الجمعة، 14 نوفمبر 2014

بدعة كلاب الحسين الشيعية



صورة: ‏وصلنا الى قيامة التخلف !!
هذه الصورة هي لأحدى مراسيم عاشوراء 
التي تدعى "كلاب الحسين"
التي دعمتها ايران بالمليارات
مؤسسها هو ابو هدى الغزي 
ومع أول محاضرة فيها ظهر الشيخ عبد الحليم الغزي (ابو هدى الغزي) ولكن هذه المرة بدون عمامة بعد غيبته (الصغرى) التي لم نعرف عنها الكثير ..
ولمن لا يعرف الشيخ الغزي نقول :
هو الشيخ عبدالحليم الغزي المعروف بـ (ابو هدى الغزي) ولد في قضاء الشطرة عام 1964 (على الغالب) ، اعتقل عام 1979 وهو لا يزال يافعا ، وافرج عنه بعد ايام فهاجر الكويت ومنها الى سوريا ثم ايران مع بعض الدعاة من منطقته والتحق بمعكسر قوات الشهيد الصدر في اهواز ، ليعمل خياطا في المعسكر ، اثناء تواجده في الكويت حضر دروس الشيخ محمد علي اليعقوبي (وهو من العرفانيين) واستمرت علاقته به بعد سفره الى ايران ، ترك معسكر اهواز مع غيره بعد سيطرة المجلس الاعلى على المعسكر وفي قم بدأ مباشرة دروس الحوزة العلمية ، وخلال تلك الفترة الزمنية القصيرة ترك حزب الدعوة وارتبط بالشيخ محمد علي اليعقوبي لينهل من افكاره العرفانية والسلوكية . وبدأ بمهاجمة حزب الدعوة وبقية الحركات الاسلامية وقام بفتح مكتباً له في مركز مدينة قم (زقاق عشق علي) ، وبدأ يلقي محاضراته في الاسفار الاربعة ويتحدث عن علاقته بصاحب الزمان عليه السلام ولقاءاته معه . وكون له مجموعة اطلق عليها فيما بعد (جماعة الشيخ ابو هدى) ، وقد امتازت مجموعته بالمبالغة في ممارسة الشعائر الحسينية، بل كان بعضهم يبدأ (بالنباح كالكلاب) في بداية المجلس لعقيدتهم بانهم (كلاب الحسين) كما يعتقدون ، فتجمع حول الشيخ الغزي العشرات من الشباب العاطلين عن العمل ، والذين كانوا يعتمدون في معيشتهم على ما يدفعه لهم من أموال (مجهولة المصدر) ، وهو ما يؤشر حجم إمكانياته المادية التي تمكنه من الصرف على هكذا اعداد من الشباب العاطل.
حصل على دعم غير محدود من الاطلاعات الايرانية في باديء الامر ، وعندما ازداد نشاطه وبدأ يشكل خطورة مع تزايد نشاط (الحجتية في ايران) وهي حركة سلوكية ، اعتقل من قبل الاطلاعات الايرانية ، وتشتت مجموعته التي بقيت مخلصة له ، وبقت تقول بانه سيظهر قريبا ، وانقطعت اخباره ، فقيل انه في السجن وقيل في سوريا ولكن اكثر المعلومات قالت انه في استراليا ..
للشيخ الغزي وأتباعه العديد من الدعاوى منها :
1- ان الارض تطوى له ، وانه يسمع رفيف الملائكة .
2- يدعي انه من ابناء الامام المهدي عليه السلام وهو يثقف اتباعه على ان ينادونه بـ ( ابن الامام).
3 ـ اغلب الافكار التي نادى بها الشيخ اليماني في البصرة وحركة جند السماء (الكرعاوي) هي افكار الغزي ، ويعتقد بعض المتابعين لهذا الشأن بأن هؤلاء كانوا يتلقون اوامرهم من الشيخ الغزي .
اذ ان المدعو (السيد محمد) وهو من المقربين للغزي في ايران ورافقه عند خروجه منها دخل العراق عام 1997 واعتقل وتعرف في تلك الفترة على ضياء الكرعاوي (قاضي السماء) وشكلا معا (تنظيم سلوكي) ، واستطاعوا جذب العديد من السجناء الى صفوفهم ،
الغريب والملفت للنظر ان الشيخ (ابو هدى الغزي) بقي بعيداً عن الأضواء ، بل ان هناك شبه تعتيم على اخباره وأماكن تحركه ووجوده ونشاطاته ، من قبل اهله وأقربائه وأصدقائه .
وها هو يعود من خلال قناة فضائية تدعى المودة ليبدأ نشاطا جديدا للحركات السلوكية المنحرفة ولكن هذه المرة مستغلة الاعلام لتحركها بعد ان فشلت في المواجهة العسكرية واثارة الفتن .
وصلنا الى قيامة التخلف !!
هذه الصورة هي لأحدى مراسيم عاشوراء 
التي تدعى "كلاب الحسين"
التي دعمتها ايران بالمليارات
مؤسسها هو ابو هدى الغزي 
ومع أول محاضرة فيها ظهر الشيخ عبد الحليم الغزي (ابو هدى الغزي) ولكن هذه المرة بدون عمامة بعد غيبته (الصغرى) التي لم نعرف عنها الكثير ..
ولمن لا يعرف الشيخ الغزي نقول :
هو الشيخ عبدالحليم الغزي المعروف بـ (ابو هدى الغزي) ولد في قضاء الشطرة عام 1964 (على الغالب) ، اعتقل عام 1979 وهو لا يزال يافعا ، وافرج عنه بعد ايام فهاجر الكويت ومنها الى سوريا ثم ايران مع بعض الدعاة من منطقته والتحق بمعكسر قوات الشهيد الصدر في اهواز ، ليعمل خياطا في المعسكر ، اثناء تواجده في الكويت حضر دروس الشيخ محمد علي اليعقوبي (وهو من العرفانيين) واستمرت علاقته به بعد سفره الى ايران ، ترك معسكر اهواز مع غيره بعد سيطرة المجلس الاعلى على المعسكر وفي قم بدأ مباشرة دروس الحوزة العلمية ، وخلال تلك الفترة الزمنية القصيرة ترك حزب الدعوة وارتبط بالشيخ محمد علي اليعقوبي لينهل من افكاره العرفانية والسلوكية . وبدأ بمهاجمة حزب الدعوة وبقية الحركات الاسلامية وقام بفتح مكتباً له في مركز مدينة قم (زقاق عشق علي) ، وبدأ يلقي محاضراته في الاسفار الاربعة ويتحدث عن علاقته بصاحب الزمان عليه السلام ولقاءاته معه . وكون له مجموعة اطلق عليها فيما بعد (جماعة الشيخ ابو هدى) ، وقد امتازت مجموعته بالمبالغة في ممارسة الشعائر الحسينية، بل كان بعضهم يبدأ (بالنباح كالكلاب) في بداية المجلس لعقيدتهم بانهم (كلاب الحسين) كما يعتقدون ، فتجمع حول الشيخ الغزي العشرات من الشباب العاطلين عن العمل ، والذين كانوا يعتمدون في معيشتهم على ما يدفعه لهم من أموال (مجهولة المصدر) ، وهو ما يؤشر حجم إمكانياته المادية التي تمكنه من الصرف على هكذا اعداد من الشباب العاطل.
حصل على دعم غير محدود من الاطلاعات الايرانية في باديء الامر ، وعندما ازداد نشاطه وبدأ يشكل خطورة مع تزايد نشاط (الحجتية في ايران) وهي حركة سلوكية ، اعتقل من قبل الاطلاعات الايرانية ، وتشتت مجموعته التي بقيت مخلصة له ، وبقت تقول بانه سيظهر قريبا ، وانقطعت اخباره ، فقيل انه في السجن وقيل في سوريا ولكن اكثر المعلومات قالت انه في استراليا ..
للشيخ الغزي وأتباعه العديد من الدعاوى منها :
1- ان الارض تطوى له ، وانه يسمع رفيف الملائكة .
2- يدعي انه من ابناء الامام المهدي عليه السلام وهو يثقف اتباعه على ان ينادونه بـ ( ابن الامام).
3 ـ اغلب الافكار التي نادى بها الشيخ اليماني في البصرة وحركة جند السماء (الكرعاوي) هي افكار الغزي ، ويعتقد بعض المتابعين لهذا الشأن بأن هؤلاء كانوا يتلقون اوامرهم من الشيخ الغزي .
اذ ان المدعو (السيد محمد) وهو من المقربين للغزي في ايران ورافقه عند خروجه منها دخل العراق عام 1997 واعتقل وتعرف في تلك الفترة على ضياء الكرعاوي (قاضي السماء) وشكلا معا (تنظيم سلوكي) ، واستطاعوا جذب العديد من السجناء الى صفوفهم ،
الغريب والملفت للنظر ان الشيخ (ابو هدى الغزي) بقي بعيداً عن الأضواء ، بل ان هناك شبه تعتيم على اخباره وأماكن تحركه ووجوده ونشاطاته ، من قبل اهله وأقربائه وأصدقائه .
وها هو يعود من خلال قناة فضائية تدعى المودة ليبدأ نشاطا جديدا للحركات السلوكية المنحرفة ولكن هذه المرة مستغلة الاعلام لتحركها بعد ان فشلت في المواجهة العسكرية واثارة الفتن .‏

=======
سمعنا ب چلاب الزهره بس چلاب الحسين ؟؟؟ هاي جديده
وصلنا الى قيامة التخلف !!
هذه الصورة هي لأحدى مراسيم عاشوراء
التي تدعى "كلاب الحسين"
التي دعمتها ايران بالمليارات
مؤسسها هو ابو هدى الغزي
ومع أول محاضرة فيها ظهر الشيخ عبد الحليم الغزي (ابو هدى الغزي) ولكن هذه المرة بدون عمامة بعد غيبته (الصغرى) التي لم نعرف عنها الكثير ..
ولمن لا يعرف الشيخ الغزي نقول :
هو الشيخ عبدالحليم الغزي المعروف بـ (ابو هدى الغزي) ولد في قضاء الشطرة عام 1964 (على الغالب) ، اعتقل عام 1979 وهو لا يزال يافعا ، وافرج عنه بعد ايام فهاجر الكويت ومنها الى سوريا ثم ايران مع بعض الدعاة من منطقته والتحق بمعكسر قوات الشهيد الصدر في اهواز ، ليعمل خياطا في المعسكر ، اثناء تواجده في الكويت حضر دروس الشيخ محمد علي اليعقوبي (وهو من العرفانيين) واستمرت علاقته به بعد سفره الى ايران ، ترك معسكر اهواز مع غيره بعد سيطرة المجلس الاعلى على المعسكر وفي قم بدأ مباشرة دروس الحوزة العلمية ، وخلال تلك الفترة الزمنية القصيرة ترك حزب الدعوة وارتبط بالشيخ محمد علي اليعقوبي لينهل من افكاره العرفانية والسلوكية . وبدأ بمهاجمة حزب الدعوة وبقية الحركات الاسلامية وقام بفتح مكتباً له في مركز مدينة قم (زقاق عشق علي) ، وبدأ يلقي محاضراته في الاسفار الاربعة ويتحدث عن علاقته بصاحب الزمان عليه السلام ولقاءاته معه . وكون له مجموعة اطلق عليها فيما بعد (جماعة الشيخ ابو هدى) ، وقد امتازت مجموعته بالمبالغة في ممارسة الشعائر الحسينية، بل كان بعضهم يبدأ (بالنباح كالكلاب) في بداية المجلس لعقيدتهم بانهم (كلاب الحسين) كما يعتقدون ، فتجمع حول الشيخ الغزي العشرات من الشباب العاطلين عن العمل ، والذين كانوا يعتمدون في معيشتهم على ما يدفعه لهم من أموال (مجهولة المصدر) ، وهو ما يؤشر حجم إمكانياته المادية التي تمكنه من الصرف على هكذا اعداد من الشباب العاطل.
حصل على دعم غير محدود من الاطلاعات الايرانية في باديء الامر ، وعندما ازداد نشاطه وبدأ يشكل خطورة مع تزايد نشاط (الحجتية في ايران) وهي حركة سلوكية ، اعتقل من قبل الاطلاعات الايرانية ، وتشتت مجموعته التي بقيت مخلصة له ، وبقت تقول بانه سيظهر قريبا ، وانقطعت اخباره ، فقيل انه في السجن وقيل في سوريا ولكن اكثر المعلومات قالت انه في استراليا ..
للشيخ الغزي وأتباعه العديد من الدعاوى منها :
1- ان الارض تطوى له ، وانه يسمع رفيف الملائكة .
2- يدعي انه من ابناء الامام المهدي عليه السلام وهو يثقف اتباعه على ان ينادونه بـ ( ابن الامام).
3 ـ اغلب الافكار التي نادى بها الشيخ اليماني في البصرة وحركة جند السماء (الكرعاوي) هي افكار الغزي ، ويعتقد بعض المتابعين لهذا الشأن بأن هؤلاء كانوا يتلقون اوامرهم من الشيخ الغزي .
اذ ان المدعو (السيد محمد) وهو من المقربين للغزي في ايران ورافقه عند خروجه منها دخل العراق عام 1997 واعتقل وتعرف في تلك الفترة على ضياء الكرعاوي (قاضي السماء) وشكلا معا (تنظيم سلوكي) ، واستطاعوا جذب العديد من السجناء الى صفوفهم ،
الغريب والملفت للنظر ان الشيخ (ابو هدى الغزي) بقي بعيداً عن الأضواء ، بل ان هناك شبه تعتيم على اخباره وأماكن تحركه ووجوده ونشاطاته ، من قبل اهله وأقربائه وأصدقائه .
وها هو يعود من خلال قناة فضائية تدعى المودة ليبدأ نشاطا جديدا للحركات السلوكية المنحرفة ولكن هذه المرة مستغلة الاعلام لتحركها بعد ان فشلت في المواجهة العسكرية واثارة الفتن .
وصلنا الى قيامة التخلف !!
هذه الصورة هي لأحدى مراسيم عاشوراء
التي تدعى "كلاب الحسين"
التي دعمتها ايران بالمليارات
مؤسسها هو ابو هدى الغزي
ومع أول محاضرة فيها ظهر الشيخ عبد الحليم الغزي (ابو هدى الغزي) ولكن هذه المرة بدون عمامة بعد غيبته (الصغرى) التي لم نعرف عنها الكثير ..
ولمن لا يعرف الشيخ الغزي نقول :
هو الشيخ عبدالحليم الغزي المعروف بـ (ابو هدى الغزي) ولد في قضاء الشطرة عام 1964 (على الغالب) ، اعتقل عام 1979 وهو لا يزال يافعا ، وافرج عنه بعد ايام فهاجر الكويت ومنها الى سوريا ثم ايران مع بعض الدعاة من منطقته والتحق بمعكسر قوات الشهيد الصدر في اهواز ، ليعمل خياطا في المعسكر ، اثناء تواجده في الكويت حضر دروس الشيخ محمد علي اليعقوبي (وهو من العرفانيين) واستمرت علاقته به بعد سفره الى ايران ، ترك معسكر اهواز مع غيره بعد سيطرة المجلس الاعلى على المعسكر وفي قم بدأ مباشرة دروس الحوزة العلمية ، وخلال تلك الفترة الزمنية القصيرة ترك حزب الدعوة وارتبط بالشيخ محمد علي اليعقوبي لينهل من افكاره العرفانية والسلوكية . وبدأ بمهاجمة حزب الدعوة وبقية الحركات الاسلامية وقام بفتح مكتباً له في مركز مدينة قم (زقاق عشق علي) ، وبدأ يلقي محاضراته في الاسفار الاربعة ويتحدث عن علاقته بصاحب الزمان عليه السلام ولقاءاته معه . وكون له مجموعة اطلق عليها فيما بعد (جماعة الشيخ ابو هدى) ، وقد امتازت مجموعته بالمبالغة في ممارسة الشعائر الحسينية، بل كان بعضهم يبدأ (بالنباح كالكلاب) في بداية المجلس لعقيدتهم بانهم (كلاب الحسين) كما يعتقدون ، فتجمع حول الشيخ الغزي العشرات من الشباب العاطلين عن العمل ، والذين كانوا يعتمدون في معيشتهم على ما يدفعه لهم من أموال (مجهولة المصدر) ، وهو ما يؤشر حجم إمكانياته المادية التي تمكنه من الصرف على هكذا اعداد من الشباب العاطل.
حصل على دعم غير محدود من الاطلاعات الايرانية في باديء الامر ، وعندما ازداد نشاطه وبدأ يشكل خطورة مع تزايد نشاط (الحجتية في ايران) وهي حركة سلوكية ، اعتقل من قبل الاطلاعات الايرانية ، وتشتت مجموعته التي بقيت مخلصة له ، وبقت تقول بانه سيظهر قريبا ، وانقطعت اخباره ، فقيل انه في السجن وقيل في سوريا ولكن اكثر المعلومات قالت انه في استراليا ..
للشيخ الغزي وأتباعه العديد من الدعاوى منها :
1- ان الارض تطوى له ، وانه يسمع رفيف الملائكة .
2- يدعي انه من ابناء الامام المهدي عليه السلام وهو يثقف اتباعه على ان ينادونه بـ ( ابن الامام).
3 ـ اغلب الافكار التي نادى بها الشيخ اليماني في البصرة وحركة جند السماء (الكرعاوي) هي افكار الغزي ، ويعتقد بعض المتابعين لهذا الشأن بأن هؤلاء كانوا يتلقون اوامرهم من الشيخ الغزي .
اذ ان المدعو (السيد محمد) وهو من المقربين للغزي في ايران ورافقه عند خروجه منها دخل العراق عام 1997 واعتقل وتعرف في تلك الفترة على ضياء الكرعاوي (قاضي السماء) وشكلا معا (تنظيم سلوكي) ، واستطاعوا جذب العديد من السجناء الى صفوفهم ،
الغريب والملفت للنظر ان الشيخ (ابو هدى الغزي) بقي بعيداً عن الأضواء ، بل ان هناك شبه تعتيم على اخباره وأماكن تحركه ووجوده ونشاطاته ، من قبل اهله وأقربائه وأصدقائه .
وها هو يعود من خلال قناة فضائية تدعى المودة ليبدأ نشاطا جديدا للحركات السلوكية المنحرفة ولكن هذه المرة مستغلة الاعلام لتحركها بعد ان فشلت في المواجهة العسكرية واثارة الفتن .



الشيخ الشيعي يتكلم عن 


كلاب الحسين



https://www.youtube.com/watch?v=BceBq1QgNpA



بدعة كلاب الحسين ماهذا الدين


https://www.youtube.com/embed/MdnKfTdrM_k 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق