الجمعة، 3 فبراير 2017

التقية و تكذيب الشيعة لمعتقداتهم


اليوم وغدا وبعد غد تستطيع بملء فيــــــــــــك ان تقول هذه اكاذيب   وانت مرتاح >>> وانتهى     النقاش عندك  ما اسهل من ذلك

لكن لو وقفت بين يدي الله و اتت خلفك الكتب التاليه شاهده انك تتبعها

كتاب الكافي للكليني الذي يحمل بين طيات وصفحات كتابه جزء لتحريف القرآن و جزء لعلم الغيب لمعصومينهم و جزء ...الخ من الكفريات
ثم اتاك كتاب الطوسي الذي يكفينا عنوانه تحريف كتاب رب الارباب
ثم كتب الخميني التي جعلت من فاطمه كائن إلاهي ...الخ
ثم كتب القميين المشبهه
ثم ..وثم ..وثم
جميع هذه الكتب ستأتي معك راكضه شاهده بعنوان كتاب ورقم الصفحه >> هل وقتها ستقول لله هذه  كلها اكاذيب 

ابحث عن طلمة اخرى  التي لا تغني ولا تشبع من جوع

========================

أئمتك كانوا يكذبون على لسان النبي  ويتعذرون  بالخوف و الجبن رغم مايملكون من اسلحه إلاهيه كونيه جباره تفوق تريليون مليار أسلحه هذا الزمان الذي نعيشه وهم كانوا يعيشون في زمان سيوف خيول جمال وفوق هذا كله يعلمون متى و اين يموتون ومانوع الميته التي يموتها اي يعلمون سببها  >> صرت اجزم انه تلك القدرات الكونيه مجرد شيك بلا رصيد ... 

امامك ابي جعفر يكذب ويتلون .. العذر الجبن و الخوف 
ما رواه في الكافي في الموثق عن زرارة عن ابي جعفر عليه السلام قال: (سألته عن مسألة فأجابني، ثم جاءه رجل فسأله عنها فاجابه بخلاف ما اجابني، ثم جاء رجل آخرفاجابه بخلاف ما أجابني واجاب صاحبي، فلما خرج الرجلان قلت: يا ابن رسول الله رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان، فاجبت كل واحد منهما بغير ما اجبت به صاحبه ؟ فقال: يا زرارة ان هذا خير لنا وابقى لكم.ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس علينا ولكان أقل لبقائنا وبقائكم. قال: ثم قلت لابي عبد الله عليه السلام: شيعتكملو حملتموهم على الاسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين، قال: فأجابني بمثل جواب ابيه).

=====================

ائمتك يكذبون و يتلونون حتى لو لم يكن بينهم اعداء .. العذر الجبن 
الحدائق الناظرة- الجزء 1- صفحة 5 - البحراني
فصاروا صلوات الله عليهم - محافظة على انفسهم وشيعتهم - يخالفون بين الاحكام وان لم يحضرهم أحد من اولئك الانام، فتراهم يجيبون في المسألة الواحدة باجوبة متعددة وان لم يكن بها قائل من المخالفين،


لطبرسي كتاب تفسير مجمع البيان (7/97 )

" فقد دلت الأدلة العقلية التي لاتحتمل التأويل على أن الانبياء لايجوز عليهم الكذب وان لم يقصدوا به غروراً ولاضرراً كما لايجوز عليهم التعمية في الاخبار ولا التقيّة لأن ذلك يؤدي الى التشكيك في أخبارهم "

و الطوسي كتابه التبيان 7/ 259 و260..

"وعلى كل حال فلا يجوز على الانبياء القبائح ولايجوز ايضاً عليهم التعمية في الاخبار ولا التقية في اخبارهم لأنه يؤدي الى التشكيك في اخبارهم فلا يجوز ذلك عليهم على وجه"

بحار الأنوار / جزء 28 / صفحة[400]

فأما الرسول (صلى الله عليه وآله) فانما لم تجز التقية عليه لان الشريعة لا تعرف إلا من جهته ولا يوصل إليها إلا بقوله، فمتى جازت التقية عليه، لم يكن لنا إلى العلم بما كلفناه طريق،

المسترشد - محمد بن جرير الطبري ( الشيعي) - ص 675
فلما كانوا غير رسل ولا أنبياء جاز لهم التقية ، لان الحظر وقع على النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) الذي أمر باظهار الدعوة إذ كان مبعوثا إلى الكفار ، فدعاهم إلى الدخول في الدين وجالدهم عليه بالسيف ، فاجابه من اجابه ، وحاد عنه من حاد .

الشافي في الامامة - الشريف المرتضى - ج 2 - ص 126
، لأن تجويز التقية على الرسول صلى الله عليه وآله يشكل فيما يؤديه عن الله تعالى ، ونحن لا نجوز عليه التقية في ذلك لما الكذب يا ترى >> المفاجئه هنا .. حتى يجعلون ائمتك الكذابون من دين محمد الذي ضحى بأهله وماله وراحته سخيفا منحطن ذليلا غبيا في نظر الناس 
==========

ولكنه عند الرافضه الائمه يظهرون خلاف الحق ويفتون بفتاوي مضحكه على دين الله ولو لم يكن بينهم مخالف لهم بل يبث هذا السخف والتناقض فى مجتمعات الشيعه 

حتى اذا راي المخالف افعالهم يسخر منهم و من هذه الديانه المضحكه بدل ان يصدقونها


ونحن نرى كيف ان صلاتهم وعباداتهم مضحكه وطقوسهم مضحكه

اذلهم الله وزادهم سخافه 



الحدائق الناظرة- الجزء 1- صفحة 5 - البحراني
فصاروا صلوات الله عليهم - محافظة على انفسهم وشيعتهم - يخالفون بين الاحكام وان لم يحضرهم أحد من اولئك الانام، فتراهم يجيبون في المسألة الواحدة باجوبة متعددة وان لم يكن بها قائل من المخالفين، كما  هو ظاهر لمن تتبع قصصهم واخبارهم وتحدى سيرهم وآثارهم. وحيث ان اصحابنا رضوان الله عليهم خصوا الحمل على التقية بوجود قائل من العامة، وهو خلاف ما أدى إليه الفهم الكليل والفكر العليل من اخبارهم صلوات الله عليهم، رأينا أن نبسط الكلام بنقل جملة من الاخبار الدالة على ذلك، لئلا يحملنا الناظر على مخالفة الاصحاب من غير دليل، وينسبنا إلى الضلال والتضليل. فمن ذلك ما رواه في الكافي في الموثق عن زرارة عن ابي جعفر عليه السلام قال: (سألته عن مسألة فأجابني، ثم جاءه رجل فسأله عنها فاجابه بخلاف ما اجابني، ثم جاء رجل آخر فاجابه بخلاف ما أجابني واجاب صاحبي، فلما خرج الرجلان قلت: يا ابن رسول الله رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان، فاجبت كل واحد منهما بغير ما اجبت به صاحبه ؟ فقال: يا زرارة ان هذا خير لنا وابقى لكم. ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس علينا ولكان أقل لبقائنا وبقائكم. قال: ثم قلت لابي عبد الله عليه السلام: شيعتكم لو حملتموهم على الاسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين، قال: فأجابني بمثل جواب ابيه). فانظر إلى صراحة هذا الخبر في اختلاف اجوبته عليه السلام في مسألة واحدة في مجلس واحد وتعجب زرارة، ولو كان الاختلاف إنما وقع لموافقة العامة لكفى جواب واحد بما هم عليه، ولما تعجب زرارة من ذلك، لعلمه بفتواهم عليهم السلام احيانا بما يوافق العامة تقية، ولعل السر في ذلك أن الشيعة إذا خرجوا عنهم مختلفين كل ينقل عن امامه خلاف ما ينقله الآخر، سخف مذهبهم في نظر العامة، وكذبوهم في نقلهم. ونسبوهم إلى الجهل وعدم الدين،  وهانوا في نظرهم، بخلاف ما إذا اتفقت كلمتهم وتعاضدت مقالتهم، فانهم يصدفونهم ويشتد بغضهم لهم ولامامهم ومذهبهم، ويصير ذلك سببا لثوران العداوة ..الخ

=======

اقول يا روافض دين الله لم ياتى ليجعل انبياءه يعملون على تسخيفه وتضعيفه والضحك عليه بل على تحبيب الناس فيه وتصديقه

========================


إن الشيعة خصت بالطعن والتكفير جملة من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كعم النبي العباس، حتى قالوا بأنه نزل فيه قوله سبحانه: {وَمَن كَانَ فِي هَـذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً} [رجال الكشي: ص53، والآية (72) من سورة الإسراء.].

وكابنه عبد الله بن عباس حبر الأمة وترجمان القرآن، فقد جاء في الكافي ما يتضمن تكفيره، وأنه جاهل سخيف العقل [أصول الكافي: 1/247.]. وفي رجال الكشي: "اللهم العن ابني فلان واعم أبصارهما، كما عميت قلوبهما.. واجعل عمى أبصارهم دليلاً على عمى قلوبهما" [رجال الكشي: ص53.].

وعلق على هذا شيخهم حسن المصطفوي فقال: "هما عبد الله بن عباس وعبيد الله بن عباس" [رجال الكشي: ص53 (الهامش).].

وبنات النبي صلى الله عليه وسلم يشملهن سخط الشيعة وحنقهم، فلا يذكرن فيمن استثنى من التكفير، بل ونفى بعضهم أن يكن بنات للنبي صلى الله عليه وسلم - ما عدا فاطمة [انظر: جعفر النجفي/ كشف الغطاء: ص5، حسن الأمين/ دائرة المعارف الإسلامية، الشيعة: 1/27.] – فهل يحب رسول الله صلى الله عليه وسلم من يقول فيه وفي بناته هذا القول؟!

وقد نص صاحب الكافي في رواياته على أن كل من لم يؤمن بالاثني عشر فهو كافر، وإن كان علويًا فاطميًا [انظر: الكافي، باب من ادعى الإمامة وليس لها بأهل، ومن جحد الأئمة أو بعضهم، ومن أثبت الإمامة لمن ليس لها بأهل: 1/372-374.]، وهذا يشمل في الحقيقة التكفير لجيل الصحابة ومن بعدهم بما فيهم الآل والأصحاب؛ لأنهم لم يعرفوا فكرة "الاثني عشر" التي لم توجد إلا بعد سنة (260ه).

كما باءوا بتفكير أمهات المؤمنين أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ إذ لم يستثنوا واحدة منهن في نصوصهم.. ولكنهم يخصون منهن عائشة [انظر: أصول الكافي: 1/300، رجال الكشي: ص57-60، بحار الأنوار: 53/90.] وحفصة [انظر: بحار الأنوار: 22/246.]- رضي الله عنهن جميعًا – بالذم واللعن والتكفير.

وقد عقد شيخهم المجلسي بابًا بعنوان "باب أحوال عائشة وحفصة" ذكر فيه (17) رواية [بحار الأنوار: 22/227-247.]، وأحال في بقية الروايات إلى أبواب أخرى [حيث قال: "قد مر بعض أحوال عائشة في باب تزويج خديجة، وفي باب أحوال أولاده صلى الله عليه وسلم في قصص مارية وأنها قذفتها فنزلت فيها آيات الإفك (انظر كيف يقلبون الحقائق) وسيأتي أكثر أحوالها في قصة الجمل" (بحار الأنوار: 22/245).]، وقد آذوا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم في أهل بيته أبلغ الإيذاء.

حتى اتهموا في أخبارهم من برأها الله من سبع سماوات؛ عائشة الصديقة بنت الصديق بالفاحشة، فقد جاء في أصل أصول التفاسير عندهم (تفسير القمي) هذا القذف الشنيع [ونص ذلك: "قال علي بن إبراهيم في قوله: {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا} [التّحريم، آية:11] ثم ضرب الله فيهما (يعني عائشة وحفصة زوجتي رسول الله مثلاً فقال: {ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا} [التّحريم، آية10] قال: والله ما عنى بقوله {فَخَانَتَاهُمَا} إلا الفاحشة، وليقيمنّ الحدّ على فلانة فيما أتت في طريق البصرة، وكان فلان يحبّها، فلمّا أرادت أن تخرج إلى البصرة قال لها فلان: لا يحلّ لك أن تخرجين – كذا – من غير محرم فزوّجت نفسها من فلان..

هذا نصّ القمّي كما نقله عنه المجلسي في بحار الأنوار: 22/240، أمّا تفسير القمّي فقد جاء فيه النّصّ، إلا أنّ المصحّح حذف اسم البصرة الذي ورد مرّتين ووضع مكانه نقط (انظر: تفسير القمّي 2/377).

والنص فيه عدم التصريح بالأسماء، فقوله: "ليقيمن الحد" من الذي يقيم؟ وقوله: "فلان، وفلانة" من هما؟ لكن شيخ الشيعة المجلسي كشف هذه التّقية وحلّ رموزها وذلك لأنه يعيش في ظل الدولة الصفوية فقال: قوله: وليقيمنّ الحدّ أي القائم عليه السّلام في الرّجعة كما سيأتي (وقد نقلت ذلك عن المجلسي في فصل الغيبة، وصرّح بالاسم وأنّها عائشة أمّ المؤمنين، إلا أنه قال بأنه بسبب ما قالته في مارية، فلم يجرؤ أن يصرح مع ذكر الاسم بما صرح به هنا من القذف الصريح) والمراد بفلان طلحة (بحار الأنوار: 22/241).



^
^^
^^^

انتم لم تتركوا حتى أبناء عمومته مب بس عرض امهات المؤمنين ..... أممممممم تخيل معي هذي الكتب جت معك امام الله شاهده هقوتك بتقول اكاااذيب بعد وانت مستريح ومبرد 

=============

  قتل رضيع اهل السنة في كتب الشيعة وحسينياتهم
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=162381


============


دعنا نلقي نظرة من هو الناصبي ..

من هو الناصبي ؟؟يجيب على هذا السؤال حسين آل عصفور البحراني فيقول ((على أنك قد عرفت سابقاً أنه ليس الناصب إلا عبارة عن التقديم على عليٍّ عليه السلام)) من كتابه المحاسن النفسانية ص 157

وكل أهل السنة يقدمون على علي غيره ( رضي الله عنهم أجمعين )

ثم يقدم لنا المزيد من التوضيح والتصريح حول المقصود بالناصبي في نفس الكتاب ص 147 فيقول (بل أخبارهم تُنادي بأنَّ الناصب هو ما يُقال له عندهم سنياً)

والضمير (هم) يرجع للأئمة الذين قالوا بتلك الاقوال


ثم يستمر قاطعا الطريق على كل من زعم أن النواصب هم من ناصب أهل البيت العداء
فيقول في نفس الكتاب (ولا كلام في أنَّ المراد بالناصبة هم أهل التسنّن)

ويأتي الجزائري في كتابه (الأنوار النعمانية ) لكي يقضي تماما على من قال أن الناصبي هو من ناصب أهل البيت العداء
فيقول في ج 2 ص 307 (ويؤيد هذا المعنى أنَّ الأئمة عليهم السلام وخواصهم أطلقوا لفظ الناصبي على أبي حنيفة وأمثاله مع أنه لم يكن ممن نصب العداوة لآل البيت )

ويأتي من بعد ذلك الشيرازي في (موسوعة الفقه) فيقول (الثالث مصادمة الخبرين المذكورين بالضرورة بعد أنْ فُسر الناصب بمطلق العامة )


ولكي لاياتي من يقول أن العامة يقصد بها أناس آخرون قادمون من الفضاء ، سنستخدم تعريف الرافضي (محسن الأمين ) لمعنى كلمة العامة التي تعني (النواصب ) 
يقول محسن الأمين (الخاصة وهذا يطلقه أصحابنا على أنفسهم مقابل العامة الذين يُسمّون أنفسهم بأهل السُّنّة والجماعة)

)وسائل الشيعة 18/463، بحار الأنوار 27/ 231.
روى الصدوق طاب ثراه في العلل مسندا إلى داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام (39) المصدر السابق ص 167 .ما تقول في الناصب ؟
قال : حلال الدم لكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل .
قلت: فما ترى في ماله ؟ قال خذه ما قدرت .)

علل الشرائع للصدوق (381 هـ) الجزء2 صفحة601
58 – أبي رحمه الله قال: حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن علي ابن الحكم عن سيف بن عميرة عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله ع ما تقول في قتل الناصب قال: حلال الدم لكني اتقي عليك فان قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل قلت: فما ترى في ماله قال توه ما قدرت عليه .

وسائل الشيعة (آل البيت) للحر العاملي (1104 هـ) الجزء28 صفحة216
( 34597 ) 5 – محمد بن علي بن الحسين في (العلل) عن أبيه عن سعد عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن سيف بن عميرة عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله ع: ما تقول في قتل الناصب ؟ فقال: حلال الدم ولكني أتقي عليك فان قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل قلت: فما ترى في ماله ؟ قال: توه ما قدرت عليه .

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء27 صفحة231
39 – علل الشرائع: أبي عن سعد عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن ابن عميرة عن ابن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله ع: ما تقول في قتل الناصب؟ قال: حلال الدم أتقي عليك فان قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافعل قلت: فما ترى في ماله؟ قال توه ما قدرت عليه

الحدائق الناضرة للمحقق البحراني (1186 هـ) الجزء18 صفحة156
وروى في العلل عن الصحيح عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله ع: ما تقول في قتل الناصب ؟ قال: حلال الدم ولكن اتقى عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافعل . قلت فما ترى في ماله ؟ قال: أتوه ما قدرت عليه
=========================

عن حفص بن البختري عن أبي عبد الله عليه السلام قال: خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس (31) .
(31) جامع الأحاديث الشيعة 8/532 باب ” وجوب الخمس فيما أخذ من مال الناصب وأهل البغي .
وفي رواية أخرى ” مال الناصب وكل شئ يملكه حلال(32).

ويقول علامتهم المحقق عبدالله شبر، مبيَّناً حكم جميع الفرق الإسلامية -حتى المسالمة منها- عند علماء الشيعة، فيقول:
(وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب، فالذي عليه جملة من الإمامية كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والآخر، والذي عليه الأكثر الأشهر أنهم كفار مخلدون في الآخرة).

وقال شيخهم العلامة نعمة الله الجزائري مبيناً حقيقة حجم الخلاف –كما يراه هو- بين الشيعة والسنة: (لم نجتمع معهم على إله ولا نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم هو الذي كان محمد صلى الله عليه وسلم نبيه، وخليفته بعده أبو بكر، ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي، بل نقول إن الرب الذي خليفته نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا). الأنوار النعمانية(2/279).

وقال الخميني عن أهل السنة:
(غيرنا ليسوا بإخواننا وان كانوا مسلمين.. فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الأئمة المعصومون، أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مساوئهم).
المكاسب المحرمة (1 / 251) .

ثم أورد الخميني هذه الرواية: (عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام، قال: قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم. فقال: الكف عنهم أجمل. ثم قال: يا أبا حمزة إن الناس كلهم أولاد بغاة –أي أولاد زنا- ما خلال شيعتنا). المكاسب المحرمة (1 / 251).
فقال الخميني معلقاً على تلك الرواية: (الظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم)!
المكاسب المحرمة (1 / 251).

وقال الشيخ الأنصاري: (ظاهر الأخبار اختصاص حرمة الغيبة بالمؤمن -أي الشيعي- فيجوز اغتياب المخالف، كما يجوز لعنه). كتاب المكاسب (1/ 319).

وقول الشيخ الصادق الموسوي معلقاً على رواية منسوبة للسجاد: ( إن الإمام السجاد يجيز كل تصرف بحق أهل البدع.. من قبيل البراءة منهم وسبهم وترويج شائعات السوء بحقهم والوقيعة والمباهته، كل ذلك حتى لا يطمعوا في الفساد في الإسلام وفي بلاد المسلمين وحتى يحذرهم الناس لكثرة ما يرون وما سمعون من كلام السوء عنهم هكذا يتصرف أئمة الإسلام لإزالة أهل الكفر والظلم والبدع فليتعلم المسلمون من قادتهم وليسيروا على منهجهم )!! نهج الانتصار (ص 152).
فهذه المليشيات.. تطبق تلك الرؤى والعقائد اليوم في العراق!
قتل بالغدر وسرقه و قتل الحيوانات ......ثم تعطينا محاضره بالحرمه .... استعد ذي الكتب بحتي معك شاهده 
===================

أما هذه فقصة في اللواط بآيات القرآن - ما لم يجرأ عليه اليهود والنصارى والملاحدة
يقول الهالك يوسف البحراني في مقدمة كتابه الكشكول :
(فرأيت أن اصنع كتابا متضمنا لطرائف الحكم والأشعار مشتملا على نوادر القصص والآثار قد حاز جملة من الأحاديث المعصومية والمسائل العلمية والنكات الغريبة والطرائف العجيبة يروح الخاطر عند الملال ويشحذ الذهن عند الكلال جليس يأمن الناس شره يذكر انواع المكارم والنهى ويأمر بالإحسان والبر والتقى وينهى عن الطغيان والشر والأذى)
الكشكول ( ج 1 / ص 4)

ويقول ناشر الكتاب وهو موسسة دار الوفاء ودار النعمان ..عن هذا الكتاب العظيم :
( هو كتاب رائع يجمع بين الفقه والحديث والأدب والشعر والتاريخ وغير ذلك ؛ وجدير بأهل العلم والمعرفة أن ينهلوا من المنهل العذب)

هذه نبذة تعريفية عن كتاب ( الكشكول ) للشيخ : يوسف البحراني.
فهذا الكتاب الأخلاقي الذي هو عبارة عن احاديث معصومية وعلمية ونوادر تحث على الفضيلة - قد تطاول صاحبه على القرآن مالا يتطاول عليه كبار الملحدين !!

يقول الهالك يوسف البحراني في كتابه ( الكشكول ) :

( في الأثر أن أبا نواس مر على باب مكتب فرأى صبيا حسنا فقال : تبارك الله أحسن الخالقين.

فقال الصبي : لمثل هذا فليعمل العاملون.

فقال أبونواس : نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا ونعلم أن قد صدقتنا ونكون عليها من الشاهدين.

فقال الصبي الأمرد : لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون.

فقال أبو نواس : اجعل بيني وبينك موعدا لاا نخلفه نحن ولا انت مكانا سوى.

فقال الصبي : موعدكم يوم الزينة وان يحشر الناس ضحى.

فصبر أبو نواس الى يوم الجمعة فلما أتى وجد الصبي يلعب مع الغلمان .

فقال أبو نواس : والموفون بعهدهم اذا عاهدوا.

فمشى الصبي مع أبو نواس الى مخدع خفي !!!

فاستحى أبو نواس أن يقول للصبي نم ؟؟؟

فقال أبو نواس : ان الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم .

فقام الصبي وحل سراويله وقال : اركبوا فيها بسم الله مجريها ومرساها.

فركب أبو نواس على الصبي . فأوجعه !!!!!!!!!!

فقال الصبي : إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة.

وكان قريبا منهم شيخ يسمع كلام الصبي وأبو نواس ويرى ما يفعلون. فقال يخاطب أبو نواس :

فكلوا منها واطعموا البائس الفقير .

فقال الصبي : لا يكلف الله نفسا إلا وسعها)

المرجع : [ الكشكول / ج 3 - ص 83 ]

فهذا كتاب (الكشكول) للشيخ المحدث الفقيه العابد الزاهد / يوسف البحراني .
وهذا الكتاب يعتبر كتاب أدب وأخلاق حميدة ألفه الشيخ يوسف لطلبة العلم ...كي يؤنسهم ويحثهم على الفضائل الحميدة
اذكر هم احتفاليه اشياخكم الرافضه ليله مقتل عمر حتى زعموا انها ليله ترفع فيها الاقلام لك ان تفتح كتبك التي ستكون شاهده عليك و تتأمل ماذا يحدث في هذه الليله ومايفعله طواغيتكم اللذين تتبعونهم 


=================

يقول المجلسي : إن أبا بكر لما رأى غضب فاطمة قال لها: أنا لا أنكر فضلك وقرابتك من رسول الله عليه السلام, ولم أمنعك من فدك إلا إمتثالاَ بأمر رسول الله, وأشهد الله على أني سمعت رسول الله يقول: نحن معاشر الأنبياء لا نورث, وما تركنا إلا الكتاب والحكمة والعلم, وقد فعلت هذا بإتفاق المسلمين ولست بمتفرد في هذا, وأما المال فإن تريدينه فخذي من مالي ما شئت لأنك سيدة أبيك وشجرة طيبة لأبنائك, ولا يستطيع أحد إنكار فضلك..
( حق اليقين ص 201, 202 - ترجمة من الفارسية )

ويروي ابن الميثم الشيعي في شرح نهج البلاغة:
" إن أبا بكر قال لها: إن لك ما لأبيك, كان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ من فدك قوتكم, ويقسم الباقي ويحمل منه في سبيل الله, ولك على الله أن أصنع بها كما كان يصنع, ((((((( فرضيت بذلك )))))))وأخذت العهد عليه به.
( شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج5 ص 107 ط طهران )


ومصداق على ذلك يروي ابن الميثم والدنبلي وابن أبي الحديد والشيعي المعاصر فيض الإسلام علي نقي:
أن أبي بكر كان يأخذ غلتها ( أي فدك ) فيدفع إليهم ( أهل البيت ) منها ما يكفيهم, ويقسم الباقي, فكان عمر كذلك, ثم كان عثمان كذلك, ثم كان علي كذلك.
( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4, وأيضاً شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج 5 ص 107, وأيضاً الدرة النجفية ص 332, شرح نهج البلاغة - فارسي - لعلي نقي ج 5 ص 960 ط طهران

الخلاااااااصه 
1/ الانبياء لا يورثون الا الحكمه والعلم كما اخبر اللرسول
2/ امتثال أبي بكر لأوامر الله ورسوله وكذالك عمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم جميعا 
3/ رضا فاطمه رضي الله عنها عن أبي بكر و أخذت منه العهد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق