع إلى الأحكام، وإنما يرجع إلى الألفاظ، والأمر فيها يسير.

لكن الذين جاءوا من بعد الحافظ ابن حجر -أو غالبهم- مشى على ما قرره وقَعَّدَه الحافظ ابن حجر -رحمه الله-


وهذا ما قاله الشيخ الالبانى رحمة الله بشاذ ولم تفهمة ان الحديث باقى نصا ساقط حكما لوجود احاديث اصح منه

الخلاصة لان الموضع صعب مستصعب عليك
الحديث الشاذ هو حديث صحيح عن ثقة يخالف الثقات فيكون صحيح السند وصحيح المتن ساقط الحكم لوجود احاديث صحيحة وتخالفه فى الحكم 

===

كيف وهم الراوي يؤدي الى ضعف حديثه ؟؟ 
لا ثبت زواج النبي صلى الله عليه وسلم وهذا متفق عليه بين الرواه 
لكن الرواه الثقات قالوا وهما حالالان وابن عباس رضي الله عنه اخطاء
فاذن كلام ابن عباس رضي الله عنه صحيح الا انه اخطاء بس في وقت الزواج هل هو في وقت الاحرام ام وهم حلال 
فثبت انهما حلالان 
ولم يثبت ان لابن عباس رضي الله عنه اوهام اخرى لنقول هذا ؟؟
والذي يترك حديثه الذي يخطاء كثيرا او يروي كثيرا عن الضعفاء او ان روايته منكره كثيرا فهذا من يضعف حديثه اذا رواه
 الوهم في التوقيت فقط وهذا لا يسقط روايات ابن عباس رضي الله عنه 
فحديث ابن عباس صحيح الى قوله المنتهي اليه 
لكن حقيقة ماحصل هو وهم فيه واتت روايات وضحتها انتهى فلا حاجه لرد الروايه او تضعيفها فافهم

الألباني يضعف حديث وهو يعلم أنه من صحيح البخاري ومسلم


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=92343


##

مثلاً من رجال البخاري اسمه: فليح بن سليمان، هذا يصفه ابن حجر في كتابه التقريب أنّه صدوق سييء الحفظ. فهذا إذا روى حديثاً في صحيح البخاري وتفرد به ولم يكن له متابع أو لم يكن لحديثه شاهد، يبقى حديثه في مرتبة الضعيف الذي يقبل التقوية بمتابع أو مشاهد. 
فحديث ابن عباس أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجها وهو محرم لا مجال لنقد إسناده من حيث فرد من رواته كفليح بن سليمان مثلاً . . لا ..كلهم ثقات. 
###
[ فليح ومحمد بن سليمان ] وشبهة البخاري يروي للضعفاء

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=141298


##

النوع الثاني: يكون الحديث أصله صحيحًا لكن أحد رواته أخطأ من حيث أنّه أدرج في متنه جملة ليست من حديث النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك الحديث المعروف في صحيح البخاري أنّ النبي صلى الله عليه وسلم ، قال: إنّ أمتي يأتون يوم القيامة غراً محجلين من آثار الوضوء. إلى هنا الحديث صحيح وله شواهد كثيرة زاد أحد الرواة في صحيح البخاري: فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل. قال الحافظ ابن حجر العسقلاني، وقال ابن قيم الجوزية، وقال شيخه ابن تيمية، وقال الحافظ المنذري وعلماء آخرون: هذه الزيادة مدرجة ليست من كلام الرسول عليه السلام، وإنّما هو من كلام أبي هريرة.[شاهد حديث الشيخ الألباني عن انتقاده لبعض أحاديث صحيح البخاري http://www.youtube.com/watch?v=7CXW6DeKF8I]
###

ما قاله العلماء عن موضوع الادراج في الحديث


http://www.dd-sunnah.net/forum/showpost.php?p=443843&postcount=4


##

حديث ينال من عصمة النبي صلى الله عليه وسلم ، أنّه همّ بالانتحار عند انقطاع الوحي عنه !!
ومن الأخطاء الكبرى للبخاري المتغاضى عنها من قبل خطابنا الديني: 
أولها: حديث ينال من عصمة النبي صلى الله عليه وسلم أنّه همّ بالانتحار عند انقطاع الوحي عنه، فقد روى البخاري بلاغ الزهري عنها، قال: حدثنا يحيى بن بكير، حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب، وحدثني عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق حدثنا معمر، قال الزهري: فأخبرني عروة عن عائشة رضي الله عنها أنّها قالت.. فذكر الحديث إلى قولها:" ثم لم ينشب ورقة أن توفي، وفتر الوحي فترةً حتى حزن النبي صلى الله عليه وسلم فيما بلغنا حزنًا غدا منه مرارًا كي يتردى من رؤوس شواهق الجبال، فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه، تبدّى له جبريل فقال: يا محمد، إنّك رسول الله حقًّا. فيسكن لذلك جأشه، وتقر نفسه، فيرجع، فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك، فإذا أوفى بذروة جبل، تبدّى له جبريل فقال له مثل ذلك"[صحيح البخاري، كتاب التعبير، باب أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصالحة، حديث رقم 6982]وبلاغ الزهري لا يصلح لإثبات الحادث لتعارضه مع عصمة النبي صلى الله عليه وسلم ،ثم إنّه مرسل ضعيف[د.أكرم ضياء العمري: السيرة النبوية الصحيحة، مكتبة العلوم والحكم–المدينة المنورة،1/126،127]
فكيف نقطع بصحة جميع أحاديث البخاري، وفيها حديث يطعن في عصمته صلى الله عليه وسلم ؟

###


الرد على شبهة محاولة النبي الانتحار في البخاري


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/12/blog-post_556.html


=============

الرد على المقالة الثانية

الرد على شبهات الدكتورة سهيلة زين العابدين حول صحيح البخاري2


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/12/blog-post_779.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق