الثلاثاء، 7 فبراير 2017

بعص مشايخ الشيعة اصولهم يهودية




بخصوص صورة المعمم اليهودي (السيد) المنتشرة في تويتر / وجدنا مصدرها

تذكرت كلمة عباس الخوئي ابن المرجع السابق
وهو يقول في تسجيلاته الخطيرة في اليوتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=UoMgIUuFCtE
(((( واذا اريد ان اتطرق لسيرتنا الذاتيه الحديث يطول شوقت اتزوج والمن اتزوج.
*سيرتنا الذاتيه سيئه جدا لانه ابونا تفرغ الى علم واحد وغابت عنه اشياء
* الفترة من 1919 الى الاربعينيات يجي اليهودي يلبس عمامه يصير اية الله ويجي المسيحي يصير اية الله))))



وتذكرت القصة التي ذكرها المهتدي حسين الموسوي في كتابه
((لله ثم للتاريخ = كشف الأسرار وتبرئة الأئمة الأطهار))
إن منطقة طبرستان والمناطق المجاورة لها مليئة باليهود الخزر، وهؤلاء الطبرسيون هم من يهود الخزر المتسترين بالإسلام، فمؤلفاتهم من أكبر الكتب الطاعنة بدين الإسلام بحيث لو قارنا بين (فصل الخطاب) وبين مؤلفات المستشرقين الطاعنة بدين الإسلام لرأينا (فصل الخطاب) أشد طعناً بالإسلام من مؤلفات أولئك المستشرقين.
وهكذا مؤلفات الآخرين.
توفي أحد السادة المدرسين في الحوزة النجفية، فغسلت جثمانه مبتغياً بذلك وجه الله، وساعدني في غسله بعض أولاده، فاكتشفت أثناء الغسل أن الفقيه الراحل غير مختون!! ولا أستطيع الآن أن أذكر اسم هذا (الفقيد) لأن أولاده يعرفون من الذي غسل أباهم فإذا ذكرته عرفوني وعرفوا بالتالي أني مؤلف هذا الكتاب واكتشف أمري ويحصل ما لا يحمد عقباه.
وهناك بعض السادة في الحوزة لي عليهم ملاحظات تثير الشكوك حولهم والريب، وأنا والحمد لله دائب البحث والتحري للتأكد من حقيقتهم.
ولنر لوناً آخر من آثار العناصر الأجنبية في التشيع، فقد عبثت هذه العناصر بكتبنا المعتبرة ومراجعنا المهمة، ولنأخذ نماذج يطلع القارئ من خلالها على حجم هذا العبث ومداه.


=====================
=======================


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق