طرح الشيعي الرفضي علي آل محسن في كتاب مسائل خلافية
شبهات عن الامام الشافعي
الرد على ما قيل عن الإمام الشافعي رحمه الله
لم يثبت عن ابن معين أنه قال عن الشافعي ( ليس بثقة ) كما بين ذلك المعلمي في التنكيل . بل ثبت عنه أنه أثنى عليه
تكذيب ابن حجر لحكاية شرب الشافعي
لسان الميزان - ابن حجر - ج 6 - ص 67
( 259 ) ( معمر ) بن شبيب بن شيبة .
اخرج المعافى في المجلس الرابع والستين من الجليس له حكايات عن محمد بن مخلد عن محمد بن الحسن بن ميمون عن وزير بن محمد عنه منكرات !!
منها : انه سمع المأمون يقول امتحنت الشافعي في كل شئ فوجدته كاملا وقد بقيت خصلة وهو ان أسقية من الهندبا تغلب على الرجل الجيد العقل قال فحدثني ثابت الخادم انه استدعى به فأعطاه رطلا فقال يا أمير المؤمنين ما شربته قط فعزم عليه فشربه ثم والى عليه عشرين رطلا فما تغير عقله ولا زال عن حجة * .
قال المعافى : الله اعلم بصحة هذه الحكاية .
قلت : لا يخفى على من له أدنى معرفة بالتاريخ انها كذب !! ، وذلك أن الشافعي دخل مصر على رأس المائتين والمأمون إذ ذاك بخراسان ثم مات الشافعي بمصر سنة دخل المأمون من خراسان إلى العراق وهي سنة أربع ومائتين فما التقيا قط والمأمون خليفة .
وكيف يعتقد ان الشافعي يفعل ذلك وهو القائل : "لو أن الماء البارد يفسد مروتي ما شربت الماء الا حارا" .
نقل هذه العبارة مبتورة عن مرض الإمام الشافعي وقد نقلت العبارة المبتورة ووضعت تحتها خط من كتاب توالى التأسيس في مناقب معالى محمد ابن أدريس لابن حجر
وأخرج ابن حجر في توالي التأسيس عن محمد بن عبد الله بن عبد الحكم أنه قال : كان الشافعي قد مرض من هذا الباسور مرضاً شديداً ، حتى ساء خُلُقه ، فسمعته يقول : إني لآتي الخطأ وأنا أعرفه يعني ماترك من الحمية
التعليق
العبارة المبتورة و هي ما ترك من الحمية
اي ان الشافعي اشتد مرضه من ترك الحمية ( امتناع المريض اكل ما يضره) مثلا المريض المصاب بمرض السكري عليه ان يتبع حمية وهو الامتناع وترك اكل الحلويات والسكر يات فاذا ترك الحمية سيزداد عليه المرض وهذا خطأ المريض لانه ترك الحمية
شبهات عن الامام الشافعي
الرد على ما قيل عن الإمام الشافعي رحمه الله
لم يثبت عن ابن معين أنه قال عن الشافعي ( ليس بثقة ) كما بين ذلك المعلمي في التنكيل . بل ثبت عنه أنه أثنى عليه
تكذيب ابن حجر لحكاية شرب الشافعي
لسان الميزان - ابن حجر - ج 6 - ص 67
( 259 ) ( معمر ) بن شبيب بن شيبة .
اخرج المعافى في المجلس الرابع والستين من الجليس له حكايات عن محمد بن مخلد عن محمد بن الحسن بن ميمون عن وزير بن محمد عنه منكرات !!
منها : انه سمع المأمون يقول امتحنت الشافعي في كل شئ فوجدته كاملا وقد بقيت خصلة وهو ان أسقية من الهندبا تغلب على الرجل الجيد العقل قال فحدثني ثابت الخادم انه استدعى به فأعطاه رطلا فقال يا أمير المؤمنين ما شربته قط فعزم عليه فشربه ثم والى عليه عشرين رطلا فما تغير عقله ولا زال عن حجة * .
قال المعافى : الله اعلم بصحة هذه الحكاية .
قلت : لا يخفى على من له أدنى معرفة بالتاريخ انها كذب !! ، وذلك أن الشافعي دخل مصر على رأس المائتين والمأمون إذ ذاك بخراسان ثم مات الشافعي بمصر سنة دخل المأمون من خراسان إلى العراق وهي سنة أربع ومائتين فما التقيا قط والمأمون خليفة .
وكيف يعتقد ان الشافعي يفعل ذلك وهو القائل : "لو أن الماء البارد يفسد مروتي ما شربت الماء الا حارا" .
نقل هذه العبارة مبتورة عن مرض الإمام الشافعي وقد نقلت العبارة المبتورة ووضعت تحتها خط من كتاب توالى التأسيس في مناقب معالى محمد ابن أدريس لابن حجر
وأخرج ابن حجر في توالي التأسيس عن محمد بن عبد الله بن عبد الحكم أنه قال : كان الشافعي قد مرض من هذا الباسور مرضاً شديداً ، حتى ساء خُلُقه ، فسمعته يقول : إني لآتي الخطأ وأنا أعرفه يعني ماترك من الحمية
التعليق
العبارة المبتورة و هي ما ترك من الحمية
اي ان الشافعي اشتد مرضه من ترك الحمية ( امتناع المريض اكل ما يضره) مثلا المريض المصاب بمرض السكري عليه ان يتبع حمية وهو الامتناع وترك اكل الحلويات والسكر يات فاذا ترك الحمية سيزداد عليه المرض وهذا خطأ المريض لانه ترك الحمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق