كتاب سليم بن قيس صفحة162
ارتد الناس بعد الرسول صلى الله عليه وآله إلا أربعة قال سلمان : فقال علي ع : ( إن الناس كلهم ارتدوا بعد رسول الله صلى الله عليه وآله غير أربعة )
الكافي للكليني (329 هـ) جزء8 صفحة245 حديث القباب
341 - حنان عن أبيه عن أبي جعفر (ع) قال : كان الناس أهل ردة بعد النبي (صلى الله عليه وآله) إلا ثلاثة فقلت: ومن الثلاثة؟ فقال: المقداد بن الأسود وأبو ذر الغفاري و سلمان الفارسي رحمة الله وبركاته عليهم ثم عرف أناس بعد يسير وقال : هؤلاء الذين دارت عليهم الرحا وأبوا أن يبايعوا حتى جاؤوا بأمير المؤمنين (ع) مكرها فبايع وذلك قول الله تعالى : "وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين"
الاختصاص للمفيد (413 هـ) صفحة 5 المقدمة
أحمد بن محمد بن يحيى عن أبيه عن محمد بن الحسين عن الحسن بن محبوب عن الحارث قال: سمعت عبد الملك بن أعين يسأل أبا عبد الله ع فلم يزل يسأله حتى قال : فهلك الناس إذا " ؟ فقال : إي والله يا ابن أعين هلك الناس أجمعون قلت : أهل الشرق والغرب ؟ قال : إنها فتحت على الضلال إي والله هلكوا إلا ثلاثة نفر : سلمان الفارسي وأبو ذر والمقداد ولحقهم عمار وأبو ساسان الأنصاري وحذيفة وأبو عمرة فصاروا سبعة
الاختصاص للمفيد (413 هـ) صفحة10 المقدمة
علي بن الحسين بن يوسف عن محمد بن الحسن عن محمد بن الحسن الصفار عن محمد بن إسماعيل عن علي بن الحكم عن سيف بن عميرة عن أبي بكر الحضرمي قال : قال أبو جعفر ع: ارتد الناس إلا ثلاثة نفر: سلمان وأبو ذر و المقداد قال: فقلت: فعمار؟ فقال : قد كان جاض جيضة ثم رجع ثم قال: إن أردت الذي لم يشك ولم يدخله شئ فالمقداد فأما سلمان فإنه عرض في قلبه عارض أن عند ذا يعني أمير المؤمنين ع الله الأعظم لو تكلم به لأخذتهم الأرض وهو هكذا فلبب ووجئت في عنقه حتى تركت كالسلعة و مر به أمير المؤمنين ع فقال: يا أبا عبد الله هذا من ذاك بايع فبايع وأما أبو ذر فأمره أمير المؤمنين ع بالسكوت ولم يكن تأخذه في الله لومة لائم فأبى إلا أن يتكلم فمر به عثمان فأمر به ثم أناب الناس بعد فكان أول من أناب أبو ساسان الأنصاري وأبو عمرة وفلان حتى عقد سبعة ولم يكن يعرف حق أمير المؤمنين ع إلا هؤلاء السبعة
بيان المجلسي : جاض عنه : حاد ومال وفي بعض النسخ بالحاء والصاد المهملتين بمعناه وحاصوا عن العدو: انهزموا
الاختصاص للمفيد (431 هـ) صفحة64 و 205
حدثنا جعفر بن الحسين عن محمد بن الحسن الصفار عن محمد بن عيسى عن يونس عن جميل عن أبي عبد الله ع قال : ارتد الناس بعد الحسين ع إلا ثلاثة : أبو خالد الكابلي ويحيى بن أم الطويل وجبير بن مطعم ثم إن الناس لحقوا وكثروا وكان يحيى بن أم الطويل يدخل مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله ويقول : " كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء " .
اختيار معرفة الرجال الطوسي (460 هـ) الجزء 1 صفحة 38
17 - محمد بن إسماعيل قال حدثني الفصل بن شاذان عن ابن أبي عمير عن إبراهيم بن عبد الحميد عن أبي بصير قال : قلت لأبي عبد الله ارتد الناس الا ثلاثة أبو ذر وسلمان والمقداد قال : فقال أبو عبد الله ع : فأين أبو ساسان وأبو عمرة الأنصاري ؟
خلاصة الأقوال للحلي (726 هـ) صفحة 223
[ ] 1 - عمار بن ياسر رحمه الله
روى الكشي عن علي بن الحكم عن سيف بن عميرة عن أبي بكر الحضرمي قال : قال أبو جعفر ( ع ) : ارتد الناس الا ثلاثة أنفس : سلمان الفارسي وأبو ذر والمقداد قال : قلت : فعمار قال : كان جاض جيضة ( 1 ) ثم رجع ثم قال : إن أردت الذي لم يشك ولم يدخله شيء فالمقداد
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 22 صفحة 333
45 - شيء : حنان بن سدير عن أبيه عن أبي جعفر ع قال : كان الناس أهل ردة بعد النبي صلى الله عليه وآله إلا ثلاثة فقلت : ومن الثلاثة ؟ قال : المقداد و أبو ذر وسلمان الفارسي ثم عرف أناس بعد يسير فقال : هؤلاء الذين دارت عليهم الرحال وأبوا أن يبايعوا حتى جاؤا بأمير المؤمنين ع مكرها فبايع وذلك قول الله : "وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين "
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 28 صفحة 237
22 - كش : أبو الحسن وأبو إسحاق حمدويه وإبراهيم ابنا نصير قالا حدثنا محمد بن عثمان عن حنان بن سدير عن أبيه عن أبي جعفر ع قال : كان الناس أهل ردة بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلا ثلاثة فقلت: ومن الثلاثة فقال : المقداد بن الأسود و أبو ذر الغفاري وسلمان الفارسى ثم عرف الناس بعد يسير وقال : هؤلاء الذين دارت عليم الرحى وأبوا أن يبايعوا حتى جاؤا بأمر المؤمنين ع مكرها فبايع وذلك قول الله عز وجل "وما محمد إلا سول قد خلت من قبله الرسل أفان مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم " الآية
كا : علي عن أبيه عن حنان مثله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق