الخميس، 4 ديسمبر 2014

الشيعة الاثناعشرية و تحريم ذبائح اهل السنة




الشيعة الاثناعشرية و تحريم ذبائح اهل السنة
و معلوم ان اهل السنة في عقيدة الشيعة الاثناعشرية نواصب
لاننا نقدم ابوبكر وعمر على علي
بل كفار لاننا لانؤمن بولاية 12 امام
عن فضيل بن يسار عن أبي جعفر ع قال ذكر الناصب فقال لا تناكحهم ولا تأكل ذبيحتهم ولا تسكن معهم تهذيب الاحكام (7/303) الاستبصار (3/184)
في الدروس للشهيد الأول قال تحرم ذبيحة الناصب والخارجي دون غيره على الأصح.
وقال ابن فهد في المهذب: واجمع الكل على تحريم ذبيحة الناصب.

روى الطوسي أنّ أبا جعفر سأل عن الناصبة فقال : " لا تناكحهم , ولا تأكل ذبيحتهم , ولا تسكُن معهم " الاستبصار فيما اختلف من الأخبار , محمد الطوسي , مؤسّسة الأعلمي للمطبوعات , بيروت


وقد وجدت في التراث الشيعي ما يدعوا أتباعه إلى مفارقة أهل السنّة والبُعد عنهم , فقد روى الطوسي أنّ أبا جعفر سأل عن الناصبة فقال : " لا تناكحهم , ولا تأكل ذبيحتهم , ولا تسكُن معهم " الاستبصار فيما اختلف من الأخبار , محمد الطوسي , مؤسّسة الأعلمي للمطبوعات , بيروت ط.1, 1426ه_ 2005م, ص 565.
بل الأخطر من ذلك أنّ في التراث الشيعي ما يدلّ على نجاسة السنيّ نجاسة عينيّة وأنّ نجاسته أغلظ من نجاسة الذميّ بل ونجاسة الكلب , فقد روى الكليني أنّ أبا عبدالله سأل : ألقى الذميّ فيُصافحني , قال :" امسحها بالتراب والحائط , قُلت : فالنّاصب : قال : [color="rgb(139, 0, 0)"]اغسلها "[/color] أصول الكافي , للكليني , ص658.
و روى الفيض الكاشاني عن أبي عبدالله قوله : " [color="rgb(139, 0, 0)"]لا تغتسل من البئر التي تجتمع فيها غسالة الحمام , فإنّ فيها غسالة ولد الزّنا وهو لا يطهر إلى سبعة آبار , وفيها غسالة النّاصب وهو شرّهما , إنّ الله لم يخلُق شرّاً من الكلب , وإنّ الناصب أهون على الله من الكلب "[/color]. الوافي , الفيض الكاشاني , المكتبة الإسلاميّة , طهران , باب الناصب ومجالسته ( 1/143).
كما عدّ الخُميني "[color="rgb(139, 0, 0)"]الناصب من جملة النجاسات[/color] " تحرير الوسيلة , الخميني , (1/107).
وقال آية الله مجتبى الشيرازي : " [color="rgb(139, 0, 0)"]حسب الأحاديث الشريفة الناصبيّ أنجس حتّى من الكلب والخنزير , والنصراني الفتاوى في نجاسته مختلفة "[/color] . "تسجيل صوتي على موقع الفرقان على شبكة الانترنت " انظر: حركة التشيُّع في الخليج العربي ( دراسة تحليليّة نقديّة ) ص255,254.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق