الثلاثاء، 16 ديسمبر 2014

تناقضات الدكتورة سهيلة زين العابدين حول البخاري الجزء 3














تناقض الدكتورة سهيلة تقول ان من الأخطاء الكبرى للبخاري المتغاضى عنها من قبل خطابنا الديني وفي نفس الوقت تقول ذكرتُ أسماء بعض العلماء القدامى والمعاصرين الذين بيّنوا ضعف بعض أحاديث الصحيحيْن

فكيف تم التغاضى وهي تقول ان العلماء القدامي والمعاصرين بينوا بعض الاحاديث اليس ذلك تناقض
 فعندما يقول شخص كلام  ثم  ينقضه بكلام معاكس ما هي الكلمة المناسبة لقوله متناقض
من التناقضات الم تذكري نقد الالباني رواة بعض الأسانيد مثل فليح بن سليمان وعبد الرحمن بن  بن دينار المشكلة تكمن فيمن ياتي بشبهة  يظن انها ستلغي  كتاب البخاري
الشبهات طالت حتى القرآن اليس القرآن كذلك عليه شبهات  وطعن والقول انه محرف البخاري اجمعت عليه الامة لن تضره شبه صدرت من  مستشرق انجيله محرف  اومن يكفر الصحابة و يرى ان القرآن محرف لان من جمعه الصحابة الكفار 
او من يصغي  لمن  من في قلوبهم مرض للطعن في سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم 

الدفاع عن البخاري


دفاع  عن سنة المصطفى التي نقلها لنا الصحابة والعلماء الذين نقلوا لنا ايضا  القرآن الطعن هذه الايام ليس  مقتصر على السنة بل على  القرآن ايضا اليس هناك من يقول ان القرآن محرف ايضا

وهناك من الطاعنين في البخاري من امثال  المستشرقين وانجيلهم محرف وهناك من بيننا من يسمع لشبهات تم الرد عليها بل الصحيح القول ان المدافعين عن السنة  يدافعنون عن القرآن فاذا سقطت سنة النبي  والتشكيك فيها سهل التشكيك بالقرآن
اليس الان من يقول  ان القرآن محرف لان الصحابة كفار

==========


شبهات طرحتها الدكتورة سهيلة في تويتر انقل الرد عليها 



جواب ابن مسعود والمعوذتين

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/10/blog-post_320.html

جواب شبهة ذكر ابن مسعود يقول ( و ما خلق ) ليست في السورة ويقرأها( وما الذكر والأنثى)

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/12/blog-post_111.html


الجواب على انكار ابن حزم و النووي قول ابن مسعود ان المعوذتين ليست من القرآن

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/12/blog-post_323.html

جواب
هل النبي يجامع زوجاته عند الحيض ( يباشر/ يباشرني عائشة حائض )

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/12/blog-post_821.html


الجواب على رواية شريك في البخاري بان النبي أسرى به قبل البعثة

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/12/blog-post_77.html


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق