قبل التعليق على تخبط الادارة المصرية في تعاملها مع الوضع الداخلي المصري والخارجي نريد ان نذكر ان العلاقة المصريالمص المصرية السعودية علاقة تاريخية جينية ( اسماعيل الجزيرة العربية وهاجر مصر) وعلاقة مصلحية متبادلة 2 مليون مصريفي السعودية والاستثمارات السعودية في مصر والسياحة السعودية الي مصر و المساعدات والدعم المالي من السعودية الي مصر وغيره ثم نرى تخبط الخارجية المصرية بعدم مراعاة ذلك ولنرى ان علاقات السعودية مع مصر حتى بعد الانقلاب على المالك فاروق قامت السعودية بتوفير الدعم المالي الي عائلة الملك فاروق لتوفير مستوى معيشي لهم بعد طردهم من مصر وكذلك السعودية لم تتخلى عن عبدالناصر ودعمه في مؤتمر الخرطوم و دعم مصر في حرب اكتوبر وفي عهد مباكر و دعم السيسي الذي لخبط الاوراق ووصلت العلاقات السعودية المصرية الي مستوى لايسر الصديق سب وشتم ورذالة وقلة حياء لمن الي السعودية التي تدعم مصر يعني لم نرى السب والشتم الي ايران التي تقتل السنة في العراق وسوريا وتنشر التشريع في مصر تخبط واضح وضد المصلحة المصرية السعودية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق